logo
#

أحدث الأخبار مع #سلطانعادل

برأسية هزاع فيصل.. «الأبيض» إلى مونديال الناشئين 2025
برأسية هزاع فيصل.. «الأبيض» إلى مونديال الناشئين 2025

صحيفة الخليج

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

برأسية هزاع فيصل.. «الأبيض» إلى مونديال الناشئين 2025

صعد منتخب الإمارات للناشئين لكرة القدم إلى دور ربع النهائي من كأس آسيا للناشئين تحت 17 عاماً 2025 وبالتالي إلى مونديال قطر بعد تعادله المثير مع فيتنام 1-1 أمس الخميس في المباراة التي أقيمت بين المنتخبين على استاد مدينة الملك فهد الرياضية في الطائف، ضمن الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة الثانية. ويلعب منتخبنا في الدور المقبل من كأس آسيا مع منتخب أوزبكستان. وبعدما كان منتخب الإمارات خارج حسبة الصعود إلى المونديال والتأهل إلى دور ربع النهائي لتأخره 0-1 حتى الدقيقة 87، وضع هزاع ابن نجم العين السابق فيصل علي الكرة برأسه في شباك فيتنام وسط فرحة مجنونة من لاعبي «الأبيض». وذكر هدف هزاع فيصل جماهير «الأبيض» بهدف سلطان عادل لمنتخب الإمارات الأول في شباك كوريا الشمالية والذي أهدى منتخبنا الفوز 2-1 وفرصة أكبر في تصفيات مونديال 2026، وذلك أن اللاعبين سجلا بالرأس وبطريقة فدائية، حيث كان هزاع مهدداً بالتعرض لإصابة بالغة ورغم ذلك أصر على التسجيل بطريقة فدائية. وبعد المباراة حدث لغط كبير في ما إذا كان منتخب الإمارات تأهل أو لا، ولاسيما أن ثلاثة منتخبات تساوت في نفس الرصيد في المجموعة الثانية، وهي اليابان والإمارات واليابان ولكل منها 4 نقاط، وتفوقت اليابان بفارق الأهداف لفوزها على «الأبيض» في الجولة الأولى 4-1، في حين تفوق منتخبنا على أستراليا بفارق اللعب النظيف. وثمن الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم جهود جميع من عمل إلى إعداد أبيض الناشئين بالصورة التي مكنّته من تحقيق أهدافه.وعبّر رئيس الاتحاد عن سعادته بولادة جيل جديد من اللاعبين الموهوبين الذين سيكونوا من الركائز الأساسية للمنتخبات الوطنية،وقال : اتحاد كرة القدم سيُوفر أفضل الظروف لمنتخب الناشئين من أجل الاستعداد الملائم لكأس العالم.

نقاد يرشحون كوزمين وميلوش لقيادة منتخب الإمارات في مباريات الحسم بتصفيات المونديال
نقاد يرشحون كوزمين وميلوش لقيادة منتخب الإمارات في مباريات الحسم بتصفيات المونديال

صحيفة الخليج

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

نقاد يرشحون كوزمين وميلوش لقيادة منتخب الإمارات في مباريات الحسم بتصفيات المونديال

