logo
#

أحدث الأخبار مع #سلطانسعودالقاسمي،

الإمارات "بلاسيبو" بالأعين العربيّة
الإمارات "بلاسيبو" بالأعين العربيّة

النهار

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • النهار

الإمارات "بلاسيبو" بالأعين العربيّة

وُلِدنا... فعلّمونا أنّ لنا أسماء، وعُرِفنا بها، وحملناها على كفوف المعرفة لنقولَ: نحن هنا، وحاولنا أن يكون لهذه الأسماء شأنٌ إذا التفت لها الزمان، وصادفت مكاناً يحرسه قائد حكيم، ويمنح الإنسان الأمان، فحدّدنا لحيواتنا مكاناً وصممناه ليتوق إلينا اشتياقاً، فامتحنتنا الأيام، وحفرت الشهور والسنون مناسباتٍ تُرضي الخيال أحياناً، وتشعل فينا نور الوجود أحياناً، ولقاءات شكّلت في دواخلنا همّة، وحافزاً للوصول إلى القمّة. سمعنا القصص، والعبر قبل الميلاد، وقاطعنا الأساطير بعد الميلاد، وقرأنا أسباب الهجرة، وأرّخنا عصراً يوم استقبلت المدينة أعظم إنسان، ومنحته ميثاق الأمان... هكذا دُوِّن التاريخ قبل الميلاد وبعده، وقبل الهجرة، وبعد الهجرة، إلى أن صدر كتاب الإمارات بأعين عربيّة ليوثّق مرحلة تاريخيّة حديثة أجمع على تسميتها كل من أسهم في تأليف الكتاب؛ قبل الإمارات وبعد الإمارات. رحّب الكِتاب بالعرب المبدعين في أرض الإمارات، وألغى مفهوم الآخر، بوجودهم مكوّناً أساسياً لنهضة الإمارات فقال مُحَررا الكتاب؛ الشيخ سلطان سعود القاسمي، والبروفيسور عبد الخالق عبد الله: "الحضور العربيّ ضروري في المكوّن السكّاني الإماراتي، فهو رصيد ثقافيّ وحضاريّ لا يوازيه أيّ حضور سكّانيّ واجتماعيّ وثقافيّ آخر." تلعثمت مفاتيح كومبيوتري، وارتبكت من إحصاء ما تدفّق في الكتاب وفاض يميناً وإلى اليسار من حكمة لا تقدر استيعابها ولا حتّى إذا سألت "إي آي"؛ حكمة شكّلت رؤيا فظهر الوطن، شيخٌ يشير إلى سدّ في الجمهورية التي عاصمتها صنعاء، ويوصي بأنّه مصدر عودة نهضة البلاد ليؤكد على أهمية الزراعة، وشيخ يركن سيّارته في مكان ويؤكّد على أنّ مقدمتها في الشارقة، ونصفها الآخر في دبي ليرسّخ مفهوم وحدة الإمارات، ويزور من أسهموا في نهضة البلاد، ليواسيهم بما امتحنهم به الله. وشيخّ يخط في رمال الصحراء أوضح "باوربوينت" فيبني أهم ميناء، وشيخٌ يستقبل قائداً لبنانياً استثنائيّاً -رحمه الله- يريد أن يؤسس بلاده وفق نموذج الإمارات فيقاطعه الشيخ ليقول له أمام عدد كبير من الحضور الناس: إنّ بلادكم فيها كثير من الإيجابيات، وتصلح أن تكون نموذجاً في بعض القطاعات. ولا عجب من هذه الحكمة أن تشكل الإمارات، والتي دعتها إحدى الكاتبات مركز الرفاهية العالميةّ التي تحقق للإنسان الرضا الذاتي فتعينه على قبول ما يستحسنه ويفيده. القطيعة مع