logo
#

أحدث الأخبار مع #سرطانالكبد

منها الحصبة وجدري الماء..أمراض خطيرة تحمي اللقاحات منها
منها الحصبة وجدري الماء..أمراض خطيرة تحمي اللقاحات منها

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • CNN عربية

منها الحصبة وجدري الماء..أمراض خطيرة تحمي اللقاحات منها

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يُعد التطعيم من أكثر الطرق أمانًا وفعالية للحماية من الأمراض شديدة العدوى. وتعمل اللقاحات عن طريق تحفيز الجهاز المناعي لإنتاج الأجسام المضادة التي تعمل على محاربة العدوى ومساعدة الشخص على التعافي، ومنعه من الإصابة بالمرض في المستقبل. يُعد الالتزام بجدول التطعيمات من بين أهم وسائل الوقاية التي تسهم في حماية الأطفال من أمراض خطيرة قد تؤثر على صحتهم ونموهم. الحصبة: تسبب الحصبة طفحًا جلديًّا وحمى وسعالًا، ويمكن أن تؤدي إلى مضاعفات طويلة الأمد بالرئتين، أو الأذنين، أو المخ الحصبة الألمانية: تسبب الحصبة الألمانية حمى وطفحًا جلديًّا، وإذا أصيبت المرأة بها أثناء الحمل، فقد يولد طفلها بعيب خلقي الكزاز: يسبب الكزاز خللًا في عمل العضلات؛ مما يؤدي إلى صعوبة في الرضاعة والتنفس فيروس الروتا: فيروس الروتا يسبب الإسهال الشديد للأطفال والرضع؛ مما يُفقِدُهم العديد من سوائل الجسم، ويُعرِّضهم لحدوث الجفاف. شلل الأطفال: شلل الأطفال يسبب ضعف العضلات وألمها ويؤدي إلى شلل دائم. النكاف: يسبب النكاف تورم الغدد في الخدين، ويمكن أن يؤدي إلى مضاعفات طويلة المدى في الدماغ أو الخصيتين الدفتيريا: تسبب الدفتيريا غطاءً سميكًا في الجزء الخلفي من الحلق يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في التنفس جدري الماء: يسبب جدري الماء الحمى، والتهاب الحلق، والطفح الجلدي، ويمكن لبعض الأطفال أن يحدث لهم مضاعفات، ويصابوا بعدوى في الرئة أو المخ فيروس الورم الحليمي: يسبب ظهور زوائد على الجلد أو الأغشية المخاطية (ثآليل) التهاب الكبد الفيروسي (أ): يسبب التهاب الكبد الفيروسي (أ) الحمى، والتعب، وفقدان الشهية، والغثيان، وألمًا في البطن، واليرقان (اصفرار الجلد والعينين)، والبول الداكن؛ ومن مضاعفاته فشل حاد في وظائف الكبد والوفاة. السعال الديكي: يتسبب السعال الديكي في حدوث سعال شديد والتهاب رئوي الحمى الشوكية: تسبب التهاب أغشية المخ، وحمى، وصداعًا شديدًا، وغثيانًا، وهذيانًا، وغيبوبة، وقد تؤدي إلى الوفاة. ولدى الأطفال الأصغر سنًّا قد تكون الأعراض مختلفة وتشمل البكاء المستمر، والخمول، وقلة الحركة، وعدم الرضاعة، وقد لا تكون مصحوبة بحمى. التهاب الكبد "ب": يمكن أن يسبب التهاب الكبد (ب) مشاكل في الكبد، أو سرطان الكبد على المدى الطويل.

