أحدث الأخبار مع #سلامة_المهنية
الأنباء
منذ 3 أيام
- سياسة
- الأنباء
تطبيق حظر العمل بالأماكن المكشوفة من أول يونيو
بشرى شعبان جريا على العادة السنوية، تعمل الهيئة العامة للقوى العاملة على إعداد فرق التفتيش تنفيذا للقرار الإداري رقم 535/2015 بشأن حظر تشغيل العمالة في المناطق المكشوفة خلال أوقات الظهيرة من الساعة الحادية عشرة صباحا حتى الرابعة عصرا يوميا من بداية شهر يونيو إلى نهاية شهر أغسطس. وأشارت مصادر بالهيئة، الى أنه من بداية شهر مايو سيتم نشر فلاشات بعدة لغات تحت شعار (سلامتهم_أهم) على مواقع التواصل الاجتماعي، من خلال حملة توعوية ترافق الاستعداد لتشكيل فرق التفتيش السلامة المهنية التي ستتولى متابعة تنفيذ القرار على مدى 3 أشهر، وستقوم بحملات تفتيشية مفاجئة على مواقع العمل لرصد أي مخالفات وتسجيلها واتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين. وأضافت الهيئة أن القرار يستهدف حماية العمالة من حرارة الطقس الشديدة خلال تلك الفترة، لافتة إلى أن العمل بالأماكن المكشوفة خلال هذه الفترة من السنة يكون شاقا نظرا لظروف مناخية قاسية يصعب بموجبها أداء العمل في ساعات عمل اعتيادية. وأشارت إلى أن تطبيق القرار بحظر العمل في هذه الأوقات يستهدف تنظيم العمل وحماية وليس تقليل ساعات العمل، مؤكدة الحرص على عدم تعريض المشاريع التي يتم تنفيذها لأي أضرار. وأكدت المصادر أن تطبيق القرار خلال السنوات الماضية لقي استحسان وقبول العديد من الشركات في قطاعات عديدة، بالإضافة إلى أنه جاء مراعيا للصالح العام ويتوافق مع التزامات الكويت بتطبيق معايير العمل الدولية في أوقات الظهيرة. وأهابت المصادر بأصحاب الأعمال الالتزام تنفيذ القرار كي لا يتعرضوا لأي مساءلة قانونية.
الأنباء
منذ 4 أيام
- سياسة
- الأنباء
"القوى العاملة": تطبيق حظر العمل بالأماكن المكشوفة من أول يونيو إلى نهاية أغسطس
جاريا على العادة السنوية، تعمل الهيئة العامة للقوى العاملة على إعداد فرق التفتيش تنفيذاً للقرار الإداري رقم 535/2015 بشأن حظر تشغيل العمالة في المناطق المكشوفة خلال أوقات الظهيرة من الساعة الحادية عشرة صباحاً وحتى الرابعة عصراً يوميا من بداية شهر يونيو الى نهاية شهر أغسطس وفقا لمصادر في الهيئة. وأشارت إلى ان الهيئة من بداية شهر مايو ستنشر على مواقع التواصل الإجتماعي فلاشات بعدة لغات حملة توعوية تحت شعار (سلامتهم_أهم) ترافق الاستعداد في تشكيل فرق التفتيش للسلامة المهنية التي ستتولى متابعة تنفيذ القرار على مدى ثلاثة أشهر وستقوم بحملات تفتيشية مفاجئة على مواقع العمل لرصد أي مخالفات وتسجيلها واتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين . واشارت إلى أن القرار يهدف لحماية العمالة من حرارة الطقس الشديدة خلال تلك الفترة، لافتة إلى أن العمل في الاماكن المكشوفة خلال هذه الفترة من السنة يكون شاقا نظراً لظروف مناخية قاسية يصعب بموجبها أداء العمل في ساعات العمل الاعتيادية. وذكرت أن تطبيق القرار بحظر العمل في هذه الأوقات يهدف لتنظيم العمل وحماية العمال وليس تقليل ساعات العمل، مؤكدة الحرص على عدم تعريض المشاريع التي يتم تنفيذها لأي أضرار. وأكدت المصادر تطبيق القرار خلال السنوات الماضية لقي استحسانا وقبولا من قبل العديد من الشركات في قطاعات عديدة بالإضافة إلى أنه جاء مراعيا للصالح العام ويتوافق مع التزامات الكويت بتطبيق معايير العمل الدولية في أوقات الظهيرة. وأهابت المصادر بأصحاب الأعمال الالتزام في تنفيذ القرار لكي لا يتعرضوا لأي مساءلة قانونية.
العربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
تسرب غاز يتسبب باختناق 145 عاملاً في مصنع بالمغرب
أثارت واقعة اختناق 145 عاملاً في مصنع لصناعة الأسلاك الكهربائية بضواحي مدينة القنيطرة المغربية يوم الاثنين الماضي جدلاً واسعاً حول الأسباب الحقيقية وراء تكرار مثل هذه الحوادث، التي كان آخرها في فبراير (شباط) الماضي، حينما تعرضت أكثر من 20 عاملة لاختناق حاد داخل وحدة صناعية مختصة في صناعة الأسلاك الكهربائية المُستخدمة في قطاع السيارات. ونقلت وسائل إعلام محلية أن تسرب غاز مجهول المصدر إلى نظام التهوية الخاص بالمصنع تسبب في حالات إغماء في صفوف العاملين والعاملات، إذ بدأت الواقعة، وفق شهود عيان، بنقل عدد قليل من الموظفين، قبل أن تتفاقم الأوضاع لتشمل أكثر من 100 عامل وعاملة. وحمّل نشطاء ونقابيون جزءًا من المسؤولية لضعف شروط السلامة داخل عدد من الوحدات الصناعية، مطالبين السلطات المختصة بتشديد المراقبة وبتطبيق القوانين المرتبطة بالصحة المهنية، داعين إلى فتح تحقيق شفاف لتحديد أسباب الاختناق وطبيعة الغاز المجهول. وفي بيان صادر، اليوم الأربعاء، طالبت "الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان" بفتح تحقيق فوري ونزيه وشفاف في حادث تسرب غاز مجهول المصدر في شركة صناعة الكابلات بالمنطقة الصناعية الحرة بالقنيطرة. وفي سياق متصل، نقلت صحيفة "لاراثون" الإسبانية عن مصادرها قولها إن حادثة يوم الاثنين الماضي وقعت بسبب احتراق مفاجئ لزيت صناعي يُستخدم في تشغيل آلات المصنع، نتيجة تأخر في استبداله، ما أدى إلى تصاعد عمود كثيف من الدخان تسبب في حالات اختناق وإغماء في صفوف العمال. وأعادت حادثة الاختناق هذه إلى الأذهان واقعة شبيهة وقعت في مايو (أيار) 2019، حينما تعرضت 7 عاملات في مصنع بضواحي المدينة نفسها لاختناق للأسباب ذاتها، والتي رجّحت تقارير محلية في المغرب أن سببها "غاز مجهول المصدر" يظهر من حين لآخر، مسبباً حالة استنفار وهلع لدى العمال، ولم تحدد السلطات المغربية طبيعته حتى اليوم.
