أحدث الأخبار مع #سفيانتقيّة


Babnet
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Babnet
وزير السياحة يستقبل نظيره الليبي: نحو شراكة استراتيجية في مجالي السياحة والصناعات التقليدية
استقبل وزير السياحة، سفيان تقيّة ، يوم الثلاثاء 6 ماي 2025، بمقر الوزارة، وزير السياحة والصناعات التقليدية بدولة ليبيا، نصر الدين ميلاد الفزاني ، الذي كان مرفوقًا بوفد رفيع المستوى، وذلك في إطار زيارة عمل إلى تونس للمشاركة في فعاليات الدورة الثامنة من المنتدى الدولي حول تمويل الاستثمار والتجارة في إفريقيا (FITA 2025). وتم خلال اللقاء استعراض سبل تعزيز التعاون الثنائي بين تونس وليبيا في مجالي السياحة والصناعات التقليدية ، إلى جانب متابعة مدى تقدم تنفيذ مذكرة التفاهم في مجال الصناعات التقليدية بين البلدين. كما تم الاتفاق على: * دعم التبادل في مجالات التدريب المهني. * تعزيز المشاركة في المعارض والتظاهرات الاقتصادية. * التعريف بمنتجات الصناعات التقليدية في كلا البلدين. * تشجيع الاستثمار والشراكة بين الفاعلين الاقتصاديين في القطاع. وعبّر الوزيران عن ارتياحهما للمستوى المتقدم لعلاقات التعاون الثنائية ، مؤكدَين الإرادة المشتركة لتعزيز هذه العلاقات والارتقاء بها نحو شراكة استراتيجية مستدامة ، تقوم على في القطاعات ذات القيمة المضافة.


Babnet
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Babnet
وزير السياحة: الوزارة تعمل حاليا على إصدار كراسات الشروط الخاصة بعدد من أنماط الإيواء السياحي لفتح افاق امام المستثمرين الشبان
تعمل وزارة السياحة، حاليا، على إصدار كراسات الشروط الخاصة بعدد من أنماط الإيواء السياحي البديل بما يساهم في تيسير الإجراءات وفتح آفاق جديدة أمام الباعثين والمستثمرين الشبان، وفق ما اعلنه وزير السياحة والصناعات التقليدية، سفيان تقيّة. واشار خلال جلسة عامة حوارية نظمها، امس الجمعة، المجلس الوطني للجهات والأقاليم، إلى أن اصدار كراسات الشروط هو خطوة محورية في إطار إصلاح تشريعي شامل للقطاع. كما تعمل وزارة السياحة على دعم قطاع الصناعات التقليدية من خلال تطوير جودة المنتوجات وتيسير نفاذها إلى الأسواق العالمية مؤكدا أهمية هذا القطاع كرافد محوري للتنمية، إذ يشغّل حوالي 300 ألف حرفي، ويتميز بثرائه وتنوعه وتوزعه بمختلف الجهات. وابرز تقيّة أنّ نوايا الاستثمار في القطاع السياحي بلغت أكثر من 700 مليون دينار إلى حدود منتصف أفريل 2025، مقارنة بـ900 مليون دينار لكامل سنة 2024، مما يعكس ثقة المستثمرين المتزايدة في الوجهة التونسية، وفق بيانات نشرتها وزارة السياحة. وبيّن أنّ مؤشرات القطاع السياحي أظهرت نتائج إيجابية، حيث بلغت العائدات حوالي 5ر7 مليون دينار، مع توافد 10 ملايين و265 ألف سائح، مشيرا الى أن السياحة تساهم في تغطية عجز الميزان التجاري بنسبة تُقدّر 5ر40 بالمائة. كما اكد تدارس جل المقترحات التي قدمها أعضاء المجلس الوطني للجهات والأقاليم والتي تعلقت بالخصوص بالعناية بالمحيط وتثمين المواقع الأثرية وتعزيز السياحة البديلة الداخلية الاستشفائية والثقافية بالجهات إضافة إلى دعم البلديات السياحية وتطوير مسالك سياحية جديدة بما يساهم في تنمية الوجهات السياحية المحلية. وتطرّق النواب إلى الصعوبات والمشاكل المتعددة التي تعترض الراغبين في الاستثمار في المجال السياحي في عدد هام من الجهات، حاثين الوزارة على العمل الجدي للقيام ب"ثورة تشريعية"، تساهم في بسط نقلة نوعية للقطاع الذي يمكن أن تتضاعف مداخيله وترتفع طاقة تشغيليته المباشرة وغير المباشرة. ودعا عدد من المتدخلين وزير السياحة للقيام بزيارات تفقدية ميدانية جديدة لجميع الجهات للوقوف على أبرز الإشكاليات التي تعيق تطور القطاع السياحي فيها، إضافة إلى العناية بأفكار المشاريع ومطالب احداث المشاريع السياحية التي يمكن أن تدعم القطاع وتساهم في المجهود الوطني المتعلق بالتنمية الشاملة، وفق بلاغ نشره المجلس الوطني للجهات والاقاليم. كما عبر عدد من النواب عن أهمية التسويق بمختلف أشكاله للترويج لمختلف المعالم والمشاريع السياحية في كل الجهات والأقاليم، ومزيد العمل على تطوير هذه الآلية "التي أصبحت ضرورية لجذب السياح والتميز في الأسواق السياحية الدولية التقليدية أو تلك التي تعد واعدة"، وفق المصدر ذاته.


