logo
#

أحدث الأخبار مع #ستيفن_تشيوغ

موديز تخفض تصنيف أميركا الائتماني والبيت الأبيض ينتقد
موديز تخفض تصنيف أميركا الائتماني والبيت الأبيض ينتقد

الجزيرة

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • الجزيرة

موديز تخفض تصنيف أميركا الائتماني والبيت الأبيض ينتقد

خفضت للتصنيف الائتماني أمس الجمعة تصنيف الولايات المتحدة درجة واحدة من "إيه إيه إيه" (Aaa) إلى "إيه إيه1" (Aa1)، مشيرة إلى ارتفاع الدين وتكاليف الفائدة "الأعلى بكثير من الدول ذات التصنيف المماثل". وقالت موديز "لم تتمكن الإدارات الأميركية المتعاقبة والكونغرس من الاتفاق على تدابير لتغيير اتجاه العجز المالي السنوي الكبير وتكاليف الفائدة المتزايدة". وهي المرة الأولى التي تسحب فيها الوكالة تصنيفها الأعلى من الولايات المتحدة. يأتي هذا الخفض عقب تخفيض وكالة فيتش المنافسة تصنيفها الائتماني للولايات المتحدة في أغسطس/آب 2023 درجة واحدة، وذلك استنادا إلى ما وصفته بتدهور مالي متوقع ومفاوضات متكررة بشأن سقف الدين مما يهدد قدرة الحكومة على سداد ديونها. بيد أن موديز اعتبرت أن الاقتصاد الأميركي يبقى "فريدا" جراء "عمقه والإيرادات المرتفعة التي يحققها والنمو المحتمل القوي والقدرة على الابتكار وتعزيز الإنتاجية"، مما يدفعها إلى أبقاء رؤيتها المستقبلية على حالها على المدى الفوري. ورفض البيت الأبيض بشدة تصنيف موديز للولايات المتحدة. وفي منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، انتقد مدير الاتصالات بالبيت الأبيض ستيفن تشيونغ على وجه الخصوص مارك زاندي الخبير الاقتصادي في موديز، ووصفه بأنه خصم سياسي للرئيس الأميركي دونالد ترامب. وأضاف "لا أحد يأخذ تحليله على محمل الجد، لقد ثبت خطؤه مرارا وتكرارا".

موديز تخفض تصنيف الولايات المتحدة الائتماني... والبيت الأبيض ينتقد
موديز تخفض تصنيف الولايات المتحدة الائتماني... والبيت الأبيض ينتقد

LBCI

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • LBCI

موديز تخفض تصنيف الولايات المتحدة الائتماني... والبيت الأبيض ينتقد

خفضت وكالة موديز للتصنيف الائتماني تصنيف الولايات المتحدة درجة واحدة من "Aaa" إلى "Aa1"، مشيرة إلى ارتفاع الدين وتكاليف الفائدة "الأعلى بكثير من الدول ذات التصنيف المماثل". وقالت موديز: "لم تتمكن الإدارات الأميركية المتعاقبة والكونغرس من الاتفاق على تدابير لتغيير اتجاه العجز المالي السنوي الكبير وتكاليف الفائدة المتزايدة". ويأتي هذا التخفيض في أعقاب تخفيض وكالة فيتش المنافسة تصنيفها الائتماني للولايات المتحدة في آب 2023 درجة واحدة وذلك استنادا إلى ما وصفته بتدهور مالي متوقع ومفاوضات متكررة بشأن سقف الدين مما يهدد قدرة الحكومة على سداد ديونها. من جهته، رفض البيت الأبيض بشدة تصنيف موديز للولايات المتحدة. وفي منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، انتقد مدير الاتصالات بالبيت الأبيض ستيفن تشيونغ على وجه الخصوص الخبير الاقتصادي في موديز مارك زاندي ووصفه بأنه خصم سياسي للرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقال: "لا أحد يأخذ تحليله على محمل الجد، لقد ثبت خطأه مرارا وتكرارا".

