logo
#

أحدث الأخبار مع #سليمكيرفنجيه،

3 تريليونات دولار برامج التنويع الاقتصادي بالشرق الأوسط
3 تريليونات دولار برامج التنويع الاقتصادي بالشرق الأوسط

صحيفة الخليج

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

3 تريليونات دولار برامج التنويع الاقتصادي بالشرق الأوسط

انضمّ روّاد قطاعات الأعمال وصانعو السياسات وقادة الفكر من منطقة الشرق الأوسط، إلى أكثر من 3500 وفد مشارك في قمة HSBC العالمية للاستثمار في هونغ كونغ هذا الأسبوع. واستناداً إلى النجاح الذي لاقته القمة، التي انطلقت في العام الماضي، اجتمع كبار المسؤولين التنفيذيين العالميين لمناقشة موضوع «إنشاء شبكات جديدة لربط الاقتصاد العالمي». وفي كلمته خلال القمة، قال سليم كيرفنجيه، الرئيس التنفيذي لبنك HSBC في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا: «تُظهر هيمنة منطقة الشرق الأوسط على نقاشات القمة، لهذا العام، الدور المحوري الذي تلعبه المنطقة حالياً في صنع القرارات المالية والاستثمارية والسياسية العالمية، لقد أظهرت اقتصادات دول الخليج مرونةً كبيرةً على الرغم من التحديات العالمية التي تواجهها، مدفوعةً في المقام الأول بالطلب المحلي، والسياسات العامة الكبيرة والطموحة والالتزام الراسخ والمستمر بالتنويع الاقتصادي». وبالنظر إلى القيمة الإجمالية لحجم الإنفاق لدول منطقة الخليج العربي والتي تصل إلى أكثر من 3 تريليونات دولار في مختلف القطاعات كما ركزت المناقشات على الفرص التي يوفرها برامج التنويع الاقتصادي في المنطقة، بما في ذلك خطة السعودية لاستثمار 800 مليار دولار في تطوير قطاع السياحة، بحلول عام 2030 وكذلك الخطط الطموحة لدولة الإمارات لإنفاق 200 مليار دولار على مشاريع الطاقة النظيفة، خلال نفس الفترة. وبالإضافة إلى ذلك، تحسن وتيرة النشاط الاقتصادي في القطاعات الأساسية في كل من مصر وتركيا، حيث تمهد إعادة التوازن الكلي فيهما الطريق، لانتعاش أوسع نطاقاً وتعزيز الربط العالمي. ومن بين المتحدثين الضيوف الذين انضموا إلى قمة الاستثمار العالمية من منطقة الشرق الأوسط: الأميرة هيفاء محمد آل سعود، نائب وزير السياحة في السعودية. هادي بدري، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للتنمية الاقتصادية. محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر». من شأن مسيرة التحول الاقتصادي الكبيرة الجارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا، واستمرار الديناميكية الاقتصادية في آسيا، والحاجة لبناء اقتصادات مستدامة، أن تؤدي مجتمعة إلى خلق فرص كبيرة ومن المتوقع أن يتجاوز إجمالي قيمة التبادلات التجارية السنوية بين المنطقتين 1.9 تريليون دولار، بحلول عام 2035 ولقد نمت الصين لتصبح أكبر شريك تجاري لدول مجلس التعاون الخليجي. وتقدم قمة HSBC العالمية للاستثمار رؤى عالمية المستوى حول أحدث التطورات الجارية في الاقتصاد الكلي والجغرافيا السياسية، مع استكشاف مسارات الاستثمار الناشئة ومسارات النمو الاقتصادي.