الذاكرة... حمل كُتّاب الإمارات بأعين عربية في طريقهم للوصول إلى الإمارات هموم الذاكرة، ووصايا الأم والأب، والرهانات المستقبلية السياسيّة، وأفكار لينين وستالين، وتهديدات القذائف، وأيديولوجيات، وطوائف، ليقول فيلسوف من أحد الكتّاب قبل لحظات الوصول إلى الإمارات، واصفاً الاحتضار المعنويّ: "أنا متخم بما كان عليّ أن أقوله ولم أستطع أن أقوله،" حتّى يعلنوا لحظة وصولهم عن قطيعة اختياريّة والذاكرة، بل ذكر أحد الكتاب أنّ الإمارات وهبته ولادة أخرى، وتاريخاً جديداً لمسيرته الفكريّة؛ فقال: "ربّما أنا الرجل الوحيد في العالم الذي ولد مرّتين: الأولى في شبرا بالقاهرة عام 1961، والثانية في دبي بالإمارات عام 1999،" لكنّ إحدى الكاتبات خشيت كثيراً على ذاكرتها أن تطير على حد تعبير السوريين "بيطيّر العقل" في إمارات لا يحمل الإنسان فيها همّاً إلا مهام الإنجاز، حتى أبدعت فيها فعبّرت عن دهشتها بالخضرة التي تنعم بها الصحراء، فقالت: "وكأنّ المدينة امتصت أشعة الشمس بكاملها وجعلت الشمس بلا شمس!" لتستثمرها في إحياء مساحات الخضرة على مدّ البصر، وهذا نهج إماراتي يستحقّ أن يدرّس... وتماماً كما استثمرت المبدعين فعبّر الكتّاب عن رضاهم على قلمهم الذي ما جفّ في هذه المدن العصرية التكنولوجيّة التي يحكمها قانون وتحميها الأخلاق، حتى الأمومة بدت مختلفة عند بعض الكاتبات في الإمارات فالطفل يعطي الأم وكما تعطيه وبالميزان، ولا مشكلة من الاعتذار منه إذا تأخّرت في عملها بعض الأوقات، ويبدو أنّ محمود درويش نسي الطفل عندما قال: "لا تعتذر إلا لأمّك،" فكانت مقالات الكتّاب تضجّ بالبنات والصبيان، والأمهات، والآباء حتّى أهتفَ لشجاعة بروفيسورة تقول: "علّمتني الإمارات كيف أقدّر زوجي،" وأطلب إليها أن تدّرب طالباتها وطلابها للوصول إلى هذا النموذج الصحّي الأسريّ، وأعلن أحد الكتّاب عن البدء بمشروع كتاب بعد لحظة من نشر الإمارات باعين عربيّة؛ لأنّه لم يكتف بالحديث عن الإمارات بمقال، وسيعنونه "الإمارات بلدي،" وامرأة عربيّة نفتخر بها، وصلت إلى قمة إيفيريست وتشرّفت بغرس علم الإمارات، وظهر صوت فلسطيني يبوح بحزم: "سأعيش في الإمارات إلى الأبد،" حينها راودني شعور غريب وبدأت تتشكّل في جغرافيتي ملامح البلاسيبو! إلى الأبد... حاول جلجامش أن يؤسس مفهوما للخلود في مدينة يحكمها البطش، ويقودها طاغية، ففشل، ليصوغ أحد الكتّاب مفهوماً جديداً للأبدية، وهو العيش المشترك ولا سيّما الإتيكيت الإماراتي؛ السلطة العليا في الدولة (السنع) الذي أفرز مفهوما جديداً للشيخوخة، بوصفها مرحلة من مراحل الحياة، فقال أحد المفكرين: "ولأنّ المدخل إلى مجتمع السنع سلس ومفتوح، فقد كوّنت