logo
#

أحدث الأخبار مع #سعيدموزك

الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة طنجة: مساهمة طلبة ماستر سيكولوجيا الإعاقة في تعزيز التعليم للجميع
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة طنجة: مساهمة طلبة ماستر سيكولوجيا الإعاقة في تعزيز التعليم للجميع

الألباب

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الألباب

الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة طنجة: مساهمة طلبة ماستر سيكولوجيا الإعاقة في تعزيز التعليم للجميع

الألباب المغربية/ سعيد موزك في إطار الحملة الجهوية التواصلية حول التعليم للجميع، التي أطلقتها الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة طنجة- تطوان- الحسيمة تحت شعار: 'التدريس المبدع والمبتكر أساس التعليم للجميع'، نظمت المديرية الإقليمية بشفشاون مؤخرا دورتين تكوينيتين. تأتي هذه المبادرة في سياق التعاون المثمر مع جمعية 'أولياء التوحد' بشفشاون، بهدف تعزيز القدرات المهنية للموارد البشرية العاملة في مجال التعليم الشامل. وقد شهدت هذه المحطة التكوينية مشاركة عدد من الأطر التربوية، والمشرفين والمشرفات على أقسام وقاعات الموارد وأخصائيين نفسانيين، بالإضافة إلى طلبة ماستر 'سيكولوجيا الإعاقة' من جامعة ابن طفيل الذي تنسقه الدكتورة عتيقة بونو، الذين أثروا اللقاء بتجاربهم الأكاديمية والميدانية، مما أثرى النقاشات وأضفى عمقًا على الفعاليات. وتميزت فعاليات التكوين بتنظيم ورشات تطبيقية وجلسات تفاعلية، حيث تم استعراض أحدث الممارسات التربوية وتبادل الخبرات الناجحة. كما قدم طلبة ماستر سيكولوجيا الإعاقة رؤاهم وأفكارهم المبتكرة، مما ساهم في ترسيخ ثقافة التعليم وتحقيق مبادئ الإنصاف وتكافؤ الفرص. تفاعل المشاركون بشكل إيجابي مع المحتوى، مما خلق جوا من الإبداع والتفاؤل في إمكانية تحقيق تعليم شامل للجميع. من أبرز الفعاليات ندوة معنونة بدور الذكاء الاصطناعي في تجويد التربية الدامجة، حيث تناولت إسهامات التكنولوجيا الحديثة في دعم العملية التعليمية للأطفال في وضعية إعاقة وخاصة. افتتحت الندوة بكلمة للأستاذة لبنى بقل المشرفة عن قاعة الموارد بالمديرية الإقليمية شفشاون، والباحثة في سلك الماستر سيكولوجيا الإعاقة بكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة ابن طفيل بالقنيطرة، التي أكدت على أهمية قاعات الموارد في دعم الأطفال ذوي الإعاقة. وقد تم استعراض العديد من الدراسات التي تسلط الضوء على كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لتخصيص التعليم وتقديم حلول مبتكرة لمشاكل التعلم، مثل تطبيقات التعلم الذكي التي تتكيف مع احتياجات كل طالب بشكل فردي. كما أقيمت ثلاث ورشات حول التربية الدامجة، حيث تناولت الورشة الأولى استراتيجيات تنزيل البرامج الإبداعية، قدمها أساتذة أكاديميون، بينما تطرقت الورشة الثانية إلى العلوم العصبية في خدمة التربية الدامجة، وقد قدما طلبة باحثون بسلك الماستر سيكولوجيا الإعاقة. وقد أظهرت هذه الورشة كيف يمكن لتقنيات العلوم العصبية أن تسهم في فهم أفضل لعمليات التعلم والتفاعل الاجتماعي لدى الأطفال ذوي الإعاقة. كما اقترح الطلبة تطوير برامج تدريبية تركز على دمج المعرفة العلمية مع الممارسات الفعلية في الفصول الدراسية، مما يساهم في تحسين جودة التعليم.؛ ش١ وسلطت الأستاذة لبنى بقل الضوء على دور قاعات الموارد في توفير الدعم والموارد للأطفال ذوي الإعاقة وأولياء أمورهم. تم تناول طرق تشخيص اضطراب طيف التوحد من خلال ورشات نظرية وتطبيقية، بما في ذلك ورشة تطبيقية لرنامج تبادل الصور للتواصل (PECS)، مما أتاح للأسر أدوات فعالة للتواصل مع أطفالهم وفهم احتياجاتهم بشكل أفضل. وفي لمسة إنسانية تم تنظيم مسرحية قدمها طفل ذو متلازمة داون، تهدف إلى تعزيز الوعي والفهم بخصوص الأطفال ذوي الإعاقة. هذه الخطوة لم تقتصر على الترفيه، بل كانت بمثابة رسالة قوية حول أهمية الشمولية والتفهم في المجتمع. تخلل الفعالية مداخلات من آباء وأمهات المستفيدين من الخدمات المقدمة في قاعات الموارد، فضلا عن مداخلات أساتذة التربية الدامجة ومشرفي قاعة الموارد حول تجاربهم وآرائهم. كما شارك طلبة باحثون من سلك ماستر سيكولوجيا الإعاقة بجامعة ابن طفيل بأبحاثهم وآرائهم حول موضوع الإعاقة، مشددين على أهمية تكامل الجهود بين مختلف الأطراف، بما في ذلك قاعات الموارد وأولياء الأمور والأساتذة والباحثين، في دعم الأطفال ذوي الإعاقة. وأكدوا على ضرورة التوعية باضطرابات النمو العصبية، وطرق دعم الأطفال ذوي الإعاقة، مع التأكيد على التطبيق العملي للمعرفة والمهارات المكتسبة من الورشات والمحاضرات. في ختام الفعاليات، اقترح الطلبة ضرورة إنشاء منصات رقمية لتبادل الخبرات والممارسات الجيدة بين المعلمين والباحثين، وتطوير برامج تدريب مستدامة للمعلمين في مجال التعليم. كما دعوا إلى تعزيز البحث العلمي في ميدان التربية الدامجة، مع التركيز على تطوير أدوات قياس فعالية الاستراتيجيات التعليمية.

