أحدث الأخبار مع #سلاح_الجو_الهندي


روسيا اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الهند تعيد فتح 32 مطارا أغلقتها خلال التصعيد مع باكستان
ونقلت القناة: "أصدرت هيئة مطارات الهند والجهات الطيران المختصة إشعارا للطيارين بفتح 32 مطارا في المناطق الشمالية والغربية من البلاد، التي كانت مغلقة أمام الرحلات المدنية على خلفية التوتر المتصاعد بين الهند وباكستان". وأضافت أن إشعار الطيارين صدر بعد توجيهات من القوات الجوية الهندية. وفي وقت سابق، أعلنت السلطات الهندية عن إغلاق 32 من أصل 487 مطارا في البلاد على خلفية تصاعد التوتر مع باكستان. وأصدرت هيئة مطارات الهند والجهات الطيران المختصة سلسلة من إشعارات الطيارين تعلن عن الإغلاق المؤقت لـ 32 مطارا في جميع أنحاء شمالي وغربي الهند أمام جميع الرحلات المدنية من 9 إلى 14 مايو 2025 لأسباب تشغيلية. المصدر: نوفوستيقال الناطق باسم سلاح الجو الهندي أفاديش كومار بهارتي، في تصريح صحفي، إن قوات بلاده تمكنت من إسقاط عدة طائرات باكستانية، ومنعتها من دخول المجال الجوي الهندي. أكدت باكستان إدراكها للعواقب الكارثية لأي تصعيد عسكري مع الهند، خاصة في ظل امتلاك البلدين للسلاح النووي. أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بقيادتي الهند وباكستان، وتعهد بزيادة التبادل التجاري مع البلدين والعمل على تسوية النزاع بينهما في كشمير. قال رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف ، إن الهند شنت حربا غيرَ مبررة ضد بلاده وتسببت في مقتل مدنيين لا ذنب لهم. انتقد رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف في خطابه للأمة اليوم السبت، الهند لفرضها "حربا غير مبررة وغير عادلة" على باكستان.


صحيفة الخليج
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
هجمات بالمسيّرات بين الهند وباكستان.. وواشنطن تراقب
تبادلت الهند وباكستان الاتهامات بشنّ هجمات عسكرية جديدة باستخدام طائرات مسيّرة وقصف بالمدفعية خلال الليل، فيما قال سلاح الجو الهندي إن باكستان استخدمت طائرات مسيّرة تركية لمهاجمة 36 موقعاً في غربيّ الهند وشمالها الغربي. في وقت أعلن فيه السفير الباكستاني لدى الولايات المتحدة عن وجود اتصالات بين الهند وباكستان على مستوى مجلسي الأمن القومي، محمّلاً الهند مسؤولية التصعيد الحالي. وتبادلت الهند وباكستان الاتهامات بشنّ هجمات عسكرية جديدة باستخدام طائرات مسيّرة ومدفعية، أمس ودوّت صفارات الإنذار في مدن كشمير، وما حولها وطُلب من الناس البقاء في منازلهم. وقال سلاح الجو الهندي إن باكستان استخدمت طائرات مسيّرة تركية لمهاجمة 36 موقعاً في غربيّ الهند وشمالها الغربي، وفي كشمير، وأبعد من ذلك في الولايات المتاخمة لباكستان وصولاً إلى حافة بحر العرب. وقالت فيوميكا سينغ الضابطة بسلاح الجو الهندي، إن الهند ردت بإطلاق طائرات مسيّرة على أهداف في باكستان ودمرت منظومة دفاع جوي. في حين قال مسؤول أمني طلب عدم نشر اسمه إن القصف الباكستاني بالمدفعية الثقيلة «أشعل النيران في منازل عدة». بالمقابل، قال وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار: إن بيان الجيش الهندي «لا أساس له من الصحة ومضلل»، وإن باكستان لم تقم بأي «أعمال هجومية» داخل الشطر الخاضع لسيطرة الهند من كشمير. وفي كشمير الهندية، أغلقت المتاجر والشركات أبوابها أمس الجمعة وكانت الشوارع خالية. وفي ولاية البنجاب المجاورة، نصحت السلطات المواطنين بأخذ صفارات الإنذار على محمل الجد وعدم اعتبارها تدريبات. في مدينة أمريتسار الحدودية الهندية، دوّت صفارات الإنذار لأكثر من ساعتين ولم تقع أي هجمات، لكن