أحدث الأخبار مع #ستيريا


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- رياضة
- الإمارات اليوم
الشارقة يعتمد برنامج إعداد الفريق في النمسا
أعلن نادي الشارقة رسمياً اعتماد برنامج إعداد الفريق للموسم الرياضي 2025-2026 الذي ينطلق يوم السبت المقبل بتدريبات داخلية في الشارقة، ويُستكمل بمعسكر خارجي في النمسا خلال الفترة من 12 الجاري إلى الخامس من أغسطس المقبل، إذ سيقام في منطقتي «نيدرستريتش» و«ستيريا»، ويتخلله خمس مباريات ودية استعداداً لانطلاق الموسم التنافسي في 15 أغسطس المقبل.


البيان
منذ يوم واحد
- رياضة
- البيان
الشارقة يكشف عن برنامج إعداده الموسم الجديد
كشف الشارقة، رسمياً، عن برنامج تحضيراته للموسم الكروي الجديد 2025 - 2026، تحت قيادة الصربي ميلوش، المدير الفني الجديد في مهمته الأولى مع الفريق بعد تعاقد النادي معه مؤخراً خلفاً للروماني كوزمين أولاريو. ويستهل بطل دوري أبطال آسيا 2، فترة الإعداد 5 يوليو الجاري بالفحوصات الطبية وإجراء تدريبات داخلية على ملعبه تستمر حتى يوم 10 منه، على أن تغادر بعثة النادي في الـ 12 من الشهر ذاته إلى النمسا، لمواصلة التحضيرات عبر معسكره الخارجي الذي ينتهي في 5 أغسطس المقبل. يقام المعسكر الخارجي على فترتين، الأولى في مدينة «نيدرستريتشن» لمدة أسبوع، والثانية في «ستيريا»، والذي يتواصل حتى موعد العودة إلى الدولة، ويتخلل برنامج المعسكر في النمسا 5 مباريات ودية أيام 16، 21، 26، 31 يوليو وتقام المباراة الختامية 4 أغسطس، حسب البرنامج المعلن من قبل إدارة النادي.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- رياضة
- صحيفة الخليج
«الملك» يعتمد برنامج الإعداد للموسم الرياضي 2025-2026
اعتمد فريق الشارقة برنامج الإعداد للموسم الرياضي لكرة القدم 2025 - 2026. وتنطلق تحضيرات «الملك» في 5 يوليو / تموز بتدريبات داخلية في الشارقة، ويستكمل البرنامج في معسكر خارجي يقام في النمسا من 12 يوليو إلى 5 أغسطس، موزع بين منطقتي «نيدرستريتش» و«ستيريا»، ويتخلله خوض 5 مباريات ودية استعداداً لانطلاقة الموسم التنافسي في 15 أغسطس. ويدشن «الملك» هذا الموسم مرحلة جديدة مع مدربه الصربي ميلوش ميلوييفيتش الذي حل بديلاً للروماني كوزمين أولاريو.


