logo
#

أحدث الأخبار مع #ستيفن_ويليامز

22 دقيقة قد تنقذ حياتك.. تحذير طبي من نيويورك عن قلة الحركة
22 دقيقة قد تنقذ حياتك.. تحذير طبي من نيويورك عن قلة الحركة

عكاظ

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

22 دقيقة قد تنقذ حياتك.. تحذير طبي من نيويورك عن قلة الحركة

تابعوا عكاظ على أطلق الدكتور ستيفن ويليامز، اختصاصي أمراض القلب في مركز لانغون الطبي بجامعة نيويورك، تحذيراً صارماً من مخاطر قلة الحركة، مؤكداً أنها تُشكل تهديداً صحياً يعادل أو يفوق في خطورته التدخين. وجاء التحذير في ظل تزايد الاعتماد على أنماط الحياة المكتبية، ما جعله يدق ناقوس الخطر حول الحاجة إلى تغييرات جذرية في العادات اليومية، مؤكدا أن الوقوف أو البقاء على القدمين طوال اليوم، كما يعتقد البعض، لا يُعتبر نشاطاً بدنياً كافياً للحفاظ على صحة القلب والوقاية من الأمراض المزمنة. وخلال حديثه مع «نيويورك بوست» أشار الدكتور ويليامز إلى أن العديد من المرضى الذين يزورون عيادته يعتقدون أنهم يعيشون حياة نشطة لمجرد أنهم «على أقدامهم طوال اليوم» أو يستخدمون مكاتب الوقوف، ومع ذلك، أكد أن هذه الأنشطة لا تُصنف كنشاط بدني حقيقي، بل تندرج تحت نمط الحياة الخامل، موضحاً أن قلة الحركة «باتت تُعتبر التدخين الجديد» من حيث الضرر الصحي، فهي خطيرة إلى هذا الحد. وأوضح ويليامز أن الجلوس لفترات طويلة دون انقطاع، حتى مع استخدام مكاتب الوقوف، يزيد من مخاطر السمنة، ومقاومة الإنسولين، وأمراض القلب والأوعية الدموية، مستشهداً بدراسات منشورة على موقع Healthline ، تُظهر أن السلوك الخامل مرتبط بأكثر من 30 مرضاً مزمناً، بما في ذلك زيادة بنسبة 112% في مخاطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، و147% في مخاطر أمراض القلب، مشيراً إلى أن المشي أقل من 1500 خطوة يومياً، أو الجلوس لفترات طويلة دون تقليل السعرات الحرارية، يُفاقم مقاومة الإنسولين. حلول عملية ولتقديم حلول عملية، نصح ويليامز بضرورة دمج النشاط البدني اليومي، حتى لو كان بسيطاً مثل المشي المنتظم، قائلاً: «إذا أكد طبيبك أنك قادر على ممارسة النشاط البدني، فمن الضروري تخصيص وقت يومي للحركة». ووفقاً لأبحاث حديثة، فإن ممارسة 22 دقيقة من التمارين المعتدلة إلى القوية يمكن أن تُقلل بشكل كبير من مخاطر الوفاة لدى الأشخاص فوق سن الخمسين. أخبار ذات صلة وأوصى اختصاصي القلب الشهير في الولايات المتحدة بمراقبة معدل ضربات القلب أثناء التمرين، بحيث يكون ضمن 50-70% من الحد الأقصى للمعدل (يُحسب بطرح العمر من 220)، لضمان تحقيق فوائد صحية ملموسة. الدكتور ستيفن ويليامز، وهو أستاذ مساعد في قسم الطب وقسم الصحة السكانية بكلية الطب في جامعة نيويورك، من الخبراء البارزين في أمراض القلب والأوعية الدموية، حصل على شهادته الطبية من كلية جيزل للطب في دارتموث عام 2001، وأكمل تدريبه في الطب الباطني بمركز ماونت سيناي الطبي، وتخصص في أمراض القلب بجامعة إيموري، وهو معتمد من البورد الأمريكي للطب الباطني في أمراض القلب والأوعية الدموية منذ عام 2010. وتأتي تحذيرات «ويليامز» في سياق تزايد القلق العالمي من نمط الحياة الخامل، خصوصاً مع انتشار العمل المكتبي وأنماط الحياة الحديثة التي تعتمد على التكنولوجيا. ووفقاً لدراسة نُشرت في دورية « Annals of Internal Medicine» عام 2015، فإن الجلوس لفترات طويلة يرتبط بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب، السكري، والسرطان، حتى مع ممارسة بعض النشاط البدني. كما أظهرت دراسات أخرى أن مشاهدة التلفاز لفترات طويلة ترتبط بمخاطر قلبية أعلى مقارنة بالجلوس أثناء العمل، بسبب قلة الانقطاعات في الجلوس وسوء العادات المصاحبة مثل التدخين أو تناول الوجبات السريعة.

