أحدث الأخبار مع #ستيفنتشيونغ،


المشهد العربي
منذ 3 أيام
- أعمال
- المشهد العربي
البيت الأبيض: قرار موديز بخفض التصنيف سياسي
انتقد البيت الأبيض بشدة، قرار وكالة "موديز ريتنغز" بخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، واصفًا إياه بأنه "قرار سياسي". وقال ستيفن تشيونغ، المتحدث باسم الرئيس دونالد ترمب، في منشور عبر منصة "إكس"، إن مارك زاندي، الاقتصادي في "موديز أناليتيكس"، يعد ناقدًا قديمًا لسياسات الإدارة. وأضاف: "لا أحد يأخذ تحليلاته على محمل الجد، لقد ثبت خطؤه مرارًا وتكرارًا". وتجدر الإشارة إلى أن وكالة "موديز ريتنغز" للتصنيف الائتماني هي كيان منفصل عن "موديز أناليتيكس". وكانت وكالة "موديز" قد أقدمت على خطوة تاريخية بخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، ما أثار تساؤلات حول مكانة البلاد كأعلى جهة سيادية من حيث الجدارة الائتمانية على مستوى العالم. وبهذا التخفيض، الذي نقل التصنيف من أعلى درجة استثمارية "Aaa" إلى "Aa1"، تنضم "موديز" إلى وكالتي "فيتش" و"ستاندرد أند بورز" اللتين سبق لهما خفض تصنيف أكبر اقتصاد في العالم.


الجريدة الكويتية
منذ 3 أيام
- أعمال
- الجريدة الكويتية
«موديز» تخفّض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة
خفضت وكالة «موديز» التصنيف الائتماني للولايات المتحدة بمقدار درجة واحدة، في وقت متأخر من مساء أمس، مشيرةً إلى العبء المالي الذي تواجهه الحكومة في ظل ارتفاع أسعار الفائدة. وقالت وكالة التصنيف الائتماني في بيان: «يعكس هذا التخفيض على مقياسنا المكون من 21 درجة، الزيادة في الدين الحكومي ونسب مدفوعات الفائدة على مدى أكثر من عقد، لتبلغ مستويات أعلى بكثير من مستويات الدول ذات التصنيف المماثل». وبناءً عليه قررت الوكالة خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة إلى مستوى «Aa1» من «AAA». وعلقت: «فشلت الإدارات الأميركية المتعاقبة والكونغرس في الاتفاق على تدابير لعكس اتجاه العجز المالي السنوي الكبير وتكاليف الفائدة المتزايدة». وأضافت: «لا نعتقد أن المقترحات المالية الحالية قيد الدراسة ستؤدي لتخفيضات جوهرية على مدار سنوات في الإنفاق الإلزامي والعجز». وبلغ إجمالي العجز المالي للولايات المتحدة 1.05 تريليون دولار منذ بداية العام الحالي، بزيادة قدرها 13 في المئة على أساس سنوي، ومع ذلك، ساعد نمو عوائد الرسوم الجمركية في تخفيف بعض الضغوط الشهر الماضي. ويأتي قرار «موديز» بعدما خفضت وكالة «ستاندرد آند بورز» تصنيف الولايات المتحدة إلى «AA+» من «AAA» في أغسطس 2011، كما خفضت وكالة «فيتش» التصنيف الائتماني للبلاد إلى «AA+» من «AAA» في أغسطس 2023. وهاجم البيت الأبيض، يوم الجمعة، قرار وكالة «موديز ريتنغز» بخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، واصفاً إياه بأنه قرار سياسي. وقال ستيفن تشيونغ، المتحدث باسم الرئيس دونالد ترامب، في منشور على منصة «إكس»، إن مارك زاندي، الاقتصادي في «موديز أناليتيكس»، ناقد قديم لسياسات الإدارة. وأضاف: «لا أحد يأخذ تحليلاته على محمل الجد. لقد ثبت خطؤه مراراً وتكراراً». يشار إلى أن وكالة «موديز ريتنغز» للتصنيف الائتماني مجموعة منفصلة عن «موديز أناليتيكس». ولم يرد زاندي فوراً على طلب للتعليق مساء الجمعة. وقال جو لافورنيا، كبير الاقتصاديين السابق في المجلس الاقتصادي الوطني بالبيت الأبيض خلال الولاية الأولى لترامب، في مقابلة مع تلفزيون «بلومبرغ» يوم الجمعة، إن توقيت الإعلان «غريب للغاية». وأضاف أن افتراضات «موديز» بشأن الإيرادات «متشائمة جداً» فيما يتعلق بالنمو. وتابع لافورنيا: «من المؤكد أن الصقور الماليين سيستخدمون هذا كسبب لتوخي الحذر بشأن التوقعات المستقبلية».


