أحدث الأخبار مع #سعدالتميمي،


الاتحاد
منذ 14 ساعات
- أعمال
- الاتحاد
«إميرج» و«توربوتيم» توقعان اتفاقية لتطوير مشروع للطاقة الشمسية في رأس الخيمة
رأس الخيمة (الاتحاد) وقّعت «إميرج»، الشركة المشتركة بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» ومجموعة «إي دي إف» الفرنسية على هامش منتدى «اصنع في الإمارات» اتفاقية مع شركة «توربوتيم»، المتخصّصة في حلول الطاقة ومقرها الإمارات، لتطوير مشروع جديد للطاقة الشمسية مزوّد بنظام بطاريات لتخزين الطاقة في منشأة شركة «توربوتيم» بإمارة رأس الخيمة. ويتضمن المشروع نظاماً للطاقة الشمسية الكهروضوئية على السطح بقدرة إجمالية تبلغ 1.52 ميغاواط، مزوّد بنظام بطاريات لتخزين الطاقة بقدرة 5 ميجاواط ساعة. ويضم المشروع محطتين هجينتين متطابقتين، تولّد كل واحدة منهما 763 كيلوواط من الطاقة الشمسية على السطح، بالإضافة إلى تخزين 2.5 ميجاواط ساعة من الطاقة. وستتولى شركة «إميرج» تطوير المشروع بالكامل، وذلك يشمل عمليات التمويل والتصميم والمشتريات والبناء والتشغيل والصيانة لمدة 20 عاماً. وقال الدكتور سعد التميمي، رئيس مجلس إدارة شركة «توربوتيم» إن هذه الشراكة مع «إميرج» خطوةً مهمة في مسيرة «توربوتيم» نحو الاعتماد على حلول طاقة مستدامة وأكثر كفاءة، حيث سيسهم دمج الطاقة الشمسية، ونظم بطاريات تخزين الطاقة في عملياتنا بتقليل التأثير البيئي للشركة فضلاً عن الحد من تكاليف الحصول على الطاقة وتحقيق استقلالية أكبر في استهلاكها على المدى البعيد. وتعتمد شركة «توربوتيم» حالياً على مولدات الديزل لتشغيل منشأتها وستعمل الشركة على تقليل تأثيرها على البيئة بشكل كبير من خلال التحوّل إلى إنتاج الكهرباء باستخدام ألواح الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتخزينها باستخدام نظام بطاريات لتخزين الطاقة. ومن المتوقع أن تسهم هذه الخطوة في تخفيض فواتير الكهرباء بشكل كبير وسيسهم المشروع في تفادي انبعاث أكثر من 2.1 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً، أي ما يعادل استهلاك 240 منزلا سنوياً من الكهرباء أو إزاحة 474 سيارة تعمل بالبنزين من الطرق. من جانبه، قال ميشيل أبي صعب، مدير عام شركة إميرج إن الاتفاقية الموقّعة مع «توربوتيم»، تعكس أهمية أنظمة الطاقة الشمسية الموزعة وتخزين الطاقة في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، بالتوازي مع تعزيز الحلول المستدامة والفعّالة من حيث التكلفة وبفضل خبرة الشركة في توفير حلول طاقة شاملة ومتكاملة، نسهم في تمكين المزيد من الشركات في الإمارات من تحقيق أهدافها في مجال إزالة الكربون. وتأسّست إميرج في عام 2021 لتطوير حلول الطاقة الشمسية الموزعة، ونظم بطاريات تخزين الطاقة، والطاقة الشمسية خارج نطاق شبكة الكهرباء الرئيسية، والحلول الهجينة للعملاء التجاريين والصناعيين. وتُزوّد الشركة اليوم أكثر من 40 منشأة تجارية وصناعية وتعليمية وفندقية بالكهرباء النظيفة في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي.