الشرق الأوسط
منذ 7 أيام
- رياضة
- الشرق الأوسط
«جائزة النمسا الكبرى»: فيرستابن للعودة إلى سكة الانتصارات
يأمل الهولندي ماكس فيرستابن في أن تجلب التحديثات الجديدة التي سيعتمدها فريقه «ريد بول» على أرضه خلال «جائزة النمسا الكبرى»؛ الجولة الـ11 من بطولة العالم لـ«فورمولا1»، جرعة ثقة إضافية في سعيه للعودة إلى سكة الانتصارات والاحتفاظ بحظوظ في الصراع على اللقب. وفاز «ماد ماكس»، بطل العالم 4 مرات (2018 و2019 و2021 و2023) على حلبة «ريد بول رينغ» عالية السرعة في جبال ستيريا، حيث سيحظى بدعم «جيشه البرتقالي» من المشجعين، في حين يتوجب عليه تجنب أي مشكلة يمكن أن تضعه خارج دائرة المنافسة على اللقب. لكن ابن الـ27 عاماً يدرك جيداً أن هذه التوليفة قد لا تكون كافية ليعتلي أعلى عتبة على منصة التتويج. يواجه سائق «ريد بول» منافسة شرسة من ثنائي «ماكلارين» الأسترالي أوسكار بياستري متصدر ترتيب السائقين ووصيفه البريطاني لاندو نوريس الذي خرج خالي الوفاض من الجولة الأخيرة في كندا، بعدما أجرى محاولة متسرعة لتجاوز زميله أدت إلى اصطدامه به وتضرر سيارته، ما دفعه للانسحاب، على أمل أن يعودا إلى سكة الانتصارات في ظل موجة الحر المتوقعة. بزخم وتفاؤل، يصل سائق «مرسيدس» البريطاني جورج راسل، المتوّج في «النمسا» العام الماضي والذي استغل معاناة «ماكلارين» في «مونتريال» ليحقق فوزه الأول هذا العام أمام فيرستابن، وإن كان قلقاً من ارتفاع درجات الحرارة. وقال هيلموت ماركو (82 عاماً) مستشار «ريد بول» لصحيفة «كلاين تسايتونغ» النمساوية: «سندخل تحديثات على السيارة في النمسا، وسيجري تحديثها مجدداً في سيلفرستون». وأضاف: «لكن إذا لم ينجح ذلك، فسيكون الأمر صعباً بالنسبة لبقية البطولة، وكأنها أصلاً ليست صعبة بما فيه الكفاية». بعدما تخلى عن نهج مدير الفريق البريطاني كريستيان هورنر الأكبر تفاؤلاً قبل السباق الـ11 من الموسم المكوّن من 24 جولة، قال ماركو إنه يتوقع أن يؤدي تحديد سقف تكاليف «فورمولا1» والحاجة إلى التركيز على الاستعداد للتغييرات الجذرية في القوانين العام المقبل، إلى تقليص عمليات التطوير هذا العام. وتابع: «في مرحلة ما، سيقول البعض: (هذا كل شيء بالنسبة للمزيد من التطوير)، وذلك لسببين: الوقت؛ إنتاج قطع الغيار الجديدة يستغرق وقتاً، وسقف التكاليف». كما أشار ماركو إلى أنه من المرجح اتخاذ قرار محوري يعتمد على التركيز كلياً على تصميم الطراز الجديد لسيارة العام المقبل بدءاً من الشهر المقبل. لم يكن فيرستابن قادراً على مقارعة منافسيه في معظم الجولات هذا العام، حيث لم يحقق أي فوز في آخر 3 سباقات، وتحديداً منذ «جائزة إيميليا رومانيا الكبرى» في مايو (أيار). فاز الهولندي مرتين فقط هذا الموسم، على حلبتي «إيمولا»، و«سوزوكا» اليابانية، عاليتي السرعة، لكنه عانى على الحلبات الأبطأ. في الصراع على لقب السائقين، يتأخر فيرستابن صاحب المركز الثالث عن بياستري المتصدر بفارق 43 نقطة (198 مقابل 155)، وعن نوريس الثاني بفارق 21 نقطة، علماً بأنه يواجه أيضاً عقوبة الإيقاف في حال حصل على نقطتين جزائيتين على رخصته القيادية (سوبر لايسنس). وستنتهي صلاحية نقطتين جزائيتين من رصيده الحالي بعد سباق الأحد، في حال لم يرتكب أي خطأ. وأقرّ هورنر بأن «نقطة ضعفنا حالياً تكمن عند المنعطفات متوسطة السرعة... وفي النمسا، في الجزء الأوسط من الحلبة، هناك بعض الصعوبة. سنرى. إذا كانت الأجواء حارة، فأتوقع أن يكون فريق (ماكلارين) الأقوى مرة جديدة». وأضاف: «هناك فارق نقاط كبير بيننا وبينهم، لكننا لن نستسلم، ولم نصل حتى إلى منتصف الطريق بعد». في سباق العام الماضي، اصطدم فيرستابن بنوريس خلال تنافسهما على الصدارة، مانحاً راسل الفوز. قد يُلقي هذا الاصطدام، إضافة إلى اصطدامه «المتسرّع» ببياستري في «مونتريال»، بظلاله على نوريس هذا الأسبوع في محاولته لإعادة بناء آماله في المنافسة على اللقب من دون مزيد من الحوادث. ومع الثقة التي بات يتمتع بها راسل، ودعم «مرسيدس» باعتلاء السائق الإيطالي الشاب آندريا كيمي أنتونيلي (18 عاماً) للمرة الأولى في مسيرته الفتيّة منصة التتويج في كندا، فمن المتوقع أن تكون المنافسة حامية الوطيس بين جميع الفرق المتصدرة. وقال النمساوي توتو وولف، مدير «مرسيدس»: «نتوقع أن تكون الفرق أعلى تنافساً في النمسا». وأضاف: «من المتوقع أن تكون الحلبة اختباراً جيداً لتحديثاتنا الأخيرة». من ناحيته، يدخل «فيراري» مع سائقَيه شارل لوكلير من موناكو، والبريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم 7 مرات، عطلة نهاية الأسبوع بتفاؤل أقل. ولخّص لوكلير؛ الوحيد الذي قاد «الحصان الجامح» إلى منصة تتويج هذا العام باحتلاله المركز الثاني على أرضه في الإمارة، حالة الحظيرة الإيطالية قائلاً: «بالنسبة لنا، أفضل ما يمكننا فعله هو خوض كل سباق على حدة، ومحاولة تحقيق أقصى استفادة». وختم ابن الـ27 عاماً قائلاً: «لقد كان النصف الأول من الموسم مخيباً للآمال، لكننا نواصل العمل بقوة. دعونا نَرَ إلى أين سيقودنا ذلك».