أحدث الأخبار مع #ستيفانشنيك،

السوسنة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- السوسنة
ألمانيا تقدم دعمًا ماليًا للسوريين للعودة الطوعية
وكالات - السوسنة أعلن المبعوث الألماني الخاص إلى سوريا، ستيفان شنيك، أن المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين بدأ اعتبارًا من 13 يناير تقديم دعم مالي لتحفيز اللاجئين السوريين على العودة الطوعية إلى بلادهم.وفي منشور عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، أوضح شنيك أن السوريين يمكنهم الحصول على تذاكر طيران ومساعدات مالية لدعم مشاريعهم الخاصة عند عودتهم إلى سوريا. وأضاف رابطًا لموقع برنامج العودة بمساعدة ألمانيا (GARP).يهدف برنامج الهجرة وإعادة الاندماج (REAG/GARP) إلى تقديم الدعم المالي واللوجستي للسوريين الراغبين في العودة الطوعية إلى سوريا أو الانتقال إلى دولة ثالثة. يشمل البرنامج تغطية تكاليف تذاكر السفر، بالإضافة إلى مساعدات إضافية لإعادة التوطين عبر برنامج "StarthilfePlus". كما يوفر الدعم في ترتيبات السفر ويساعد العائدين على إعادة تأسيس أنفسهم في بلدانهم الأصلية أو وجهاتهم الجديدة . إقرأ المزيد :


المدى
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المدى
ألمانيا تقدّم عرضاً مغرياً للاجئين السوريين لدفعهم الى العودة
أعلن المبعوث الألماني الخاص إلى سوريا ستيفان شنيك، إن المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين يقدّم دعماً مالياً للاجئين السوريين الذين يرغبون في مغادرة البلاد طواعية، منذ 13 كانون الثاني الماضي. وكتب عبر 'اكس': 'يمكن للسوريين الحصول على تذاكر طيران ومساعدة مالية لتأسيس شركاتهم في سوريا'. وأشار شنيك إلى أن ذلك سيتم من خلال موقع برنامج العودة بمساعدة ألمانيا، الذي يهدف إلى تقديم الدعم المالي واللوجستي للسوريين الراغبين في العودة الطوعية إلى بلدهم، أو الانتقال إلى دولة ثالثة. ويشمل البرنامج تغطية تكاليف تذاكر السفر ومساعدات إضافية لإعادة التوطين في بلادهم أو في دولة ثالثة. يذكر أنه في أيلول الماضي، ذكرت وسائل إعلام ألمانية، نقلاً عن وثائق، أن عدد اللاجئين في ألمانيا وصل إلى أعلى مستوى له منذ حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية ليبلغ نحو 3.5 مليون شخص. ومنذ كانون الأول 2024 الماضي، تعمل وزارة الداخلية، بالتعاون مع المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين، على وضع مقترح للعودة الجماعية للسوريين. ونقل إعلام ألماني، في أذار الماضي، عن ممثل لوزارة الداخلية في البلاد، أن السلطات الألمانية تعتزم التفاوض مع السلطات السورية الجديدة، بشأن عودة نحو 974 ألف لاجئ إلى سوريا.


أخبار ليبيا
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
ترحيب بتشكيل الحكومة السورية الجديدة والآمال عليها معلقة لتحقيق تطلعات شعب سوريا والأمن والاستقرار
المملكة العربية السعودية: بما يحقق لسوريا الشقيقة أمنها واستقرارها ورحبت الخارجية السعودية بإعلان تشكيل الحكومة السورية وأعربت عن أملها في أن تحقق هذه الحكومة تطلعات الشعب السوري الشقيق. وأكدت الوزارة تطلع المملكة للتعاون والعمل مع الحكومة السورية الجديدة بما يجسد العلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين الشقيقين، ويعزز من العلاقات في المجالات كافة. كما أعربت وزارة الخارجية عن تمنياتها للحكومة السورية الجديدة بالتوفيق والسداد بما يحقق لسوريا الشقيقة أمنها واستقرارها ورخائها. الأردن: معالجة كل القضايا بما يخدم مصلحة البلدين كما رحّبت وزارة الخارجية الإردنية بإعلان تشكيل الحكومة السورية الجديدة، مُعرِبةً عن أملها في أن تحقق هذه الحكومة تطلعات الشعب السوري، بأن يعيش بحرية ومساواة وكرامة وسلام بعد معاناته الطويلة. وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة، حرص المملكة على تعميق التعاون مع الحكومة السورية الجديدة في مختلف المجالات، بما يعكس تاريخية العلاقة واستراتيجيتها بين البلدين الشقيقين، وعلى ضرورة بناء علاقات قائمة على الاحترام المتبادل والإسناد المتبادل والثقة، ومعالجة كل القضايا، بما يخدم مصلحة البلدين الشقيقين. وجدّد القضاة التأكيد على موقف الأردن الثابت في دعم إعادة بناء سوريا على الأسس التي تحفظ أمن سوريا ووحدتها واستقرارها. تركيا: يجب رفعُ العقوبات دون شروط مسبقة ورحبت وزارة الخارجية التركية بتشكيل الحكومة السورية الجديدة، مشيرةً إلى أن هذه الخطوة 'تعكس إرادة الإدارة السورية للمضي قُدماً في عملية الانتقال السياسي الشامل، تحت قيادة السوريين وبملكية كاملة منهم'. وجاء في بيان الوزارة: 'نرحب بتشكيل حكومة انتقالية في سوريا. هذه الخطوة، التي تلتْ تنظيمَ مؤتمر الحوار الوطني والإعلان عن الوثيقة الدستورية، تُظهر التزام الإدارة السورية بمسار التحول الديمقراطي'. وأضاف البيان: 'ستواصل تركيا دعمها للعملية السياسية الشاملة والجامعة، التي تُعدُّ أساساً لتحقيق الأمن والاستقرار الدائم في سوريا'. كما أكدت الخارجية التركية: 'في هذه المرحلة الحاسمة، يتعين على المجتمع الدولي تركيز جهوده على تثبيت الاستقرار في سوريا. وفي هذا الإطار، يجب رفعُ العقوبات دون شروط مسبقة، والبدءُ فوراً بمشاريع إعادة الإعمار'. ألمانيا: مستعدون لدعم السوريين في مداواة جراحهم وإعادة البناء أعلن المبعوث الألماني إلى سوريا، ستيفان شنيك، عن ترحيب بلاده بتشكيل حكومة جديدة في سوريا، مؤكدا استعداد بلاده لدعم السوريين في مداواة جراحهم وإعادة بناء بلدهم. ونقلت وسائل إعلام عن شنيك قوله: 'الشمولية والعدالة والانفتاح على الشركاء ضرورية لتحقيق تطلعات الثورة'. إعلان تشكيل الحكومة هذا وأعلن الرئيس السوري أحمد الشرع يوم أمس السبت، عن تشكيل حكومة انتقالية، وذلك في تطور كبير في عملية الانتقال بعد 4 أشهر على إسقاط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، وبحسب الإدارة السورية الجديدة فإن الحكومة الجديدة تضم كفاءات من مختلف الأطياف. وفي بداية مراسم الإعلان عن تشكيلة الحكومة، قال الشرع: 'نشهد ميلاد مرحلة جديدة للمضي نحو المستقبل'. وأضاف أن 'الحكومة الجديدة تسعى لإعادة بناء مؤسسات الدولة'. المصدر: واس + RT


