logo
#

أحدث الأخبار مع #ستيفن_ويتكوف

أكسيوس: فانس يلغي زيارة لإسرائيل بعد توسيع العملية العسكرية بغزة
أكسيوس: فانس يلغي زيارة لإسرائيل بعد توسيع العملية العسكرية بغزة

الجزيرة

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • الجزيرة

أكسيوس: فانس يلغي زيارة لإسرائيل بعد توسيع العملية العسكرية بغزة

نقل موقع "أكسيوس" عن مسؤول أميركي أن جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي، كان يفكر في السفر إلى إسرائيل غدا الثلاثاء، لكنه تراجع عن الخطوة بسبب توسيع العملية العسكرية في غزة. وأوضح المسؤول الأميركي أن مخاوف برزت من أن الزيارة إلى إسرائيل في هذا التوقيت قد تُفسر دعما أميركيا للعملية العسكرية. وأضاف المسؤول أن اللوجستيات لم تكن المشكلة، وأن فانس تراجع عن الزيارة بعد مضي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في توسيع العملية العسكرية. وذكر أن مناقشات أُجريت بين الجانبين استعدادا للزيارة، لكن الجانب الأميركي فوجئ بإبلاغه بتوسيع العملية. وأشار إلى أن إستراتيجية واشنطن واضحة وهي أن المبعوث الأميركي ستيفن ويتكوف قدم اقتراحا محدَّثا لإسرائيل وحماس ويحاول إقناعهما بالتوصل لصفقة. وأعلن الجيش الإسرائيلي أمس الأحد بدء عملية برية في مناطق عدة داخل قطاع غزة في إطار بدء عملية " عربات جدعون"، في تصعيد خطير ضمن حرب الإبادة المتواصلة على القطاع. وأعلنت وزارة الصحة في غزة أن عدد ضحايا العدوان على القطاع ارتفع إلى 53 ألفا و339 شهيدا و121 ألفا و34 مصابا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وكانت إسرائيل استأنفت العدوان على غزة في 18 مارس/آذار الماضي بعد أن انقلبت على اتفاق وقف إطلاق النار، وخلال هذه الفترة أسفر القصف عن استشهاد نحو 3200 فلسطيني وإصابة ما يقارب 9 آلاف، في حين تعرّض عشرات الآلاف للتهجير من مناطقهم. وبدعم أميركي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 174 ألف فلسطيني شهداء وجرحى -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات الآلاف من النازحين.

محللون إسرائيليون: هذه أسباب تراجع الآمال بإبرام صفقة في غزة
محللون إسرائيليون: هذه أسباب تراجع الآمال بإبرام صفقة في غزة

الجزيرة

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

محللون إسرائيليون: هذه أسباب تراجع الآمال بإبرام صفقة في غزة

تناولت وسائل إعلام إسرائيلية بواعث القلق من إمكانية عدم التوصل إلى صفقة بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في قطاع غزة. وأرجع الإعلام الإسرائيلي هذا القلق إلى رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وإمكانية تراجع اهتمام الرئيس الأميركي دونالد ترامب بذلك بعد انتهاء زيارته إلى المنطقة. وأشار محللون إسرائيليون إلى إستراتيجية نتنياهو بإرسال وفد مفاوضات دون تفويض يتضمن التوصل إلى صفقة تنهي الحرب. وفي هذا السياق، قال المحلل السياسي في القناة الـ13 الإسرائيلية رفيف دروكر إنه من الصعب رؤية صفقة متبلورة، في ظل الانطباع بأن اهتمام ترامب بالتوصل إلى اتفاق سيتراجع بشكل كبير مع مغادرته المنطقة وانشغاله بأمور أخرى. أما محللة الشؤون السياسية في القناة الـ12 دانا فايس فقالت إن المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيفن ويتكوف يعلم جيدا أن نتنياهو هو من يقرر بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. وجاء تعليق فايس بعد وصول ويتكوف إلى العاصمة القطرية الدوحة بخطة شاملة تتضمن إطلاق سراح معظم الأسرى المحتجزين في غزة ووقف الحرب، وكذلك ترتيبات اليوم التالي للحرب. وكانت مصادر أفادت للجزيرة بأن مسؤولين قطريين والمبعوث الأميركي التقوا وفد التفاوض الإسرائيلي في الدوحة في اجتماع دام ساعتين. ووفق التقديرات الإسرائيلية، فإنه لا يزال هناك 58 أسيرا محتجزا في غزة، 24 منهم يعتقد أنهم أحياء. بدورها، نقلت القناة الـ13 عن مسؤولين مقربين من نتنياهو قولهم إن رئيس الوزراء "لن يسمح بإنهاء الحرب، فإنهاء الحرب سيكون فقط حسب شروطنا"، مما يعني عدم استعداده لإبداء أي تغيير في الموقف الإسرائيلي. وانتقد إيغال غويتا -وهو صحفي وعضو كنيست سابق عن حركة شاس- إستراتيجية إرسال وفد تفاوضي إسرائيلي من دون تفويض لكي "لا يحقق شيئا"، وقال إن القصة ذاتها تتكرر. من جانبه، شن يهودا كوهين -وهو والد أسير إسرائيلي في غزة- هجوما على عضو كنيست من حزب " قوة يهودية" من الائتلاف اليميني الحاكم، وطالب الحكومة بالتنحي والاستقالة. وقال كوهين إن أهداف حكومة نتنياهو تتلخص باحتلال أراضٍ وبناء مستوطنات على حساب ابنه، واتهم الائتلاف الحكومي بـ"الفشل وخيانة الدولة". وحتى الآن ترفض الحكومة الإسرائيلية إنهاء الحرب ضمن أي اتفاق محتمل، بل إنها هددت مرارا بشن هجمات أوسع نطاقا على غزة إذا لم تسفر المحادثات الجارية عن اتفاق. وكانت تل أبيب قد انقلبت على اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الذي تم التوصل إليه في يناير/كانون الثاني الماضي، إذ استأنفت الحرب على غزة في 18 مارس/آذار الماضي.

