logo
#

أحدث الأخبار مع #سلامةحجازي

الشيخ سلامة حجازي.. الرجل الذي جعل المسرح الغنائي جزءًا من تاريخ الفن العربي
الشيخ سلامة حجازي.. الرجل الذي جعل المسرح الغنائي جزءًا من تاريخ الفن العربي

مصرس

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

الشيخ سلامة حجازي.. الرجل الذي جعل المسرح الغنائي جزءًا من تاريخ الفن العربي

يُعد المسرح بصفته «أبو الفنون»، ساحة تنصهر فيها مختلف أشكال التعبير الإبداعى، حيث يتكامل الأداء الحى مع عناصر السمع والبصر، لتجسيد الأفكار والمشاعر الإنسانية فى تجربة فنية متكاملة، فمن على خشبته، قدم الفنانون أعمالا خالدة تحمل رسائل مجتمعية وثقافية، أسهمت فى تشكيل وعى الأجيال، بفضل فرق مسرحية تركت بصمة لا تُمحى فى تاريخ الإبداع المسرحى المصرى والعربى. علامات فارقة في مسيرة المسرحوفى سياق الاحتفاء بهذا الإرث العريق، تسلط «البوابة نيوز» خلال ليالى شهر رمضان المبارك الضوء على نخبة من الفرق المسرحية التى شكلت علامات فارقة في مسيرة المسرح، محليا وعربيا.وعلى الرغم أن بعضها توقف بعد رحيل مؤسسيه، إلا أن إبداعاته لا تزال شاهدة على زمن من العطاء والتميز، مؤكدة أن المسرح الحقيقى لا يموت، بل يبقى نابضا بإرث رواده ورؤاهم الخالدة.يعتبر الشيخ سلامة حجازي أحد أبرز الأسماء التى أثرت فى المشهد الفنى والمسرحى المصرى خلال أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، حيث تميز بموهبة فذة جمعت بين الغناء والتمثيل، مما جعله أحد الركائز الأساسية فى المسرح الغنائى، الذي مثّل نقلة نوعية فى تاريخ الفنون العربية، وأسهم فى تشكيل ملامحها الحديثة.ولد «حجازى» فى الإسكندرية عام 1852، وبدأ رحلته الفنية فى سن مبكرة، ليصبح خلال سنوات أحد الأسماء البارزة فى المسرح المصرى، حيث قدم مسرحيات غنائية جمعت بين الأداء الدرامى والغناء، ما جعله رائدا في هذا المجال، لم تقتصر أعماله على الترفيه فقط، بل تناولت قضايا اجتماعية وثقافية، الأمر الذى عزز من مكانته كأحد المبدعين المؤثرين فى المشهد الفنى آنذاك.انضم «حجازى» إلى فرقة يوسف الخياط عام 1885 كممثل ومنشد، ثم انضم لاحقا إلى فرقة القرداحي، حيث شارك في عروض بارزة مثل «زنوبيا ملكة تدمر»، «عائدة»، «عفة النفوس»، إلا أنه سرعان ما قرر الاستقلال، فأسس فرقته المسرحية الأولى عام 1888 بمدينة الإسكندرية، قبل أن ينضم إلى فرقة إسكندر فرح عام 1889، حيث تألق فى أعمال مثل «أنس الجليس»، «شهداء الغرام»، «تليماك»، «عظة الملوك» وغيرها.فى عام 1905، انفصل «حجازى» عن فرقة إسكندر فرح ليؤسس فرقته الخاصة، التى قدم من خلالها عروضا مسرحية هامة، من بينها: «مطامع النساء»، «الجرم الخفي»، «تسبا»، «السلطان صلاح الدين الأيوبي» وغيرها، فاستمرت فرقته فى تحقيق النجاحات حتى أصيب عام 1909 بشلل جزئى أثر على مسيرته، لكنه لم يمنعه من مواصلة العطاء.كان «حجازى» صاحب بصمة واضحة فى تطور المسرح الغنائي، حيث مزج بين الألحان الشرقية والتأثيرات الغربية، ليخلق نمطا فنيا فريدا حافظ على الهوية العربية، وفى الوقت ذاته أدخل أساليب موسيقية حديثة، كما كان أول من لحن المارشات والسلامات الخديوية، التى كان يؤديها فى افتتاحيات المسرحيات، محققا بذلك نقلة نوعية في شكل المسرح الموسيقى.حظى أداء «حجازى» بإشادة واسعة، حيث أثارت موهبته إعجاب الممثلة العالمية سارة برنار بعد مشاهدتها له فى مسرحية «غادة الكاميليا»، كما كان له الفضل فى نقل الأغنية من جلسات التخت الشرقى إلى خشبة المسرح، ممهدا الطريق أمام تطور المسرح الغنائى المصرى، الذي ازدهر لاحقا على يد سيد درويش.ومع استمرار نجاحه، دخل «حجازى» فى شراكة فنية مع الرائد المسرحى جورج أبيض، حيث تم دمج فرقتهما تحت اسم «جوق أبيض وحجازى»، وقدموا عروضا مسرحية متنوعة، منها: «لويس الحادى عشر»، «عايدة»، «السلطان صلاح الدين ومملكة أورشليم» وغيرها، إلا أنه لاحقا انفصل ليشكل فرقته الخاصة مجددا، قبل أن يتوقف نشاطه الفنى نهائيا بسبب المرض.وعلى الرغم من مرور أكثر من قرن على وفاته، إلا أن تأثير الشيخ سلامة حجازى لا يزال حاضرا فى تاريخ الفن العربى، حيث لعب دورا محوريا فى إرساء قواعد المسرح الغنائى، وأسهم فى تطوير الموسيقى المسرحية، ليظل اسمه واحدا من أعمدة النهضة الفنية، التى وضعت مصر على خريطة الفنون المسرحية فى العالم العربى.