وطنا نيوز
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وطنا نيوز
الزيارة الثانية خلال أشهر .. وزيرة خارجية ألمانيا تصل دمشق لافتتاح سفارة بلادها
وطنا اليوم:وصلت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، الخميس، إلى العاصمة السورية دمشق في ثاني زيارة لها إلى سوريا منذ سقوط نظام بشار الأسد أواخر العام الماضي، بهدف إجراء مشاورات مع القيادة السورية وإعادة السفارة الألمانية. وأظهرت لقطات متداولة على منصات التواصل الاجتماعي لحظات وصول الوزيرة الألمانية بطائرة خاصة إلى العاصمة دمشق، حيث كان أحد المسؤولين السوريين في استقبالها. وقال المبعوث الألماني الخاص لسوريا ستيفان شنيك، في تدوينة عبر منصة 'إكس'، إن الوزيرة أنالينا بيربوك أعادت افتتاح السفارة الألمانية في سوريا بشكل رسمي. وأضاف شنيك: 'يسعدنا العمل عن كثب مع جميع السوريين من أجل سوريا أفضل'، لافتا إلى أنه 'لا يزال فريقنا صغيرا، لذا فستبقى شؤون التأشيرات والقنصليات تُدار من بيروت للفترة المقبلة'. ونقلت وكالة 'فرانس برس' عن مصدر في وزارة الخارجية الألمانية قوله إن 'فريقا صغيرا من الدبلوماسيين يتولى إدارة البعثة، على أن تبقى الشؤون القنصلية وطلبات التأشيرات في عهدة السفارة في بيروت، نظرا إلى عدم استقرار الوضع الأمني بشكل كامل'. وكانت برلين أغلقت سفارتها في العاصمة السورية عام 2012 على وقع تصاعد عنف النظام المخلوع في قمع الاحتجاجات الشعبية التي اندلعت عقب انطلاق الثورة في آذار/ مارس عام 2011. وأظهرت لقطات مصورة تجول وزيرة الخارجية الألمانية في حي جوبر المدمر شرق العاصمة دمشق بعد افتتاح السفارة الألمانية. وفي كانون الثاني/ يناير الماضي، وصلت وزيرة الخارجية الألمانية في زيارة تزامنت مع نظيرها الفرنسي إلى سوريا، لأول مرة بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد. وقالت بيربوك في تصريحات صحفية أدلت بها على هامش زيارتها الأولى، إن 'زيارتنا إلى دمشق إشارة من الاتحاد الأوروبي على إمكانية بداية علاقة سياسية جديدة مع سوريا'. وأضافت: 'نريد دعم الإدارة السورية الجديدة لانتقال شامل وسلمي للسلطة وإعادة الإعمار'، موضحة أن 'لدى السوريين فرصة لأخذ مصير بلدهم بأيديهم مرة أخرى بعد نهاية فصل مؤلم من حكم الأسد'. وتأتي الزيارة الثانية على تواصل مساعي الحكومة السورية الرامية إلى رفع العقوبات الغربية المفروضة على سوريا خلال عهد نظام الأسد، من أجل دفع الاقتصاد المتدهور والبدء في عملية إعادة إعمار البلد المدمر. وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد. وفي 29 كانون الثاني/ يناير، أعلنت الإدارة السورية الجديدة عن تعيين قائد قوات التحرير أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية، بجانب العديد من القرارات الثورية التي قضت بحل حزب البعث العربي الاشتراكي ودستور عام 2012 والبرلمان التابع للنظام المخلوع.