ماستر 'سيكولوجيا الإعاقة' بجامعة ابن طفيل: خطوة رائدة نحو فهم أعمق لقضايا الإعاقة في المغرب
ماستر 'سيكولوجيا الإعاقة' بجامعة ابن طفيل: خطوة رائدة نحو فهم أعمق لقضايا الإعاقة في المغرب

الألباب

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الألباب

ماستر 'سيكولوجيا الإعاقة' بجامعة ابن طفيل: خطوة رائدة نحو فهم أعمق لقضايا الإعاقة في المغرب

الألباب المغربية/ سعيد موزك في خطوة رائدة تعزز موقعها في مجال التعليم العالي بالمغرب، عززت كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة ابن طفيل بالقنيطرة عرضها البيداغوجي السيكولوجي بإعتماد ماستر جديد ونوعي يتعلق الأمر بماستر 'سيكولوجيا الإعاقة'، للموسم الجامعي 2024/2025. يعتبر هذا البرنامج الأول من نوعه في المملكة، ويهدف إلى معالجة القضايا السيكولوجية المرتبطة بالإعاقة. الذي ينسق بحرفية عالية من قبل الدكتورة عتيقة بونو بذات الجامعة، جاء لسد فراغ كبير في مجال البحث العلمي المتعلق بحقل السيكولوجيا، وليفتح آفاقا جديدة للدراسات الأكاديمية التي تلامس واقع الأشخاص ذوي الإعاقة، وقد شهد هذا الماستر في بدايته التحاق مجموعة من الطلبة والطالبات من أفضل المنتسبين إلى ميدان السيكولوجيا، سواء من جامعة ابن طفيل أو من خارجها، تحت إشراف فريق بيداغوجي أكاديمي من الأساتذة المختصين في مجالاتهم، والمتمرسين في التدريس الجامعي في ميدان السيكولوجيا على وجه التحديد. في هذا الإطار، نظم ماستر سيكولوجيا الإعاقة بتنسيق مع شعبة علم النفس بكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، جامعة ابن طفيل بالقنيطرة، صباح يوم الخميس 13 مارس 2025 قراءة في كتاب يحمل عنوان 'تدبير مجال الإعاقة بالمغرب: مسارات وتحديات وسوء فهم مجتمعي' لمؤلفه رشيد كنوني، الباحث في علم النفس الاجتماعي والخبير في السياسات الاجتماعية المتعلقة بمجالات الإعاقة والطفولة والأسرة، الحائز على دكتوراه الدولة في علم النفس الاجتماعي سنة 2005. يعد من أبرز إصداراته في مجال الإعاقة 'التنشئة الاجتماعية للطفل المعاق'، و'دراسة نفسية اجتماعية للقضايا المتعلقة بالاندماج الاجتماعي'، و'الإعاقة بالمغرب: عنف التمثلات وممكنات التغيير'، بالإضافة إلى 'سيكولوجيا الإنسان الأمي'، إلى جانب مقالات وأوراق بحثية علمية في عدد من المجلات والمؤلفات الجماعية. يعتبر الدكتور رشيد الكنوني من المؤسسين لمجال النهوض بحقوق الأشخاص في وضعية إعاقة بالمغرب، حيث انضم إلى المندوبية السامية للأشخاص في وضعية إعاقة منذ تأسيسها سنة 1994، قبل أن تتحول إلى كتابة الدولة ثم إلى وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة بتسميتها الحالية. أشرف على إعداد وتنفيذ مجموعة من السياسات العمومية والبرامج الاجتماعية، خصوصًا في مجال الإعاقة، وقد شغل عدة مناصب، منها مدير النهوض بحقوق الأشخاص في وضعية إعاقة ما بين 2006 و2018، قبل أن يُكلف بمهام في رئاسة الحكومة. مثل المغرب في العديد من المؤتمرات الدولية الأممية في أوروبا والولايات المتحدة والصين، إضافة إلى عدة دول عربية وإفريقية. وبحكم عمله منذ تأسيس قطاع الإعاقة، يُعتبر الدكتور رشيد الكنوني شاهدًا على التحولات التي شهدها تدبير مجال الإعاقة على مدى 30 عامًا في المغرب. ورغم