أحدث الأخبار مع #ستيفبالمر


الرجل
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
لماذا اختار ستيف بالمر طائرة Gulfstream G650ER؟ إليك المواصفات الخيالية
يمتلك الملياردير الأمريكي ستيف بالمر، الرئيس التنفيذي السابق لمايكروسوفت ومالك نادي لوس أنجلوس كليبرز، واحدة من أفخم طائرات الأعمال في العالم من طراز Gulfstream G650ER. الطائرة الخاصة، التي تحمل الرقم التسلسلي 6285 والمسجلة باسم CBAIR LLC، بُنيت عام 2017 وتبلغ قيمتها نحو 78 مليون دولار. فيما توفر G650ER مدى طيران يصل إلى 7,500 ميل بحري (نحو 8,800 ميل)، ما يسمح برحلات متواصلة تصل إلى 14 ساعة دون توقف. وقد شوهدت الطائرة في رحلات محلية ودولية متعددة، شملت مطارات مثل لوس أنجلوس، باريس، إدنبرة، ونورث إليوثيرا في الباهاما. مقصورة مخصصة بـ4 مناطق معيشة و19 مقعدًا تتميز المقصورة الداخلية بمساحة رحبة بطول 46 قدمًا وعرض 8.2 قدم وارتفاع 6.3 قدم، وتتسع حتى 19 راكبًا مع إمكانية تحويل المقاعد إلى أسرة تسع حتى 10 أشخاص للنوم. وتشمل المقصورة: - غرفة نوم خاصة مع حمام ودش - غرفة اجتماعات - منطقة طعام - صالة ترفيهية بشاشة عرض كبيرة كما أن النوافذ البيضاوية البانورامية البالغ عددها 16، تمنح إضاءة طبيعية وافرة، بينما تحافظ أنظمة تنقية الهواء على بيئة نقية متجددة كل 3 دقائق. تصميم مخصص لأجواء العمل والاسترخاء تم تصميم المقصورة لتوفير أعلى مستويات الراحة والهدوء، ما يتيح للركاب مزاولة الأعمال والاجتماعات أثناء الطيران. وبفضل ارتفاع الضغط المنخفض داخل المقصورة (3,290 قدم عند التحليق على ارتفاع 41,000 قدم)، يصل الركاب إلى وجهتهم بكامل نشاطهم دون آثار الإرهاق. وتعمل الطائرة بمحركات Rolls-Royce متطورة، وتتميّز بأداء جوي مذهل، منها: - سرعة إبحار عالية: Mach 0.90 - أقصى ارتفاع للرحلة: 51,000 قدم - نظام طيران متقدم يقلل من عبء الطيار ويزيد من أمان الرحلة اقرأ أيضًا: نظرة داخل عالم طائرة هاريسون فورد الخاصة الفاخرة ووفقًا لـCelebrity Private Jet Tracker، نفذ ستيف بالمر سبع رحلات محلية بين 1 و6 أبريل 2025، شملت وجهات مثل سياتل، لوس أنجلوس، مونتيري، وسان فرانسيسكو، بمعدل رحلات يتراوح بين ساعة وثلاث ساعات.


اليمن الآن
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
كم ثروتك أنت !؟ ستيف بالمر.. موظف ثروته 130 مليار دولار!