إذاعة قفصة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- إذاعة قفصة
وزير السياحة: الوزارة تعمل حاليا على إصدار كراسات الشروط الخاصة بعدد من أنماط الإيواء السياحي لفتح افاق امام المستثمرين الشبان
تعمل وزارة السياحة، حاليا، على إصدار كراسات الشروط الخاصة بعدد من أنماط الإيواء السياحي البديل بما يساهم في تيسير الإجراءات وفتح آفاق جديدة أمام الباعثين والمستثمرين الشبان، وفق ما اعلنه وزير السياحة والصناعات التقليدية، سفيان تقيّة. واشار خلال جلسة عامة حوارية نظمها، امس الجمعة، المجلس الوطني للجهات والأقاليم، إلى أن اصدار كراسات الشروط هو خطوة محورية في إطار إصلاح تشريعي شامل للقطاع. كما تعمل وزارة السياحة على دعم قطاع الصناعات التقليدية من خلال تطوير جودة المنتوجات وتيسير نفاذها إلى الأسواق العالمية مؤكدا أهمية هذا القطاع كرافد محوري للتنمية، إذ يشغّل حوالي 300 ألف حرفي، ويتميز بثرائه وتنوعه وتوزعه بمختلف الجهات. وابرز تقيّة أنّ نوايا الاستثمار في القطاع السياحي بلغت أكثر من 700 مليون دينار إلى حدود منتصف أفريل 2025، مقارنة بـ900 مليون دينار لكامل سنة 2024، مما يعكس ثقة المستثمرين المتزايدة في الوجهة التونسية، وفق بيانات نشرتها وزارة السياحة. وبيّن أنّ مؤشرات القطاع السياحي أظهرت نتائج إيجابية، حيث بلغت العائدات حوالي 5ر7 مليون دينار، مع توافد 10 ملايين و265 ألف سائح، مشيرا الى أن السياحة تساهم في تغطية عجز الميزان التجاري بنسبة تُقدّر 5ر40 بالمائة. كما اكد تدارس جل المقترحات التي قدمها أعضاء المجلس الوطني للجهات والأقاليم والتي تعلقت بالخصوص بالعناية بالمحيط وتثمين المواقع الأثرية وتعزيز السياحة البديلة الداخلية الاستشفائية والثقافية بالجهات إضافة إلى دعم البلديات السياحية وتطوير مسالك سياحية جديدة بما يساهم في تنمية الوجهات السياحية المحلية. وتطرّق النواب إلى الصعوبات والمشاكل المتعددة التي تعترض الراغبين في الاستثمار في المجال السياحي في عدد هام من الجهات، حاثين الوزارة على العمل الجدي للقيام ب"ثورة تشريعية"، تساهم في بسط نقلة نوعية للقطاع الذي يمكن أن تتضاعف مداخيله وترتفع طاقة تشغيليته المباشرة وغير المباشرة. ودعا عدد من المتدخلين وزير السياحة للقيام بزيارات تفقدية ميدانية جديدة لجميع الجهات للوقوف على أبرز الإشكاليات التي تعيق تطور القطاع السياحي فيها، إضافة إلى العناية بأفكار المشاريع ومطالب احداث المشاريع السياحية التي يمكن أن تدعم القطاع وتساهم في المجهود الوطني المتعلق بالتنمية الشاملة، وفق بلاغ نشره المجلس الوطني للجهات والاقاليم. كما عبر عدد من النواب عن أهمية التسويق بمختلف أشكاله للترويج لمختلف المعالم والمشاريع السياحية في كل الجهات والأقاليم، ومزيد العمل على تطوير هذه الآلية "التي أصبحت ضرورية لجذب السياح والتميز في الأسواق السياحية الدولية التقليدية أو تلك التي تعد واعدة"، وفق المصدر ذاته.