برامج التنويع الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط بقيمة 3 تريليون دولار أمريكي تتصدر اهتمام قمة HSBC العالمية للاستثمار
برامج التنويع الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط بقيمة 3 تريليون دولار أمريكي تتصدر اهتمام قمة HSBC العالمية للاستثمار

سعورس

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

برامج التنويع الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط بقيمة 3 تريليون دولار أمريكي تتصدر اهتمام قمة HSBC العالمية للاستثمار

وفي كلمته خلال القمة، قال سليم كيرفنجيه، الرئيس التنفيذي لبنك HSBC في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا: "تُظهر هيمنة منطقة الشرق الأوسط على نقاشات القمة لهذا العام الدور المحوري الذي تلعبه المنطقة حالياً في صنع القرارات المالية والاستثمارية والسياسية العالمية. ولقد أظهرت اقتصادات دول الخليج مرونةً كبيرةً على الرغم من التحديات العالمية التي تواجهها، مدفوعةً في المقام الأول بالطلب المحلي، والسياسات العامة الكبيرة والطموحة، والالتزام الراسخ والمستمر بالتنويع الاقتصادي". وبالنظر الى القيمة الإجمالية لحجم الإنفاق لدول منطقة الخليج العربي والتي تصل إلى أكثر من 3 تريليون دولار أمريكي في مختلف القطاعات ، ركزت المناقشات على الفرص الذي توفره برامج التنويع الاقتصادي في المنطقة، بما في ذلك خطة المملكة العربية السعودية لاستثمار 800 مليار دولار أمريكي في تطوير قطاع السياحة بحلول عام 2030، وكذلك الخطط الطموحة لدولة الإمارات العربية المتحدة لإنفاق 200 مليار دولار أمريكي على مشاريع الطاقة النظيفة خلال نفس الفترة . وبالإضافة إلى ذلك، تحسن وتيرة النشاط الاقتصادي في القطاعات الأساسية في كل من مصر وتركيا، حيث تمهد إعادة التوازن الكلي فيهما الطريق لانتعاش أوسع نطاقاً وتعزيز الربط العالمي. ومن بين المتحدثين الضيوف الذين انضموا إلى قمة الاستثمار العالمية من منطقة الشرق الأوسط: صاحبة السمو الأميرة هيفاء محمد آل سعود، نائب وزير السياحة في المملكة العربية السعودية. معالي هادي بدري، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للتنمية الاقتصادية. محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة مصدر. من شأن مسيرة التحول الاقتصادي الكبيرة الجارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا، واستمرار الديناميكية الاقتصادية في آسيا، والحاجة لبناء اقتصادات مستدامة، أن تؤدي مجتمعة الى خلق فرص كبيرة. ومن المتوقع أن يتجاوز إجمالي قيمة التبادلات التجارية السنوية بين المنطقتين 1.9 تريليون دولار أمريكي بحلول عام 2035، ولقد نمت الصين لتصبح أكبر شريك تجاري لدول مجلس التعاون الخليجي . هذا وتقدم قمة HSBC العالمية للاستثمار رؤى عالمية المستوى حول أحدث التطورات الجارية في الاقتصاد الكلي والجغرافيا السياسية، مع استكشاف مسارات الاستثمار الناشئة ومسارات النمو الاقتصادي. ويمكن الاطلاع على المزيد من التفاصيل المتعلقة بالقمة هنا: قمة HSBC العالمية للاستثمار 2025.

برامج التنويع الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط بقيمة 3 تريليون دولار أمريكي تتصدر اهتمام قمة HSBC العالمية للاستثمار
برامج التنويع الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط بقيمة 3 تريليون دولار أمريكي تتصدر اهتمام قمة HSBC العالمية للاستثمار

الرياض

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرياض

برامج التنويع الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط بقيمة 3 تريليون دولار أمريكي تتصدر اهتمام قمة HSBC العالمية للاستثمار

