logo
#

أحدث الأخبار مع #سلوت،

سلوت:الحظ لم يحالف محمد صلاح من أجل التسجيل أمام برايتون
سلوت:الحظ لم يحالف محمد صلاح من أجل التسجيل أمام برايتون

الجمهورية

timeمنذ 5 أيام

  • رياضة
  • الجمهورية

سلوت:الحظ لم يحالف محمد صلاح من أجل التسجيل أمام برايتون

واستضاف ملعب "فالمر" مباراة الفريقين في الجولة السابعة والثلاثين من الدوري الإنجليزي ، حيث خسر ليفربول بثلاثة أهداف لهدفين. وشهدت المباراة مشاركة النجم محمد صلاح كأساسي، حيث ارتدى شارة القيادة، وخاضها حتى النهاية. وسنحت الفرصة أكثر من مرة لـ محمد صلاح من أجل التسجيل ولكن الحظ لم يحالفه. وقال سلوت، في تصريحات نشرها الموقع الرسمي للنادي: "أول شئ يأتي على خاطري عندما أرى كرة تتجه نحو محمد صلاح"إنها فرصة كبيرة، قد يسجل هدفًا"، هذا ما يفعله عادة". وأضاف: "لقد كاد محمد صلاح طوال هذا الموسم أن يكون ليس بشريًا، ولكن كانت هناك لحظات في الموسم كان فيها بشريًا". وواصل: "لذلك، ليست هذه المرة الأولى التي لا يسجل فيها محمد صلاح لمباراة أو إثنتين على التوالي، ولكن لحسن الحظ أن ذلك نادرًا ما يحدث، وإذا حدث، فكن واثقًا من أنه سيسجل في المباراة الثالثة أو الرابعة من جديد". ولم يسجل محمد صلاح رفقة ليفربول منذ أن سجل هدفًا في مباراة الشهر الماضي ضد توتنهام، في الجولة الرابعة والثلاثين، عندما توج بها الريدز بلقب الدوري الإنجليزي. وغاب بعد ذلك عن التسجيل ضد كل من تشيلسي وآرسنال ثم برايتون. ويخوض ليفربول مباراته الأخيرة في موسم الدوري الإنجليزي يوم الأحد المقبل على ملعب "الأنفيلد" ضد كريستال بالاس.

بديل فيرتز.. ليفربول يقترب من خطف موهبة ليون
بديل فيرتز.. ليفربول يقترب من خطف موهبة ليون

يلا كورة

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • يلا كورة

بديل فيرتز.. ليفربول يقترب من خطف موهبة ليون

يسعى ليفربول لتعزيز صفوفه الهجومية في فترة الانتقالات الصيفية، حيث تواصل وكلاء نجم أولمبيك ليون، ريان شرقي، مع النادي الإنجليزي لمناقشة انتقال محتمل إلى أنفيلد، بحسب موقع CaughtOffside. يأتي هذا الاهتمام في ظل رغبة الريدز في تزويد المدرب آرني سلوت، الفائز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز في موسمه الأول، بمزيد من الأسلحة الهجومية. وشهد موسم 2024-2025 نجاحًا باهرًا لليفربول تحت قيادة سلوت، الذي قاد الفريق للقب الدوري قبل أربع جولات من النهاية، رغم اعتماده على التشكيلة التي ورثها من يورجن كلوب دون تعزيزات كبيرة، باستثناء انضمام فيديريكو كييزا الذي شارك بشكل محدود بسبب الإصابات. هذا الإنجاز زاد من طموح النادي لتدعيم الفريق بلاعبين يتناسبون مع رؤية المدرب الهولندي. ويعد ريان شرقي، البالغ من العمر 21 عامًا، أحد أبرز المواهب في الدوري الفرنسي، حيث بدأ مسيرته مع ليون في 2019 وأصبح عنصرًا أساسيًا في الفريق. وينظر إلى اللاعب الشاب، الملقب بـ"الساحر"، كبديل محتمل لفلوريان فيرتز، نجم باير ليفركوزن، الذي ارتبط اسمه بليفربول سابقًا. ويتميز شرقي بقدراته الإبداعية كلاعب وسط هجومي (رقم 10)، مما يجعله خيارًا مثاليًا لتطلعات سلوت. ووفقًا للتقارير، قد يكون شرقي خيارًا اقتصاديًا مقارنة بفيرتز، مما يعزز جاذبية الصفقة بالنسبة لليفربول، خاصة مع اقتراب اللاعب من مغادرة ليون بعد ست سنوات من التألق. ويعتقد أن الريدز يتقدمون أيضًا في مفاوضاتهم لضم الظهير جيريمي فريمبونج، مما يعكس خطة شاملة لتدعيم الفريق.

