logo
#

أحدث الأخبار مع #سلفاكير،

النرويج تعلن إغلاق سفارتها في جنوب السودان
النرويج تعلن إغلاق سفارتها في جنوب السودان

فيتو

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

النرويج تعلن إغلاق سفارتها في جنوب السودان

أعلنت النرويج، اليوم الأربعاء، أنها قررت إغلاق سفارتها في جوبا عاصمة جنوب السودان مؤقتًا، بسبب تدهور الوضع الأمني هناك. وقالت وزارة الخارجية النرويجية، في بيان لها، إن "السفارة ستنجز أعمالها من العاصمة الكينية نيروبي حتى إشعار آخر". وأضاف بيان الخارجية النرويجية أنه "سيتم استئناف العمل في جوبا عندما يسمح الوضع بذلك"، على حد تعبير البيان. وأقال سلفا كير، رئيس جنوب السودان، الأسبوع الماضي، حاكم ولاية "أعالي النيل"، إذ تصاعدت الاشتباكات بين قوات الحكومة وميليشيا عرقية يتهمها بالتحالف مع غريمه ريك مشار وهو النائب الأول للرئيس. وتسببت الأزمة بزيادة المخاوف من انزلاق جنوب السودان إلى الصراع بعد 7 سنوات من انتهائه. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

خلافات الشركاء تشعل الموقف.. جنوب السودان يعود إلى شفا الحرب.. والتوترات المتصاعدة تهدد السلام الهش
خلافات الشركاء تشعل الموقف.. جنوب السودان يعود إلى شفا الحرب.. والتوترات المتصاعدة تهدد السلام الهش

البوابة

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

خلافات الشركاء تشعل الموقف.. جنوب السودان يعود إلى شفا الحرب.. والتوترات المتصاعدة تهدد السلام الهش