كيف نفهم الرابط بين أمراض السمنة والسكر والكبد.. طرق لحمايتك لازم تعرفها
كيف نفهم الرابط بين أمراض السمنة والسكر والكبد.. طرق لحمايتك لازم تعرفها

اليوم السابع

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

كيف نفهم الرابط بين أمراض السمنة والسكر والكبد.. طرق لحمايتك لازم تعرفها

لسنوات، كان يُنظر إلى أمراض الكبد من منظور ضيق، ولا يزال معظم الناس يعتقدون أنها حالة خاصة بمدمني الكحول، لكن اليوم يدق الأطباء ناقوس الخطر بشأن مخاطرها على الصحة، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". يتم تشخيص العديد من الأشخاص الذين لا يشربون الكحول بأمراض كبد متقدمة، بما في ذلك تليف الكبد وحتى سرطان الكبد، والسبب في ذلك عاملان، وهما من أكثر المشاكل الصحية شيوعًا في العصر الحديث، السمنة و مرض السكر، لذلك يسلط الخبراء الضوء على صحة الكبد ليس فقط لمدمني الكحول، ولكن أيضًا لأي شخص يعاني من انتفاخ محيط الخصر أو عدم انتظام مستويات السكر في الدم. مرض الكبد الدهني: لم يعد مجرد مشكلة تتعلق بالكحول تنتشر السمنة والسكر بشكل وبائي، ومن المضاعفات الأقل شهرة، وإن كانت خطيرة، المرتبطة بكلتا الحالتين، أمراض الكبد، وتحديدًا مرض الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي (MASLD)، ويحدث مرض الكبد الدهني غير الكحولي عندما تتراكم الدهون في خلايا الكبد، حتى لدى الأشخاص الذين لا يشربون الكحول، وغالبًا ما يكون هذا التراكم نتيجة لكيفية معالجة الجسم للدهون والسكريات، بالإضافة إلى نمط حياة غير صحي. ويوضح الأطباء أن تراكم الدهون حول البطن، وهو أمر شائع في السمنة، يُمثل عامل خطر كبير، ويسبب حالات خطيرة مثل مقاومة الأنسولين، وهي آلية رئيسية وراء كل من مرض السكر من النوع الثاني والكبد الدهني. من الكبد الدهني إلى تلف الكبد قد يبدو الكبد الدهني خفيفًا، ولكنه مجرد خطوة أولى على طريق خطير إذا ترك دون علاج، ويمكن أن يتطور إلى التهاب الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي (MASH)، وهي حالة تؤدي فيها الدهون الموجودة في الكبد إلى التهاب وتلف خلايا الكبد، ويمكن أن تتفاقم هذه الحالة إذا لم تتم إدارتها مبكرًا، إلى تليف الكبد وحتى سرطان الكبد. كما أن هناك علاق متبادلة بين مرض السكر ومرض الكبد الدهنى المرتبط بخلل التمثيل الغذائي، حيث إن كل حالة منهما قد تسبب الإصابة بالأخرى، فالعلاقة بينهما هي طريق ذو اتجاهين، كل حالة تزيد من تفاقم الأخرى، حيث إن حوالى 70٪ من مرضى السكر يعانون من الكبد الدهني، وأن نسبة مذهلة تتراوح بين 70 و80٪ من الأشخاص الذين يعانون من السمنة تظهر عليهم أيضًا علامات تراكم الدهون في الكبد، وهذا يشير إلى تداخل مقلق للغاية، وربما حالة طوارئ صحية عامة مستقبلية إذا لم يتم التعامل معها في أقرب وقت. التدابير الوقائية أمر مهم للغاية.. فعلى عكس العديد من الأمراض المزمنة، يمكن عكس مرض الكبد الدهني في مرحلته المبكرة.. عند إتباع الإرشادات التالية: فقدان الوزن: حتى إنقاص وزن الجسم بنسبة 5-10٪ يمكن أن يقلل بشكل كبير من الدهون في الكبد ويبطئ تطور المرض. ممارسة الرياضة بانتظام: استهدف ممارسة 30 دقيقة على الأقل من التمارين المعتدلة مثل المشي أو ركوب الدراجات أو السباحة خمسة أيام في الأسبوع، وتساعد تمارين المقاومة أيضًا على تحسين حساسية الأنسولين. التحكم في نسبة السكر في الدم: إذا كنت مصابًا بمرض السكر أو مقدمات السكر، فاستشر طبيبك لإدارة نسبة السكر في الدم، وهذا يشمل الالتزام بالأدوية وتتبع مستويات الجلوكوز. التخلص من الوجبات السريعة: قلل من الكربوهيدرات المكررة والسكريات المضافة والدهون المتحولة، فهذه الأطعمة تغذي كلًا من مرض السكر والكبد الدهني، وبدلاً من ذلك، تناول الكثير من الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبروتينات الخالية من الدهون. تجنب الكحول: على الرغم من أن الكبد الدهني يمكن أن يحدث بدون كحول، إلا أن شرب الكحول يزيد من التهاب الكبد، خاصة إذا كنت تعاني بالفعل من MASLD، فإن الكحول يسرع من تلف الكبد.