محللان: ترامب عاد للحديث عن إدارة غزة دون ذكر تهجير سكانها
محللان: ترامب عاد للحديث عن إدارة غزة دون ذكر تهجير سكانها

الجزيرة

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

محللان: ترامب عاد للحديث عن إدارة غزة دون ذكر تهجير سكانها

تبنى الرئيس الأميركي دونالد ترامب خطابا جديدا تجاه رؤيته لمستقبل غزة ، لكنه حافظ ضمنيا على رغبته في إدارة القطاع، ولم يعلن عن خرق عملي باتجاه وقف إطلاق النار، حسب محللين. فقد تحدث ترامب اليوم الخميس خلال زيارته ل قاعدة العديد الأميركية في قطر عن عدد من الملفات المهمة، لكنه واصل تجنب الحديث بشكل أكثر حسما عن غزة التي قال إنها أصبحت مكانا للموت، وإنه يريد من الولايات المتحدة أن تجعل منها "منطقة حرية". وتحدث الرئيس الأميركي عن "تصورات جيدة جدا لغزة، وهي جعلها منطقة حرية"، مضيفا "سأكون فخورا لو امتلكتها الولايات المتحدة وأخذتها وجعلتها منطقة حرية". ويمثل حديث ترامب امتدادا لحديثه السابق عن مستقبل غزة الذي قوبل برفض واسع، لكنه هذه المرة أسقط مسألة خطة لنقل سكان غزة من خطته، حيث تتحدث بعض التسريبات عن خطة لتشكيل تحالف تقوده واشنطن وتشارك فيه دول عربية لإدارة القطاع، وفق ما قاله الباحث الأول في مركز الجزيرة للدراسات الدكتور لقاء مكي. وتشير الخطة، التي سربتها صحف إسرائيلية، إلى تولي هذا التحالف إدارة القطاع خلال فترة إعماره التي ستمتد 10 سنوات، وهو طرح يتناقض مع رؤية اليمين الإسرائيلي لمستقبل غزة، والتي تقوم على الاحتلال وتهجير السكان، حسب ما أكده مكي في مقابلة مع الجزيرة. من ناحية أخرى، يمثل حديث ترامب الأخير -برأي مكي- تراجعا عن خطة مبعوثه للمنطقة ستيفن ويتكوف لوقف إطلاق النار وإحلال السلام، والتي كانت محورا لكل الأحاديث خلال اليومين الماضيين. لذلك، يعتقد مكي أن خطة ترامب الجديدة قد تتخذ مزيدا من الزخم أثناء وجوده في الإمارات، لكنه أكد في الوقت نفسه أنها ستواجه العديد من العقبات، وفي مقدمتها مسألة مصير سلاح المقاومة. ورغم قناعة مكي بأن زيارة ترامب الأخيرة أسست لنوع جديد وغير مسبوق من العلاقات الأميركية العربية، فإنه يعتقد أيضا أن بنيامين نتنياهو سيواصل التصعيد العسكري بعد هذه الزيارة بينما ستفقد قضية المفاوضات زخمها. واتفق رئيس تحرير صحيفة "الشرق" القطرية جابر الحرمي، مع حديث مكي بقوله إن نتائج زيارة ترامب للمنطقة خالفت التوقعات لأنه تعمد عدم تقديم وعود قد لا يلتزم بها نتنياهو الذي انسحب من اتفاق سابق ووضع شروطا جديدة لن تقبلها المقاومة. وقال الحرمي إن خطة ترامب ستواجه العديد من العقبات في مقدمها رفض الفلسطينيين الخروج من أرضهم رغم ما يتعرضون له من حرب وحشية زادت وتيرتها خلال وُجود الرئيس الأميركي بالمنطقة. ويعتقد الحرمي أن زيارة ترامب للدوحة مهدت لعلاقات أكثر إستراتيجية بين الولايات المتحدة ودولة قطر، خصوصا فيما يتعلق بالدفاع وعدد من الملفات التي طلبت واشنطن من الدوحة التدخل فيها مثل ملف المفاوضات مع إيران. أما غزة، فإنها برأي الحرمي، لن تقبل بدخول أي قوات أجنبية إليها، فضلا عن حديث نتنياهو وحكومته الواضح عن إسرائيل الكبرى، وهو حديث يتعارض مع ما يطرحه ترامب. ومع ذلك، يعتقد الحرمي أن هذا التطور في العلاقات القطرية الأميركية سينعكس إيجابا على ملفات بالمنطقة من بينها غزة التي قال إنها كانت حاضرة بقوة خلال زيارة ترامب للدوحة.