Babnet
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Babnet
حجم الاستثمارات الجملية في قطاع النقل السياحي فاق 48 مليون دينار (وزير السياحة)
بلغ حجم الاستثمارات الجملية في قطاع النقل السياحي لسنة 2024 حوالي 631ر48 مليون دينار منها 7ر28 مليون دينار في الاقليم الثاني و68ر11 مليون دينار في الاقليم الثالث، وفق ا افاد به وزير السياحة سفيان تقيّة. واضاف الوزير خلال جلسة عامة حوارية عقدها الجمعة المجلس الوطني للجهات والاقاليم، ان الاستثمارات في قطاع الايواء والتنشيط السياحي لسنة 2024 بلغت 221ر388 مليون دينار في الايواء و181ر57 مليون دينار في التنشيط. وحول تطوير البنية التحتية حسب الاقاليم، افاد تقية انه يجري حاليا احداث مركز افرو متوسطي للتكوين في مهن السياحة بالحمامات ضمن مبادرة "تونس المهنية " في اطار التعاون التونسي الايطالي بكلفة تقدر ب8ر1 مليون يورو. كما تم اقتناء المعدات الخاصة بمعهد التكوين في مهن السياحة بجربة في اطار مشروع "ارادة" بكلفة تقدر ب196 الف يورو والمعدات لتركيز قاعدة تكوين في "المخابز والمعجنات" بمدرسة التكوين في مهن السياحة بعين دراهم في اطار مشروع "ارادة" بجندوبة بكلفة ب175 الف يورو. كما قامت المصالح المعنية باقتناء معدات للمطبخ البيداغوجي بمدرسة التكوين في مهن السياحة بعين دراهم وتهيئته وذلك في اطار التعاون الدولي بكلفة تقدر ب150 الف يورو، وفق معطيات استعرضها الوزير بالمناسبة. علما ان قطاع السياحة يساهم بحوالي 10 بالمائة من الناتج المحلي الاجمالي بصفة مباشرة وغير مباشرة ويساهم في تغطية عجز الميزان التجاري بنسبة 5ر40 بالمائة. ويوفر مداخيل هامة بالعملة الصعبة قدرت بحوالي 5ر7 مليار دينار خلال سنة 2024 ويشغل حوالي 400 الف موطن شغل مباشر وغير مباشر . ومن جهته يساهم قطاع الصناعات التقليدية بنسبة 4 بالمائة من الناتج الداخلي الخام و2 بالمائة في الصادرات الوطنية . ويقد معدل الاستثمارات السنوي في قطاع الصناعات التقليدية، الذي يشغّل اكثر من 300 الف حرفي (موزعين على 76 نشاط)، ب18 مليون دينار ومن جهته ابرز عماد الدربالي رئيس المجلس الوطني للجهات والأقاليم، التحديات الكبيرة التي تواجه هذا القطاع، سواء في ما يتعلق بالضغوط البيئية، أو في ظل المتغيرات الإقليمية والدولية المتسارعة، أو في سياق التحديات الاقتصادية التي تتطلب من الجميع روحا من الابتكار والتكيف مؤكدا اهمية صياغة استراتيجيات جديدة مبتكرة ومستدامة، من شأنها أن تعزز من جاذبية الوجهة التونسية، وتضمن ديمومة القطاع السياحي ونجاعته. كما أكد في هذا السياق، على ضرورة تثمين السياحة الداخلية وتطويرها، عبر دعم المناطق ذات الخصوصيات السياحية الفريدة، والتي ما تزال في حاجة إلى استثمار فعلي، وإرادة قوية لبلورة انطلاقة سياحية شاملة، مثمنا كل المبادرات الرامية إلى تنويع المنتوج السياحي، وخاصة في مجالات السياحة الثقافية، البيئية، والصحية، لما تمثله من فرص واعدة لتحقيق تنمية عادلة وشاملة في مختلف ربوع الوطن.