دراسة تكشف دور الالتهاب والشيخوخة في تطور سرطان الكبد
دراسة تكشف دور الالتهاب والشيخوخة في تطور سرطان الكبد

الجزيرة

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

دراسة تكشف دور الالتهاب والشيخوخة في تطور سرطان الكبد

كشفت دراسة حديثة عن العلاقة بين التغيرات الجزيئية في أنسجة الكبد السليمة و سرطان الكبد ، حيث أظهرت النتائج كيف أن التهاب الكبد المزمن والشيخوخة يلعبان دورا كبيرا في تحول الأنسجة السليمة إلى خلايا سرطانية. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة هيروشيما، ومستشفى محافظة هيروشيما، ومستشفى جامعة هيروشيما في اليابان، في فبراير/ شباط الماضي، ونُشرت في مجلة أبحاث البروتيوم (Journal of Proteome Research)، وعُرضت نتائجها في مؤتمر الجمعية الأوروبية لعلم الأحياء الدقيقة السريرية والأمراض المعدية (Congress of the European Society of Clinical Microbiology and Infectious Diseases 2025) الذي عُقد في أبريل/ نيسان الجاري في فيينا عاصمة النمسا، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. تحليل الجينات والميتابولوم في سرطان الكبد شملت الدراسة 504 مرضى في مركز طبي في جمهورية بنين غرب أفريقيا، كان 38% منهم مصابين بسرطان الكبد. وقارن الفريق البحثي بين عينات سليمة ومصابة باستخدام تقنيات حديثة لتحليل كل من الجينات والميتابولوم (المواد الناتجة عن التفاعلات الكيميائية في الجسم). وتمكن الباحثون من تحديد مسارات محتملة قد تسهم في تطور سرطان الخلايا الكبدية، مما ساعد في تحديد أهداف علاجية جديدة محتملة للوقاية من السرطان. وقد أظهرت النتائج أن الالتهابات المزمنة والتغيرات الأيضية المرتبطة بالشيخوخة تلعب دورا محوريا في تعزيز تكون هذا السرطان. وقال الدكتور أتوؤشي أونو، أحد مؤلفي الدراسة: "تسلط هذه النتائج الضوء على الحاجة لتطوير العلاجات التي تستهدف الأسباب الجزيئية لسرطان الكبد". وأضاف: "نأمل في المستقبل تخصيص العلاجات لكل مريض بناء على التغيرات الجزيئية في أنسجته، مثل علاج الالتهابات في الحالات المرتبطة بالتهاب مزمن، أو استعادة التوازن في التفاعلات الكيميائية المفقودة نتيجة التقدم في العمر". وكانت دراسة سابقة أظهرت قدرة الشاي الأخضر على تقليل الالتهابات والتقليل من خطر تطور السرطان. ويرجع ذلك إلى احتوائه على مركب الإيبيغالوكاتشين غاليت (epigallocatechin gallate)، الذي يساعد على تقليل التعبير الزائد للعلامات الالتهابية، مما يفتح الباب لإمكانية استخدامه كعلاج مساعد للوقاية من سرطان الكبد.