"أكسيوس": الولايات المتحدة قدمت لإيران مقترحات نووية مكتوبة
"أكسيوس": الولايات المتحدة قدمت لإيران مقترحات نووية مكتوبة

روسيا اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

"أكسيوس": الولايات المتحدة قدمت لإيران مقترحات نووية مكتوبة

أفاد بذلك موقع "أكسيوس" نقلا عن ثلاثة مصادر مطلعة على تقدم المفاوضات وذكّر بأن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قدم للجانب الأمريكي خلال الجولة الأولى من المفاوضات في 12 أبريل، الاقتراح المكتوب الأول من جانب طهران. لكن ويتكوف رفض ذلك، بحجة أن الوقت لم يحن بعد للتوصل إلى حل ملموس. وفي الجولة الثالثة من المفاوضات التي عقدت في 26 أبريل، قدم الجانب الإيراني مرة أخرى للوفد الأمريكي مقترحا مكتوبا، وهذه المرة قبله ويتكوف، وبعد ذلك أرسل الجانب الأمريكي قائمة من الأسئلة والتوضيحات حول الوثيقة. وردا على ذلك، قدم الوفد الإيراني قائمة من الأسئلة من جانبه. ووفقا للموقع استلم عراقجي الاقتراح الرسمي المكتوب الأول من الولايات المتحدة وأرسله إلى طهران للنظر فيه من قبل المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي ورئيس الجمهورية مسعود بزشكيان. وتتضمن الوثيقة الأمريكية رؤية واشنطن لمستقبل البرنامج النووي المدني الإيراني، ومعاييره المفضلة، ومتطلبات رصده ومراقبة تنفيذه. وفي وقت سابق، قال الرئيس دونالد ترامب إن واشنطن وطهران اقتربتا من التوصل إلى اتفاق لحل الأزمة المحيطة بالبرنامج النووي الإيراني. ويشار إلى أن الولايات المتحدة وإيران، عقدتا بوساطة سلطنة عمان، أربع جولات من المفاوضات لحل الخلافات بشأن البرنامج النووي الإيراني. وكانت أولى هذه اللقاءات عقدت في 12 أبريل في مسقط، والثانية في 19 أبريل في روما، والثالثة والرابعة في 26 أبريل، و11 مايو أيضا في العاصمة العمانية. وترأس الوفد الإيراني في المشاورات وزير الخارجية عباس عراقجي، وترأس الوفد الأمريكي المبعوث الخاص للرئيس ستيفن ويتكوف. المصدر: تاس أكدت الحكومة الإيرانية أن واشنطن ستكون قادرة على الاستثمار بحرّية في الاقتصاد الإيراني إذا تم إبرام اتفاق نووي جديد بين طهران وواشنطن ورفع العقوبات. أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن طهران حذرت جميع الموقعين على الاتفاق النووي من أن أي إساءة لاستخدام آلية إعادة فرض العقوبات "سيكون لها عواقب".