إذا كنت موظفاً في شركة ما واستمر عملك فيها 30 أو 35 سنة، فكم تتخيل أن تحقق بفضل وظيفتك هذه من الثروة، مهما يبلغ مقدار راتبك ومهما يكن حجم وقيمة الشركة.. 50 مليون دولار أو حتى 100 مليون مثلاً؟ ستيف بالمر حقق بوظيفته أكثر من 10 أضعاف ما تخيلته.. فمن يكون بالمر هذا، وما الشركة التي سمحت له الوظيفة فيها بتحقيق هذه الثروة؟ كان ستيف لا يزال طالباً في الجامعة، وذات يوم تلقى اتصالاً من صديق قديم يطلب منه أن يكون مساعداً له في إدارة شركة صغيرة للبرمجيات. لم يفكر كثيراً، بل قرر تأجيل الدراسة، والاستجابة لطلب صديقه بيل غيتس، فكانت «مايكروسوفت» بعد سنوات أكبر وأشهر شركة للبرمجيات في العالم كله، وصار بالمر ضمن قائمة أثرياء العالم بثروة تقدر بـ 118 مليار دولار، حيث تولى منصب الرئيس التنفيذي للشركة، ليحل مع بداية العام الجاري في المركز التاسع بقائمة فوربس للأثرياء برصيد 130 مليار دولار ثورة الإنترنت في عام 2000، فاجأ بيل غيتس صديقه وشريكه بقرار الاستقالة من منصب الرئيس التنفيذي لشركة «مايكروسوفت»، وتركه لستيف، مكتفياً بدور المستشار الرئيسي ورئيس مجلس الإدارة، وواجه بالمر في تلك الفترة تحديات وتغيرات كبيرة ومتلاحقة في عالم التكنولوجيا، حيث ظهرت ثورة الإنترنت والهواتف الذكية، فاجتهد في تحديث وتنويع أعمال الشركة وتوجه إلى الاستثمار في مجالات جديدة، مثل محرك البحث «بينج» وشبكة «لينكد إن»، ونظام التشغيل «ويندوز 10»، واستطاع في تلك الفترة تحقيق مئات المليارات من الدولارات لـ«مايكروسوفت»، ولكنه بعد 13 سنة من النجاح، أعلن أنه سوف يترك منصبه بعد سنة، مؤكداً «لقد اتخذت هذا القرار بعد تفكير عميق، فقد آن الأوان لتسليم القيادة لشخص آخر يمكنه قيادة مايكروسوفت في مرحلة جديدة». غادر ستيف «مايكروسوفت» ليستثمر في مجالات مختلفة، محتفظاً في الوقت نفسه بحصة كبيرة من أسهم الشركة، سمحت له بأن يكون أحد أغنى رجال الأعمال في العالم، وتمكن من شراء نادي «لوس أنجلوس كليبرز» لكرة السلة في العام التالي مباشرة عام 2014، بمبلغ 2 مليار دولار، حيث عرف عنه حبه لكرة السلة، وقال في تصريح له آنذاك «أردت أن أجعل هذا النادي أحد أفضل الفرق في الدوري الأمريكي». ضربة حظ أخرى لم يكتفِ بالمر بما له من أسهم في «مايكروسوفت»، فاشترى 4 % أخرى من أسهمها، قدرت بـ 333.2 مليون سهم، ومع التطور المتلاحق في مجال التكنولوجيا في السنوات الأخيرة، ابتسم له الحظ مرة أخرى، حيث تضاعفت قيمة هذه الأسهم بشكل كبير، لا سيما مع توجه الشركة إلى مجالات الذكاء الاصطناعي والواقع المختلط والألعاب، وحقق بالمر أكثر من مليار دولار من الأرباح في العام الماضي وحده بناءً على حصته الحالية من الأسهم. عملاق عالمي ولد ستيف بالمر في 24 مارس 1956 في ديترويت بولاية ميشيغان بالولايات المتحدة الأمريكية، لأب يعمل مديراً لشركة فورد للسيارات، وهو سويسري مهاجر، أما أمه بياتريس دوركين فكانت تعمل معلمة بإحدى مدارس المدينة، وهي أمريكية تعود عائلتها إلى أصول إيرانية. في عام 1973 درس الهندسة بجامعة لورانس التكنولوجية، وتخرج في مدرسة ديترويت التابعة للكلية التحضيرية في بيفرلي هيلز، ثم درس الرياضيات والاقتصاد في جامعة هارفارد، حيث التقى الطالب بيل غيتس. شارك بالمر في الأنشطة الطلابية والرياضية، وإلى جانب عمله بدوام جزئي في شركة «بروكتر آند جامبل» عمل في صحيفة الجامعة، وبعد تخرجه في عام 1977، انتقل إلى جامعة ستانفورد لمتابعة درجة الماجستير في إدارة الأعمال، وانقطعت عنه أخبار زميله وصديقه بيل غيتس، إلى أن جاء عام 1980، ليتلقى منه اتصالاً غيّر حياته، حيث كان غيتس يدير شركة «مايكروسوفت» الصغيرة لتطوير البرمجيات في نيو مكسيكو، وطلب منه أن ينضم إليه بوظيفة «مدير أعمال» من أجل توسيع الشركة وزيادة مبيعاتها، ولم يتردد ستيف، بل ترك الدراسة في ستانفورد، وخلال سنوات قليلة أسهم في تحويل الشركة الناشئة إلى عملاق عالمي في مجال البرمجيات.