تشيلسي يقهر ليفربول بثلاثية في قمة الدوري الإنجليزي
تشيلسي يقهر ليفربول بثلاثية في قمة الدوري الإنجليزي

البشاير

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البشاير

تشيلسي يقهر ليفربول بثلاثية في قمة الدوري الإنجليزي

أوقف نادي تشيلسي، احتفالات ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي هذا الموسم، بعدما هزمه (3-1) في مباراة جمعت بينهما على ملعب ستامفورد بريدج، اليوم الأحد، ضمن الجولة الخامسة والثلاثين. قدم تشيلسي لفتة طيبة أمام ليفربول، بإقامة ممر شرفي لبطل الدوري الإنجليزي هذا الموسم. ونجح تشيلسي في حصد ثلاث نقاط ثمينة في سعيه نحو حجز مركز مؤهل إلى منافسات دوري أبطال أوروبا، الموسم المقبل، إذ بلغ المركز الخامس في ترتيب الدوري الإنجليزي بـ63 نقطة. ولن يتغير ترتيب البطل ليفربول، صاحب الـ82 نقطة، إذ سيبقى في الصدارة حتى نهاية الموسم في الدوري الإنجليزي. وشارك محمد صلاح أساسيًا في تشكيل سلوت، لكنه لم ينجح في تقديم المستويات المأمولة منه ضد تشيلسي، شأنه شأن زملائه في ليفربول، لتنتهي الدقائق الـ90 دون أن يسجل أو يصنع.

تفاعل واسع مع صورة قديمة لمدرب ليفربول الحالي وفان دايك
تفاعل واسع مع صورة قديمة لمدرب ليفربول الحالي وفان دايك

جو 24

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • جو 24

تفاعل واسع مع صورة قديمة لمدرب ليفربول الحالي وفان دايك

جو 24 : تفاعل مستخدمو منصة "إكس" بشكل واسع مع صورة قديمة تجمع مدرب ليفربول الحالي الهولندي أرني سلوت، وقائد الفريق فيرجل فان دايك، حين كانا لاعبين يتنافسان ضد بعضهما في الدوري الهولندي. وجاء هذا التفاعل بعد تتويج ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الـ20 في تاريخ النادي، إثر الفوز الكبير على توتنهام هوتسبير بخمسة أهداف مقابل هدف واحد، أمس الأحد. وانتشرت الصورة التي تجمع سلوت بفان دايك بشكل واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي. وتعود الصورة للعام 2013، حين التقى ناديا زفوله، الذي كان يلعب فيه سلوت، وغرونينغن، الذي كان يدافع عن ألوانه فان دايك، ضمن منافسات الدوري الهولندي الممتاز. وانتهت تلك المباراة بفوز غرونينغن بهدف دون رد. وفي تلك المواجهة، شارك سلوت، الذي كان يلعب في خط الوسط ويحمل الرقم 10، كبديل في الدقائق العشرة الأخيرة، أما فان دايك، صاحب الرقم 4، فقد بدأ اللقاء كمدافع أساسي لفريقه. وكان ذلك الموسم الأخير لسلوت كلاعب كرة قدم محترف، حيث اعتزل في نهايته بعمر 34 عاما، بينما كان فان دايك في بداية مسيرته الكروية، وكان يبلغ من العمر 22 عاما فقط. وبعد ذلك، واصل فان دايك مسيرته الاحترافية بالانتقال إلى أندية سلتيك الاسكتلندي، ثم ساوثهامبتون الإنجليزي، قبل أن يستقر في ليفربول في عام 2018، ليصبح أحد أعمدة الفريق الدفاعية وأحد أفضل المدافعين في العالم. أما سلوت، وبعد اعتزاله اللعب، اتجه إلى عالم التدريب، حيث أشرف على تدريب أندية كامبور وألكمار وفاينورد في هولندا، قبل أن يتولى مهمةتدريب ليفربول في بداية هذا الموسم ويقوده للتتويج بلقب الدوري. المصدر: "ذا صن" + RT تابعو الأردن 24 على