إدارته لعدد من الملفات، حرص الدكتور على عدم الابتعاد عن الحقل الأكاديمي، حيث يساهم في التكوين الأساسي والمستمر لفائدة بعض الكليات والمعاهد الوطنية ومؤسسات أخرى في مجالات علم النفس الاجتماعي والتربية الخاصة والعمل الاجتماعي وحقوق الأشخاص في وضعية إعاقة. وهو اليوم عضو في المجلس الإداري للمركز الوطني محمد السادس للمعاقين، ومستشار لدى بعض المؤسسات داخل وخارج المغرب. حصل الدكتور رشيد الكنوني على عدد من الجوائز والشهادات التقديرية، من بينها الجائزة الأولى للبحث العلمي في مجال الإعاقة من جامعة سيدي محمد بن عبدالله بفاس سنة 2017، والمواطنة الفخرية من مجلس أوستن بولاية تكساس في الولايات المتحدة الأمريكية كجزء من الزائر الدولي القيادي سنة 2009، بالإضافة إلى تكريمات أخرى. أما اليومياتية، يستضيفه ماستر سيكولوجيا الإعاقة بجامعة ابن طفيل بالصفة التي يحافظ عليها كثيرا، وهي صفة الباحث في علم النفس الاجتماعي وكذلك الخبير في مجال الإعاقة. أما الكتاب فهو ثمار أكثر من 25 عاما من العمل الميداني والتحليل الأكاديمي، ويتناول التحولات الكبرى التي شهدها قطاع الإعاقة بالمغرب مع التركيز على النجاحات والإخفاقات التي عرفتها السياسات والبرامج الموجهة للأشخاص في وضعية إعاقة. انطلقت الندوة العلمية تحت عنوان 'قراءة في كتاب تدبير مجال الإعاقة بالمغرب: مسارات وتحديات وسوء فهم مجتمعي'، حيث تم افتتاح فعالياتها من قبل الدكتور القريشي عبد المجيد، أستاذ علم النفس المعرفي بالجامعة، الذي تولى إدارة اللقاء بكفاءة عالية. وقد تلت تلك الافتتاحية كلمة السيدة منسقة الماستر، الدكتورة عتيقة بونو، التي أضافت لمسة من العمق إلى الحوار العلمي. كما شهدت الندوة كلمات ملهمة من قبل منسقة طلبة وطالبات الفوج الأول من ماستر 'سيكولوجيا الإعاقة'، الذين عبّروا ببلاغة وحنان عن سرورهم الكبير بالانتماء إلى هذا التخصص، مؤكدين على أهمية البعد الإنساني والأخلاقي في مسيرتهم الأكاديمية. وفي نفس السياق، قدّم الدكتور أحمد الفرحان، نائب عميد البحث العلمي والتعاون، مداخلته التي تناولت دور البحث العلمي في تنمية مجال الإعاقة. بالإضافة إلى ذلك، أسهم الدكتور عبد المالك أصريح، الباحث الخبير في مجال الإعاقة والفاعل المدني، بكلمة تدعو إلى الاهتمام بقضايا الإعاقة والتحديات المرتبطة بها. ثم تطرق الدكتور نبيل شكوح، منسق شعبة علم النفس، بأبعاد مقاربة سيكولوجية متميزة، والتي عمّقت النقاش حول الأبعاد النفسية التي تؤثر على حياة ذوي الإعاقة. بعد ذلك، كانت هناك مداخلة متميزة من مؤلف الكتاب، الدكتور رشيد الكنوني، الذي قدم رؤى جديدة حول الموضوع وأهميته في السياق المغربي، مما أضفى بعداً إضافياً وغنياً على النقاشات. وفي الختام، ألقى السيد العميد، الدكتور جمال الكركوري، كلمة عبر من خلالها عن إعجابه بمستوى الندوة ودعمه المتواصل لمثل هذه المشاريع البيداغوجية والعلمية. وقد أكد معاليه دعم السادة الأساتذة والسيد رئيس جامعة ابن طفيل لمثل هذه المبادرات التي تعزز الفسيفساء الغنية والثرية للعرض الجامعي الذي تتمتع به جامعة ابن طفيل، لا سيما في السنوات الأخيرة. يطرح كتاب الدكتور رشيد الكنوني أسئلة كبرى ومثيرة حول قضايا الإعاقة، ويستهدف تفكيك الطابوهات التي لا تزال قائمة في هذا