رؤيا
منذ 3 أيام
- أعمال
- رؤيا
البيت الأبيض يرد على خفض تصنيف أمريكا الإئتماني.. 'قرار سياسي وتقديرات غير دقيقة'
كانت "موديز" قد خفّضت تصنيف الولايات المتحدة الائتماني من الدرجة الأعلى "Aaa" إلى "Aa1" موديز: إن القوة الاقتصادية والمالية للولايات المتحدة لم تعد كافية لتعويض التدهور في المؤشرات المالية انتقد البيت الأبيض، الجمعة، قرار وكالة "موديز ريتنغز" بخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، واصفًا إياه بأنه قرار "سياسي"، في خطوة وُصفت بالتاريخية وأثارت تساؤلات حول الجدارة الائتمانية لأكبر اقتصاد في العالم. وقال ستيفن تشيونغ، المتحدث باسم الرئيس دونالد ترمب، في منشور على منصة "إكس"، إن مارك زاندي، كبير الاقتصاديين في "موديز أناليتيكس"، معروف بعدائه لسياسات ترمب، مضيفًا: "لا أحد يأخذ تحليلاته على محمل الجد. لقد ثبت خطؤه مرارًا وتكرارًا". وتجدر الإشارة إلى أن "موديز أناليتيكس" كيان مستقل عن وكالة "موديز ريتنغز"، فيما لم يصدر تعليق فوري من زاندي على هذه التصريحات. وكانت "موديز" قد خفّضت تصنيف الولايات المتحدة الائتماني من الدرجة الأعلى "Aaa" إلى "Aa1"، لتنضم بذلك إلى وكالتي "فيتش" و"ستاندرد أند بورز"، اللتين سبق أن خفضتا تصنيف واشنطن في السنوات الماضية، مشيرة إلى تفاقم العجز المالي وارتفاع تكلفة خدمة الدين العام نتيجة السياسات المالية المتبعة وارتفاع أسعار الفائدة. وقالت "موديز" إن القوة الاقتصادية والمالية للولايات المتحدة لم تعد كافية لتعويض التدهور في المؤشرات المالية، موضحة أن الدين الحكومي ونسبة مدفوعات الفائدة ارتفعت بشكل كبير منذ أكثر من عقد، ما يضع البلاد في موقع مختلف عن نظرائها من نفس التصنيف. ووصف جو لافورنيا، كبير الاقتصاديين السابق في المجلس الاقتصادي الوطني خلال إدارة ترمب الأولى، توقيت القرار بأنه "غريب للغاية"، معتبراً أن افتراضات "موديز" بشأن الإيرادات والنمو "متشائمة جدًا". ويأتي هذا التطور في وقت تتجاوز فيه قيمة العجز الفيدرالي تريليوني دولار سنويًا، أي ما يفوق 6% من الناتج المحلي الإجمالي، بينما تسعى إدارة ترمب والكونغرس إلى تمرير حزمة ضريبية ضخمة تعيد تطبيق التخفيضات الضريبية التي أُقرت عام 2017 وتضيف أخرى جديدة وعد بها ترمب في حملته الأخيرة. لكن مشروع القانون الضريبي الذي يمثل أولوية قصوى للإدارة، واجه عقبات داخل مجلس النواب بعد فشل لجنة رئيسية في تمريره نتيجة اعتراضات من أعضاء محافظين أعربوا عن قلقهم من كلفته. ويتوقع أن يفاقم مشروع القانون العجز في السنوات المقبلة، رغم احتوائه على بنود لخفض الإنفاق بنحو 1.5 تريليون دولار خلال العقد المقبل، في مقابل تخفيضات ضريبية تقدر بنحو 4 تريليونات دولار. وفي هذا السياق، هاجم الرئيس ترمب بعض المشرعين الذين وصفهم بـ"محبي الظهور"، داعيًا حزبه إلى الإسراع في تمرير مشروع القانون، في حين حذّر البيت الأبيض الجمهوريين من أن الإدارة تتوقع دعمهم الكامل للحزمة الضريبية المقترحة.