"موديز" تخفض تصنيف أميركا الائتماني.. والبيت الأبيض يندد
"موديز" تخفض تصنيف أميركا الائتماني.. والبيت الأبيض يندد

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • سكاي نيوز عربية

"موديز" تخفض تصنيف أميركا الائتماني.. والبيت الأبيض يندد

وذكرت موديز: "لم تتمكن الإدارات الأميركية المتعاقبة والكونغرس من الاتفاق على تدابير لتغيير اتجاه العجز المالي السنوي الكبير وتكاليف الفائدة المتزايدة". يأتي هذا التخفيض في أعقاب تخفيض وكالة فيتش المنافسة تصنيفها الائتماني للولايات المتحدة في أغسطس 2023 درجة واحدة، وذلك استنادا إلى ما وصفته بتدهور مالي متوقع ومفاوضات متكررة بشأن سقف الدين مما يهدد قدرة الحكومة على سداد ديونها. من جهته، رفض البيت الأبيض بشدة تصنيف موديز للولايات المتحدة. وفي منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، انتقد مدير الاتصالات بالبيت الأبيض ستيفن تشيونغ على وجه الخصوص الخبير الاقتصادي في موديز مارك زاندي ووصفه بأنه خصم سياسي للرئيس الأميركي دونالد ترامب. وأضاف: "لا أحد يأخذ تحليله على محمل الجد، لقد ثبت خطأه مرارا وتكرارا".

كارولين ليفيت «قائدة الأوركسترا» دخلت التاريخ كأصغر ناطقة باسم البيت الأبيض
كارولين ليفيت «قائدة الأوركسترا» دخلت التاريخ كأصغر ناطقة باسم البيت الأبيض

