logo
#

أحدث الأخبار مع #سكوربيون2000

غواصات سكوربيون تدعم قوة مصر البحرية وتربك إسرائيل
غواصات سكوربيون تدعم قوة مصر البحرية وتربك إسرائيل

البشاير

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البشاير

غواصات سكوربيون تدعم قوة مصر البحرية وتربك إسرائيل

أثارت تقارير إعلامية إىىىرائيلية قلقًا متزايدًا بشأن مفاوضات مستمرة بين مصر وفرنسا لشراء غواصات 'سكوربيون 2000' المتطورة، في إطار سعي القاهرة لتعزيز قدراتها البحرية. وذكر موقع 'نزيف نت' الإىىىرائيلي، نقلًا عن مصادر استخباراتية، أن المفاوضات بدأت منذ عام 2021، ومن المحتمل أن تتطور الصفقة بعد زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر في أبريل الجاري. الغواصات الفرنسية تتمتع بإمكانات عالية؛ يتراوح طولها بين 66 و75 مترًا، وتستطيع الغوص حتى 350 مترًا، والبقاء تحت الماء لمدة تصل إلى 50 يومًا متواصلًا، بسرعة تصل إلى 23 عقدة، ومدى تشغيلي يبلغ 12 ألف كيلومتر. وأشار التقرير إلى أن الصفقة قد تتضمن بندًا لنقل التكنولوجيا، ما يتيح لمصر تطوير قدراتها الذاتية في مجال تصنيع الغواصات، ومن جانبه، أكد محمد عبود، أستاذ اللغة العـ.ـبرية بجامعة عين شمس والخبير في الشأن الإىىىرائيلي، أن الجيش المصري هو العقبة الرئيسية أمام أي مخططات إىىىرائيلية لتهـ.ـجير الفلىىىطينيين. وقال عبود، في تصريحاته لموقع RT، إن 'مصر تمتلك جيشًا قويًا مستعدًا لكل السيناريوهات، ولو لم تكن لدينا هذه القوة، لكانت إىىىرائيل نفذت خطط التهجير بالفعل'. وأضاف أن هذا هو السبب الرئيسي وراء الحملة الإعلامية الشرسة التي يشنّها اليمين الإىىىرائيلي ضد سياسة التسلح المصرية، والتي تظهر بوضوح في الإعلام العـ.ـبري ومواقع التواصل من خلال فرق التصيّد الإلكتروني. في المقابل، تحرص بعض الأصوات المعتدلة داخل المؤسسة الأمنية الإىىىرائيلية على تأكيد التزامها باتفاقية السلام مع مصر، نظرًا لإدراكها لحجم التراجع العسكري الإىىىرائيلي في مقابل تصاعد القوة المصرية. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

صفقة غواصات تقلق إسرائيل: هل تغير موازين القوى في المنطقة؟
صفقة غواصات تقلق إسرائيل: هل تغير موازين القوى في المنطقة؟

دفاع العرب

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • دفاع العرب

صفقة غواصات تقلق إسرائيل: هل تغير موازين القوى في المنطقة؟

أثارت تقارير إعلامية إسرائيلية مخاوف من صفقة محتملة بين مصر وفرنسا لشراء غواصات 'سكوربيون 2000' المتطورة، في خطوة لتعزيز القدرات البحرية المصرية. ونقل موقع 'نزيف نت' الإخباري الإسرائيلي عن مصادر استخباراتية أن المفاوضات بين الجانبين المصري والفرنسي مستمرة منذ عام 2021، مشيراً إلى أن الصفقة قد تشهد تطوراً بعد الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر في أبريل الماضي. وأشار التقرير إلى أن الغواصات الفرنسية تتمتع بقدرات متقدمة، حيث يتراوح طولها بين 66 إلى 75 متراً، وتستطيع الغوص حتى عمق 350 متراً، مع قدرة على البقاء في المياه لمدة تصل إلى 50 يوماً متواصلاً. كما تصل سرعتها إلى 23 عقدة تحت الماء، مع مدى تشغيلي يبلغ 12 ألف كيلومتر. وأعرب الموقع عن قلقه من أن تعزيز الأسطول البحري المصري بهذه الغواصات المتطورة سيمنح القوات البحرية المصرية ميزة استراتيجية في المنطقة. كما أشار إلى أن الصفقة تتضمن بنداً لنقل التكنولوجيا الفرنسية إلى مصر، مما سيسهم في تطوير القدرات المحلية لصناعة الغواصات. من جانبه، أكد الخبير في الشؤون الإسرائيلية وأستاذ اللغة العبرية بجامعة عين شمس محمد عبود، أن قوة الجيش المصري تشكل الحاجز الرئيسي أمام التوسع الإسرائيلي وتنفيذ خطط تهجير الفلسطينيين. وأوضح عبود في تصريحات خاصة لـ'RT' أن مصر تمتلك جيشًا قويًا ومستعدًا لكل السيناريوهات، وهو ما يحول دون تنفيذ إسرائيل لأي مخططات تهجير قسري ضد الفلسطينيين. وقال: 'لو لم يكن الجيش المصري بهذه القوة، لكانت إسرائيل مضت قدمًا في خطط التهجير دون تردد'. وأشار الخبير المصري إلى أن هذه الحقيقة تفسر الحملات الإعلامية الإسرائيلية ضد سياسة التسلح المصرية، حيث يشن اليمين الإسرائيلي وأنصار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو هجمات ممنهجة على مصر وقواتها المسلحة عبر وسائل الإعلام وفرق التصيد الإلكتروني. من ناحية أخرى، لفت عبود إلى أن الأصوات المعتدلة في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تحرص على إصدار تصريحات تؤكد التزامها بمعاهدة السلام مع مصر، وذلك لإدراكها حقيقة الوضع العسكري الإسرائيلي المتردي. وحلل الخبير المصري حالة الجيش الإسرائيلي قائلاً: 'أصبح الجيش الإسرائيلي أشبه بنمر على الورق'، موضحًا أن القوات الإسرائيلية تعاني من استنزاف شديد بسبب حروبها المتعددة في غزة ولبنان وسوريا والضفة الغربية، بالإضافة إلى تراجع الروح المعنوية بين الجنود وانتشار الإصابات الجسدية والنفسية. وأضاف عبود أن الجيش الإسرائيلي يواجه أزمة جديدة تتمثل في تزايد عدد جنود الاحتياط الذين يتخلفون عن الاستجابة لأوامر التعبئة، مما يقلص بشكل كبير من جاهزيته لمواجهة جيش نظامي قوي ومتطور مثل الجيش المصري. يذكر أن مصر تمتلك حالياً أسطولاً من الغواصات الألمانية من طراز 209، مما يجعلها من الدول القليلة في المنطقة التي تمتلك أسطولاً متنوعاً من الغواصات المتقدمة. وتأتي هذه التطورات في إطار تعزيز العلاقات الدفاعية بين مصر وفرنسا، والتي شهدت تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، خاصة في مجال التعاون البحري والتسليح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store