المجال. يسهم هذا التفكيك في فتح آفاق جديدة للتفكير المعقلن بعيدًا عن الفوضى التي قد نلاحظها أحيانًا دون إيجاد حلول. لم يكتفِ المؤلف بدراسة نظرية لموضوع الإعاقة في المغرب، بل مارس العمل الميداني بشكل مباشر مما يمنحه مصداقية أكبر. كانت تدخلاته في أوقات صعبة، وليس في أوقات التيسير، مما يعكس إدراكه العميق لمشكلات الإعاقة في بلادنا، وتصوره للحلول، ووضع السياسات، والتفاعل مع البرامج والتدخلات المباشرة. ساهم الدكتور الكنوني في حدثين مهمين: البحث الوطني للإعاقة بالمغرب سنة 2004، والبحث الوطني الثاني سنة 2014، مما جعله واحدا من المتمكنين في مسألة الإعاقة بالمغرب وخبيرا فيها. اعتمد في تحليله على المنهج التاريخي والمنهج التحليلي لسياسات والبرامج التي ميزت تدبير مجال الإعاقة بالمغرب. حيث استعرض المنهج التاريخي مراحل تطور حقوق الأشخاص في وضعية إعاقة، بما في ذلك القوانين والسياسات المعتمدة عبر السنوات. أما المنهج التحليلي، فقد مكنه من دراسة السياسات والبرامج التي أُعدت في سياقات زمنية معينة، مع تقييم أدائها وتأثيرها، والوقوف عند نماذج نجاحاتها وإخفاقاتها، وتحديد التحديات التي تواجهها السياسات الحالية، واقتراح الحلول المناسبة لتحسين وضع الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع المغربي. يعتبر هذا الكتاب مرجعا أساسيا ليس فقط للمهتمين بقضايا الإعاقة، بل أيضا كمرجع تاريخي يوثق مرحلة هامة في تاريخ المغرب المتعلقة بتطوير منظومة حقوق الإنسان بصفة عامة وحقوق الأشخاص في وضعية إعاقة بصفة خاصة. حيث خصص أكثر من 50 صفحة لمختلف المحطات التاريخية لمسألة الإعاقة بالمغرب بدقة كبيرة. تجعل هذه الصفة التاريخية الكتاب مرجعا معتمدا للمشتغلين بالتاريخ، حيث عاش الكاتب العديد من تلك المراحل، وكان شاهدا عليها وليس مجرد ناقل. المؤرخ الدقيق هو الذي يبحث عن أقرب راوي للمحادثة التاريخية، ويبحث عن من عايش الواقعة التاريخية وكان فاعلاً فيها. بالإضافة إلى كونه مرجعا قانونيا، يتطرق الكتاب بدقة لنصوص القانونية والتشريعية، مع ذكر أرقامها وتواريخ صدورها، مما يسهل عودة الباحثين في المجال القانوني. كما يسلط الضوء على التحولات التي طرأت على المنظومة الاجتماعية بالمغرب، ويبرز الوعي المتزايد بحقوق الأشخاص في وضعية إعاقة، ودور المجتمع المدني في نشر الوعي وتحفيز أجهزة الدولة. يعتبر الكتاب أيضا مرجعا لمنظومات الصحية والتعليمية والإدماجية لفئة الأشخاص في وضعية إعاقة. ومن السمات الوصفية للكتاب أنه يصف كل القضايا بدقة، مما يمكن القارئ، حتى لو كان غير مطلع على شؤون الإعاقة، من التعرف على المسارات الأساسية التي عرفها المغرب. تتجلى سمة التقييم في الكتاب من خلال خروج الدكتور رشيد الكنوني من جبة المسؤولية إلى تقييم التجربة والمراحل، مع استخدامه لعبارات تعبر عن أسفه على بعض التجارب، مما يعكس أخلاقيات البحث العلمي. كما يعد الطرح واقعيًا، حيث يطرح القضايا بموضوعية، ويشير إلى أهمية تجارب سابقة رغم محدوديتها. في الختام، يتعامل الكتاب مع المسألة بوعي شامل، مما أدى إلى وصف التطور المؤسسي في المغرب، والوصول إلى مرحلة بناء سياسة عمومية مندمجة تعنى بحقوق الأشخاص في وضعية إعاقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store