يتأرجح جنوب السودان، أحدث دولة فى العالم، مجددًا على شفا الصراع. وقد سلّط هجومٌ وقع مؤخرًا على مروحية تابعة للأمم المتحدة خلال مهمة إجلاء فى مارس الضوء على تفاقم حالة عدم الاستقرار فى البلاد، مُسلّطًا الضوء على هشاشة اتفاق السلام المُوقّع قبل سبع سنوات. وقد أثار تصاعد العنف، الذى اتسم بالاشتباكات العرقية والاضطرابات السياسية، مخاوف من عودة جنوب السودان إلى الحرب الأهلية التى ناضل جاهدًا لتركها. من يُقاتل؟ الفصائل الرئيسية المُشاركة فى الصراع الأخير هى حكومة جنوب السودان، بقيادة الرئيس سلفا كير، وقوات المعارضة المُتحالفة مع نائب الرئيس ريك مشار. وكان هذان الطرفان فى طليعة الحرب الأهلية التى اندلعت عام ٢٠١٣، مما أدى إلى صراعٍ وحشى أسفر عن ملايين القتلى والنازحين. وفّر اتفاق السلام لعام ٢٠١٨، الذى جمع كير ومشار فى حكومة لتقاسم السلطة، مظهرًا من الاستقرار، إلا أن التوترات العرقية والسياسية العميقة لا تزال قائمة. اندلعت الاشتباكات فى مارس بين الجيش الوطنى لجنوب السودان وفصيل يُعرف باسم الجيش الأبيض، ويُعتقد أنه متحالف مع ائتلاف مشار السياسي. هذه الجماعات، رغم خضوعها ظاهريًا لسيطرة الحكومة، لديها ولاءات متغيرة، ولطالما تورطت فى عنف عرقي، لا سيما بين قبيلتى الدينكا والنوير. يُبرز هذا العنف المستمر، إلى جانب الانشقاقات العسكرية المتكررة، ضعف قبضة الحكومة على السلطة وعجزها عن توحيد قواتها بفعالية. التصعيد الأخير بدأ التصعيد الأخير فى أوائل مارس، عندما اتهم ائتلاف مشار السياسى الحكومة باستهداف حلفائه، لا سيما فى منطقة أعالى النيل. وأدت عملية واسعة النطاق ضد أنصار مشار إلى اعتقال العديد من كبار المسئولين، مما زاد من تأجيج التوترات. بعد يوم واحد، هاجم الجيش الأبيض حامية عسكرية فى بلدة ناصر الشمالية واستولى عليها، مما دفع الحكومة إلى الرد، بما فى ذلك اعتقال المزيد من حلفاء مشار. تفاقم الوضع فى ٧ مارس، عندما أُسقطت مروحية تابعة للأمم المتحدة خلال مهمة إجلاء فى أعالى النيل، مما أسفر عن مقتل أحد أفراد طاقمها وعدد من الجنود الحكوميين. سلّط هذا الهجوم، على الرغم من ضمانات المرور الآمن، الضوء على تدهور الوضع الأمنى فى البلاد، وأثار مخاوف بشأن جدوى اتفاق السلام، الذى أصبح الآن معرضًا لخطر الانهيار. تفاقم العنف المستمر وعدم الاستقرار السياسى بسبب سحب المساعدات الأمريكية، مما كان له تأثير مدمر على الوضع الإنساني. فى عام ٢٠٢٣، أنفقت الولايات المتحدة ٧٦٠ مليون دولار على المساعدات الإنسانية فى جنوب السودان، بما فى ذلك المساعدات الغذائية والبرامج الصحية. ومع ذلك، مع خفض المساعدات الأمريكية، شهد جنوب السودان زيادة كبيرة فى انعدام الأمن الغذائي، فى حين يهدد توقف البرامج الصحية بتفاقم انتشار أمراض مثل الكوليرا والملاريا. وأفادت منظمات إنسانية بأن العنف والعوائق البيروقراطية وابتزاز عمال الإغاثة قد زاد من صعوبة إيصال المساعدات، لا سيما فى مناطق النزاع مثل أعالى النيل. وقد دفعت هذه التخفيضات، إلى جانب العنف المستمر، البلاد إلى أزمة إنسانية أعمق، حيث يحتاج ملايين الأشخاص إلى مساعدات طارئة. دور أوغندا أصبحت أوغندا، وهى لاعب إقليمى رئيسي، أكثر انخراطًا بشكل مباشر فى أزمة جنوب السودان. فقد نُشرت القوات الخاصة الأوغندية فى العاصمة جوبا فى مارس، ظاهريًا لتأمين المدينة ومنع المزيد من التصعيد. ويعكس هذا التدخل دعم أوغندا الطويل الأمد لحكومة كير، حيث أرسل الرئيس يويرى موسيفينى قوات مرارًا وتكرارًا لدعم نظام كير. يُعتبر دعم أوغندا لكير بالغ الأهمية، لا سيما مع ظهور مخاوف بشأن صحته، مما يجعله أكثر اعتمادًا على دعم موسيفيني. أشار يوسف سيرونكوما، الباحث فى جامعة ماكيريرى بأوغندا، إلى أن نشر القوات الأوغندية يُرجَّح أن يكون محاولةً لاستقرار الوضع والحفاظ على الوضع الراهن. ومع ذلك، يخشى المراقبون من أن يُشعل هذا التدخل، إلى جانب الحرب الدائرة فى السودان، صراعًا إقليميًا أوسع نطاقًا، يقع فيه جنوب السودان بين فكى كماشة. دعت هيئات إقليمية ودولية إلى خفض التصعيد والحوار بين قادة جنوب السودان. وحثت الأمم المتحدة والهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيغاد) الحكومة على إطلاق سراح المسؤولين المعتقلين وضمان اتخاذ إجراءات قانونية نزيهة. وأكدت لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان فى جنوب السودان على ضرورة إجراء إصلاح شامل لدستور البلاد، وهى عملية يجب استكمالها قبل الانتخابات المقبلة. فى الوقت الحالي، لا يزال الوضع متقلبًا. وتشير التهديدات المشتركة للصراع السياسى الداخلى والعنف العرقى والتدخل الخارجى من أوغندا والسودان المجاورتين إلى أن طريق جنوب السودان نحو السلام لا يزال غير مؤكد. إن استجابة المجتمع الدولي، إلى جانب الإرادة السياسية لجنوب السودان لدعم اتفاق السلام الهش، ستحدد ما إذا كان بإمكان البلاد تجنب العودة إلى شفا الحرب. ★نيويورك تايمز

السودان يشهد اشتباكات وأعمال عنف ضد الأمم المتحدة
السودان يشهد اشتباكات وأعمال عنف ضد الأمم المتحدة