فيه صداقات معتبرة أعتزّ بها وتضيف إلى معنى الحياة في الكهولة والشيخوخة أبعاداً وأعماقاً شاسعة." وظهرت الأبدية باستدامة الأفكار، وتدويرها فعبّر بعض الأساتذة وقال: "في تجربة كتابة الزوايا اليوميّة على مدى عشر سنوات تعلّمت فنّ التدوير المرن للأفكار والانطباعات والرؤى." وتمنّت بعض الكاتبات أن تربّي أحفادها في هذه الأرض (الإمارات) التي حافظت على تنشئة بناتها، وبها تفتخر، وبوصف الأم تهتمّ بالدرج الاجتماعيّ وتشكّله، فحمّلتها في بحوثي مسؤولية إعادة تشكيل صور الإنسان، وخصوصاً صورة الأب، وتقديمها للأطفال، "الآباء صور تخلقها الأمهات،" فتقلّدت بعضهّن درع المطالبة بالاستقرار الدائم في البلاد، وأخرى تنتظر مبادرة وطنية تخصّ من خدم الإمارات، فتكرمه للإقامة فيها وبالامتيازات التي تليق بالإنسان؛ لأنّ الإمارات شعارها "في الامتحان يكرم الإنسان أو يستبعد،" وبذلك نكون تخلّصنا من أن نلصق شعار الأبدية بأشخاص ونهتف لهم لساعات، فالأبديّة في الإمارات الاستمرارية بالإنجاز، ولربّما بدأت تتوضح صورة البلاسيبو في هذا المقال. مكاشفة... وسفراء وُلِد حرص الكُتّاب على الإمارات من حرصهم على عائلاتهم وذويهم، ولاسيّما أبناء الإمارات الذين ما استغنوا عن تقاليدهم وعاداتهم ولغتهم العربيّة، فتوجّهوا إلى التوثيق، والتدوين، والمبادرات؛ فبعضهم حذّر من انقراض اللغة العربية، وبعضهم عمل على تعريبها، وباحثة في الفكر العربيّ بادرت، وشجعت الأساتذة الإيطاليين على الكتابة باللغة العربية أسوة بمقولة الشيخ محمد بن راشد "لغتنا تحتاج إلى مبادرات لا محاضرات،" بعد أن استثمرتْ القوى الناعمة للإمارات العربية المتحدة، وهمّ أحد الكتّاب على توثيق الأغاني الشعبية الإماراتية ووصفها بحنجرة المكان، أمّا الأزياء فقد أطلقت إحدى الأكاديميات أول أرشيف رقمي للأزياء الإماراتية في بريطانيا ودعته بـــ "مبادرة زيّ". بعد أن أنجز مؤلّفو كتاب الإمارات بأعين عربية مقالاتهم، وأدلوا بأصواتهم، وكانوا شاهدا فكريّاً ووجدانياً على النهج الإماراتي العبقريّ، تنبّه أحد الأساتذة الأكاديميين لماهيّة هذا النهج الفريد الذي يتّبعه العربيّ في تنشئة أبنائه، وبناته، وهو النهج الخفي؛ أي السند الخفيّ الذي يستند إليه الإنسان وينعم، بل يحرّكه إلى خَطِّ الفكرة، وتحقيقها؛ ذلك أنّ هذه القوة الناعمة المتجذّرة في الفكر العربيّ يستوعبها الإنسان، ولا يحسن صوغها بمصطلح، فاستعار المقال مفهوم "البلاسيبو"، بوصفه علاجاً وهمياً فعّالاً، ويفوق العلاج الطبّي، وكذلك بدت الإمارات السند المعنوي والخفي بالأعين العربيّة. View this post on Instagram A post shared by Annahar (@annaharnews)