أهل مصر
منذ 3 أيام
- أعمال
- أهل مصر
البيت الأبيض يهاجم "موديز" بعد خفض التصنيف الائتماني لأميركا
هاجم البيت الأبيض، يوم الجمعة، قرار وكالة "موديز ريتنغز" بخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة، واصفاً إياه بأنه قرار سياسي. وقال ستيفن تشيونغ، المتحدث باسم الرئيس دونالد ترمب، في منشور على منصة "إكس"، إن مارك زاندي، الاقتصادي في "موديز أناليتيكس"، ناقد قديم لسياسات الإدارة. وأضاف: "لا أحد يأخذ تحليلاته على محمل الجد. لقد ثبت خطؤه مراراً وتكراراً". يشار إلى أن وكالة "موديز ريتنغز" للتصنيف الائتماني مجموعة منفصلة عن "موديز أناليتيكس". ولم يرد زاندي فوراً على طلب للتعليق مساء الجمعة. وخفّضت وكالة "موديز" يوم الجمعة التصنيف الائتماني للولايات المتحدة في خطوة وُصفت بالتاريخية، ما يثير الشكوك حول مكانة البلاد كأعلى جهة سيادية جودةً في العالم من حيث الجدارة الائتمانية. وبخفض التصنيف من "Aaa" وهو أعلى مستوى للاستثمار إلى "Aa1"، تنضم "موديز" إلى وكالتي "فيتش" و"ستاندرد أند بورز" اللتين سبق أن خفضتا تصنيف أكبر اقتصاد في العالم. قوة اقتصادية ولكن وقالت "موديز" في بيان الجمعة: "بينما نعترف بالقوة الاقتصادية والمالية الكبيرة للولايات المتحدة، نعتقد أن هذه العوامل لم تعد تعوِّض بالكامل تدهور المؤشرات المالية". وأوضحت الوكالة أن الدين الفيدرالي الأميركي ارتفع بشكل حاد على مدى أكثر من عقد من الزمن بسبب العجوزات المالية المستمرة، وأشارت إلى الضغوط الناتجة عن ارتفاع أسعار الفائدة. وأضافت الوكالة: "يعكس هذا الخفض بمقدار درجة واحدة على مقياس التصنيف المؤلف من 21 درجة، الزيادة المستمرة منذ أكثر من عقد في نسب الدين الحكومي ومدفوعات الفائدة إلى مستويات أعلى بكثير من نظرائها ذوي التصنيف المماثل". وقال جو لافورنيا، كبير الاقتصاديين السابق في المجلس الاقتصادي الوطني بالبيت الأبيض خلال الولاية الأولى لترمب، في مقابلة مع تلفزيون "بلومبرغ" يوم الجمعة، إن توقيت الإعلان "غريب للغاية". وأضاف أن افتراضات "موديز" بشأن الإيرادات "متشائمة جداً" فيما يتعلق بالنمو. وتابع لافورنيا: "من المؤكد أن الصقور الماليين سيستخدمون هذا كسبب لتوخي الحذر بشأن التوقعات المستقبلية". أجندة ترمب الاقتصادية يؤكد ترمب أن أجندته الاقتصادية، التي تركز على خفض الضرائب وتقليل التنظيمات وفرض تعريفات جمركية واسعة لإعادة وظائف التصنيع إلى الولايات المتحدة، من شأنها أن تعزز النمو القوي. ورغم أنه من غير الواضح ما إذا كان خفض التصنيف سيؤدي إلى تغييرات في السياسات