العين الإخبارية
منذ 17 ساعات
- أعمال
- العين الإخبارية
«إميرج» و«توربوتيم» توقعان اتفاقية لتطوير مشروع للطاقة الشمسية
تم تحديثه الخميس 2025/5/22 06:00 م بتوقيت أبوظبي وقعت «إميرج»، الشركة المشتركة بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» ومجموعة «إي دي إف» الفرنسية على هامش منتدى «اصنع في الإمارات» اتفاقية مع شركة «توربوتيم»، المتخصصة في حلول الطاقة ومقرها دولة الإمارات. وتهدف الاتفاقية إلى تطوير مشروع جديد للطاقة الشمسية مزود بنظام بطاريات لتخزين الطاقة في منشأة شركة "توربوتيم" بإمارة رأس الخيمة. ويتضمن المشروع نظاماً للطاقة الشمسية الكهروضوئية على السطح بقدرة إجمالية تبلغ 1.52 ميغاواط، مزود بنظام بطاريات لتخزين الطاقة بقدرة 5 ميغاواط/ساعة. ويضم المشروع محطتين هجينتين متطابقتين، تولّد كل واحدة منهما 763 كيلوواط من الطاقة الشمسية على السطح بالإضافة إلى تخزين 2.5 ميغاواط/ساعة من الطاقة. وستتولى شركة "إميرج" تطوير المشروع بالكامل، وذلك يشمل عمليات التمويل والتصميم والمشتريات والبناء والتشغيل والصيانة لمدة 20 عاماً. وقال الدكتور سعد التميمي، رئيس مجلس إدارة شركة "توربوتيم" إن هذه الشراكة مع 'إميرج' خطوةً مهمة في مسيرة 'توربوتيم' نحو الاعتماد على حلول طاقة مستدامة وأكثر كفاءة حيث سيسهم دمج الطاقة الشمسية ونظم بطاريات تخزين الطاقة في عملياتنا بتقليل التأثير البيئي للشركة فضلاً عن الحد من تكاليف الحصول على الطاقة وتحقيق استقلالية أكبر في استهلاكها على المدى البعيد. وتعتمد شركة "توربوتيم" حالياً على مولدات الديزل لتشغيل منشأتها وستعمل الشركة على تقليل تأثيرها على البيئة بشكل كبير من خلال التحوّل إلى إنتاج الكهرباء باستخدام ألواح الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتخزينها باستخدام نظام بطاريات لتخزين الطاقة. ومن المتوقع أن تسهم هذه الخطوة في تخفيض فواتير الكهرباء بشكل كبير وسيسهم المشروع في تفادي انبعاث أكثر من 2.1 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً، أي ما يعادل استهلاك 240 منزلا سنوياً من الكهرباء أو إزاحة 474 سيارة تعمل بالبنزين من الطرق. من جانبه، قال ميشيل أبي صعب، مدير عام شركة إميرج إن الاتفاقية الموقّعة مع 'توربوتيم'، تعكس أهمية أنظمة الطاقة الشمسية الموزعة وتخزين الطاقة في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، بالتوازي مع تعزيز الحلول المستدامة والفعّالة من حيث التكلفة وبفضل خبرة الشركة في توفير حلول طاقة شاملة ومتكاملة، نسهم في تمكين المزيد من الشركات في الإمارات من تحقيق أهدافها في مجال إزالة الكربون. وتأسست إميرج في عام 2021 لتطوير حلول الطاقة الشمسية الموزعة، ونظم بطاريات تخزين الطاقة، والطاقة الشمسية خارج نطاق شبكة الكهرباء الرئيسية، والحلول الهجينة للعملاء التجاريين والصناعيين. وتُزوّد الشركة اليوم أكثر من 40 منشأة تجارية وصناعية وتعليمية وفندقية بالكهرباء النظيفة في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي. aXA6IDgyLjIzLjIxNy4xMjkg جزيرة ام اند امز CH

يمرس
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- يمرس
صدور ثلاثة كتب جديدة للكاتب اليمني حميد عقبي عن دار دان للنشر والتوزيع بالقاهرة
صدرت عن دار دان للنشر والتوزيع بالقاهرة ثلاثة كتب جديدة للكاتب والمخرج اليمني المقيم في فرنسا حميد عقبي، تنوّعت بين الشعر والمسرح، وجاءت لتؤكد استمراره في التجريب الإبداعي والانفتاح على أشكال فنية متعددة. الكتاب الأول يحمل عنوان «ألف ليلة وليلتين – نص مفتوح»، وهو الديوان الشعري السادس لعقبي، وقد قدّم له الناقد العراقي د. سعد التميمي، الذي وصفه بقوله: «يأتي ديوان ألف ليلة وليلتين بوصفه تجربة نصية ذات خصوصية تتماهى بين الشعر والسرد، وتعيد تشكيل المونولوج الداخلي في بنية أكثر تعقيدًا وحيوية. إنه ليس مجرد نص سردي أو قصيدة نثرية طويلة، بل فضاء أدبي متعدد الطبقات، تتداخل فيه الأصوات والذكريات والهواجس الفلسفية، متجسدًا في لغة تفيض بالحلم والاغتراب والتأمل العميق في مفاهيم الوجود والفقد والموت». وأضاف التميمي أن النص ينطلق من تجربة ذاتية تتجاوز البوح التقليدي، ليتحول إلى تأملات فلسفية تتنقل بين العوالم الواقعية والمتخيلة، مشكّلًا تيار وعي ينهدم ويُعاد بناؤه عبر تدفقات حرة للأفكار والمشاعر. كما يتجاوز السرد طابعه الداخلي، ليتحول إلى حوار بين شخصيات واقعية وأسطورية، مما يخلق تشابكًا ثريًا بين الذاتي والجمعي، وبين الواقعي والمتخيل. أما الكتاب الثاني فهو نص مسرحي بعنوان «فتافيت زرقاء»، وقد صدر مع ترجمته إلى اللغة الإنجليزية التي أنجزها المترجم اليمني محمد المخلافي، وراجعها الأستاذ والمترجم الكبير البروفيسور عبدالرحمن الدربجي. وقد كتب التقديم للنص العربي الكاتب والمخرج المسرحي د. علي الشوابكة، مؤكدًا على الأبعاد الرمزية والدرامية التي ينطوي عليها النص. أما الكتاب الثالث، فهو نص مسرحي بعنوان «أنشودة الحياة»، صدر بالعربية مع ترجمته إلى الفرنسية، وقد أنجز الترجمة علاء السعيدي، المترجم والباحث التونسي. يستند هذا النص إلى قصيدة طويلة للشاعر السوري صبري يوسف، وقد اشتغل عليها عقبي دراميًا ليخلق تجربة تتقاطع فيها تقنيات المسرح مع الشعر. وتُعد هذه التجربة امتدادًا لمشروعه المسرحي الشعري الذي سبق أن قدّم فيه نصوصًا مثل «بعض اللحظات»، الذي تفاعل فيه مع شعر الشاعرة اللبنانية دورين سعد الصادر عن المجلة العربية للترجمة في لندن ، ونص «يا إلهي»، المستلهم من مقتطفات شعرية للشاعر اليمني الكبير عبدالعزيز المقالح، وقد نُشر في كتابه السابق «ثلاثة نصوص مسرحية من زمن الحرب اليمنية» الصادر عن أطياف للترجمة ولنشر بالمغرب العربي.