متابعة:علي نجم أبقى هدف سجل بـ«الرأس والدم والروح» عبر سلطان عادل في الدقيقة الثامنة من الوقت المحتسب بدل عن الضائع في شباك كوريا الشمالية آمال منتخب الإمارات الوطني لكرة القدم قائمة في التأهل المباشر إلى مونديال 2026، بعدما كادت تتلاشى بفعل أسوأ أداء قدمه «الأبيض» منذ فترة ليست بقصيرة وبقي متعادلاً 1-1 مع متذيل ترتيب المجموعة الأولى والذي خسر الخميس الماضي، أمام قطر 1-5 حتى الدقيقة 90+8، قبل أن يأتي الفرج بالفوز 2-1 برأسية ولا أروع من اللاعب سلطان عادل الذي كان ينزف بعد تعرضه لإصابة بالغة في رأسه. هذا الفوز رفع رصيد الإمارات إلى 13 نقطة بفارق 4 نقاط عن أوزبكستان وصيفة المجموعة الأولى، حيث يتأهل مباشرة إلى المونديال أول وثاني المجموعة في حين يذهب الثالث والرابع إلى الملحق. وضمن منتخب الإمارات نيل المركز الرابع على الأقل، لكنه يتطلع إلى التأهل المباشر عبر المركز الثاني، وهذا ما سيعمل عليه الاتحاد الإماراتي لكرة القدم الذي كان من أول قراراته إقالة مدربه «الأبيض» البرتغالي باولو بينتو الذي فشل في ترك أي بصمة بعد سنتين من عمله، وذكرت مصادر عدة أن الاتجاه سيكون نحو مدرب ينشط في دوري أدنوك للمحترفين، لأنه الأكثر اطلاعاً على مستويات اللاعبين. وكان لافتاً أن قرار اتحاد الإمارات لكرة القدم بإقالة بينتو والذي تم الإعلان عنه بعد 8 ساعات فقط من نهاية المباراة أمام كوريا الشمالية، جاء برداً وسلاماً على جماهير الأبيض التي رفعت عبر منصة «إكس» وسم «إقالة بينتو مطلب». وجاء القرار الذي صدر الساعة الثامنة من صباح أمس الأربعاء، ليكون بمنزلة «نهاية حقبة»، بعدما صبر المسؤولون على المدرب البرتغالي طويلاً، وبعدما منح كل شيء حتى يصنع منتخباً يحسب له ألف حساب. حسابات معقدة مما لا شك فيه أن حسابات التأهل المباشر ستكون صعبة، حيث يتوجب على «الأبيض» الفوز في مباراتي يونيو/حزيران المقبل أمام أوزبكستان وقيرغزستان، مقابل عدم فوز المنتخب الأوزبكي على قطر في جولة الختام في طشقند. ورأى عبد الرحمن محمد نجم منتخبنا الوطني السابق والذي شارك في مونديال 1990 أن قرار إقالة المدرب البرتغالي إيجابي على صعيد الحالة التي وصل إليها المنتخب خلال فترة تولي تدريب بينتو للمنتخب. وقال: القرار إيجابي، لكنه سلبي أيضاً باعتبار أن إدارة الاتحاد صبرت كثيراً على المدرب، ومنح الكثير من الفرص وتجديد الثقة ما لم يحظ به مدرب من قبل، من دون أن يصنع بصمة، أو يترك أثراً فنياً. وتابع: لقد توفرت للمدرب كل المقومات التي تساعد على النجاح، وترك اتحاد الكرة للمدرب فرصة تحديد فترات التجمع، وهوية اللاعبين الذين يريدهم أو الذين يبعدهم عن قائمة المنتخب، من دون تدخل، إلى جانب ضم لاعبين أجانب ومقيمين يشكلون اليوم العمود الفقري للمنتخب. وسأل عبد الرحمن: ماذا استفدنا من كل ذلك؟ ليرد بالقول لا شيء. ومضى يقول: لقد طفح الكيل، من المدرب وطريقة التعامل وأسلوب اللعب والخيارات الفنية، والعشوائية التي ميزت فترته مع المنتخب، حيث لا يمكن أن تتقبل وأنت تحب دولة الإمارات ومنتخب الإمارات وكرة الإمارات أن يكون منتخب بلادك بتلك الصورة التي قدمها أمام إيران في طهران، أو أمام منتخب كوريا الشمالية المتواضع. وعلى نفس الدرب، سار إسماعيل راشد مدافع منتخبنا الوطني السابق ومدير الأبيض الأسبق مع رأي عبد الرحمن محمد، بأن القرار إيجابي، وكان يجب أن يكون في يناير/كانون الثاني الماضي، بعد انتهاء مشاركة الأبيض في خليجي 26. واعترف إسماعيل راشد أن دورينا يضم مدربين على مستويات عالية، وهناك أكثر من اسم يمكن أن يكون مؤهلاً لتولي تدريب الأبيض. ومضى يقول: في حال قرر مسؤولو اتحاد الكرة عدم المغامرة بالبحث عن مدرب لا يعرف الكرة الإماراتية، أو لم يسبق له العمل في المنطقة، فإن في دورينا قائمة مميزة من المدربين أصحاب الكفاءة والخبرة والحنكة الكروية التي تساعدهم على النجاح مع الأبيض. ويبرز في قائمة المدربين الذين يمتلكون الكفاءة في تولي تدريب المنتخب الروماني كوزمين مدرب الشارقة الحالي، والمغربي حسين عموته مدرب الجزيرة الحالي والذي صنع ربيع الكرة الأردنية في النهائيات الآسيوية الأخيرة، وفرهاد مجيدي المدرب الواعد الذي صنع بصمة مع كلباء ومع البطائح، ويمتلك خبرة كبيرة في ملاعبنا، إلى جانب الصربي ميلوش الذي حقق مع الوصل الثنائية التاريخية في الموسم الماشي، والهولندي شرودر مدرب النصر الحالي والعين السابق. ويعد عبد الرحمن محمد من جهته أن كوزمين قد يكون المرشح الأوفر حظاً لهذه المهمة في الوقت الراهن، فهو مدرب كفء، تكتيكي بامتياز، على الرغم من الطابع الدفاعي الذي يعتمد عليه، والذي قد يكون مبالغ بعض الشيء. ومضى يقول: لدينا مدربين من مدارس كروية مميزة، الكرة الشاملة مع شرودر، والتكتيكي مع ميلوش، وعموته صاحب التجربة العربية والآسيوية والمحلية. وتابع: في ظل تأخر قرار الإقالة، وبسبب قرب موعد الجولتين الحاسمتين، أرى أن التعاقد مع مدرب من داخل الدولة قد يكون الخيار الأمثل، يجب أن نبحث حالياً عن مدرب يخدم المنظومة ويتماشى مع قيمة ونوعية اللاعبين الحاليين في تشكيلة الأبيض. ويقول إسماعيل راشد من جهته، أن المنتخب اليوم بحاجة إلى مدرب يعرف كيفية تسخير كل الإمكانات من أجل إيجاد منتخب بشخصية فنية بعد «العشوائية الكروية» التي عرفناها مع بينتو. وقال: الكثير من الملاحظات تحدث عنها كل المراقبين، وأعتقد أن سياسة الصبر التي اعتمدها اتحاد اللعبة، كانت من أجل تأمين الاستقرار الفني، وعدم الدخول في دوامة الإقالات السريعة، اليوم بلغ السيل الزبى، والأبيض بحاجة إلى مدرب جديد. وتابع: الأمل قائم بلغة الأرقام، لكن ما شاهدناه لا يمنح الكثير من التفاؤل.. لذا نأمل أن يكون التغيير إيجابياً، وأن يتم اختيار المدرب الأنسب في الفترة الحالية، ولا يجب أن نتردد في اللجوء إلى مدرب من داخل دورينا، هناك مدربين بقامات فنية عالية يبرز منهم الروماني كوزمين الذي قد يكون «رجل المرحلة» في الفترة القادمة.