انضمّ روّاد قطاعات الأعمال وصانعو السياسات وقادة الفكر من منطقة الشرق الأوسط إلى أكثر من 3500 وفداً مشاركاً في قمة HSBC العالمية للاستثمار في هونغ كونغ هذا الأسبوع. واستناداً إلى النجاح الذي لاقته القمة التي انطلقت في العام الماضي، اجتمع كبار المسؤولين التنفيذيين العالميين لمناقشة موضوع "إنشاء شبكات جديدة لربط الاقتصاد العالمي". وفي كلمته خلال القمة، قال سليم كيرفنجيه، الرئيس التنفيذي لبنك HSBC في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا: "تُظهر هيمنة منطقة الشرق الأوسط على نقاشات القمة لهذا العام الدور المحوري الذي تلعبه المنطقة حالياً في صنع القرارات المالية والاستثمارية والسياسية العالمية. ولقد أظهرت اقتصادات دول الخليج مرونةً كبيرةً على الرغم من التحديات العالمية التي تواجهها، مدفوعةً في المقام الأول بالطلب المحلي، والسياسات العامة الكبيرة والطموحة، والالتزام الراسخ والمستمر بالتنويع الاقتصادي". وبالنظر الى القيمة الإجمالية لحجم الإنفاق لدول منطقة الخليج العربي والتي تصل إلى أكثر من 3 تريليون دولار أمريكي في مختلف القطاعات ، ركزت المناقشات على الفرص الذي توفره برامج التنويع الاقتصادي في المنطقة، بما في ذلك خطة المملكة العربية السعودية لاستثمار 800 مليار دولار أمريكي في تطوير قطاع السياحة بحلول عام 2030، وكذلك الخطط الطموحة لدولة الإمارات العربية المتحدة لإنفاق 200 مليار دولار أمريكي على مشاريع الطاقة النظيفة خلال نفس الفترة . وبالإضافة إلى ذلك، تحسن وتيرة النشاط الاقتصادي في القطاعات الأساسية في كل من مصر وتركيا، حيث تمهد إعادة التوازن الكلي فيهما الطريق لانتعاش أوسع نطاقاً وتعزيز الربط العالمي. ومن بين المتحدثين الضيوف الذين انضموا إلى قمة الاستثمار العالمية من منطقة الشرق الأوسط: • صاحبة السمو الأميرة هيفاء محمد آل سعود، نائب وزير السياحة في المملكة العربية السعودية. • معالي هادي بدري، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للتنمية الاقتصادية. • محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة مصدر. من شأن مسيرة التحول الاقتصادي الكبيرة الجارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا، واستمرار الديناميكية الاقتصادية في آسيا، والحاجة لبناء اقتصادات مستدامة، أن تؤدي مجتمعة الى خلق فرص كبيرة. ومن المتوقع أن يتجاوز إجمالي قيمة التبادلات التجارية السنوية بين المنطقتين 1.9 تريليون دولار أمريكي بحلول عام 2035، ولقد نمت الصين لتصبح أكبر شريك تجاري لدول مجلس التعاون الخليجي . هذا وتقدم قمة HSBC العالمية للاستثمار رؤى عالمية المستوى حول أحدث التطورات الجارية في الاقتصاد الكلي والجغرافيا السياسية، مع استكشاف مسارات الاستثمار الناشئة ومسارات النمو الاقتصادي. ويمكن الاطلاع على المزيد من التفاصيل المتعلقة بالقمة هنا: قمة HSBC العالمية للاستثمار 2025.

تحول مراكز رأس المال شرقاً يؤشر لإعادة تموضع دائم لرؤوس الأموال العالمية
تحول مراكز رأس المال شرقاً يؤشر لإعادة تموضع دائم لرؤوس الأموال العالمية