يمنات الأخباري
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- يمنات الأخباري
صدور ثلاثة كتب جديدة للكاتب اليمني حميد عقبي عن دار دان للنشر والتوزيع بالقاهرة
القاهرة – باريس صدرت عن دار دان للنشر والتوزيع بالقاهرة ثلاثة كتب جديدة للكاتب والمخرج اليمني المقيم في فرنسا حميد عقبي، تنوّعت بين الشعر والمسرح، وجاءت لتؤكد استمراره في التجريب الإبداعي والانفتاح على أشكال فنية متعددة. الكتاب الأول يحمل عنوان «ألف ليلة وليلتين – نص مفتوح»، وهو الديوان الشعري السادس لعقبي، وقد قدّم له الناقد العراقي د. سعد التميمي، الذي وصفه بقوله: «يأتي ديوان ألف ليلة وليلتين بوصفه تجربة نصية ذات خصوصية تتماهى بين الشعر والسرد، وتعيد تشكيل المونولوج الداخلي في بنية أكثر تعقيدًا وحيوية. إنه ليس مجرد نص سردي أو قصيدة نثرية طويلة، بل فضاء أدبي متعدد الطبقات، تتداخل فيه الأصوات والذكريات والهواجس الفلسفية، متجسدًا في لغة تفيض بالحلم والاغتراب والتأمل العميق في مفاهيم الوجود والفقد والموت». وأضاف التميمي أن النص ينطلق من تجربة ذاتية تتجاوز البوح التقليدي، ليتحول إلى تأملات فلسفية تتنقل بين العوالم الواقعية والمتخيلة، مشكّلًا تيار وعي ينهدم ويُعاد بناؤه عبر تدفقات حرة للأفكار والمشاعر. كما يتجاوز السرد طابعه الداخلي، ليتحول إلى حوار بين شخصيات واقعية وأسطورية، مما يخلق تشابكًا ثريًا بين الذاتي والجمعي، وبين الواقعي والمتخيل. أما الكتاب الثاني فهو نص مسرحي بعنوان «فتافيت زرقاء»، وقد صدر مع ترجمته إلى اللغة الإنجليزية التي أنجزها المترجم اليمني محمد المخلافي، وراجعها الأستاذ والمترجم الكبير البروفيسور عبدالرحمن الدربجي. وقد كتب التقديم للنص العربي الكاتب والمخرج المسرحي د. علي الشوابكة، مؤكدًا على الأبعاد الرمزية والدرامية التي ينطوي عليها النص. أما الكتاب الثالث، فهو نص مسرحي بعنوان «أنشودة الحياة»، صدر بالعربية مع ترجمته إلى الفرنسية، وقد أنجز الترجمة علاء السعيدي، المترجم والباحث التونسي. يستند هذا النص إلى قصيدة طويلة للشاعر السوري صبري يوسف، وقد اشتغل عليها عقبي دراميًا ليخلق تجربة تتقاطع فيها تقنيات المسرح مع الشعر. وتُعد هذه التجربة امتدادًا لمشروعه المسرحي الشعري الذي سبق أن قدّم فيه نصوصًا مثل «بعض اللحظات»، الذي تفاعل فيه مع شعر الشاعرة اللبنانية دورين سعد ـ الصادر عن المجلة العربية للترجمة في لندن، ونص «يا إلهي»، المستلهم من مقتطفات شعرية للشاعر اليمني الكبير عبدالعزيز المقالح، وقد نُشر في كتابه السابق «ثلاثة نصوص مسرحية من زمن الحرب اليمنية» الصادر عن أطياف للترجمة ولنشر بالمغرب العربي.