أحدث الأخبار مع #سرطانالمبيض


الجمهورية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
الفئات الأكثر عرضة للإصابة بسرطان المبيض
وفق "هندوستان تايمز" عادةً ما يُصيب سرطان المبيض النساء في الفئة العمرية ما بين 50 إلى 64 عامًا، لكنه لا يقتصر على هذه الفئة فقط. ف النساء الأصغر سنًا قد يكنّ أكثر عرضة للإصابة في حال وجود تاريخ عائلي مع سرطان المبيض أو الثدي أو بطانة الرحم أو القولون، أو وجود طفرات جينية مثل BRCA1 أو BRCA2 أو متلازمة لينش. كما أن النساء اللواتي لم يسبق لهن الإنجاب أو خضعن للعلاج الهرموني لفترات طويلة معرضات بدرجة أكبر. ويؤكد الأطباء أن متوسط عمر الإصابة يتراوح بين العقدين السادس والسابع، وتظهر الحالات الوراثية عادةً في سن أبكر. ومن العوامل الأخرى التي تزيد من خطر الإصابة: العقم، تكيس المبايض، التدخين، بينما يمكن لحبوب منع الحمل، والرضاعة الطبيعية، وربط قناتي فالوب، أن توفر حماية نسبية ضد هذا المرض. تقول الدكتورة براتيما راج إن التعامل مع سرطان المبيض يتطلب خطة علاجية دقيقة ونهجًا متعدد التخصصات يشمل: الجراحة لتحديد المرحلة أو تصغير حجم الورم. العلاج الكيميائي، سواءً الوريدي أو داخل الصفاق. العلاج المُوجّه الذي يستهدف الخلايا السرطانية فقط. مثبطات PARP الفعالة في حالات الطفرات الجينية. العلاج المناعي، الذي يعزز قدرة الجهاز المناعي على محاربة السرطان. العلاج الإشعاعي في حالات محدودة. وتجدر الإشارة إلى أن بعض أورام المبيض قد تكون حميدة ويمكن علاجها بالكامل، بينما تتطلب الأورام الخبيثة تدخلاً جراحيًا دقيقًا وخطة علاج شاملة تشمل الجراحة والعلاج الكيميائي وربما العلاج داخل الصفاق. هل النظام الغذائي ونمط الحياة كافيان للوقاية؟ رغم أن النظام الغذائي الصحي والابتعاد عن التدخين والالتزام بنمط حياة نشط، قد تقلل من خطر الإصابة ب سرطان المبيض ، إلا أنها لا تضمن الوقاية الكاملة. ومع ذلك، فإن الوعي الصحي والرعاية الاستباقية والفحوصات الدورية قد تُحدث فرقًا حقيقيًا في خفض معدلات الإصابة وزيادة فرص النجاة.


الرأي
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
لا علاقة لها بالطعام.. أسباب لا يدركها كثيرون لانتفاخ البطن
يشعر الكثير من الأشخاص بانتفاخ معوي بمجرد أن يتناولوا الطعام، ويسود اعتقاد بأن ذلك ناجم عن نوعية الطعام أو «الغازات»، إلا أن الأمر قد يرجع إلى أسباب صحية أخرى لا يدركونها. وكشفت أستاذة الطب في كلية هارفارد للطب، أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، تريشا باسريتشا، أن الانتفاخ المعوي بعد تناول الطعام، قد يرجع في كثير من الحالات إلى استجابة عضلية غير طبيعية. وأوضحت الخبيرة الطبية في مقال نشرته صحيفة «واشنطن بوست»، أن معظم المرضى الذين يزورون عيادتها يعتقدون أن انتفاخ البطن سببه «زيادة الغازات»، مما يدفعهم لمحاولة تغيير نظامهم الغذائي. لكنها أوضحت أنه في بعض الأحيان يساعد تغيير النظام الغذائي، «لكن غالباً لا يُحدث فرقاً، فالمشكلة لدى كثير من الناس ليست فيما داخل البطن، بل في الاستجابة العضلية غير الطبيعية»، بحسب «الحرة». وأشارت إلى أن الباحثين توصلوا إلى فهم جديد لهذه الحالة التي يُطلق عليها «اضطراب تناسق الحجاب الحاجز البطني»، موضحة: «إذا تخيلنا تجويف البطن كصندوق كرتوني، فالمشكلة قد لا تكون فيما داخل الصندوق، بل في الصندوق نفسه». وأضافت أنه خلال نوبات الانتفاخ، ينزل الحجاب الحاجز (العضلة التي تفصل بين تجويف البطن والصدر) إلى الأسفل، وتسترخي عضلات جدار البطن، مما يدفع كل ما في تجويف البطن، مثل الأمعاء، إلى الأمام. وقدمت باسريتشا عدة نصائح للتعامل مع الانتفاخ المتكرر، أبرزها التأكيد على ضرورة التحدث بصراحة مع الطبيب وعدم التأخر في ذلك، للتأكد من عدم وجود أمراض خطيرة مثل مرض الاضطرابات الهضمية أو سرطان المبيض. كما شددت على أهمية تقييم المحفزات الغذائية بطريقة منهجية، مشيرة إلى أن عدم تحمل اللاكتوز أو الخضروات الصليبية أو العدس والفاصوليا، يمكن أن يكون سبباً للانتفاخ لدى نحو ثلث المرضى. وذكرت أيضا أن «كسل الأمعاء»، قد يكون مصدراً مهماً للانتفاخ، ويمكن علاجه بسهولة بالأدوية. وحذرت باسريتشا من أن الانتفاخ المستمر، خاصة لدى النساء بعد انقطاع الطمث، قد يكون من أولى علامات سرطان المبيض. وأكدت أن سرطان المبيض نادر نسبياً مقارنة بالسرطانات الأخرى في الولايات المتحدة، لكنها تأخذ أعراض الانتفاخ الجديدة على محمل الجد، لأن سرطان المبيض يُعد أيضاً من أكثر أنواع السرطان التي يمكن عدم الانتباه له في مراحله المبكرة.


٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
لا علاقة لها بالطعام.. أسباب "لا يدركها كثيرون" لانتفاخ البطن
"زيادة الغازات"، مما يدفعهم لمحاولة تغيير نظامهم الغذائي. لكنها أوضحت أنه في بعض الأحيان يساعد تغيير النظام الغذائي، "لكن غالباً لا يُحدث فرقاً. فالمشكلة لدى كثير من الناس ليست فيما داخل البطن، بل في الاستجابة العضلية غير الطبيعية". وأشارت إلى أن الباحثين توصلوا إلى فهم جديد لهذه الحالة التي يُطلق عليها "اضطراب تناسق الحجاب الحاجز البطني"، موضحة: "إذا تخيلنا تجويف البطن كصندوق كرتوني، فالمشكلة قد لا تكون فيما داخل الصندوق، بل في الصندوق نفسه". وأضافت أنه خلال نوبات الانتفاخ، ينزل الحجاب الحاجز (العضلة التي تفصل بين تجويف البطن والصدر) إلى الأسفل، وتسترخي عضلات جدار البطن، مما يدفع كل ما في تجويف البطن، مثل الأمعاء، إلى الأمام. وقدمت باسريتشا عدة نصائح للتعامل مع الانتفاخ المتكرر، أبرزها التأكيد على ضرورة التحدث بصراحة مع الطبيب وعدم التأخر في ذلك، للتأكد من عدم وجود أمراض خطيرة مثل مرض الاضطرابات الهضمية أو سرطان المبيض. كما شددت على أهمية تقييم المحفزات الغذائية بطريقة منهجية، مشيرة إلى أن عدم تحمل اللاكتوز أو الخضروات الصليبية أو العدس والفاصوليا، يمكن أن يكون سبباً للانتفاخ لدى نحو ثلث المرضى. وذكرت أيضا أن "كسل الأمعاء"، قد يكون مصدراً مهماً للانتفاخ، ويمكن علاجه بسهولة بالأدوية. وحذرت باسريتشا من أن الانتفاخ المستمر، خاصة لدى النساء بعد انقطاع الطمث، قد يكون من أولى علامات سرطان المبيض. وأكدت أن سرطان المبيض نادر نسبياً مقارنة بالسرطانات الأخرى في الولايات المتحدة، لكنها تأخذ أعراض الانتفاخ الجديدة على محمل الجد، لأن سرطان المبيض يُعد أيضاً من أكثر أنواع السرطان التي يمكن عدم الانتباه له في مراحله المبكرة.


الجمهورية
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
5 فئات عليها تناول العرقسوس بحذر
يعد العرقسوس من المشروبات ال رمضان ية التي يقبل الكثير من الأشخاص على تناولها ، وعلى الرغم من أن العرقسوس يعد مشروبًا لذيذًا ومفيدًا للكثيرين، إلا أن هناك بعض الفئات التي يجب أن تكون حذرة في تناوله، وذلك نظرًا لتأثيره المحتمل على بعض الحالات الصحية. وقد أشار موقع "WEBMD" إلى الفئات التي يجب عليها تناول العرقسوس بحذر كالتالي: مرضى القلب: يمكن أن يتسبب عرق السوس في تخزين الجسم للمياه، وهذا يمكن أن يجعل قصور القلب أسوأ. يمكن أن يزيد عرق السوس أيضًا من خطر عدم انتظام ضربات القلب. لا تتناول عرق السوس إذا كنت تعاني من حالة قلبية . الحالات الحساسة للهرمونات مثل سرطان الثدي أو سرطان الرحم أو سرطان المبيض أو بطانة الرحم أو الأورام الليفية الرحمية : قد يتصرف عرق السوس مثل الإستروجين في الجسم. إذا كان لديك أي حالة قد تتفاقم بسبب التعرض للإستروجين ، فلا تستخدم عرق السوس. مرضى ارتفاع ضغط الدم: مرضى الكلى : قد يؤدي تناول كميات كبيرة من عرق السوس إلى تفاقم أمراض الكلى. قد يتسبب العرقسوس في احتباس الصوديوم ويؤثر على توازن مستويات السكر في الدم.