دراسة تحذر: قلة الحركة خطر صحي يعادل التدخين
دراسة تحذر: قلة الحركة خطر صحي يعادل التدخين

أخبار السياحة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار السياحة

دراسة تحذر: قلة الحركة خطر صحي يعادل التدخين

لا شك أن الرياضة تلعب دورا مهما في حياة الإنسان، وقد كشفت دراسة جديدة خطورة إهمال الرياضة وعدم ممارستها 'يعادل التدخين' فقد حذّر ستيفن ويليامز، اختصاصي أمراض القلب في مركز لانغون الطبي بجامعة نيويورك، من أن قلة الحركة تشكّل خطراً صحياً يعادل التدخين، مؤكداً أن مجرد الوقوف أو البقاء على القدمين طوال اليوم لا يعني ممارسة نشاط بدني كافٍ. كما أوضح ويليامز أن النشاط البدني الفعّال يتطلب تحريك الجسم بشكل منتظم للحفاظ على الصحة العامة، وفقا لصحيفة 'نيويورك بوست'. كذلك أشار إلى أن ممارسة الرياضة تسهم في التحكم بالوزن، وخفض ضغط الدم، وتعزيز صحة القلب والعظام. وأكد أنها عامل مهم في تحسين الحالة المزاجية وتقليل القلق والاكتئاب. إلى ذلك، حذّر من أن نمط الحياة الخامل أصبح يُعرف بنمط حياة التدخين الجديد. مخاطر صحية في سياق متصل، ذكر بن غرينفيلد، خبير اللياقة البدنية، أن بقاء الجسم في وضعية ثابتة لأكثر من 60-90 دقيقة، سواء كان جلوساً أو وقوفاً، يحمل مخاطر صحية. يشار إلى أن الدراسة أكدت على ضرورة زيادة الحركة اليومية، مثل ممارسة التمارين الخفيفة أو رفع معدل ضربات القلب لمدة 10-15 دقيقة على الأقل يومياً. ولفت إلى أهمية التحرك كل 30 دقيقة لتجنب آثار الجلوس الطويل لما لها من أثر جميل على الصحة البدنية.

دراسة حديثة: قلة الحركة تهدد صحتك مثل التدخين.. تحرك كل 30 دقيقة
دراسة حديثة: قلة الحركة تهدد صحتك مثل التدخين.. تحرك كل 30 دقيقة

الإمارات اليوم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

دراسة حديثة: قلة الحركة تهدد صحتك مثل التدخين.. تحرك كل 30 دقيقة

لا شك أن ممارسة الرياضة تلعب دوراً أساسياً في الحفاظ على صحة الإنسان، لكن دراسة حديثة أطلقت تحذيراً صادماً: قلة الحركة تهدد صحتك تماماً كما يفعل التدخين. بحسب تقرير نشرته صحيفة نيويورك بوست، أوضح الدكتور ستيفن ويليامز، اختصاصي أمراض القلب في مركز لانغون الطبي بجامعة نيويورك، أن الوقوف أو البقاء على القدمين طوال اليوم لا يُعتبر نشاطاً بدنياً كافياً. وأضاف أن الجسم يحتاج إلى حركة فعّالة ومنتظمة للحفاظ على الصحة العامة ومواجهة المخاطر الصحية المرتبطة بنمط الحياة الخامل. فوائد الرياضة المذهلة للصحة أكد الخبراء أن ممارسة الرياضة تساهم في: التحكم في الوزن خفض ضغط الدم تعزيز صحة القلب والعظام تحسين الحالة المزاجية تقليل القلق والاكتئاب وليس هذا فحسب، بل تبيّن أن نمط الحياة الخامل بات يُطلق عليه اسم 'التدخين الجديد'، بسبب أضراره المتعددة على الجسم. احذر الجلوس الطويل… حتى لو كنت واقفاً من جانبه، حذّر بن غرينفيلد، خبير اللياقة البدنية، من مخاطر البقاء في وضعية ثابتة (سواء جلوساً أو وقوفاً) لأكثر من 60 إلى 90 دقيقة. وأكدت الدراسة أهمية زيادة الحركة اليومية — مثل أداء التمارين الخفيفة أو رفع معدل ضربات القلب — لمدة 10 إلى 15 دقيقة على الأقل يوميًا. كما أوصى الخبراء بالتحرك كل 30 دقيقة لتفادي آثار الجلوس الطويل، لما له من أثر إيجابي عميق على الصحة البدنية والرفاهية العامة. وإذا كنت ترغب في الحفاظ على صحتك وتقليل مخاطر الإصابة بالأمراض، فلا تكتفِ بمجرد الوقوف، احرص على دمج الحركة والتمارين في يومك، حتى لفترات قصيرة، لأن كل خطوة تحدث فرقاً كبيراً.