«الأبيض» يواجه «3 سيناريوهات».. أحلاها مر
«الأبيض» يواجه «3 سيناريوهات».. أحلاها مر

الإمارات اليوم

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الإمارات اليوم

«الأبيض» يواجه «3 سيناريوهات».. أحلاها مر

حافظ المنتخب الوطني لكرة القدم على حظوظه «الصعبة» قائمة في التأهل مباشرة لكأس العالم 2026، بعدما حقق فوزاً مهماً، أول من أمس، جاء بشق الأنفس على المنتخب الكوري الشمالي 2- 1، رافعاً رصيده إلى 13 نقطة، وذلك ضمن الجولة الثامنة لحساب المجموعة الأولى، علماً بأن المنتخب الإيراني متصدر المجموعة تأهل رسمياً للمونديال، بعدما رفع رصيده إلى 20 نقطة. وعزز من فرص المنتخب في التأهل المباشر للمونديال تعثر المنتخب الأوزبكي بالتعادل مع إيران 2-2 في الجولة ذاتها، وكذلك خسارة قطر أمام قيرغيزستان بثلاثة أهداف مقابل هدف، ليتجمد رصيد العنابي القطري عند 10 نقاط في المركز الرابع. وبات مفتاح تأهل المنتخب المباشر يعتمد على نتائج الآخرين وبالتالي سيواجه أكثر من «سيناريو» أحلاها مر، إذ عليه الفوز في مباراتيه المتبقيتين أمام كل من أوزبكستان وقيرغيزستان على التوالي في الجولتين التاسعة و10، ليرفع رصيده إلى 19 نقطة مقابل خسارة أوزبكستان مباراتيها المتبقيتين أمام الإمارات وقطر، وقد تحسم الأهداف أيضاً بطاقة التأهل الثانية عن المجموعة الأولى، في حالة فوز المنتخب الإماراتي على أوزبكستان وقيرغيزستان، وتعادل أوزبكستان مع قطر، ووقتها سيرفع المنتخبان الإماراتي والأوزبكي رصيدهما إلى 19 نقطة، علماً أن أفضلية الأهداف حتى الجولة الثامنة لمصلحة الأبيض بتسجيله 14 هدفاً، فيما استقبلت شباكه سبع أهداف، في حين أن أوزبكستان سجل 11 هدفاً واستقبلت شباكه سبع أهداف. وسيكون المنتخب خارج سباق المنافسة على بطاقة التأهل مباشرة، حتى لو فاز في آخر مباراتين له في التصفيات في حال فاز المنتخب الأوزبكي على قطر في الجولة الأخيرة، إذ سيرفع رصيده إلى 20 نقطة والأبيض 19 نقطة، ليبقى أمله الوحيد هو التأهل عبر الملحق الذي سيكون أكثر صعوبة من هذه التصفيات ولديه «قصة مختلفة»، ويتأهل مباشرة من تصفيات كأس العالم المنتخبان صاحبا المركزين الأول والثاني في كل مجموعة، بينما يخوض صاحبا المركزين الثالث والرابع مرحلة إضافية من التصفيات. ورغم أن المباراة كشفت الكثير من الخلل ونقاط الضعف في المنتخب خصوصاً على صعيد المنظومة الدفاعية، ما نتج عن ذلك هدف التعادل للمنتخب الكوري «43» من كرة عرضية سددها كيم يو في مرمى الحارس خالد عيسى، دون أن تجد التغطية الدفاعية الجيدة، ورغم ذلك فقد تمكن المنتخب في نهاية المطاف من حسم اللقاء لمصلحته بعدما نجح اللاعب البديل سلطان عادل في تسجيل الهدف الثاني. المنتحب حقق الأهم في هذه المباراة، لكن بدا واضحاً أنه بحاجة أيضاً إلى عمل كبير من قبل الجهاز التدريبي لتحضيره بشكل جيد للمباراتين الأخيرتين في هذه التصفيات، أمام أوزبكستان وقيرغيزستان توالياً في الخامس والعاشر من يونيو المقبل. وتبرز