ليبانون ديبايت

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

السودان يشهد اشتباكات وأعمال عنف ضد الأمم المتحدة

يهدد التوتر المتصاعد بين الفصائل المتحاربة في جنوب السودان، الدولة الفتية التي نالت استقلالها في 2011، وأبرمت اتفاقًا للسلام في عام 2018. وأنهى اتفاق السلام في عام 2018 حربًا أهلية استمرت خمس سنوات بين القوات الموالية للرئيس، سلفا كير، وقوات نائبه الأول، ريك مشار، وأسفرت عن مقتل حوالي 400 ألف شخص. وقاد كير ومشار الحرب الأهلية التي اندلعت عام 2013، وانتهت باتفاقية سلام هشة نصت على نزع السلاح من العاصمة، جوبا، وتقاسم عائدات صادرات النفط، وأعادت مشار نائبا للرئيس. لكن العلاقات بين الخصمين السياسيين، اللذين هيمنا على المشهد السياسي في الدولة المنتجة للنفط لعقود، ظلت متوترة. واستمرت معها التوترات العرقية بين الميليشيات والفصائل المسلحة، لاسيما بين قبيلتي الدينكا التي ينتمي إليها كير والنوير التي ينتمي إليها مشار. وأدى العنف العرقي إلى عمليات نزوح كبيرة، ودفع البلاد إلى الانهيار الاقتصادي، مع رفع أسعار الغذاء والوقود بشكل كبير. والأطراف الرئيسية في الاشتباكات الأخيرة هي الجيش الوطني لجنوب السودان، التابع لحكومة الرئيس كير، وقوة معارضة تُعرف باسم الجيش الأبيض، المتحالفة مع مشار. واتهم الائتلاف السياسي لمشار الحكومة باستهداف حلفائه في ولاية أعالي النيل في شباط. وأفادت منظمة هيومن رايتس ووتش باعتقال ما لا يقل عن 22 من القادة السياسيين والعسكريين المتحالفين مع مشار، ولا يزال مكان بعضهم مجهولًا. وفي أوائل آذار، اتهمت الحكومة الجيش الأبيض بمهاجمة حامية عسكرية والاستيلاء عليها في بلدة ناصر الشمالية على طول الحدود مع إثيوبيا. وردت السلطات في جوبا باعتقال عدد من حلفاء مشار، بمن فيهم نائب قائد الجيش، الجنرال غابرييل دوب لام، ووزير النفط، بوت كانغ تشول. وتعرضت مروحية تابعة للأمم المتحدة في أعالي النيل لإطلاق نار في 7 آذار، على الرغم من ضمانات المرور الآمن، وفقًا لرئيس بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان، نيكولاس هايسوم. وقالت الأمم المتحدة إن الهجوم أسفر عن مقتل عدد من الضباط العسكريين، بمن فيهم جنرال، بالإضافة إلى أحد أفراد طاقم المروحية. وكانت الطائرة في مهمة لإنقاذ جنود حكوميين جرحى اشتبكوا مع قوات المعارضة في ولاية أعالي النيل. وفي اليوم التالي، أعلنت الولايات المتحدة أنها ستُجلي جميع موظفيها الحكوميين غير الأساسيين من البلاد، مُشيرة إلى وجود تهديدات أمنية. ودعت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيغاد) حكومة جنوب السودان إلى الإفراج عن المسؤولين المعتقلين ورفع القيود الأمنية. وقال قائد الجيش الأوغندي إن بلاده نشرت قوات خاصة في جوبا "لتأمينها" بناءً على طلب من حكومة جنوب السودان. ووصفت جماعات المعارضة الاعتقالات الأخيرة بأنها علامة على عدم التزام كير باتفاقية السلام وهيمنته على المشهد السياسي. وأصيبت المعارضة بخيبة أمل مع إرجائه الانتخابات الرئاسية، المقرر إجراؤها العام المقبل.

حكومة جنوب السودان تنفي وجود قوات أوغندية على أراضيها
حكومة جنوب السودان تنفي وجود قوات أوغندية على أراضيها