«الإمارات بأعين عربية».. 16 حكاية شخصية توثق نهضة الدولة
«الإمارات بأعين عربية».. 16 حكاية شخصية توثق نهضة الدولة

الإمارات اليوم

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

«الإمارات بأعين عربية».. 16 حكاية شخصية توثق نهضة الدولة

تحت عنوان «الإمارات بأعين عربية» شاركت 16 شخصية عربية تجربتها عن الحياة في الإمارات ونهضة الدولة، في الكتاب الذي أطلق في مكتبة محمد بن راشد، بالتعاون مع دار «كتّاب للنشر»، وبتحرير الشيخ سلطان سعود القاسمي، والدكتور عبدالخالق عبدالله، حضر حفل توقيع الكتاب رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، محمد أحمد المر، إلى جانب عدد من أعضاء مجلس الإدارة، كما شهد مشاركة واسعة من الأدباء والمثقفين والمهتمين. تجارب شخصية واستضافت المناسبة الشيخ سلطان سعود القاسمي، مؤسِّس ومالك مؤسسة بارجيل للفنون، والأكاديمي الدكتور عبدالخالق عبدالله، في جلسة حوارية حول التجربة الإماراتية في النهضة المستدامة، أدارها الكاتب جمال الشحي، ولفتا إلى أن فكرة الكتاب جاءت نتيجة نقاشات مستمرة حول الحاجة لتوثيق التجارب الشخصية مع الدولة، وأن الكتاب يقدم صورة حقيقية لدولة الإمارات بعيون شخصيات عربية عاشت في الدولة على فترات متعددة وشهدت النهضة الشاملة، وأشارا إلى أن التجارب الفردية لهذه الشخصيات كانت مليئة بالمشاعر الإيجابية، وعكست بقوة خصوصية المجتمع الإماراتي وقدرته على استيعاب الثقافات المختلفة، وأن كل إنسان يجد فرصته هنا، سواء كان في مجال العمل أو الإبداع، حيث إن الدولة تفتح أبوابها للطموحين، وأوضح المؤلفان أن الكتاب يشكل مشروعاً ثقافياً يؤصل المعرفة ويسلط الضوء على التنوع الثقافي والاجتماعي في الدولة. صورة الشعوب وشهدت الجلسة مداخلة لرئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، محمد المر، استذكر زيارته لولاية كيرلا الهندية لمحل تحف وهدايا من دولة الإمارات، مشيراً إلى أن صاحب المحل، الذي تحدث العربية باللهجة الإماراتية، عاش في دولة الإمارات لمدة 40 عاماً، عمل خلالها في شرطة دبي وتجارة الأقمشة، وتابع أن هذا الشخص جلب العديد من القطع التراثية من دولة الإمارات إلى كيرلا، وعرضها في متجره مع موسيقى وأغانٍ إماراتية، وأكد أن هذا النموذج يمثل قصص آلاف المقيمين وإقامتهم في الدولة، وإسهاماتهم في نقل الثقافة العربية إلى مجتمعاتهم بعد عودتهم لأوطانهم. كما تحدث عن دور الأدب في تقديم صورة عن الشعوب، مستشهداً بتجربته الشخصية في مجموعته القصصية «دبي تيلز»، وأكد على أن الأدب يشكل نافذة لفهم المجتمعات، كما فعلت أعمال أدبية عالمية مثل تولستوي ودوستويفسكي وديكنز ونجيب محفوظ في تقديم صور دقيقة عن مجتمعاتهم، وأشار إلى أن الدراما والسينما تسهمان أيضاً في تعريف العالم بالمجتمعات الأخرى، كما حدث مع المجتمع المصري والسوري والتركي، كما دعا إلى تنمية المواهب المحلية في مجالات الكتابة والإخراج والتمثيل لإنتاج أعمال درامية ناضجة تعكس التنوع والديناميكية في المجتمع وعلاقاته مع المقيمين والشعوب الأخرى. واختتمت الفعالية بالإشارة إلى أن الكتاب يمثل بداية لمسار طويل من التوثيق والتأريخ في دولة الإمارات، التي تجسد قصة إنسانية تمزج التعايش والتسامح، وبيئة ملهمة للنجاح، مع ضرورة توسيع هذا المشروع ليشمل تجارب أوسع وأكثر تنوعاً من مختلف الفئات الاجتماعية. لكل كاتب قصته