عوامل فنية عدة وراء فوز المنتحب على كوريا تمثلت في رغبة وإصرار لاعبي المنتخب في حسم المباراة، وصحوة اللاعبين في آخر لحظة، بجانب تألق المهاجم البديل سلطان عادل صاحب هدف الفوز الثمين من تسديدة رأسية في الوقت المحتسب بدلاً من الضائع «90+ 10»، رغم إكماله المباراة وهو يعاني إصابة في الرأس، إضافة إلى تألق الحارس خالد عيسى الذي أنقذ مرماه من أكثر من فرصة محققة للمنتخب الكوري، كان أبرزها تسديدة كوك تشول الصاروخية «49»، إضافة إلى الهدف المبكر الذي سجله اللاعب ليما «5» ومنح المنتخب الأفضلية في المباراة، فضلاً عن التدخلات الإيجابية التي قام بها مدرب المنتخب، من بينها إشراك ليما أساسياً، والمغامرة بإشراك سلطان عادل بدلاً من جوناتاس سانتوس «46»، وهو التبديل الأول للمنتخب في المباراة، فيما حلّ يحيى الغساني بديلاً عن لوان بيريرا «65». ومن العوامل المهمة أيضاً أن المدرب بينتو قام بتغيير طريقة اللعب التي لعب بها المنتخب أمام إيران في المباراة السابقة، التي اعتمد خلالها على أسلوب 5- 4-1، إلى 4-2- 3-1 في مباراة كوريا الشمالية. وشهدت كذلك التشكيلة الأساسية للمنتخب تغييرات كبيرة عن تلك التي كان قد خاض بها مباراته السابقة أمام إيران، وطالت التغييرات أربعة لاعبين هم: خليفة الحمادي وخالد الظنحاني ويحيى الغساني وماكنزي هانت، وأشرك بدلاً منهم ماركوس ميلوني ولوان بيريرا وفابيو دي ليما. وشهد الخط الخلفي تغييرات بمشاركة ماركوس ميلوني بدلاً من خالد الظنحاني، وقام بينتو كذلك بإشراك حارب عبدالله في الخط الخلفي، بدلاً من خليفة الحمادي، وفي الوسط شارك كل من لوان بيريرا وليما بدلاً من ماكنزي هانت ويحيى الغساني. في المقابل، فإن هناك العديد من النقاط السلبية التي كشفتها المباراة، فقد عانى الأبيض في أغلب فترات اللعب من مشكلات دفاعية وهجومية عدة، وغاب التركيز والتنظيم مع تراجع عام في اللياقة البدينة وافتقاد اللاعبين للروح القتالية وعدم الانسجام، كما لم يستغل المنتخب تقدمه في المباراة بهدف مبكر، بزيادة غلته من الأهداف تحديداً في الشوط الأول، بل سمح للمنتخب الكوري بالوصول إلى شباكه وتسجيل هدف التعادل، ما أربك ذلك حسابات الأبيض وصعّب من مهمته في الشوط الثاني، قبل أن ينقذ سلطان عادل الموقف بالهدف الثاني في الوقت بدل الضائع. كما بدا واضحاً عدم معرفة المدرب بقدرات اللاعبين الحقيقية واعتماده أسلوب التجريب في كل مباراة من خلال التغييرات المستمرة التي يجريها، ما تسبب أيضاً في ضياع الهوية الكروية للمنتخب واللعب بتشكيلة جديدة في كل مباراة. «سيناريوهات» التأهل • فوز المنتخب أمام أوزبكستان وقيرغيزستان في آخر جولتين، مقابل خسارة أوزبكستان أمام قطر. • قد تحسم الأهداف أيضاً بطاقة التأهل الثانية، في حالة فوز المنتخب الإماراتي على أوزبكستان وقيرغيزستان، وتعادل أوزبكستان مع قطر. • المنتخب سيكون خارج سباق التأهل مباشرة، حتى لو فاز في آخر مباراتين له في التصفيات، في حال فاز المنتخب الأوزبكي على قطر.