داخل واشنطن، إلا أن الخطوة تأتي في وقت يبلغ فيه العجز الفيدرالي في الموازنة نحو تريليوني دولار سنوياً – أو أكثر من 6% من الناتج المحلي الإجمالي. كما أن أسعار الفائدة المرتفعة في السنوات الماضية أدت إلى زيادة كلفة خدمة الدين الحكومي. في الوقت نفسه، يعمل المشرعون على إعداد حزمة ضريبية ضخمة من شأنها أن تجدد التخفيضات الضريبية التي أُقرت عام 2017 خلال الولاية الأولى لترمب، وتضيف تخفيضات جديدة وعد بها خلال الانتخابات الأخيرة. وصدر قرار "موديز" بعد ساعات فقط من فشل لجنة رئيسية في مجلس النواب في تمرير مشروع القانون الضريبي بسبب اعتراضات من المحافظين المتشددين الذين أعربوا عن قلقهم من كلفته. قانون الضرائب يتوقع أن يؤدي مشروع القانون الضريبي إلى زيادة العجز خلال السنوات المقبلة، لكنه يمثل أولوية قصوى للرئيس. ويتضمن مشروع القانون نحو 1.5 تريليون دولار من خفض الإنفاق خلال العقد المقبل، لكنه لا يغطي التخفيضات الضريبية البالغة نحو 4 تريليونات دولار المدرجة في الخطة. وكان ترمب انتقد في وقت سابق من يوم الجمعة بعض المُشرعين الذين وصفهم بـ"محبي الظهور"، وحث حزبه على المضي قدماً بسرعة في مشروع القانون الضريبي. كما حذّر البيت الأبيض الجمهوريين من أن الإدارة تتوقع منهم جميعاً دعم الحزمة.


الأموال
منذ 3 أيام
- أعمال
- الأموال
بسبب زيادة الدين الحكومى.. 'موديز' تخفض التصنيف الائتمانى لأمريكا
الجدير بالذكر أنه منذ أكثر من عام، قامت وكالة " موديز" بتعديل نظرتها المستقبلية لتصنيف الولايات المتحدة الائتمانى من "مستقرة" إلى "سلبية"، إلا ان الوكالة أعادت نظرتها إلى "مستقرة" الآن وأعلن البيت الأبيض رفضه القاطع لاعلان موديز بخفض التصنيف الائتمانى للولايات المتحدة الأمريكية، واصفا قرار الوكالة بـ " السياسى" وهاجم ستيفن تشيونغ، المتحدث باسم الرئيس دونالد ترمب،عبر في منشور على منصة "إكس"، إن الاقتصادى مارك زاندي، الاقتصادي في "موديز أناليتيكس"، مشيرا إلى انه على خلاف كبير مع سياسات ترامب، قائلا " لا أحد يأخذ تحليلاته على محمل الجدد" عجز موازنة الحكومة الأمريكية يذكر أن ميزانية الحكومة الأمريكية سجلت عجز بأكثر من 6% من الناتج المحلى، حيث بلغت تريليوني دولار سنوياً، وذلك في ظل استمرار الخلافات بين إدارة ترامب ومعارضيه بشأن حزمة ضريبية جديدة يتم مناقشتها حاليا فى الكونجرس ويأتى هذا، فى الوقت الذى وصف فيه وزير الخزانة الأمريكى سكوت بيسنت ، ارتفاع أرقام الدين الفيدرالى بـ" المخيفة"، والتى قد تتسبب فى توقف في النشاط الاقتصادي نتيجة اختفاء الائتمان