السياح فرّوا من المدينة عبر الطرق البرية بعد إغلاق المطار. وقال سكان المناطق القريبة من الحدود الباكستانية إن السلطات طلبت منهم الانتقال إلى أماكن أبعد أو الانتقال للعيش مع أقاربهم. وأصدرت المديرية العامة للشحن في الهند تعليمات لكل الموانئ والمرافئ والسفن بتعزيز الأمن وسط «تزايد المخاوف من تهديدات محتملة». على صعيد متصل، قال سفير باكستان لدى الولايات المتحدة رضوان سعيد شيخ إن الهند وباكستان أجرتا اتصالات على مستوى مجلسي الأمن القومي لكل منهما، وذلك رداً على سؤال عما إذا كانت هناك اتصالات جارية بين الجارتين المسلحتين نووياً. وأدلى السفير بهذه التعليقات في مقابلة مع شبكة «سي.إن.إن». وقال إن مسؤولية تهدئة التوترات بين البلدين تقع على عاتق الهند، وأن هناك حدود لضبط النفس. وتحتفظ باكستان بحق الرد. على صعيد، متصل، صرح مسؤولان أمريكيان لرويترز بأن طائرة حربية باكستانية، صينية الصنع أسقطت طائرتين عسكريتين هنديتين على الأقل الأربعاء، مما يمثل إنجازاً كبيراً للطائرات الحربية الصينية المتطورة. وتراقب واشنطن من كثب أداء طائرة حربية صينية رائدة مقارنة بمنافسة غربية، وذلك لتكوين صورة أوضح حول أداء بكين في أي مواجهة محتملة بشأن تايوان أو منطقة المحيطين الهندي والهادي الأوسع. وقال أحد المسؤولين الأمريكيين، والذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن هناك ثقة كبيرة في أن باكستان استخدمت طائرة جيه-10 صينية الصنع لإطلاق صواريخ جو-جو على طائرات حربية هندية، مما أدى إلى إسقاط طائرتين على الأقل. (وكالات)


الشرق السعودية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
انفجارات جديدة تهز كشمير الخاضعة للهند وسط تصاعد الصراع مع باكستان
قال مسؤولون لوكالة "رويترز"، الجمعة، إن 10 انفجارات وقعت قرب مطار سريناجار بإقليم كشمير الخاضع لسيطرة الهند، فيما تبادلت باكستان والهند الاتهامات بشن هجمات عسكرية جديدة باستخدام طائرات مسيرة ومدفعية خلال الليل وحتى صباح الجمعة مع فرار سياح وقرويين خلال ثالث يوم من أعنف موجة قتال بين الجارتين منذ ما يقرب من 3 عقود. ودوت صافرات الإنذار في مدن كشمير، بؤرة الصراع، وما حولها وطُلب من الناس البقاء في منازلهم. وعلق مجلس الكريكيت الهندي بطولة الدوري الهندي الممتاز فيما نقل الدوري الباكستاني الممتاز مبارياته إلى الإمارات. وتدور اشتباكات بين الخصمين القديمين منذ أن قصفت الهند مواقع عدة في باكستان، الأربعاء، قالت إنها "معسكرات إرهابيين" رداً على هجوم دام على سياح هندوس في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي. ونفت باكستان ضلوعها في الهجوم، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار والقصف عبر الحدود، ويرسلان طائرات مسيرة وصواريخ إلى مجالهما الجوي، ما أقلق قوى عالمية تدعو إلى ضبط النفس. وتشير تقديرات أن أعداد الضحايا من كلا جانبي الحدود نحو 48 شخصاً في أعمال العنف منذ، الأربعاء، لكن لم يتسن التحقق على نحو مستقل من هذه التقديرات. تبادل الاتهامات قال سلاح الجو الهندي، إن باكستان استخدمت طائرات مسيرة تركية لمهاجمة 36 موقعاً في غرب الهند وشمالها الغربي، وفي كشمير وأبعد من ذلك في الولايات المتاخمة لباكستان وصولاً إلى حافة بحر العرب. وذكرت فيوميكا سينج الضابطة بسلاح الجو الهندي في إفادة، أن الهند ردت بإطلاق طائرات مسيرة على أهداف في باكستان، ودمرت منظومة دفاع جوي. وزعمت أن باكستان استخدمت الرحلات الجوية التجارية "درعاً" خلال هجوم الطائرات المسيرة، وذلك بالسماح لشركات الطيران بالعمل على جانبها من الحدود في محاولة لمنع الهند من الرد أو إضعافه. ولم