فوز ثمين للإمارات وصعب لعمان بتصفيات كأس العالم 2026
فوز ثمين للإمارات وصعب لعمان بتصفيات كأس العالم 2026

إيطاليا تلغراف

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • إيطاليا تلغراف

فوز ثمين للإمارات وصعب لعمان بتصفيات كأس العالم 2026

نشر في 26 مارس 2025 الساعة 8 و 29 دقيقة إيطاليا تلغراف سجل سلطان عادل هدفا في الوقت المحتسب بدل الضائع ليقود الإمارات لفوز ثمين 2-1 على مضيفتها كوريا الشمالية على ملعب الأمير فيصل بن فهد في الرياض ضمن الجولة الثامنة للمجموعة الأولى من الدور الثالث للتصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم لكرة القدم 2026 الثلاثاء. وقلصت الإمارات الفارق مع أوزبكستان صاحبة المركز الثاني إلى 4 نقاط، بعدما اقتنصت إيران إحدى البطاقات المؤهلة مباشرة لكأس العالم بتعادلها 2-2 مع أوزبكستان. وتتصدر إيران المجموعة الأولى برصيد 20 نقطة متقدمة على أوزبكستان بفارق 3 نقاط وتأتي الإمارات في المركز الثالث برصيد 13نقطة بينما تتذيل كوريا الشمالية الترتيب بنقطتين فقط. وافتتح فابيو ليما ثنائية الإمارات في الدقيقة الخامسة بعد سلسلة من التمريرات السريعة لينفرد بمرمى كانج جو-هيوك حارس مرمى كوريا الشمالية إثر تمريرة من كايو لوكاس، لكن الحارس تصدى لمحاولة ليما، غير أنه تابعها بسهولة في الشباك. وقبل نهاية الشوط الأول، أدرك كيم يو-سونغ التعادل لأصحاب الأرض بعدما هز الشباك بضربة رأس إثر تمريرة عرضية من ركلة ركنية. وفي الدقيقة الثامنة من الوقت المحتسب بدل الضائع، سجل عادل هدف الفوز بعدما استغل تمريرة عرضية متقنة من حارب عبد الله، حوّلها عادل بضربة رأس في شباك جو-هيوك لتصبح النتيجة 2-1. عُمان تقتنص انتصارا صعبا من الكويت اقتنص منتخب عُمان انتصارا صعبا (1-0) على مضيفه منتخب الكويت ضمن الجولة الثامنة من منافسات المجموعة الثانية. ورفعت عُمان رصيدها إلى 10 نقاط في المركز الرابع بفارق 6 نقاط خلف كوريا الجنوبية المتصدرة التي تعادلت 1-1 مع الأردن، ثاني المجموعة. وتجمد رصيد منتخب الكويت عند 5 نقاط ليحتل المركز السادس والأخير بالمجموعة خلف فلسطين التي فازت على العراق 2-1 ضمن الجولة ذاتها. افتتح عصام الصبحي التسجيل لعُمان في الدقيقة 56 من زمن اللقاء الذي أقيم على ملعب جابر الأحمد الدولي بالكويت إثر تمريرة عرضية من هيثم الحارثي قابلها الصبحي بضربة رأس قوية في الشباك. ويتأهل أول فريقين من المجموعات الآسيوية الثلاث بالدور الثالث من التصفيات مباشرة إلى نهائيات كأس العالم في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، بينما تنتقل الدول التي تحتل المركزين الثالث والرابع للدور الرابع من التصفيات في أكتوبر/تشرين الأول المقبل. المصدر : وكالات

رياضة : نقاد يرشحون كوزمين وميلوش لقيادة منتخب الإمارات في مباريات الحسم بتصفيات المونديال
رياضة : نقاد يرشحون كوزمين وميلوش لقيادة منتخب الإمارات في مباريات الحسم بتصفيات المونديال

نافذة على العالم

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • نافذة على العالم

رياضة : نقاد يرشحون كوزمين وميلوش لقيادة منتخب الإمارات في مباريات الحسم بتصفيات المونديال