سلوت يهدف إلى المزيد من المجد
سلوت يهدف إلى المزيد من المجد

الرأي

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

سلوت يهدف إلى المزيد من المجد

وضع المدرب الهولندي أرني سلوت، لنفسه هدف تحقيق المزيد من المجد مع ليفربول مباشرة بعد حسم «الحمر» لقب الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، بفوزهم الساحق على توتنهام 5-1، قبل 4 مراحل على نهاية الموسم. ودخل ليفربول اللقاء وهو بحاجة إلى التعادل كي يحسم اللقب نتيجة تعثّر ملاحقه أرسنال أمام جاره كريستال بالاس 2-2، وقد حقق أكثر من ذلك بفوزه الثالث توالياً والـ 25 هذا الموسم. وعادل ليفربول الرقم القياسي بعدد ألقاب الدوري الذي كان باسمه حتى عام 2011 حين انتزعه منه الغريم مانشستر يونايتد، الذي أضاف لقبه العشرين عام 2013 في موسمه الأخير مع مدربه «الأسطوري» الأسكتلندي أليكس فيرغوسون. واختبر بعدها مرحلة مشابهة لما مرّ به «الحمر» الذين غابوا عن الألقاب منذ 1990، قبل أن يفكوا الصيام عام 2020 بإحرازهم لقبهم الـ 19 بقيادة مدربهم السابق الألماني يورغن كلوب. واعتقد كثر أنه برحيل كلوب بعد 8 مواسم رائعة مع الفريق، سيدخل ليفربول في مرحلة صعبة مع مدربه الجديد سلوت، لكن الأخير خالف التوقعات وقاده أولا إلى نهائي كأس الرابطة، حيث خسر أمام نيوكاسل يونايتد، ثم نجح في حسم لقب الدوري. وقدّم ليفربول موسماً رائعاً لم يخسر فيه سوى مباراتين، بالتزامن مع فشل كل من أرسنال ومانشستر سيتي، بطل المواسم الأربعة الماضية، وتشلسي في تشكيل تحدٍ حقيقي. وتجمع آلاف المشجعين خارج ملعب «أنفيلد» لساعات بعد صافرة نهاية المباراة وهم يغنون ويطلقون الألعاب النارية احتفالاً باللقب الـ 20، لا سيّما بعدما حرموا من الاحتفال مع اللاعبين بلقب 2020 الذي أنهى صياماً منذ 1990، بسبب قيود جائحة «كوفيد-19». وفي خضم الاحتفال باللقب، تطلّع سلوت، الذي تأقلم بسلاسة مع الحياة في «أنفيلد»، سريعاً نحو المستقبل، وأكد رغبته ولاعبيه بمزيد من النجاحات الموسم المقبل. وقال أول مدرب هولندي يفوز بلقب الدوري الممتاز: «لست مضطراً لإدارة التوقعات، لأن توقعات هذا النادي ثابتة على الدوام. يجب علينا التنافس على كل لقب، وهذا لم يتغيّر عندما توليت المسؤولية، ولن يتغيّر في الموسم المقبل. لدينا مجموعة من اللاعبين القادرين على الفوز بالألقاب، لكننا لسنا الوحيدين. هناك العديد من الفرق الرائعة في هذا الدوري ودوري أبطال أوروبا، بالتالي لن يكون الأمر سهلاً بتاتاً، لكن علينا المنافسة». ويختتم ليفربول موسمه بشكل رائع بعد أسابيع قليلة من خيبة خسارته نهائي كأس الرابطة على يد نيوكاسل والخروج من ثُمن نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جرمان الفرنسي. وكان النادي مرشّحاً للفوز بالدوري الممتاز منذ أشهر طويلة، لكن كان هناك شعور بالخيبة بعد هزيمتي كأس الرابطة ودوري الأبطال. في حينها، كان مستقبل الهدّاف المصري محمد صلاح والقائد الهولندي فيرجل فان دايك والمدافع ترينت ألكسندر- أرنولد مع النادي في مهب الريح، ما أضفى جواً من عدم اليقين بشأن المستقبل. لكن الوضع تغيّر الآن، بعدما وقّع صلاح وفان دايك عقدين جديدين أضافا شعوراً بالاستقرار في النادي، وذلك رغم عدم حسم مسألة ألكسندر- أرنولد الذي لا يزال اسمه مرتبطاً بانتقال إلى ريال مدريد الإسباني. وشدّد سلوت على أن الدوري الممتاز كان دائماً الأولوية بالنسبة له والفريق، موضحاً: «على الرغم من أننا جميعاً شعرنا بخيبة أمل كبيرة عندما خرجنا على يد باريس سان جرمان، إلّا أننا شعرنا دائماً بوجود هدف أكبر نسعى لتحقيقه». وتابع: «أن تحقق ذلك في أصعب دوري في العالم في فترة تزداد فيها صعوبة الفوز، فهذا أمرٌ مميز جداً». وأقرّ الهولندي بأن تراجع مانشستر سيتي هذا الموسم ساعد فريقه، بينما لم يقدّم أرسنال، أداءً ثابتاً بما فيه الكفاية لإنهاء صيامه عن اللقب منذ عام 2004.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store