القهوة... تُحارب السرطان وتُطيل العمر
القهوة... تُحارب السرطان وتُطيل العمر

الإمارات اليوم

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

القهوة... تُحارب السرطان وتُطيل العمر

تُعتبر القهوة من أكثر المشروبات استهلاكاً في العالم، حيث يُنتج منها أكثر من 10 ملايين طن سنوياً. وقد أثار انتشار استهلاك القهوة بحوثاً مكثفة حول آثارها الصحية، وخاصة تأثيرها المحتمل على الأمراض العصبية المزمنة المرتبطة بالعمر، وفقاً لما ذكره موقع «سايكولوجي توداي» المعني بالصحة النفسية والعقلية. وقام تحليل حديث ومتطور بتجميع الأدلة المتوفرة من عدة دراسات حول تأثير استهلاك القهوة، وأكد التحليل قدرة الاستهلاك المعتدل للقهوة على إطالة العمر وتعزيز الصحة. وتشير الأدلة الحالية إلى أن استهلاك القهوة يقلل من خطر الإصابة بالعديد من أنواع السرطان، ولكن ليس جميعها. وتتميز المركبات الموجودة في القهوة بمجموعة من الخصائص الهامة النشطة بيولوجياً، ومنها خصائص مضادة للالتهابات وللسرطان وللسكري وللأكسدة، وخصائص وقائية للأعصاب، ومركبات تساعد على التحكم في نسبة السكر في الدم، أو تدعم صحة العظام، أو تُحسّن أيضاً الجلوكوز وحساسية الأنسولين، أو تُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وقد أظهرت أبحاث أن القهوة يمكن أن تُقلل من خطر الإصابة بمرضي باركنسون وألزهايمر. التأثيرات الوقائية للقهوة وتعود التأثيرات الوقائية للقهوة إلى قدرتها على تقليل الالتهابات المزمنة والإجهاد التأكسدي. وتتجاوز فوائد القهوة مجرد احتوائها على مضادات الأكسدة، حيث يُغير الكافيين التركيب الكيميائي للعديد من أنواع الخلايا المرتبطة بتكوين السرطان. ويُعدّل الكافيين سلوك الجينات التي تتحكم في موت الخلايا المبرمج، وتنظيم دورة الخلية، وإصلاح الحمض النووي. ويُمكن للكافيين تحفيز الخلية على التوقف عن الانقسام وتثبيط تكاثر الخلايا السرطانية. وقد يُقلل استهلاك القهوة من خطر الإصابة بسرطان الجلد والسرطانات المرتبطة بمتلازمة التمثيل الغذائي، مثل سرطان الكبد وسرطان القولون والمستقيم، وسرطانات الجهاز الهضمي، وسرطان البروستاتا، والسرطانات المرتبطة بالهرمونات، مثل سرطان الثدي وسرطان بطانة الرحم. لكن القهوة ليست فعالة في تقليل خطر الإصابة بجميع أنواع السرطان، فقد أشارت دراسات سابقة إلى أنها قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة. لكن، اختفى هذا الارتباط الواضح عندما تناولت دراسات لاحقة حالات مثل التدخين والسمنة لدى المرضى.

سرطان الكبد: هذا العنصر يرفع خطر الإصابة عند النساء بعد انقطاع الطمث بنسبة 78%
سرطان الكبد: هذا العنصر يرفع خطر الإصابة عند النساء بعد انقطاع الطمث بنسبة 78%