البيان
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
ستيف بالمر.. موظف ثروته 130 مليار دولار!
إذا كنت موظفاً في شركة ما واستمر عملك فيها 30 أو 35 سنة، فكم تتخيل أن تحقق بفضل وظيفتك هذه من الثروة، مهما يبلغ مقدار راتبك ومهما يكن حجم وقيمة الشركة.. 50 مليون دولار أو حتى 100 مليون مثلاً؟ ستيف بالمر حقق بوظيفته أكثر من 10 أضعاف ما تخيلته.. فمن يكون بالمر هذا، وما الشركة التي سمحت له الوظيفة فيها بتحقيق هذه الثروة؟ كان ستيف لا يزال طالباً في الجامعة، وذات يوم تلقى اتصالاً من صديق قديم يطلب منه أن يكون مساعداً له في إدارة شركة صغيرة للبرمجيات. لم يفكر كثيراً، بل قرر تأجيل الدراسة، والاستجابة لطلب صديقه بيل غيتس، فكانت «مايكروسوفت» بعد سنوات أكبر وأشهر شركة للبرمجيات في العالم كله، وصار بالمر ضمن قائمة أثرياء العالم بثروة تقدر بـ 118 مليار دولار، حيث تولى منصب الرئيس التنفيذي للشركة، ليحل مع بداية العام الجاري في المركز التاسع بقائمة فوربس للأثرياء برصيد 130 مليار دولار ثورة الإنترنت في عام 2000، فاجأ بيل غيتس صديقه وشريكه بقرار الاستقالة من منصب الرئيس التنفيذي لشركة «مايكروسوفت»، وتركه لستيف، مكتفياً بدور المستشار الرئيسي ورئيس مجلس الإدارة، وواجه بالمر في تلك الفترة تحديات وتغيرات كبيرة ومتلاحقة في عالم التكنولوجيا، حيث ظهرت ثورة الإنترنت والهواتف الذكية، فاجتهد في تحديث وتنويع أعمال الشركة وتوجه إلى الاستثمار في مجالات جديدة، مثل محرك البحث «بينج» وشبكة «لينكد إن»، ونظام التشغيل «ويندوز 10»، واستطاع في تلك الفترة تحقيق مئات المليارات من الدولارات لـ«مايكروسوفت»، ولكنه بعد 13 سنة من النجاح، أعلن أنه سوف يترك منصبه بعد سنة، مؤكداً «لقد اتخذت هذا القرار بعد تفكير عميق، فقد آن الأوان لتسليم القيادة لشخص آخر يمكنه قيادة مايكروسوفت في مرحلة جديدة». غادر ستيف «مايكروسوفت» ليستثمر في مجالات مختلفة، محتفظاً في الوقت نفسه بحصة كبيرة من أسهم الشركة، سمحت له بأن يكون أحد أغنى رجال الأعمال في العالم، وتمكن من شراء نادي «لوس أنجلوس كليبرز» لكرة السلة في العام التالي مباشرة عام 2014، بمبلغ 2 مليار دولار، حيث عرف عنه حبه لكرة السلة، وقال في تصريح له آنذاك «أردت أن أجعل هذا النادي أحد أفضل الفرق في الدوري الأمريكي». ضربة حظ أخرى لم يكتفِ بالمر بما له من أسهم في «مايكروسوفت»، فاشترى 4 % أخرى من أسهمها، قدرت بـ 333.2 مليون سهم، ومع التطور المتلاحق في مجال التكنولوجيا في السنوات الأخيرة، ابتسم له الحظ مرة أخرى، حيث تضاعفت قيمة هذه الأسهم بشكل كبير، لا سيما مع توجه الشركة إلى مجالات الذكاء الاصطناعي والواقع المختلط والألعاب، وحقق بالمر أكثر من مليار دولار من الأرباح في العام الماضي وحده بناءً على حصته الحالية من الأسهم. عملاق عالمي ولد ستيف بالمر في 24 مارس 1956 في ديترويت بولاية ميشيغان بالولايات المتحدة الأمريكية، لأب يعمل مديراً لشركة فورد للسيارات، وهو سويسري مهاجر، أما أمه بياتريس دوركين فكانت