وفد إسرائيلي يجري محادثات بالدوحة وحماس تشارك بشكل غير مباشر
وفد إسرائيلي يجري محادثات بالدوحة وحماس تشارك بشكل غير مباشر

الجزيرة

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

وفد إسرائيلي يجري محادثات بالدوحة وحماس تشارك بشكل غير مباشر

نقلت شبكة "سي إن إن" -عن مصدر مطلع- أن وفدا إسرائيليا رفيعا يجري محادثات في العاصمة القطرية بشأن تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة. وأضاف المصدر أن الوفد الإسرائيلي التقى مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيفن ويتكوف والمبعوث الأميركي لشؤون الرهائن آدم بوهلر. وذكر أيضا أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تشارك بشكل غير مباشر في هذه المفاوضات. ووصل وفد إسرائيلي إلى الدوحة، أمس الثلاثاء، يضم نائب مدير جهاز الأمن العام (الشاباك)، ومبعوث شؤون الرهائن غال هيرش، ومستشار رئيس الحكومة للشؤون الخارجية أوفير فالك، وممثلين عن الموساد واستخبارات الجيش الإسرائيلي. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أوعز إلى وفده بالتوجه إلى الدوحة، بعد محادثات مع المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ويتكوف ومكالمة هاتفية مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب. ويأتي ذلك بينما تأمل مصر وقطر والولايات المتحدة وحركة "حماس" في التوصل إلى اتفاق، في وقت يلوح فيه الاحتلال الإسرائيلي بتصعيد عدوانه على غزة من خلال حشد جنود الاحتياط للعملية العسكرية التي أطلق عليها "عربات جدعون". وفي وقت سابق، أبلغ ويتكوف عائلات الأسرى الإسرائيليين -في اجتماع عقد في تل أبيب – أنه سيتوجه إلى الدوحة مع المبعوث الرئاسي الأميركي لشؤون الرهائن بوهلر. إعلان وأعرب ويتكوف -خلال اللقاء- عن تفاؤله بإمكانية التوصل إلى اتفاق. ونقلت عائلات الأسرى الإسرائيليين -في منشور على منصة "إكس"- أن ويتكوف أبلغهم خلال اللقاء برغبة الجميع في التوصل إلى حل دبلوماسي، مشيرًا إلى أن معظم الناجين تمكنوا من الخروج بفضل هذا المسار. وأكد ويتكوف للعائلات أنه لولا اعتقاده هو وبوهلر -بوجود فرصة حقيقية للتقدم في المفاوضات- لما توجها إلى الدوحة. وبدوره، أعرب بوهلر عن قناعته بوجود احتمال كبير للتوصل إلى اتفاق بشأن غزة، لكنه أشار إلى أن القرار النهائي يبقى بيد إسرائيل ، بحسب ما نقلته صحيفة "هآرتس". وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الوفد الإسرائيلي سيبقى في الدوحة حتى يوم غد. جاء ذلك بعدما أعلنت حماس الإفراج عن عيدان ألكسندر الجندي الأسير الذي يحمل الجنسية الأميركية، بعد الاتصالات مع واشنطن في إطار جهود وقف إطلاق النار. وجاء إطلاق ألكسندر في إطار مفاوضات جرت بين حماس والولايات المتحدة بمشاركة مصر وقطر، بعيدا عن أي مشاركة إسرائيلية. وتضغط الولايات المتحدة والوسطاء في مصر وقطر من أجل التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة. وقبل الإفراج عن ألكسندر، كانت إسرائيل تُقدّر عدد أسراها في غزة بـ59، بينهم 21 على قيد الحياة، بينما تحتجز في سجونها نحو 10 آلاف فلسطيني وسط ظروف قاسية أودت بحياة عدد منهم، وفق تقارير حقوقية. في الأثناء، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي شن غارات جوية مكثفة على شمال قطاع غزة منذ فجر اليوم. واستهدفت الغارات الإسرائيلية منازل مأهولة بالسكان ومرافق طبية، مما أسفر عن استشهاد أكثر من 70 فلسطينيا، في تصعيد دموي يؤكد استمرار الاحتلال في حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني في القطاع. وفي تعليقها على المجازر، اعتبرت حركة حماس أن نتنياهو يحاول من خلال هذه الجرائم تقويض الجهود التي يبذلها الوسطاء للتوصل إلى صفقة. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وبغطاء أميركي، تواصل إسرائيل حرب الإبادة على غزة، مما أدى إلى أكثر من 172 ألف شهيد وجريح، غالبيتهم من النساء والأطفال، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store