الشيخ سلامة حجازي.. الرجل الذي جعل المسرح الغنائي جزءًا من تاريخ الفن العربي
الشيخ سلامة حجازي.. الرجل الذي جعل المسرح الغنائي جزءًا من تاريخ الفن العربي

البوابة

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

الشيخ سلامة حجازي.. الرجل الذي جعل المسرح الغنائي جزءًا من تاريخ الفن العربي

يُعد المسرح بصفته «أبو الفنون»، ساحة تنصهر فيها مختلف أشكال التعبير الإبداعى، حيث يتكامل الأداء الحى مع عناصر السمع والبصر، لتجسيد الأفكار والمشاعر الإنسانية فى تجربة فنية متكاملة، فمن على خشبته، قدم الفنانون أعمالا خالدة تحمل رسائل مجتمعية وثقافية، أسهمت فى تشكيل وعى الأجيال، بفضل فرق مسرحية تركت بصمة لا تُمحى فى تاريخ الإبداع المسرحى المصرى والعربى. علامات فارقة في مسيرة المسرح وفى سياق الاحتفاء بهذا الإرث العريق، تسلط «البوابة نيوز» خلال ليالى شهر رمضان المبارك الضوء على نخبة من الفرق المسرحية التى شكلت علامات فارقة في مسيرة المسرح، محليا وعربيا. وعلى الرغم أن بعضها توقف بعد رحيل مؤسسيه، إلا أن إبداعاته لا تزال شاهدة على زمن من العطاء والتميز، مؤكدة أن المسرح الحقيقى لا يموت، بل يبقى نابضا بإرث رواده ورؤاهم الخالدة. يعتبر الشيخ سلامة حجازي أحد أبرز الأسماء التى أثرت فى المشهد الفنى والمسرحى المصرى خلال أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، حيث تميز بموهبة فذة جمعت بين الغناء والتمثيل، مما جعله أحد الركائز الأساسية فى المسرح الغنائى، الذي مثّل نقلة نوعية فى تاريخ الفنون العربية، وأسهم فى تشكيل ملامحها الحديثة. ولد «حجازى» فى الإسكندرية عام 1852، وبدأ رحلته الفنية فى سن مبكرة، ليصبح خلال سنوات أحد الأسماء البارزة فى المسرح المصرى، حيث قدم مسرحيات غنائية جمعت بين الأداء الدرامى والغناء، ما جعله رائدا في هذا المجال، لم تقتصر أعماله على الترفيه فقط، بل تناولت قضايا اجتماعية وثقافية، الأمر الذى عزز من مكانته كأحد المبدعين المؤثرين فى المشهد الفنى آنذاك. انضم «حجازى» إلى فرقة يوسف الخياط عام 1885 كممثل ومنشد، ثم انضم لاحقا إلى فرقة القرداحي، حيث شارك في عروض بارزة مثل «زنوبيا ملكة تدمر»، «عائدة»، «عفة النفوس»، إلا أنه سرعان ما قرر الاستقلال، فأسس فرقته المسرحية الأولى عام 1888 بمدينة الإسكندرية، قبل أن ينضم إلى فرقة إسكندر فرح عام 1889، حيث تألق فى أعمال مثل «أنس الجليس»، «شهداء الغرام»، «تليماك»، «عظة الملوك» وغيرها. فى عام 1905، انفصل «حجازى» عن فرقة إسكندر فرح ليؤسس فرقته الخاصة، التى قدم من خلالها عروضا مسرحية هامة، من بينها: «مطامع النساء»، «الجرم الخفي»، «تسبا»، «السلطان صلاح الدين الأيوبي» وغيرها، فاستمرت فرقته فى تحقيق النجاحات حتى أصيب عام 1909 بشلل جزئى أثر على مسيرته، لكنه لم يمنعه من مواصلة العطاء. كان «حجازى» صاحب بصمة واضحة فى تطور المسرح الغنائي، حيث مزج بين الألحان الشرقية والتأثيرات الغربية، ليخلق نمطا فنيا فريدا حافظ على الهوية العربية، وفى الوقت ذاته أدخل أساليب موسيقية حديثة، كما كان أول من لحن المارشات والسلامات الخديوية، التى كان يؤديها فى افتتاحيات المسرحيات، محققا بذلك نقلة نوعية في شكل المسرح الموسيقى. حظى أداء «حجازى» بإشادة واسعة، حيث أثارت موهبته إعجاب الممثلة العالمية سارة برنار بعد مشاهدتها له فى مسرحية «غادة الكاميليا»، كما كان له الفضل فى نقل الأغنية من جلسات التخت الشرقى إلى خشبة المسرح، ممهدا الطريق أمام تطور المسرح الغنائى المصرى، الذي ازدهر لاحقا على يد سيد درويش. ومع استمرار نجاحه، دخل «حجازى» فى شراكة فنية مع الرائد المسرحى جورج أبيض، حيث تم دمج فرقتهما تحت اسم «جوق أبيض وحجازى»، وقدموا عروضا مسرحية متنوعة، منها: «لويس الحادى عشر»، «عايدة»، «السلطان صلاح الدين ومملكة أورشليم» وغيرها، إلا أنه لاحقا انفصل ليشكل فرقته الخاصة مجددا، قبل أن يتوقف نشاطه الفنى نهائيا بسبب المرض. وعلى الرغم من مرور أكثر من قرن على وفاته، إلا أن تأثير الشيخ سلامة حجازى لا يزال حاضرا فى تاريخ الفن العربى، حيث لعب دورا محوريا فى إرساء قواعد المسرح الغنائى، وأسهم فى تطوير الموسيقى المسرحية، ليظل اسمه واحدا من أعمدة النهضة الفنية، التى وضعت مصر على خريطة الفنون المسرحية فى العالم العربى.