تعمل معلمة بإحدى مدارس المدينة، وهي أمريكية تعود عائلتها إلى أصول إيرانية. في عام 1973 درس الهندسة بجامعة لورانس التكنولوجية، وتخرج في مدرسة ديترويت التابعة للكلية التحضيرية في بيفرلي هيلز، ثم درس الرياضيات والاقتصاد في جامعة هارفارد، حيث التقى الطالب بيل غيتس. شارك بالمر في الأنشطة الطلابية والرياضية، وإلى جانب عمله بدوام جزئي في شركة «بروكتر آند جامبل» عمل في صحيفة الجامعة، وبعد تخرجه في عام 1977، انتقل إلى جامعة ستانفورد لمتابعة درجة الماجستير في إدارة الأعمال، وانقطعت عنه أخبار زميله وصديقه بيل غيتس، إلى أن جاء عام 1980، ليتلقى منه اتصالاً غيّر حياته، حيث كان غيتس يدير شركة «مايكروسوفت» الصغيرة لتطوير البرمجيات في نيو مكسيكو، وطلب منه أن ينضم إليه بوظيفة «مدير أعمال» من أجل توسيع الشركة وزيادة مبيعاتها، ولم يتردد ستيف، بل ترك الدراسة في ستانفورد، وخلال سنوات قليلة أسهم في تحويل الشركة الناشئة إلى عملاق عالمي في مجال البرمجيات.


الصحراء
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الصحراء
مايكروسوفت تعلن اعتزامها وقف خدمات Skype اعتباراً من مايو المقبل
أعلنت شركة مايكروسوفت، الجمعة، عزمها وقف خدمات تطبيق "سكايب" Skype لمكالمات الفيديو، التي اشترتها مقابل 8.5 مليار دولار في عام 2011، والتي أحدثت تحولاً في تواصل الأشخاص عبر الإنترنت. وقالت شركة التكنولوجيا العملاقة، إن الخدمة ستتوقف في مايو المقبل، فيما ستحول بعض خدماتها إلى Microsoft Teams، منصة تطبيقات الفيديو، حيث سيتمكن مستخدمو الخدمة من تسجيل الدخول إلى Teams عبر حساباتهم الحالية. ومنحت مايكروسوفت لسنوات عدة، الأولوية لـ Teams على Skype، ويعكس قرار طي العلامة التجارية رغبة شركة التكنولوجيا العملاقة في تبسيط تطبيق الاتصالات الرئيسي الخاص بها، حيث تواجه مجموعة من المنافسين. وتأسست شركة "سكايب" في عام 2003، من قبل مجموعة من المهندسين في إستونيا، وكانت رائدة في إجراء المكالمات الهاتفية باستخدام الإنترنت، بدلاً من الخطوط الأرضية. وبحلول عام 2011، عندما اشترتها مايكروسوفت من eBay، كان لدى "سكايب" حوالي 170 مليون مستخدم في جميع أنحاء العالم، بحسب ما قاله الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت آنذاك، ستيف بالمر. وقال بالمر في ذلك الوقت: "أصبحت علامة سكايب التجارية فعلاً مرادفاً تقريباً لاتصالات الفيديو والصوت". تطبيقات منافسة واعتمدت "سكايب" على تقنية VOIP، التي تحول الصوت إلى إشارة رقمية تنتقل عبر الإنترنت، إذ أضافت "سكايب" مكالمات الفيديو، بعد أن اشترت شركة البيع بالتجزئة عبر الإنترنت eBay الخدمة في عام 2005. وكانت القدرة على تجاوز المكالمات الهاتفية الدولية باهظة الثمن، للتواصل مع زملاء العمل البعيدين، بمثابة نعمة للشركات الناشئة، ولكن أيضاً للأشخاص خارج عالم الأعمال. وكان تطبيق "سكايب" لا يزال يعتبر من التطبيقات عالية التقنية في عام 2017، عندما أطلقت مايكروسوفت تطبيق Teams، في محاولة لمواكبة الطلب المتزايد