الشرق الأوسط

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

كارولين ليفيت «قائدة الأوركسترا» دخلت التاريخ كأصغر ناطقة باسم البيت الأبيض

من النادر أن يحظى «وافد» شاب يطمح للدخول في عالم السياسة بفرصة الظهور على أهم منصة إعلامية حكومية في الولايات المتحدة. لكن كارولين ليفيت «الإعلامية» المغمورة، البالغة 27 سنة، وبعدما «كافأها» الرئيس دونالد ترمب جراء تفانيها في خدمة حركته «ماغا» (لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى)، دخلت التاريخ في يناير (كانون الثاني) 2025 لتصبح أصغر ناطقة باسم البيت الأبيض. وكتب ترمب مشيداً بها «كارولين ذكية، صلبة، وقد أثبتت كفاءتها العالية في التواصل». وأضاف: «لديّ ثقة تامة بأنها ستتألق على المنصة، وستساعد في إيصال رسالتنا إلى الشعب الأميركي». خلال أول 100 يوم من ولاية دونالد ترمب الرئاسية الثانية، تمكنت كارولين ليفيت من خطف الأضواء الإعلامية من باقي الناطقين باسم الإدارات الأميركية، كوزارات الخارجية والدفاع والخزانة والتجارة، لتتحوّل بتنسيق وإشراف من رئيسها ستيفن تشيونغ مدير الاتصالات في البيت الأبيض إلى أحد أكثر الوجوه حضوراً في الدفاع عن سياسات الرئيس، من الهجرة والتجارة والإعلام إلى قضايا الدفاع والسياسة الخارجية. مع هذا، قد يكون من المبكر تقدير المدة التي يمكن أن تمضيها ليفيت في منصبها بالنظر إلى تجارب أربعة ناطقين سبقوها في هذا الموقع إبان ولاية ترمب الأولى، الذين تساقطوا الواحد تلو الآخر جراء ادعاءات أو معلومات غير صحيحة. وسيتعين عليها إدارة توقعات الرئيس والتعامل في الوقت نفسه مع مطالب هيئة الصحافة في البيت الأبيض. وسيجعلها منصبها على الفور شخصيةً عامةً بطريقة لن يتمكن من تحقيقها سوى قلة من مسؤولي ترمب الآخرين. وُلدت كارولين ليفيت في أغسطس (آب) 1997 لبوب وإيرين ليفيت، ولها شقيقان أكبر منها، جو ومايك. كان الزوجان يمتلكان متجراً للآيس كريم في أتكينسون بولاية نيو هامبشير، حيث ساعدتهما في العمل فيه. تعليمياً، التحقت كارولين بمدرسة «سنترال كاثوليك» الثانوية في لورانس، بولاية ماساتشوستس. وذكرت في «بودكاست» عن هذه المؤسسة إنها لعبت دوراً محورياً في تشكيل شخصيتها وترسيخ إيمانها. وأوضحت: «كانت مدرسة (سنترال كاثوليك) الثانوية مكاناً رائعاً. لقد علمتني الانضباط، وقرّبتني من الله، وعلمتني أيضاً أهمية الخدمة العامة ورد الجميل لمجتمعي». بعدها التحقت بكلية «سانت أنسيلم» (الجامعية) في نيو هامبشاير بمنحة دراسية في رياضة البيسبول عام 2015. وتخصّصت في الجامعة بمجال الاتصالات والسياسة، ولعبت مع فريق البيسبول خلال عامي 2016 و2017. ووفقاً لليفيت، فإن كونها رياضية منحها الأساس الذي تحتاجه «للصمود في ظل الأجواء السياسية». كذلك في حديث لها مع شبكة «سي بي إن نيوز»، قالت «كنت رياضية تنافسية في نشأتي، وهيّأني لعب البيسبول والرياضة للسياسة». في أول إحاطة صحافية لليفيت يوم 28 يناير (كانون الثاني) 2025، قدمت الناطقة الرئاسية معلوماتٍ عن ترشيحات الوزراء والعديد من الإجراءات التي اتخذتها إدارة ترمب بشأن الهجرة غير الشرعية، والتضخم، والاعتراف بالجنسين. وقالت عن هذه الإحاطة في برنامج «وجهة نظري مع لارا ترمب» (زوجة ابن الرئيس البكر): «لقد كانت لحظة رائعة حقاً، حيث رأيت حشداً من الناس الذين يريدون تشويه سمعتي. أنا وحدي هنا، لكنها لحظة تمكين، وكما ترين أنا قائدة الأوركسترا». وسائل الإعلام الليبرالية في مرمى هجماتها اهتمام كارولين ليفيت بالسياسة بدأ يتبلور خلال الانتخابات الرئاسية لعام 2016. يومذاك كانت لا تزال طالبة جامعية، حين كتبت مقالة رأي نُشرت في صحيفة «سانت أنسيلم كارير» انتقدت فيه «وسائل الإعلام الليبرالية»، ووصفتها بأنها «مجحفة، عديمة الإنصاف، وأحياناً مجرد كاذبة». وخلال سنتها الجامعية الثانية، شاركت في تأسيس نادٍ إذاعي أنتج برنامجاً إخبارياً أسبوعياً في الحرم الجامعي. وبالإضافة إلى الحصول على مندوبين في الأخبار والطقس، كان النادي أيضاً منصة لليفيت لممارسة التحليل السياسي أمام الكاميرا. وخلال برنامج بعد تنصيب ترمب لأول مرة، قالت: «بإمكان الجميع توقع انتقال السلطة - الانتقال السلمي للسلطة في هذا البلد... هذا ما يجعل أميركا عظيمة جداً». ولكن عام 2020، بعد خسارة ترمب الانتخابات تغيّر موقفها لتزعم أنه فاز. وللعلم، البعض نقل عنها سراً أنها لا تتوافق مع مزاعمه «بسرقة الانتخابات» لكنها قالت إنها لا تتذكر هذا الموقف. أيضاً، أتيحت لليفيت فرصة العمل مع «فوكس نيوز» ومقابلة العديد من المرشحين الرئاسيين في حرمها الجامعي خلال أسبوع الانتخابات التمهيدية في ولاية نيو هامبشير، كما صرحت لصحيفة «بوليتيكو». وأضافت: «كانت تلك التجربة أول لمحة لي في عالم