أحدث الأخبار مع #سس


النهار
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
هكذا انتهى خلاف بين شباب بجريمة قتل بزرالدة
أحال قاضي التحقيق لدى محكمة الشراقة مؤخرا ملف جريمة قتل بشعة تورط فيها ثلاث أشخاص. احد المتهمين يدعى ' ل. ع' الذي وجهت له تهمة القتل العمدي مع سبق الاصرار و الترصد وجنحة الضرب و الجرح العمدي باستعمال سلاح. فيما وجهت لكل من 'ع. ي' و م.ع' و' ن.س' المشاركة في القتل العمدي. مع سبق الإصرار و الترصد وجنحة الضرب و الجرح العمدي باستعمال سلاح. وذلك عقب اشتبه ضلوعهم في الاعتداء،على شاب بسكين لفظ أنفاسه الأخيرة متاثرا بها بمستشفى الدويرة. ملابسات القضية حسب معلومات أولية تحصلت عليها موقع 'النهار أون لاين' تعود لتاريخ 2 سبتمبر 2024. حين باشرت مصالح الأمن تحرياتها بخصوص وفاة شاب يدعى' ع.ع' يبلغ من العمر 32 سنة من زرالدة. بمصلحة الإنعاش بمستشفى الدويرة متاثرا بجروح خطيرة تعرض لها بعد اعتداء بواسطة سلاح أبيض من قبل شخص يدعى' ع.ع'. وبفتح تحقيق في القضية تم توقيف هذا الاخير هذا الأخير و استجوابه. أين أكد أنه في اليوم الذي سبق الواقعة كان جالسا رفقة المدعو'ن.س' يتبادلا اطراف الحديث حيث طلب ولاعة من ابن حيهم المدعو' ب.س' فمنحها له. وغادر ليرجع بعد مدة رفقة الضحية المدعو'ع.ع' أين طالبه 'س.س' هاتفه النقال الذي لم يتسلمه منه. فقام بصفعه وطرده من الاماكن. أين تدخل الضحية 'ع.ع' للدفاع عن صديقه وطلب منه اعادة هاتفه. ليعود بعد فترة واحضر معه كلابا مدربة وقام بتهديده واحدث رفقة'س.س' فوضى بالحي وهدده بدفع الثمن. وفي اليوم الموالي وبعد ذهابه للعمل تلقى اتصالات من أحد جيرانه يخبره ان 'س.س. قام بضرب نفسه وتقديم شكوى به امام مصالح الامن. حيث تنقل من والدته للاستفسار فاخبره أنها ليست على علم بالوقائع. وبالمقابل كان الضخية'ع.ع' رفقة ابن اخته على متن دراجة نارية تقدمت منه وقلم 'ع.ع' برشه بغاز مسيل للدموع محاولا الاعتداء عليه. فقام بامستك السكين وتوجيه له عدة طعنات بسكين بأماكن متفرقة من جسده. هكذا تم التخلص من أداة الجريمة ولاذ بالفرار للغابة المجاورة لمكان إقامته، أين قام بالتخلص من أداة الجريمة، وأنه اتصل حينها بصديقه'ن.س'. أين أخبره أن تشاجر مع الضحية'ع.ع' وطلب اخراجه من الحي ، وأنه قدم على متن سيارة هاربيل. وقام بنقله إلى منطقة بلاطو بزرالدة، وفي الطريق توقف عند إحدى المحلات. وقام بشراء قارورة خل ورش وجهه بها للتخلص من آثار الغاز المسيل للدموع التي رشه بها الضحية، و وقام بنزع قميص الملخط بالدماء. من جهته المتهم'س.ي' أكد أقوال المتهم الاول و أنه تلقى في اليوم الموالي اتصالا منه لنقله إلى بلاطو بزرالدة. وتم ذلك وتفاجأت به ملكها بالظماء ناكرا علاقته بالاعتداء،الذي تعرض له الضحية المرحوم ولا الضحية الثاني 'س.س'. هذا وتجدر الإشارة أن قاضي التحقيق قد أمر بإيداع جميع المتهمين رهن المؤقت إلى غاية محاكمتهم لاحقا بموجب التهم السالف ذكرها.