صانع إعلانات النجوم.. تزوج ١٨ واحدة ولم يعثر على قوام مارلين ديتريش
صانع إعلانات النجوم.. تزوج ١٨ واحدة ولم يعثر على قوام مارلين ديتريش

البشاير

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البشاير

صانع إعلانات النجوم.. تزوج ١٨ واحدة ولم يعثر على قوام مارلين ديتريش

صنع نجوم وقضى على نجوم.. وتزوج 18 مرة.. حكاية إمبراطور عماد الدين.. زمان كان فيه واحد مشهور بين الفرق التمثيلية بإنه سلطان عماد الدين.. وكان الكل بيعمل له ألف حساب.. لأنه كان قادر يلمع أي فرقة وفى نفس الوقت قادر يقضي على أي فرقة.. الواحد ده يبقى المعلم صديق أحمد أشهر متعهد حفلات عرفته مصر.. بدأت رحلة صديق من جرجا .. وكان طفل عادي زيه زي أى حد فى البلد.. لحد ما جات فى يوم فرقة بهلوانات تزور البلد.. يومها اتقلب كيانه.. وبقى مسحور بالعالم ده .. وبدأ يفكر إزاى يكون جزء منه.. وكانت المشكلة اللى بتواجهه إزاى هيقدر يحقق الحلم.. مرت سنين وسنين .. لحد ما وصل صديق الى سن 17 سنة.. وفى يوم من الايام يا سادة يا كرام.. طلب من ابوه اللى كان بيمتلك 3 مراكب شراعية بينقل بيها بضاعة من جرجا الى القاهرة انه ياخده معاه العاصمة.. رفض الأب فى البداية.. لكن مع الالحاح والزن وافق.. وخد صديق معاه وهو فاهم انه هيعلمه خلال الرحلة اصول التجارة.. لكن الحقيقة أن صديق كان محضر لأبوه مفاجأة متخطرش على البال.. اول ما وصلوا القاهرة تبخر صديق.. وطلع جري على شارع الفن والفنانين يسأل عنهم لحد ما واحد وصله الى 'دار التمثيل العربي' اللى كان الشيخ سلامة حجازي بيقدم عروضه فيه.. فضل صديق يومين لحد ما قدر يجمع الثلاث قروش اللى هيدخل بيهم المسرح.. وفى نفس الوقت بدأ يدور على شغلانه تضمن له حياة كريمة.. وقدر من خلال ناس من جرجا انه يشتغل بياع لب وسوداني وبعدها ساب الشغلانة واشتغل بياع خضار.. وبعدها ساب الشغلانة وبدأ يدور على شغلانة فى المسرح اللى بيحبه.. فى الوقت ده اتعرف صديق على 'إعلانجي' فرقة سلامة حجازي واسمه عبده الدهشان.. وطلب منه انه يشغله معاه موزع اعلانات فالراجل وافق.. ومن هنا بدأ صديق أول سطر فى الرحلة الفنية.. استمر صديق شغلانة موزع الاعلانات 3 سنين.. لحد ما في يوم الشيخ سلامة تعب وبقى طريح الفراش.. وكانت وقتها منيرة المهدية بتغني فى صالة اسمها 'نزهة النفوس' فراح لها علي يوسف واحد من أشهر متعهدين الحفلات وقالها 'اشتغلى انتى مكان الشيخ سلامة واعملى ادواره'.. فالست وافقت ورحبت.. وقتها بدأ صديق يقرب من الست منيرة اللى