وضوح

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وضوح

حكومة جنوب السودان تنفي وجود قوات أوغندية على أراضيها

كتبت: د. هيام الإبس أكد مايكل مكوي، وزير الإعلام والمتحدث باسم حكومة جنوب السودان، عدم صحة الأنباء المتداولة بشأن وجود قوات أوغندية داخل أراضي البلاد. وقال مكوي في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء 11 مارس 2025: 'لا صحة لما يتردد عن وجود قوات أوغندية في جنوب السودان، فقواتنا لديها القدرة الكاملة للدفاع عن سيادة وأمن البلاد ضد أي عدوان داخلي أو خارجي.' تأكيدات محلية بعدم وجود قوات أجنبية في السياق ذاته، أشار الصحفي الجنوب سوداني أتيم سايمون إلى هدوء الأوضاع في العاصمة جوبا، نافيًا مشاهدته لأي عناصر من الجيش الأوغندي في المدينة. كما علّق سايمون على الشائعات المتداولة حول وقوع انقلاب عسكري للإطاحة بالرئيس سلفاكير، قائلًا: 'أنا موجود قرب القيادة العامة للجيش، ولا أرى أي مؤشرات على تحرك عسكري غير معتاد. الأوضاع هادئة كما ذكرت.' تصريحات متضاربة من أوغندا وعلى النقيض من الموقف الرسمي لجنوب السودان، أعلن قائد الجيش الأوغندي، موهوزي كينيروغابا، اليوم الثلاثاء، عن إرسال بلاده وحدات عسكرية خاصة إلى جوبا لدعم الجيش الشعبي لجنوب السودان في ظل الأزمة الحالية. وأضاف كينيروغابا في تغريدة على حسابه بمنصة 'إكس' (تويتر سابقًا): 'لن نسمح بأي تهديد للرئيس سلفاكير، وأي تحرك ضده يعتبر إعلان حرب على أوغندا. الجيش الأوغندي سيحمي جنوب السودان كما لو كان جزءًا من أراضينا.' تصاعد التوترات العسكرية في جنوب السودان تشهد دولة جنوب السودان في الأسابيع الأخيرة تصعيدًا سياسيًا وعسكريًا خطيرًا، حيث يحتدم القتال بين الجيش الحكومي وميليشيا 'الجيش الأبيض'، وهي مجموعة محلية مسلحة تنشط في مدينة ناصر بولاية أعالي النيل، ويُعتقد أنها مرتبطة بـالجيش الشعبي لتحرير السودان – المعارضة، بقيادة ريك مشار. وفي تطور لافت، تمكن الجيش الأبيض من السيطرة على حامية عسكرية وقتل قائد الجيش في ناصر، اللواء مجور داك، وذلك بعد حصاره مع مجموعة من جنوده خلال محاولة إجلاء فاشلة نفذتها بعثة الأمم المتحدة نهاية الأسبوع الماضي. تداعيات الأزمة على اتفاق السلام في ظل تصاعد حدة القتال، اعتقلت حكومة جنوب السودان وزيرين وعددًا من المسؤولين العسكريين البارزين المقربين من ريك مشار، وهو ما يُنظر إليه على أنه تهديد مباشر لاتفاق السلام الموقّع عام 2018، والذي أنهى خمس سنوات من الحرب الأهلية الدموية التي أسفرت عن مقتل نحو 400 ألف شخص. ومع استمرار هذه التوترات، يبقى مستقبل الاستقرار في جنوب السودان محاطًا بالغموض، وسط تساؤلات حول الدور الأوغندي في الصراع ومدى تأثيره على المشهد السياسي والعسكري في البلاد.

رئيس جنوب السودان: البلاد لن تعود إلى الحرب
رئيس جنوب السودان: البلاد لن تعود إلى الحرب

النهار

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

رئيس جنوب السودان: البلاد لن تعود إلى الحرب

أكد رئيس جنوب السودان سلفا كير، اليوم الجمعة، أن بلاده "لن تعود إلى الحرب" بعد ساعات من تعرض مروحية تابعة للأمم المتحدة لإطلاق نار مما أدى إلى مقتل أحد أفراد طاقمها. وقال: "لقد قلت دائما إن بلادنا لن تنزلق إلى الحرب مرة أخرى. لا ينبغي أن ندع أيا كان يستحوذ على دولة القانون. الحكومة التي أقودها ستتولى مسؤولية التعامل مع هذه الأزمة. وسنبقى ثابتين على مسار السلام"، داعياً مواطنيه إلى الهدوء. في سياق آخر، أعلنت بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان أن طائرة هليكوبتر تابعة لها كانت تحاول إجلاء جنود من هناك عندما تعرضت لإطلاق نار في بلدة الناصر بشمال البلاد اليوم الجمعة مما أسفر عن مقتل أحد أفراد الطاقم وعدد من الجنود بينهم جنرال. وكان طاقم الأمم المتحدة يحاول نقل جنود جوا بعد اشتباكات عنيفة في بلدة الناصر بين القوات الوطنية وميليشيا الجيش الأبيض، وهي المجموعة التي ربطتها حكومة الرئيس سلفا كير بالقوات الموالية لمنافسه النائب الأول للرئيس ريك مشار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store