يصدر أي تعليق بعد عن باكستان. وقالت قوات أمن الحدود الهندية، إنها أحبطت "محاولة تسلل كبرى" في منطقة سامبا بكشمير مساء الخميس. وذكر مسؤول أمني طلب عدم نشر اسمه، أن القصف بالمدفعية الثقيلة مستمر في منطقة أوري إلى اليوم. وأضاف المسؤول: "اشتعلت النيران في منازل عدة، وألحق القصف في قطاع أوري أضرارا بها... وقتلت امرأة وأصيب 3 أشخاص في القصف الذي وقع ليلاً". وقال وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار، إن بيان الجيش الهندي "لا أساس له من الصحة ومضلل"، وإن باكستان لم تقم بأي "أعمال هجومية" تستهدف مناطق داخل الشطر الخاضع لسيطرة الهند من كشمير أو خارج حدود البلاد. وذكر مسؤولون في الشطر الخاضع لسيطرة باكستان من كشمير، أن 5 مدنيين، منهم رضيع، قُتلوا وأصيب 29 آخرون في قصف عنيف عبر الحدود خلال الساعات الأولى من صباح الجمعة. ولم ترد وزارة الدفاع الهندية بعد على طلب للتعليق. وهذه أكثر معارك يسقط فيها ضحايا منذ صراع محدود بين البلدين في منطقة كارجيل بكشمير في 1999. صافرات الإنذار تدوي في أمريتسار وفي جامو، العاصمة الشتوية للشطر الهندي من كشمير الذي تعرض لهجوم بطائرات مسيرة مساء الخميس، بدأت المتاجر والشركات في الإغلاق عند الساعة الخامسة مساء الجمعة (11:30 بتوقيت جرينتش)، وكانت الشوارع خالية إلى حد بعيد مع إسراع الناس إلى منازلهم. وفي ولاية البنجاب المجاورة، نصحت السلطات المواطنين بأخذ صافرات الإنذار على محمل الجد وعدم اعتبارها تدريبات. وجاء في منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي "تذكروا: الصمت والظلام والانضباط، هذه هي الأمور التي تنقذ الأرواح". ودوت صافرات الإنذار لأكثر من ساعتين الجمعة، في مدينة أمريتسار الحدودية الهندية التي تضم المعبد الذهبي الذي يقدسه السيخ. ولم تقع أي هجمات بعد ذلك، لكن السياح فروا من المدينة عبر الطرق البرية بعد إغلاق المطار. وأُغلقت المدارس ومراكز التدريب في منطقة بيكانير بولاية راجاستان الصحراوية الهندية. وقال سكان المناطق القريبة من الحدود الباكستانية، إن السلطات طلبت منهم الانتقال إلى أماكن أبعد وبحث إمكان الانتقال للعيش مع أقاربهم، أو في أماكن الإقامة التي أعلنتها الحكومة. وفي منطقة بهوج بولاية جوجارات في الجنوب، قالت سلطات المنطقة، إن الحافلات السياحية تقف على أهبة الاستعداد لإجلاء السكان بالقرب من الحدود مع باكستان. وأصدرت المديرية العامة للشحن في الهند تعليمات لكل الموانئ والمرافئ والسفن بتعزيز الأمن وسط "تزايد المخاوف من تهديدات محتملة".


CNN عربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- CNN عربية
مصدر لـCNN: المناوشات الجوية بين باكستان والهند تعتبر من الأكبر في التاريخ
(CNN) -- ذكر مصدر أمني باكستاني رفيع المستوى، لشبكة ،CNN أن "المناوشات الجوية" بين الطائرات المقاتلة الباكستانية والهندية، والتي يقول مسؤولون باكستانيون إنها أسقطت 5 طائرات هندية، كانت من "أكبر وأطول" المناوشات في تاريخ الطيران الحديث . واستمرت 125 طائرة مقاتلة لأكثر من ساعة، دون أن يغادر أي من الجانبين مجاله الجوي، وفقًا للمصدر الذي أوضح أن تبادل إطلاق الصواريخ كان يحدث على مسافات تزيد أحيانًا عن 160 كيلومترًا (100 ميل) . ولم يكن أي من الجانبين مستعدًا لإرسال طياريه عبر الحدود بسبب مناوشة جوية أصغر بكثير وقعت في 2019. ووفقا للمصدر، اضطر سلاح الجو الهندي في بعض الأحيان، إلى القيام بغارات متعددة على الأهداف. وأضاف أن باكستان "بذلت قصارى جهدها لتحذير المدنيين في المناطق التي اعتقدت أنها أهداف محتملة"، وأن الجيش "تمكن من تقليل الخسائر في صفوف المدنيين" .