الصحافة، وعرفت حينذاك أنني أرغب في متابعتها في مسيرتي المهنية بعد التخرج». وحقاً، نما شغفها السياسي من خلال معهد نيو هامبشير للسياسة في سانت أنسيلم، وهو معهد دأب على دعوة السياسيين المخضرمين والطموحين للتحدث إلى الطلاب. خلال سنتها الجامعية الثالثة عام 2018، عادت ليفيت إلى «فوكس نيوز» مجدداً للحصول على فرصة تدريب، لكن المؤسسة لم تخترها. ومع هذا حصلت في النهاية على تدريب في البيت الأبيض في كتابة رسائل الرئيس ترمب. وفي مقابلة لها مع برنامج «ميغين كيلي شو» على المحطة نفسه، وصفت تعيينها السلس في البيت الأبيض بالمفاجئ، قائلة: «دخلتُ موقع البيت الأبيض الإلكتروني وتقدّمتُ بطلب التدريب، واختاروني... لا أعرف السبب، لكنهم اختاروني». وكشفت أن فكرة هذا المنصب راودتها بعدما روى لها زميل في الدراسة تجربته في التدريب مع إدارة أوباما «أتذكر أنني سمعته يتحدث عن ذلك، وقلت هذا مثير للاهتمام، أريد أن أصبح متدربة مع دونالد ترمب». تخرّجت كارولين ليفيت من كلية «سانت أنسيلم» عام 2019، وعادت إلى البيت الأبيض في العام نفسه لتعمل كاتبة رئاسية وسكرتيرة صحافية مساعدة حتى تولت إدارة بايدن السلطة عام 2021. وبعدها حصلت على وظيفة مديرة اتصالات لدى النائبة الجمهورية عن ولاية نيويورك إليز ستيفانيك، قبل أن تضع نصب أعينها أحلاماً سياسية أكبر. وشهدت كيف أطاحت رئيستها الجديدة بالنائبة الجمهورية ليز تشيني، المعارضة لترمب، من قيادة الحزب الجمهوري، وتُعزز دعم الحزب لترمب وإنكاره خسارة الانتخابات. وهنا يقول أليكس ديغراس، كبير المستشارين السياسيين لستيفانيك، الذي يعتبر ليفيت مؤمنةً راسخةً بحركة «ماغا»، أن «كارولين تعلّمت من إليز أن ناخبي حركة (ماغا) سيكافئونك ويدعمونك عندما تتخذين مواقف حازمةً للدفاع عن قضيتك». بعد فترة وجيزة، في عام 2022، ترشّحت ليفيت البالغة آنذاك 25 سنة، للكونغرس في انتخابات التجديد النصفي، لتنافس عضو الكونغرس الحالي عن نيو هامبشير، الديمقراطي كريس باباس، مرشحةً للحزب الجمهوري بعد فوزها في انتخاباته التمهيدية. غير أنها خسرت، بحصولها على 46.2 في المائة من الأصوات، مقابل 53.8 لباباس وأقرت بالهزيمة. في حينه، خلال حملتها الانتخابية قالت: «لقد سُرقت انتخابات 2020... نحن بحاجة إلى مرشحين مستعدين لقول الحقيقة بشأن الانتخابات». وحقاً، خاضت معركة شرسة، وكانت واثقة تماماً من الفوز. وخلال الحملة أبلغت قناة محلية: «أشعر بثقة كبيرة، وأعلم أن فريقنا بذل جهداً كبيراً. طرقنا مئات الآلاف من الأبواب. بذلنا جهداً كبيراً للتكلم مع الناخبين مباشرة، والتواصل معهم لمناقشة القضايا التي تواجههم، وتواجه عائلاتهم وأعمالهم ومجتمعنا». التقت ليفيت لأول مرة بالمطوّر العقاري نيكولاس ريتشيو الذي يكبرها بنحو 32 سنة، أثناء حملتها الانتخابية للكونغرس. في البداية، كانت متشككةً بشأن مواعدة ريتشيو بعد تعرّضها لانتقادات قاسية على وسائل التواصل الاجتماعي نظراً لفارق السن بينهما. لكنها قالت لبرنامج تلفزيوني إنها اختارت «التركيز على صفاته الرائعة». رُزقت ليفيت مع ريشيو بمولودها الأول، نيكولاس روبرت، في 10 يوليو (تموز) 2024. لكن بعد 3 أيام، وقعت محاولة اغتيال ترمب خلال حملته الانتخابية لولاية ثانية في ولاية بنسلفانيا، فقررت ليفيت، التي كانت تعمل ناطقة باسم حملته العودة إلى العمل فوراً، ومحاولة التوفيق بين أمومتها ومسيرتها المهنية. تتقاضى ليفيت راتباً ضخماً كسكرتيرة صحفية لترمب، إذ يتوقع أن تحصل على راتب سنوي مقداره 180 ألف دولار، بعدما كشف تقرير صدر عام 2024 أن العديد من موظفي البيت الأبيض، بمن فيهم السكرتيرة الصحافية، يتقاضون هذا المبلغ، خلال عملهم في إدارة الرئيس السابق جو بايدن. إلا أن هذا الراتب يأتي على حساب النوم الكافي، وهو أمر لا تمانع به ليفيت، التي قالت لشبكة «السي بي إن نيوز» عن جدول نومها «في الواقع، عادة ما أنام من 5 إلى 6 ساعات في الليلة، وهذا كل ما نحتاجه... وكما يقول الرئيس ترمب، عندما تحب عملك وحياتك، لا تحتاج إلى النوم كثيراً». قد يكون هذا الأمر مفهوماً، لا بل منسجماً مع معايير «الولاء» لا «التجربة»، التي اعتمدها ترمب في اختيار مسؤولي إدارته. إذ إنه دفع بفئة من «المبعوثين الخاصين»، لتولي تنفيذ سياساته الأكثر إثارة للجدل، بدلاً من الوزراء المسؤولين أنفسهم. وهكذا صار ستيف ويتكوف مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط، وكيث كيلوغ مبعوثه الخاص إلى أوكرانيا، أهم من وزير الخارجية ماركو روبيو، ومن وزير الدفاع بيت هيغسيث. وبالنتيجة تراجع حضور الناطقين باسم وزارتيهما، سواءً بسبب تهميش دور وزير الخارجية، أو بسبب «الفوضى» التي تعم البنتاغون مع «فضائح» الوزير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store