لمست فيه إخلاصه فى الشغل.. وبدأ يترقي لحد ما بقى 'إعلانجي' .. وبعد فترة ولما لقى صديق إن دخله قليل قال أزوده.. وبقى ياخد حفلات لحسابه .. لكن المفاجأة أن الحفلات دى مجابتش أي فلوس.. حاول صديق يكبر نفسه بنفسه .. وبقى يحوش ويحوش.. لحد ما جاب صبيان تساعده فى شغل الاعلانات.. وفى يوم لقى واحد من مساعديه بيقوله 'أنا سمعت بنت جاية من الارياف وصوتها حلو أوي.. تيجي تسمعها؟' وراح صديق يسمع البنت وأعجب جدا بصوتها .. وبعد الوصلة راح يسلم عليها ويهنيها فعرفته بنفسها وقالت لى 'أنا اسمي أم كلثوم'.. اتفق صديق مع أم كلثوم على احياء حفلة جديدة على مسرح برنتانيا مقابل 8 جنيه.. ونجحت الحفلة بشكل مكنش صديق متوقعه .. وده خلاه يتعاقد مع أم كلثوم على حفلتين فى الاسبوع فى صالة سانتي .. ووصلت أرباحه فى الأسبوع لـ 150 جنيه.. ومن الوقت ده بدأ التعاون يكبر بين أم كلثوم والمعلم صديق واستمر 16 سنة.. بمرور شوية وقت اتفاجئ الوسط المسرحي برجوع الشاب يوسف وهبي من أوروبا وتخطيطه لافتتاح مسرحيات جديدة.. وقتها كل المتعهدين هربوا منه لانه هيقدم لون غير الفكاهة والغنا.. وده اللون اللى ماشي وقتها.. لكن صديق رفض إنه يرفض زيهم وراح قعد مع يوسف وهبي وحس أنه هيقدم حاجة جديدة فتعاقد معاه وكسب من وراه ألوفات.. على الجانب الأخر من النجاحات دى كان نجم محمد عبدالوهاب بيلمع وبيزيد ولما حس صديق انه ممكن يبقى خطر على الصوت الجديد ام كلثوم قرر انه يحا*ربه.. وقال 'كنت أستأجر جميع مسارح القاهرة وأغلقها بالضبة والمفتاح فى الأيام التى تغني فيها ام كلثوم.. وبهذه الطريقة قضيت على منافسة عبدالوهاب لها'.. المعلم صديق وزي ما بيقول جمع من الفن حوالى 100 الف جنيه صرفهم كلهم على اشباع رغبات الحياة.. لان فلسفته كانت قايمة على قاعدة 'ان فلوس الفن لا تدوم'.. فقال مش هحرم نفسي من أي حاجة.. صديق وبعيد عن شغله كان مغرم بالممثلة الامريكية مارلين ديتريتش وكان بيحلم يتجوز واحدة زيها.. وبعد بحث وابحاث لقى اللى بيدور عليه فى ممثلة جديدة .. لكن فى اخر لحظة الجوازة باظت.. وبما انه غني وله اسمه فى السوق.. بقى يتقدم لكبار العائلات.. وطبعا كان وقتها ممنوع ان العريس يشوف العروسة الا لما يتجوز.. فكان بيتجوز ويكتشف ليلة الدخلة ان الزوجة من صاحبات الوزن التقيل اللى كان موضة وقتها.. وعلشان كده وزي ما قال 'اضطرتني تقاليد هذا الوقت الى أن أتزوج 18 مرة بحثا عن مارلين ولكن دون جدوى'.. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store