على خدمات الدردشة في مكان العمل، والتي أشعلتها شركة Slack Technologies المنافسة. وشهد تطبيق Teams إلى جانب منصات الفيديو الأحدث مثل Zoom، نمواً هائلاً خلال جائحة فيروس كورونا، حيث سارعت الشركات إلى التحول إلى العمل عن بُعد، وحتى العائلات والأصدقاء بحثوا عن أدوات جديدة لعقد تجمعات افتراضية، وبحلول ذلك الوقت، كان تطبيق "سكايب" في انحدار بالفعل، ولكنه مهد الطريق لتعزيز الروابط التي يمكن للأشخاص بناؤها عن بُعد. نقلا عن الشرق للأخبار


الشرق السعودية
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
مايكروسوفت تعلن اعتزامها وقف خدمات Skype اعتباراً من مايو المقبل
أعلنت شركة مايكروسوفت، الجمعة، عزمها وقف خدمات تطبيق "سكايب" Skype لمكالمات الفيديو، التي اشترتها مقابل 8.5 مليار دولار في عام 2011، والتي أحدثت تحولاً في تواصل الأشخاص عبر الإنترنت. وقالت شركة التكنولوجيا العملاقة، إن الخدمة ستتوقف في مايو المقبل، فيما ستحول بعض خدماتها إلى Microsoft Teams، منصة تطبيقات الفيديو، حيث سيتمكن مستخدمو الخدمة من تسجيل الدخول إلى Teams عبر حساباتهم الحالية. ومنحت مايكروسوفت لسنوات عدة، الأولوية لـ Teams على Skype، ويعكس قرار طي العلامة التجارية رغبة شركة التكنولوجيا العملاقة في تبسيط تطبيق الاتصالات الرئيسي الخاص بها، حيث تواجه مجموعة من المنافسين. وتأسست شركة "سكايب" في عام 2003، من قبل مجموعة من المهندسين في إستونيا، وكانت رائدة في إجراء المكالمات الهاتفية باستخدام الإنترنت، بدلاً من الخطوط الأرضية. وبحلول عام 2011، عندما اشترتها مايكروسوفت من eBay، كان لدى "سكايب" حوالي 170 مليون مستخدم في جميع أنحاء العالم، بحسب ما قاله الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت آنذاك، ستيف بالمر. وقال بالمر في ذلك الوقت: "أصبحت علامة سكايب التجارية فعلاً مرادفاً تقريباً لاتصالات الفيديو والصوت". تطبيقات منافسة واعتمدت "سكايب" على تقنية VOIP، التي تحول الصوت إلى إشارة رقمية تنتقل عبر الإنترنت، إذ أضافت "سكايب" مكالمات الفيديو، بعد أن اشترت شركة البيع بالتجزئة عبر الإنترنت eBay الخدمة في عام 2005. وكانت القدرة على تجاوز المكالمات الهاتفية الدولية باهظة الثمن، للتواصل مع زملاء العمل البعيدين، بمثابة نعمة للشركات الناشئة، ولكن أيضاً للأشخاص خارج عالم الأعمال. وكان تطبيق "سكايب" لا يزال يعتبر من التطبيقات عالية التقنية في عام 2017، عندما أطلقت مايكروسوفت تطبيق Teams، في محاولة لمواكبة الطلب المتزايد على خدمات الدردشة في مكان العمل، والتي أشعلتها شركة Slack Technologies المنافسة. وشهد تطبيق Teams إلى جانب منصات الفيديو الأحدث مثل Zoom، نمواً هائلاً خلال جائحة فيروس كورونا، حيث سارعت الشركات إلى التحول إلى العمل عن بُعد، وحتى العائلات والأصدقاء بحثوا عن أدوات جديدة لعقد تجمعات افتراضية، وبحلول ذلك الوقت، كان تطبيق "سكايب" في انحدار بالفعل، ولكنه مهد الطريق لتعزيز الروابط التي يمكن للأشخاص بناؤها عن بُعد.