هبة بريس
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- هبة بريس
فرنسا تعتقل 4 متهمين جدد في قضية اختطاف المعارض الجزائري 'أمير ديزاد'
هبة بريس أعلنت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب في فرنسا، يوم أمس الجمعة 16 مايو 2025، عن وضع أربعة متهمين جدد في السجن، لصلتهم باختطاف المعارض الجزائري أمير بوخرص، المعروف بلقب 'أمير ديزاد'، في أبريل 2024 قرب باريس. الانتماء إلى جماعة إرهابية ووفقاً لما نشرته صحيفة 'لو باريزيان'، فقد واجه المتهمون الأربعة قاضي مكافحة الإرهاب الجمعة، ووجهت إليهم تهم 'الانتماء إلى جماعة إرهابية، والخطف، والاحتجاز التعسفي، ضمن عمل إرهابي'. وأفادت مصادر قضائية أن أعمار الموقوفين تتراوح بين 32 و57 عاماً، وهم مشتبه في ضلوعهم المباشر في خطف واحتجاز الضحية. وأوضح مصدران آخران أن أجهزة الأمن أوقفتهُم الثلاثاء الماضي في محيط العاصمة، وقد أُحيلوا على الحجز الاحتياطي بوصفهم منفذي العملية. عملاء مرتبطين بالمخابرات الخارجية الجزائرية ويأتي هذا الإجراء في سياق تعزيز المديرية العامة للأمن الداخلي (DGSI) تحقيقاتها لتحديد هويات العملاء السريين الذين ينشطون بغطاء دبلوماسي، خصوصاً المرتبطين بالمخابرات الخارجية الجزائرية. وكان أمير بوخرص قد اختُطف في 29 أبريل 2024 بإحدى ضواحي باريس، قبل أن تُفرَج عنه بعد يومين، في الأول من مايو. الاختطاف والاحتجاز التعسفي وفي منتصف أبريل الماضي وجهت النيابة الفرنسية اتهامات بالاختطاف والاحتجاز التعسفي لصالح منظمة إرهابية لثلاثة أشخاص، من بينهم موظف في القنصلية الجزائرية. ويركز التحقيق الذي تجريه DGSI على دور مسؤول سابق رفيع سفاريّاً، حضر تحت اسم 'س.س' ومُعرَّف بأنه رقيب في المخابرات الجزائرية (DGDSE) ويبلغ 36 عاماً، فيما تشير الأدلة إلى أن عملية 'تحييد' معارضي النظام الجزائري في أوروبا كانت بتخطيط من القيادة العسكرية العليا، تحت قيادة الجنرال سعيد شنقريحة، الرئيس الفعلي للدولة الجزائرية.


مستقبل وطن
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- مستقبل وطن
إصابة 6 أشخاص في حادث تصادم مروع بين 4 سيارات بطريق السويس
أصيب 6 أشخاص بإصابات متفرقة تنوعت بين كدمات وسحجات وجروح وكسور، في حادث تصادم مروع وقع بين أربع سيارات، إحداها اشتعلت بالكامل، على طريق السويس – الأدبية، أمام شركة السويس للصلب. كانت الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بمحافظة السويس قد تلقت بلاغًا من المواطنين يفيد بوقوع تصادم بين سيارة ملاكي وأخرى ميكروباص، تبعه اشتعال السيارة الملاكي، قبل أن تلحق بهما سيارة نقل وأخرى ملاكي في نفس موقع الحادث. وعلى الفور، وجهت إدارة الحماية المدنية سيارتي إطفاء لموقع الحادث، حيث تمكن رجال الإطفاء من السيطرة على الحريق باستخدام المواد المخصصة لذلك، والقيام بأعمال التبريد، مما حال دون انفجار محرك السيارة أو خزان الوقود. كما دفع مرفق إسعاف السويس برئاسة الدكتور مينا فوزي بـ4 سيارات إسعاف، وتم نقل المصابين إلى مجمع السويس الطبي لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، فيما تولت فرق الإنقاذ البري التابعة للحماية المدنية إخراج المصابين من السيارة الملاكي الأخرى. وأوضحت المعاينة المبدئية أن سيارة ميكروباص (رقم 4956 ط س س) توقفت على جانب الطريق، قبل أن تصطدم بها من الخلف سيارة ملاكي (رقم 3989 ق س و) نتيجة السرعة الزائدة وعدم تقدير المسافات، مما أدى إلى اشتعال السيارة الملاكي. وفي أعقاب الحادث، توقفت سيارة نقل محملة بحديد التسليح (رقم 6982 ط ل د – مقطورة ط ص د 9484) لتجنب المرور أثناء اشتعال النيران، إلا أن سيارة ملاكي أخرى (رقم 8293 ص هـ ج) اصطدمت بها من الخلف، ما أسفر عن وقوع الإصابات الست. وتجري الجهات المعنية حاليًا التحقيقات اللازمة لمعرفة أسباب الحادث بدقة، فيما تم رفع آثار الحادث لتسيير الحركة المرورية على الطريق.