الخاصة وعن خصوصية هذا الكتاب، تحدث الشيخ سلطان سعود القاسمي لـ«الإمارات اليوم» قائلاً: «هو كتاب يسرد روايات وتجارب 16 شخصية أقاموا في الإمارات في فترات مختلفة، وأهميته أنه يمنح الفرصة للإخوة العرب الذين أقاموا في الإمارات وأثروا الدولة بتجربتهم ووجودهم، بأن يقوموا بمشاركة رواياتهم مع الآخرين، ولكل كاتب قصته الخاصة التي يمكن التعرف من خلالها إلى الإمارات»، وحول القصص التي استوقفته في الكتاب أشار إلى أنه استمتع بقراءة الكتاب وما يحمله من لحظات لطيفة عاشها العرب لدى سماعهم للمرة الأولى كلمات إماراتية، كأسامي السمك باللهجة الإماراتية، أو بعض المفردات، وما شهدته هذه الحكايات من مواقف جميلة. صورة الإمارات من جهته أشار الدكتور عبدالخالق عبدالله إلى أن «الكتاب توثيقي، وتبلورت فكرته بلقاء مع سلطان سعود القاسمي، إذ فكرنا بهذا المشروع التأليفي المشترك، وبعد وضع الفكرة انتقلنا إلى المرحلة الثانية لاختيار المساهمين في هذا المشروع»، ولفت عبدالله إلى أنه تم طرح سؤال واحد على الكتاب المشاركين بهذا الكتاب، هو: كيف تبدو صورة الإمارات لدى الأشقاء العرب الذين عاشوا في الإمارات؟ ونوه إلى أن هذا السؤال لاقى الكثير من الترحيب والإقبال، وكأن الجميع كان يتوقع أو ينتظر هذه المناسبة، ليعبر عن حبه للإمارات، وقد أرسل الكتّاب مساهماتهم التي انطوت على الكثير من الحب والعشق للبلد، وأشار إلى أن الإمارات تطورت على مدى 50 سنة، وهذا التطور نشهده في الكتاب وفي تجارب من كتبوا قصصهم، كما أن بعضهم أسهموا بصنع هذا التطور والنجاح، فالإنسان في الإمارات تغير، والمجتمع لم يعد تقليدياً أيضاً، ولا يمكن التحدث عن دبي كمدينة تقليدية، وشدد على أن القصص أجمعت على أن أهل الإمارات يتسمون بالتواضع، كما أنهم وجدوا أن الإمارات بلد يحترم جميع زواره، وأن الإمارات منحتهم جميعاً الفرصة للنجاح. كُتّاب مشاركون عرض خلال حفل إطلاق الكتاب، فيديو قصير شارك فيه مجموعة الكتّاب، الذين أسهموا بمقالاتهم ورؤاهم في كتاب «الإمارات بأعين عربية»، لتسليط الضوء على تجربتهم وانطباعاتهم عن دولة الإمارات، حيث عبّر كل منهم عن امتنانه الكبير للفرص التي أتاحتها لهم الدولة ودورها المحوري على صعيد المنطقة والعالم العربي في قيادة النهضة، كونها نموذجاً متفرداً للتقدم وصناعة الإنسان. والكتاب المشاركون في الكتاب هم: الدكتورة ريم طارق المتولي، والدكتور رضوان السيد، والإعلامية منتهى الرمحي، وناصر عراق، والدكتورة نجوى بن شتوان، والدكتور إسماعيل البشري، والدكتورة لجين بيطار، والدكتور أحمد برقاوي، وسوزان الهوبي، والدكتور محمد عايش، والدكتورة عفاف البطانية، والدكتور عمر عبدالعزيز، والدكتورة مايا أبوظهر، وعامر طهبوب، ومؤيد الشيباني، والدكتورة نجاة سعيد. محمد المر: . الأدب يشكل نافذة لفهم المجتمعات كما فعلت أعمال أدبية عالمية مثل تولستوي ودوستويفسكي وديكنز ونجيب محفوظ في تقديم صور دقيقة عن مجتمعاتهم. سلطان سعود القاسمي: . أهمية الكتاب أنه يمنح الفرصة للإخوة العرب الذين أقاموا في الإمارات وأثروا الدولة بتجربتهم ووجودهم بأن يقوموا بمشاركة رواياتهم مع الآخرين. عبدالخالق عبدالله: . القصص أجمعت على أن أهل الإمارات يتسمون بالتواضع، كما أنهم وجدوا أن الإمارات بلد يحترم جميع زواره، ومنحتهم جميعاً الفرصة للنجاح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store