logo
#

أحدث الأخبار مع #سلامياصاحبي،

ذكرى رحيل عمدة الدراما المصرية ..
ذكرى رحيل عمدة الدراما المصرية ..

الجمهورية

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجمهورية

ذكرى رحيل عمدة الدراما المصرية ..

قصة لايعرفها الكثيرون و سر شخصية "سليمان غانم" فى ليالى الحلمية تحل اليوم ذكرى رحيل عمدة الدراما المصرية الفنان صلاح السعدنى ، تاركا إرثاً فنياً كبيراً ومسيرة فنية طويلة ما بين الدراما والسينما، الذى قدم فيهما علامات بارزة وأدوار لا تنسى خلال مسيرته الفنية الذى اشتهر فيها بلقب عمدة الدراما المصرية. لا يعلم الكثيرون بشأن دور سليمان غانم لم يكن للفنان القدير صلاح السعدنى ، وهو المرشح الأول له، لكن كان الترشيح الأول من نصيب سعيد صالح، الذي اعتذر عن الدور لإنشغاله بأعمال أخرى عام 1987، إذ قدم في هذا العام أفلام "سلام يا صاحبي"، "عزبة الصفيح"، العرضحالجي في قضية نصب"، كما كان مشغولا وقتها بعرض مسرحي، حسبما قال يحيى الفخراني في تصريحات تليفزيونية. ورغم اعتذار سعيد صالح إلا أن صلاح السعدنى لم يكن هو المرشح الأول للعب الدور فقد كان يحيى الفخراني نفسه مرشحاً لدور "سليمان غانم ، لكنه فضل أن يجسد دور "سليم البدري" الذي نجح فيه بشده أيضا، ليكون السعدني على موعد مع لقب "العمدة" ويمنحه القدر فرصة ذهبية لإظهار موهبته بدور مميز سيبقى علامة في تاريخ الدراما التليفزيونية المصرية والعربية. بدرية طلبة : ما يحدث فى الجنازات وتصوير النعوش هدف حصد المشاهدات السبت 19 أبريل 2025 10:50:06 ص المزيد اليوم..عزاء الفنان سليمان عيد بمسجد الشرطة بالشيخ زايد السبت 19 أبريل 2025 10:44:29 ص المزيد 3 ليالى للبصاصين بمسرح الجمهورية السبت 19 أبريل 2025 9:06:02 ص المزيد عمرو سعد يودع سليمان عيد: مع السلامة يا رمز الأخلاق الطيبة والبساطة السبت 19 أبريل 2025 5:00:50 ص المزيد عمرو الليثي يشارك فى حفل ختام مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما السبت 19 أبريل 2025 4:56:07 ص المزيد

في ذكرى ميلاده.. لماذا ارتبط اسم محمد متولى بالكاتب أسامة أنوار عكاشة؟
في ذكرى ميلاده.. لماذا ارتبط اسم محمد متولى بالكاتب أسامة أنوار عكاشة؟

النهار المصرية

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار المصرية

في ذكرى ميلاده.. لماذا ارتبط اسم محمد متولى بالكاتب أسامة أنوار عكاشة؟

يحل اليوم الثلاثاء ذكرى ميلاد الفنان القديرمحمد متولى، الذى يعتبر واحدا من أهم وأشهر الوجوه الفنية التي كانت تطل علينا في شهر رمضان الكريم، فهو يعد واحدا من نجوم الفن المصري الذين لم يأخذوا حقهم، ولم ينالوا ما يستحقون من تقدير وتكريم لفنهم الراقي وموهبتهم الكبيرة، حيث قدم عددا من الأعمال الفنية للدراما التليفزيونية والتى تركت بصمة مع الجمهور، جعلته يحفر اسمه فى قلوب متابعى الدراما التليفزيونية على مدار عقود. ولد محمد متولي في يوم 11 مارس عام 1945 بشبين الكوم بالمنوفية، وانتقل في صغره مع أسرته إلى مدينة الإسكندرية، وكانت بدايته الفنية منذ صغره فقدم عدد من المسرحيات على مسرح المدرسة، وهو ما دفعه إلى أن يلتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، بعد أن أنهى دراسته في كلية دار علوم، ومن هنا بدأت مسيرته الفنية في سبعينات القرن الماضي، وتميز بطريقته وحضوره الذي جذب إليه الجمهور، كما شارك بالعديد من أعمال الكاتب أسامة أنور عكاشة. ولعل مقوماته الشكلية والجسمانية لم تحصره في نوعية أدوار واحدة، فهو فعلا كان مختلفا بأدواره المتنوعة والمختلفة والمتباينة، حيث قام بأداء دور الطيب والشرير والتراجيدي والكوميدي والحرامي والنصاب وتاجر المخدرات وغيرها، ولم يكن صاحب الشخصية الواحدة أو الكاراكتر الثابت، وكان بشكل عام واحدا من الفنانين المخلصين في عملهم، واجتهد في جميع أدواره ولم يكن يعمل طوال مشواره لجمع المال وإنما لجمع الفن كما قال عن نفسه. ورغم أن المعتاد أن يشتهر أحد الفنانين باسم شخصية أداها وأن تكون هذه الشخصية ملازمة له طوال حياته، إلا أن الفنان محمد متولي ربما يكون هو الفنان الوحيد الذي اشتهر بأسماء شخصيات متعددة أداها، ففي السينما من المؤكد أننا نتذكر شخصية "خوليو" صديق مرزوق بطل فيلم "سلام يا صاحبي"، وشيخ المسجد في فيلم "حسن ومرقص"، والحاج إسماعيل في فيلم "مطب صناعي". أما في التليفزيون فله عدد كبير من الأدوار التي أصبحت علامات في تاريخ الدراما التليفزيونية والرمضانية تحديدا مثل حجازي الحلواني الذي يعمل مع حافظ رضوان في مسلسل "الشهد والدموع"، وهذه الشخصية تعتبر من أهم الشخصيات التي جسدها والتي كانت أحد الأسباب التي جعلت النقاد والمشاهدين يشيدون به على حد سواء، حيث أجادها إجادة تامة وكنا حينما نشاهده ننسى أننا أمام ممثل يؤدي أحد الأدوار المكتوبة بل نشعر أننا أمام شخص انتهازي وصولي ومتسلق مملوء بالشر ولا يجيد إلا المؤامرات والحيل الشريرة التي جعلت كل من يراه يكرهه. ولا ننسى له بقية أدواره مثل دور بسيوني أو بسة في مسلسل "ليالي الحلمية"، وأبوطالب محامي المعلمة فضة المعداوي في مسلسل "الراية البيضاء"، وميلام في "عصفور النار" ، وضمضم أبو دقة في "أنا وأنت وبابا في المشمش" ، وبهنس في مسلسل "هانم بنت باشا"، والصول شرابي في الجزء الثاني من مسلسل "المال والبنون"، والأستاذ مرتضى البشري في مسلسل "أبو العلا البشري"، وعزت الجريدي في "وما زال النيل يجري"، وخميس عامر في "زيزينيا"، إضافة إلى أدواره في المسلسلات التي أبدع فيها ومنها "أهالينا" و"النوة" وبوابة المتولي" و"وأدرك شهريار الصباح". وهذا بالإضافة إلى دوره الذي لا ينسى في مسلسل "أرابيسك" الذي تفوق فيه على نفسه بتجسيده شخصية مصطفى بطاطا المحامي الفقير العبقري والضليع في مهنة المحاماة وفي نفس الوقت يتصف بالرومانسية ويربي الكتاكيت في مسكنه. رحل عن عالمنا الفنان محمد متولى في يوم 17 فبراير عام 2018 عن عمر يناهز 73 عاماً ، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا يمتع جمهوره ، ورحل جسده وبقيت أعماله خير دليل على تفرده وحبه للفن، وبقى اسمه وفنه يملأ شاشات التليفزيون يعيش في قلوب محبيه وجمهوره بعدما ترك خلفه إرث فني كبير تقتدي به جميع الأجيال القادمة والحاضرة.