مجلة سيدتي

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مجلة سيدتي

سرطان الكبد: هذا العنصر يرفع خطر الإصابة عند النساء بعد انقطاع الطمث بنسبة 78%

سرطان الكبد هو ورم سرطاني خبيث في الكبد، يُهدد حياة المُصاب. يُعد الكبد أكبر عضو في الجسم، وهو أيضاً من أهم الأعضاء، حيث لا يمكن لأي شخص العيش من دونه. وفي جديد الطب، كشفت دراسة أميركية حديثة أن الاستهلاك المنتظم للسوائل السكرية مثل الصودا، أو الفاكهة، أو الطاقة، قد يكون مرتبطاً بزيادة خطر الإصابة ب سرطان الكبد ، وخصوصاً لدى النساء بعد انقطاع الطمث. فماذا جاء في الدراسة العلمية؟.. إليك أبرز التفاصيل في السطور الآتية. سرطان الكبد: أهم أسبابه فيروسات التهاب الكبد الوبائي سي يعتبر سرطان الكبد، وفق بيانات منظمة الصحة العالمية WHO، مشكلة شائعة في المناطق الأقل تنمية وتقدماً في العالم، وفيروسات التهـاب الكبد الوبائي C هي أحد أهم أسباب الإصابة بمرض سرطان الكبد. وفي التفاصيل إنه تم تشخيص إصابة 905.700 شخص بسرطان الكبد في جميع أنحاء العالم عام 2020، وتوفي 830.200 منهم بسبب المرض. يقدّر العلماء أنه يمكن تشخيص 1.4 مليون شخص بسرطان الكبد ويمكن أن يموت 1.3 مليون شخص بسبب المرض في عام 2040، إذا ما بقيت معدلات الإصابة والوفيات شبه ثابتة. وفي هذا الإطار تشير عالمة الأوبئة هارييت رمغاي، إلى أن هذه النتائج تقدم لمحة موجزة عن العبء العالمي لسرطان الكبد، لبذل جهود البلدان بالتخطيط لمكافحة هذا النوع من السرطان. وأشارت إلى أن التوقعات تشير إلى أن عدد الأشخاص الذين تم تشخيصهم بسرطان الكبد أو يموتون سنوياً بسببه، يمكن أن يزيد بنحو 500.000 حالة أو وفاة بحلول عام 2040، ما لم يتم تحقيق انخفاض مهم في معدلات الإصابة بسرطان الكبد من خلال الوقاية الأولية. هذه السوائل تزيد من خطر الإصابة بسرطان الكبد قام الباحثون الأميركيون خلال دراستهم التي نشرت في مجلة Current Developments in Nutrition، بتاريخ 14 يونيو 2022، بتحليل بيانات 90.504 نساء تتراوح أعمارهن بين 50 و79 عاماً، وتابعوا عينة الدراسة لمدة 19 عاماً تقريباً، باستخدام الاستبيانات، والتي تم تأكيدها من خلال مراجعة السجلات الطبية، وفقاً لـFemme Actuelle . هذه الاستبيانات أخذت في الحسبان، مجموعة من العوامل مثل: العرق، العمر، التعليم، التدخين ، مؤشر كتلة الجسم، واستهلاك الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية، والنشاط البدني، وكمية السعرات الحرارية، وحتى التاريخ المحتمل للإصابة ب مرض السكري وغيرها. أفادت 7.3% من النساء أنهن يستهلكن حصة واحدة من السوائل السكرية يومياً، وهو ما يعادل عبوة واحدة. وجاءت النتيجة من بين هذه المجموعة، أنه تم تشخيص إصابة 205 نساء بسرطان الكبد. انقطاع الطمث: السوائل السكرية ترفع خطر الإصابة بسرطان الكبد تُظهر نتائج الباحثين الأميركيين أن استهلاك السوائل السكرية يعتبر عامل خطر محتمل للإصابة بسرطان الكبد لدى النساء في فترة انقطاع الطمث. وقدر الباحثون أن تناول كميات كبيرة من السوائل السكرية يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الكبد بنسبة 78% على المعدل الطبيعي. وقد صرّح لونجانج تشاو، المؤلف الرئيسي للدراسة، في اجتماع للجمعية الأمريكية للتغذية: "إذا تأكدت نتائجنا، فإن تقليل استهلاك السوائل السكرية يمكن أن يكون بمثابة استراتيجية للصحة العامة لتقليل عبء سرطان الكبد". ومع ذلك، تشير هذه النتائج فقط إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الكبد لدى النساء في مرحلة انقطاع الطمث، اللواتي كن موضوع الدراسة، لذلك تبقى حاجة إلى إجراء دراسات على الرجال وفئات السكان الآخرين لفحص هذه الارتباطات بشكل أكثر شمولاً، بحسب رأي الباحثين. ما هي طرق الوقاية من سرطان الكبد؟ بالعودة إلى تأكيدات عالمة الأوبئة هارييت رمغاي، فإنه يمكن تقليل خطر الإصابة بسرطان الكبد من خلال: التحصين والاختبار والعلاج من عدوى التهاب الكبد بي B، اختبار وعلاج عدوى التهاب الكبد سي C على مستوى السكان، اتخاذ تدابير للحد من انتشار داء السكري و السمنة ، وغير ذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store