الأربعاء 26 مارس 2025 04:00 مساءً نافذة على العالم - متابعة:علي نجم أبقى هدف سجل بـ«الرأس والدم والروح» عبر سلطان عادل في الدقيقة الثامنة من الوقت المحتسب بدل عن الضائع في شباك كوريا الشمالية آمال منتخب الإمارات الوطني لكرة القدم قائمة في التأهل المباشر إلى مونديال 2026، بعدما كادت تتلاشى بفعل أسوأ أداء قدمه «الأبيض» منذ فترة ليست بقصيرة وبقي متعادلاً 1-1 مع متذيل ترتيب المجموعة الأولى والذي خسر الخميس الماضي، أمام قطر 1-5 حتى الدقيقة 90+8، قبل أن يأتي الفرج بالفوز 2-1 برأسية ولا أروع من اللاعب سلطان عادل الذي كان ينزف بعد تعرضه لإصابة بالغة في رأسه. هذا الفوز رفع رصيد الإمارات إلى 13 نقطة بفارق 4 نقاط عن أوزبكستان وصيفة المجموعة الأولى، حيث يتأهل مباشرة إلى المونديال أول وثاني المجموعة في حين يذهب الثالث والرابع إلى الملحق. وضمن منتخب الإمارات نيل المركز الرابع على الأقل، لكنه يتطلع إلى التأهل المباشر عبر المركز الثاني، وهذا ما سيعمل عليه الاتحاد الإماراتي لكرة القدم الذي كان من أول قراراته إقالة مدربه «الأبيض» البرتغالي باولو بينتو الذي فشل في ترك أي بصمة بعد سنتين من عمله، وذكرت مصادر عدة أن الاتجاه سيكون نحو مدرب ينشط في دوري أدنوك للمحترفين، لأنه الأكثر اطلاعاً على مستويات اللاعبين. وكان لافتاً أن قرار اتحاد الإمارات لكرة القدم بإقالة بينتو والذي تم الإعلان عنه بعد 8 ساعات فقط من نهاية المباراة أمام كوريا الشمالية، جاء برداً وسلاماً على جماهير الأبيض التي رفعت عبر منصة «إكس» وسم «إقالة بينتو مطلب». وجاء القرار الذي صدر الساعة الثامنة من صباح أمس الأربعاء، ليكون بمنزلة «نهاية حقبة»، بعدما صبر المسؤولون على المدرب البرتغالي طويلاً، وبعدما منح كل شيء حتى يصنع منتخباً يحسب له ألف حساب. حسابات معقدة مما لا شك فيه أن حسابات التأهل المباشر ستكون صعبة، حيث يتوجب على «الأبيض» الفوز في مباراتي يونيو/حزيران المقبل أمام أوزبكستان وقيرغزستان، مقابل عدم فوز المنتخب الأوزبكي على قطر في جولة الختام في طشقند. ورأى عبد الرحمن محمد نجم منتخبنا الوطني السابق والذي شارك في مونديال 1990 أن قرار إقالة المدرب البرتغالي إيجابي على صعيد الحالة التي وصل إليها المنتخب خلال فترة تولي تدريب بينتو للمنتخب. وقال: القرار إيجابي، لكنه سلبي أيضاً باعتبار أن إدارة الاتحاد صبرت كثيراً على المدرب، ومنح الكثير من الفرص وتجديد الثقة ما لم يحظ به مدرب من قبل، من دون أن يصنع بصمة، أو يترك أثراً فنياً. وتابع: لقد توفرت للمدرب كل المقومات التي تساعد على النجاح، وترك اتحاد الكرة للمدرب فرصة تحديد فترات التجمع، وهوية اللاعبين الذين يريدهم أو الذين يبعدهم عن قائمة المنتخب، من دون تدخل، إلى جانب ضم لاعبين أجانب ومقيمين يشكلون اليوم العمود الفقري للمنتخب. وسأل عبد الرحمن: ماذا استفدنا من كل ذلك؟ ليرد بالقول لا شيء. ومضى يقول: لقد طفح الكيل، من المدرب وطريقة التعامل وأسلوب اللعب والخيارات الفنية، والعشوائية التي ميزت فترته مع المنتخب، حيث لا يمكن أن تتقبل وأنت تحب دولة الإمارات ومنتخب الإمارات وكرة الإمارات أن يكون منتخب بلادك بتلك الصورة التي قدمها أمام إيران في طهران، أو أمام منتخب كوريا الشمالية المتواضع. قرار إيجابي وعلى نفس الدرب، سار إسماعيل راشد مدافع منتخبنا الوطني السابق ومدير الأبيض الأسبق مع رأي عبد الرحمن محمد، بأن القرار إيجابي، وكان يجب أن يكون في يناير/كانون الثاني الماضي، بعد انتهاء مشاركة الأبيض في خليجي 26. واعترف إسماعيل راشد أن دورينا يضم مدربين على مستويات عالية، وهناك أكثر من اسم يمكن أن يكون مؤهلاً لتولي تدريب الأبيض. ومضى يقول: في حال قرر مسؤولو اتحاد الكرة عدم المغامرة بالبحث عن مدرب لا يعرف الكرة الإماراتية، أو لم يسبق له العمل في المنطقة، فإن في دورينا قائمة مميزة من المدربين أصحاب الكفاءة والخبرة والحنكة الكروية التي تساعدهم على النجاح مع الأبيض. ويبرز في قائمة المدربين الذين يمتلكون الكفاءة في تولي تدريب المنتخب الروماني كوزمين مدرب الشارقة الحالي، والمغربي حسين عموته مدرب الجزيرة الحالي والذي صنع ربيع الكرة الأردنية في النهائيات الآسيوية الأخيرة، وفرهاد مجيدي المدرب الواعد الذي صنع بصمة مع كلباء ومع البطائح، ويمتلك خبرة كبيرة في ملاعبنا، إلى جانب الصربي ميلوش الذي حقق مع الوصل الثنائية التاريخية في الموسم الماشي، والهولندي شرودر مدرب النصر الحالي والعين السابق. ويعد عبد الرحمن محمد من جهته أن كوزمين قد يكون المرشح الأوفر حظاً لهذه المهمة في الوقت الراهن، فهو مدرب كفء، تكتيكي بامتياز، على الرغم من الطابع الدفاعي الذي يعتمد عليه، والذي قد يكون مبالغ بعض الشيء. ومضى يقول: لدينا مدربين من مدارس كروية مميزة، الكرة الشاملة مع شرودر، والتكتيكي مع ميلوش، وعموته صاحب التجربة العربية والآسيوية والمحلية. وتابع: في ظل تأخر قرار الإقالة، وبسبب قرب موعد الجولتين الحاسمتين، أرى أن التعاقد مع مدرب من داخل الدولة قد يكون الخيار الأمثل، يجب أن نبحث حالياً عن مدرب يخدم المنظومة ويتماشى مع قيمة ونوعية اللاعبين الحاليين في تشكيلة الأبيض. ويقول إسماعيل راشد من جهته، أن المنتخب اليوم بحاجة إلى مدرب يعرف كيفية تسخير كل الإمكانات من أجل إيجاد منتخب بشخصية فنية بعد «العشوائية الكروية» التي عرفناها مع بينتو. وقال: الكثير من الملاحظات تحدث عنها كل المراقبين، وأعتقد أن سياسة الصبر التي اعتمدها اتحاد اللعبة، كانت من أجل تأمين الاستقرار الفني، وعدم الدخول في دوامة الإقالات السريعة، اليوم بلغ السيل الزبى، والأبيض بحاجة إلى مدرب جديد. وتابع: الأمل قائم بلغة الأرقام، لكن ما شاهدناه لا يمنح الكثير من التفاؤل.. لذا نأمل أن يكون التغيير إيجابياً، وأن يتم اختيار المدرب الأنسب في الفترة الحالية، ولا يجب أن نتردد في اللجوء إلى مدرب من داخل دورينا، هناك مدربين بقامات فنية عالية يبرز منهم الروماني كوزمين الذي قد يكون «رجل المرحلة» في الفترة القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store