في ذكري وفاته.. تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة محمد متولي
في ذكري وفاته.. تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة محمد متولي

صدى البلد

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صدى البلد

في ذكري وفاته.. تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة محمد متولي

تحل اليوم 17 فبراير ذكرى وفاة الفنان الكبير محمد متولي، الذي رحل عن عالمنا عام 2018، بعد مسيرة فنية طويلة أثرى خلالها السينما والدراما بأدواره المميزة، والتي رغم كونها ثانوية، بقيت محفورة في ذاكرة الجمهور. وُلد محمد متولي في 11 مارس 1945 بمحافظة المنوفية، لكنه نشأ في الإسكندرية، حيث التحق بكلية دار العلوم، قبل أن يتجه إلى دراسة التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية، لينطلق بعدها في مشوار فني حافل بدأ في سبعينيات القرن الماضي. شارك في أكثر من 232 عملاً فنياً، كان من أبرزها فيلم 'سلام يا صاحبي'، إضافة إلى العديد من المسلسلات التي حققت نجاحًا كبيرًا مثل 'أرابيسك'، 'ليالي الحلمية'، و'شارع محمد علي'، حيث ترك بصمته في كل دور قدمه، سواء كوميديًا أو دراميًا. مسيرة محمد متولي كان أول أعمال الفنان محمد متولي، في السينما فيلم (خلي بالك من زوزو) مع القديرة سعاد حسني عام 1972. شارك بعدها في عشرات الأعمال بين السينما والمسرح والتليفزيون، من أبرز أعماله (ليالي الحلمي، زيزينيا، واحد صعيدي،وغيرها من الأعمال الناجحة. قدم طوال تاريخه الفني قرابة 250 عملا فنيا بين السينما والمسرح والتلفزيون. كان آخر أعماله مسلسل "واكلينها والعة (سبع صنايع)"، كما شارك في فيلم "خطيب مراتي" للفنان أحمد سعد والذي لم يُعرض بعد. قصة وفاة محمد متولي في 17 فبراير 2018، رحل محمد متولي عن عالمنا بسكتة قلبية، دون ضجة إعلامية، ودون أن يشعر به أحد. وعقب وفاة محمد متولي، انهارت ابنته سمر، ودخلت في نوبة من البكاء، خلال مداخلة مع الإعلامي محمد الغيطي، بعدها تمالكت أعصابها وروت المشاهد الأخيرة في حياته وسبب وفاته. وقالت ابنة الفنان الراحل، إن والدها كان يعاني من تضخم في عضلة القلب، ورحل بعد تعرضه لأزمة قلبية، مشيرة إلى أنها تفاجأت بالخبر بعد عودتها إلى المنزل، وانهارت في نهاية المكالمة، مرددة كلمة: "كلنا هنموت". اللحظات الأخيرة في حياة محمد متولي روت زوجته السيدة وفاء إبراهيم، خلال استضافتها ببرنامج "معكم"، الذي يذاع عبر فضائية "سي بي سي"، اللحظات الأخيرة في حياته قائلة: "كان مريضا بالسكر، ومصابا بضعف في عضلة القلب، لكنه توفي بسبب إصابته بدور برد، والزغطة". حكت ابنته سمر تفاصيل وفاته قائلة: 'معرفناش نلحقه، قلتله اتغطى يا بابا، قالي يا بنتي خلاص، ساب الموبايل من إيده ومات، حاولت أفوقه واضغط على قلبه، ملحقتش أعمل له حاجة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store