Independent عربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- Independent عربية
باريس تتهم دبلوماسيا جزائريا سابقا بـ"خطف" معارض لتبون
اتهمت الاستخبارات الفرنسية الداخلية مسؤولاً سابقاً رفيع المستوى في السفارة الجزائرية في باريس بالضلوع في اختطاف أمير بوخرص المعارض لنظام عبدالمجيد تبون عام 2024 بالقرب من العاصمة باريس، وفق ما أفاد به مصدر مطلع وكالة الصحافة الفرنسية اليوم الثلاثاء. وفي هذا التحقيق الذي أشرف عليه قاض من وحدة مكافحة الإرهاب في باريس، وأفضى في منتصف أبريل (نيسان) الماضي إلى توقيف ثلاثة أشخاص، وجهت المديرية العامة للأمن الداخلي في فرنسا أصابع الاتهام إلى شخص رابع غير ملاحق حتى الساعة، قدم على أنه "ضابط صف في مديرية الوثائق والأمن الخارجي" يبلغ من العمر 36 سنة، وعرف عنه بالأحرف الأولى من اسمه "س س"، بحسب ما قال المصدر. ويرجح التحقيق أنه أتى إلى باريس "بغطاء دبلوماسي، بصفته السكرتير الأول" للسفارة الجزائرية. ولم يتعرض للتوقيف، ومن المحتمل أن يكون غادر الأراضي الفرنسية، وقد يتحجج بحصانته الدبلوماسية، وأثير ذكره في أسبوعية "لو جورنال دو ديمانش" أول من أمس الأحد. خطف المؤثر والمعارض الجزائري أمير بوخرص في الـ29 من أبريل 2024 في فال-دو-مارن، قبل الإفراج عنه في الأول من مايو (أيار) الجاري. وفي منتصف أبريل 2025، أوقف ثلاثة رجال، من بينهم موظف قنصلي جزائري، على ذمة التحقيق، وهم ملاحقون على خلفية الخطف والاحتجاز التعسفي على ارتباط بمخطط إرهابي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأفادت المديرية العامة للأمن الداخلي في تقريرها المؤرخ في الـ11 من أبريل الماضي بأن أحد الموقوفين استدعى "س س"، "في بداية العملية"، أو أن الأخير شارك في لقاء "للاطلاع على آخر التطورات" بين الرجال الأربعة "بعد ساعتين من الاختطاف". وسحب "س س" في تلك الليلة 2000 يورو (2.23 ألف دولار) من البنك، لإعطاء المبلغ على الأرجح إلى خاطفي أمير بوخرص. واتصل هاتف السكرتير الأول بشبكة الإنترنت بالقرب من منزل أمير بوخرص مرات عدة، ومن حانة عهد على ارتيادها قبل أكثر من شهر على الحادثة. وأمير بوخرص الملقب بـ"أمير دي زد" مؤثر جزائري يبلغ 41 سنة، ويقيم في فرنسا منذ 2016، وطالبت الجزائر بتسليمه لمحاكمته. وأصدرت الجزائر تسع مذكرات توقيف دولية في حقه، متهمة إياه بالاحتيال وارتكاب جرائم إرهابية، وعام 2022 رفض القضاء الفرنسي تسليمه، وحصل على اللجوء السياسي عام 2023. وفي اتصال مع وكالة الصحافة الفرنسية، ندد محاميه إريك بلوفييه بما وصفه بأنه "انتهاك جسيم للسلامة الجسدية للاجئ سياسي في فرنسا، وتعد خطر على السيادة الفرنسية"، وطلب "إصدار مذكرات توقيف". وأججت هذه التطورات الأزمة الدبلوماسية بين فرنسا والجزائر، الآخذة في الاحتدام منذ أشهر.


النبأ
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- النبأ
تطور جديد في واقعة ضبط راقصة شهيرة بمخدرات في مطار القاهرة
تواصل جهات التحقيق جمع المعلومات والتحريات حول واقعة ضبط راقصة شهيرةتدعى س.س. تعمل في الملاهي الليلية، وبحوزتها مواد مخدرة في مطار القاهرة قادمة من ألمانيا. وذلك من خلال فريق بحث يعمل علي جمع التحريات والمعلومات حول الواقعة. تطور جديد في واقعة ضبط راقصة شهيرة بمخدرات في مطار القاهرة وكانت قد نجحت الأجهزة الأمنية في القبض عليها بمطار القاهرة بحوزتها مواد مخدرة، عبارة عن كمية من الماريجوانا، التي تم ضبطها في وقت سابق مع المطرب الشعبي سعد الصغير، كما ضُبط بحوزتها شاي بزيت الماريجوانا حيث تم تحريز الكمية المضبوطة، وإحالة الواقعة للنيابة العامة. وتحرر المحضر اللازم وجاري إحالتها للنيابة العامة لمباشرة التحقيقات. تفاصيل ضبط الراقصة "ه" في الشيخ زايد بتهمة التحريض على الفجور وعلى جانب آخر أوضحت التحريات الأولية حول واقعة ضبط راقصة تحرض على الفسق، أن المتهمة تدعى "ه" وتعمل راقصة بأحد الملاهي الليلية والكباريهات بنطاق مدينة الشيخ زايد. وأفادت التحريات حول واقعة القبض على المتهمة، أنها تبث فيديوهات عبر حسابتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي تتضمن استعراض مفاتنها بطريقة إباحية، من أجل تحقيق الربح وزيادة عدد المشاهدات. ونجحت الأجهزة الأمنية المختصة بالإدارة العامة لمكافحة جرائم الآداب العامة بقطاع الشرطة المتخصصة بوزارة الداخلية، في القبض على المتهمة داخل أحد الملاهي الليلية بالشيخ زايد، وتم اقتيادها إلى قسم الشرطة، وتولت النيابة التحقيق.