قلة الحركة تهدد حياتك كالتدخين.. دراسة تكشف مخاطر "الجلوس الطويل"
قلة الحركة تهدد حياتك كالتدخين.. دراسة تكشف مخاطر "الجلوس الطويل"

صحيفة سبق

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

قلة الحركة تهدد حياتك كالتدخين.. دراسة تكشف مخاطر "الجلوس الطويل"

شددت دراسة طبية حديثة على خطورة إهمال النشاط البدني، مؤكدة أن قلة الحركة قد تشكل خطرًا صحيًا يعادل التدخين، في تحذير يعكس أهمية الرياضة في حياة الإنسان بحسب ما نقلته العربية نت. وأوضح ستيفن ويليامز، اختصاصي أمراض القلب في مركز لانغون الطبي بجامعة نيويورك، أن مجرد الوقوف أو البقاء على القدمين طوال اليوم لا يعني ممارسة نشاط بدني فعّال، مشيرًا إلى أن تحريك الجسم بانتظام ضروري للحفاظ على الصحة العامة. وأشار ويليامز إلى أن ممارسة الرياضة تُسهم في التحكم بالوزن وخفض ضغط الدم وتعزيز صحة القلب والعظام، إضافة إلى دورها في تحسين الحالة المزاجية وتقليل مشاعر القلق والاكتئاب، مؤكدًا أن نمط الحياة الخامل أصبح يُعرف اليوم بنمط حياة التدخين الجديد بسبب تأثيراته السلبية المتراكمة. وفي السياق ذاته، ذكر خبير اللياقة البدنية بن غرينفيلد أن بقاء الجسم في وضعية ثابتة لأكثر من 60 إلى 90 دقيقة سواء كان جلوسًا أو وقوفًا قد يحمل مخاطر صحية، مشيرًا إلى أهمية زيادة الحركة اليومية مثل ممارسة التمارين الخفيفة أو رفع معدل ضربات القلب لمدة لا تقل عن 10 إلى 15 دقيقة يوميًا. وأكدت الدراسة أهمية التحرك كل 30 دقيقة لتفادي آثار الجلوس الطويل وما لها من فوائد على الصحة البدنية والنفسية، مما يعزز من مفهوم أن الحركة ليست رفاهية بل ضرورة وقائية يومية.

أسوأ من التدخين.. عادة يومية تهدد حياتك بصمت
أسوأ من التدخين.. عادة يومية تهدد حياتك بصمت

الغد

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الغد

أسوأ من التدخين.. عادة يومية تهدد حياتك بصمت

حذّر ستيفن ويليامز، اختصاصي أمراض القلب في مركز لانغون الطبي بجامعة نيويورك، من أن قلة الحركة تشكّل خطراً صحياً يعادل التدخين، مؤكداً أن مجرد الوقوف أو البقاء على القدمين طوال اليوم لا يعني ممارسة نشاط بدني كافٍ. اضافة اعلان وفي حديثه لصحيفة "نيويورك بوست"، أوضح ويليامز أن النشاط البدني الفعّال يتطلب تحريك الجسم بشكل منتظم للحفاظ على الصحة العامة. ولفت إلى أن ممارسة الرياضة تسهم في التحكم بالوزن، وخفض ضغط الدم، وتعزيز صحة القلب والعظام، إضافةً إلى تحسين الحالة المزاجية وتقليل القلق والاكتئاب. لكن الواقع يُظهر أن كثيرين لا يحققون هذا المستوى المطلوب من النشاط. وتشير بيانات المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) إلى أن أقل من ثلث البالغين يلتزمون بمعدل النشاط الأسبوعي الموصى به، والمقدّر بـ150 دقيقة من التمارين المتوسطة. والأسوأ من ذلك، أن ربع البالغين يجلسون لأكثر من ثماني ساعات يومياً، ما يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكري، والاكتئاب، وحتى بعض أنواع السرطان. وأوضح ويليامز أن "نمط الحياة الخامل أصبح يُعرف بنمط حياة التدخين الجديد"، لافتاً إلى أن الوقوف فترات طويلة ليس الحل الأمثل. وأشار بن غرينفيلد، خبير اللياقة البدنية، إلى أن بقاء الجسم في وضعية ثابتة لأكثر من 60-90 دقيقة، سواء كان جلوساً أو وقوفاً، يحمل مخاطر صحية. ونصح ويليامز بضرورة زيادة الحركة اليومية، مثل ممارسة التمارين الخفيفة أو رفع معدل ضربات القلب لمدة 10-15 دقيقة على الأقل يومياً، موضحاً أن قياس كثافة التمرين يمكن أن يتم من خلال مراقبة معدل ضربات القلب للتأكد من بقائه بين 50-70% من الحد الأقصى الموصى به، والذي يُحسب بطرح العمر من الرقم 220. وشدد على أهمية التحرك كل 30 دقيقة لتجنب آثار الجلوس الطويل، داعياً إلى تبني عادات نشطة تضمن الحفاظ على الصحة العامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store