جوهرة FM
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جوهرة FM
وزير السياحة: الاستثمارات الجملية في قطاع النقل السياحي فاقت 48 مليون دينار
بلغ حجم الاستثمارات الجملية في قطاع النقل السياحي لسنة 2024 حوالي 631ر48 مليون دينار منها 7ر28 مليون دينار في الاقليم الثاني و68ر11 مليون دينار في الاقليم الثالث، وفق ما أفاد به وزير السياحة سفيان تقيّة. وأضاف الوزير خلال جلسة عامة حوارية عقدها الجمعة المجلس الوطني للجهات والاقاليم، ان الاستثمارات في قطاع الايواء والتنشيط السياحي لسنة 2024 بلغت 221ر388 مليون دينار في الايواء و181ر57 مليون دينار في التنشيط. وحول تطوير البنية التحتية حسب الاقاليم، قابل تقية إنه يجري حاليا إحداث مركز افرو متوسطي للتكوين في مهن السياحة بالحمامات ضمن مبادرة "تونس المهنية " في اطار التعاون التونسي الايطالي بكلفة تقدر ب8ر1 مليون يورو. كما تم اقتناء المعدات الخاصة بمعهد التكوين في مهن السياحة بجربة في اطار مشروع "ارادة" بكلفة تقدر ب196 الف يورو والمعدات لتركيز قاعدة تكوين في "المخابز والمعجنات" بمدرسة التكوين في مهن السياحة بعين دراهم في اطار مشروع "ارادة" بجندوبة بكلفة ب175 الف يورو. كما قامت المصالح المعنية باقتناء معدات للمطبخ البيداغوجي بمدرسة التكوين في مهن السياحة بعين دراهم وتهيئته وذلك في اطار التعاون الدولي بكلفة تقدر ب150 الف يورو، وفق معطيات استعرضها الوزير بالمناسبة، علما ان قطاع السياحة يساهم بحوالي 10 بالمائة من الناتج المحلي الاجمالي بصفة مباشرة وغير مباشرة ويساهم في تغطية عجز الميزان التجاري بنسبة 5ر40 بالمائة، ويوفّر مداخيل هامة بالعملة الصعبة قدرت بحوالي 5ر7 مليار دينار خلال سنة 2024 ويشغل حوالي 400 الف موطن شغل مباشر وغير مباشر. ومن جهته، يساهم قطاع الصناعات التقليدية بنسبة 4 بالمائة من الناتج الداخلي الخام و2 بالمائة في الصادرات الوطنية . ويقدر معدل الاستثمارات السنوي في قطاع الصناعات التقليدية، الذي يشغّل اكثر من 300 الف حرفي (موزعين على 76 نشاط)، ب18 مليون دينار. ومن جهته، أبرز عماد الدربالي رئيس المجلس الوطني للجهات والأقاليم، التحديات الكبيرة التي تواجه هذا القطاع، سواء في ما يتعلق بالضغوط البيئية، أو في ظل المتغيرات الإقليمية والدولية المتسارعة، أو في سياق التحديات الاقتصادية التي تتطلب من الجميع روحا من الابتكار والتكيف مؤكدا اهمية صياغة استراتيجيات جديدة مبتكرة ومستدامة، من شأنها أن تعزز من جاذبية الوجهة التونسية، وتضمن ديمومة القطاع السياحي ونجاعته. كما أكد في هذا السياق، على ضرورة تثمين السياحة الداخلية وتطويرها، عبر دعم المناطق ذات الخصوصيات السياحية الفريدة، والتي ما تزال في حاجة إلى استثمار فعلي، وإرادة قوية لبلورة انطلاقة سياحية شاملة، مثمنا كل المبادرات الرامية إلى تنويع المنتوج السياحي، وخاصة في مجالات السياحة الثقافية، البيئية، والصحية، لما تمثله من فرص واعدة لتحقيق تنمية عادلة وشاملة في مختلف ربوع الوطن.