زاوية

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

تحول مراكز رأس المال شرقاً يؤشر لإعادة تموضع دائم لرؤوس الأموال العالمية

دبي – تمر منطقة الشرق الأوسط في مرحلة انتقالية كبيرة تتمثل بتحول تدفقات رأس المال العالمية نحو محركات جديدة للنمو. ووفقاً لما قاله سليم كيرفنجيه، الرئيس التنفيذي لبنك إتش إس بي سي الشرق الأوسط المحدود لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا: "تتكيف المراكز المالية التقليدية مع عالم أصبحت فيه منطقة الشرق الأوسط وآسيا محركات قيادية للنمو بدلاً من لحاقها للتوجهات الاستثمارية العالمية." وكان كيرفنجيه قد تحدث هذا الأسبوع أمام منتدى إتش إس بي سي لمستقبل الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا، الذي أقيم في فندق فور سيزونز، جميرا، دبي، في نسخته السنوية التاسعة، والذي يعتبر أكبر تجمع خاص للمستثمرين الدوليين والهيئات التنظيمية وأسواق البورصة والأسواق المشاركة في السوق في المنطقة، والذي تميز بحضور قياسي تجاوز 800 مشارك وهي نسبة المشاركة للعام الماضي، حيث اجتمع فيه ممثلي أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا مع المستثمرين العالميين لمناقشة الفرص المتاحة في المنطقة، وممرها التجاري المتنامي مع آسيا. وفي تعليقه على وضع السيولة النقدية والاستثمارية الحالية، قال كيرفنجه:"تعمل الأسواق العامة والخاصة على تشكيل الاستثمار وتدفقات رأس المال مع تحول مناطق الشرق الأوسط وآسيا كمركز ثقل جديد. ولقد أدت الإصلاحات الاقتصادية الهيكلية الجارية في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط المقرونة بالسياسات المنهجية السريعة، إلى تغيير المنظور الاستثماري في المنطقة بشكل أساسي. ومن شأن الفرص المتزايدة في المنطقتين أن تؤدي إلى خلق أحد أهم التحولات في الاقتصاد العالمي، مدفوعة بالتحول الاقتصادي الذي يقوده الاستثمار في منطقة الشرق الأوسط، وبالثروات المتزايدة لدول مجلس التعاون الخليجي وآسيا والحاجة للانتقال إلى اقتصادات مستدامة." وبينما تواجه الأسواق التقليدية التأثيرات السلبية للتقلبات والأوضاع الاقتصادية الراهنة، فإن الإنفاق الرأسمالي غير المسبوق البالغ 3 تريليون دولار أمريكي في جميع أنحاء منطقة مجلس التعاون الخليجي يعيد تموضع المنظور الاستثماري العالمي. وبحسب تقرير فريق الدراسات والأبحاث العالمية لدى مجموعة إتش إس بي سي، فإنه من المرجح أن تشهد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا ارتفاعاً متوسطاً في ​​وتيرة النمو لتصل إلى أكثر من 3.5% هذا العام، أي بزيادة قدرها 1.4 نقطة مئوية عن متوسط ​​العام الماضي. ومن شأن هذا أن يؤدي إلى زيادة الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا إلى ما يقرب من 4 تريليون دولار أمريكي بحلول نهاية عام 2025، أي بنسبة تزيد عن 40% عما كان عليه قبل جائحة كوفيد-19. [1] وفي حديثه خلال المنتدى، قال نبيل رحيم البلوشي، رئيس الأسواق وخدمات الأوراق المالية في HSBC لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا: "لم يعد السؤال يدور حول ما إذا كان ينبغي الاستثمار في المنطقة، بل أصبح كيف يمكن تحسين الانفتاح لهذا التحول التاريخي. إذ أن النمو في نشاط السوق الأولية يعتبر مؤشراً رئيسياً، مع وجود عمليات إصدار كبيرة في كل من أسواق الأسهم والسندات. ولقد استمر هذا التوجه بشكل واضح حتى عندما تعرضت الأسواق العالمية للتباطؤ، مما يعكس مدى ثقة المستثمرين." وعلى مدار فترة المنتدى التي امتدت إلى ثلاثة أيام، عقد المشاركون اجتماعات فردية مع المستثمرين بالإضافة إلى إجراء مناقشات جماعية مع الرؤساء التنفيذيين ورؤساء وسطاء الأسواق المالية والجهات التنظيمية للأوراق المالية والخبراء من مختلف أنحاء شبكة إتش إس بي سي العالمية لمناقشة حلول الابتكار وتطوير أسواق رأس المال والدور المتنامي للذكاء الاصطناعي. وفي خطوة غير مسبوقة عن السنوات السابقة، جمع بنك إتش إس بي سي قادة كبار في سوق المنتجات الاستهلاكية الفاخرة لإستكشاف الفرص المتاحة وهو قطاع من المتوقع له أن يولد أكثر من 20 مليار دولار أمريكي بحلول نهاية العقد، أي ما يقرب من ضعف حجمه على مدى 10 سنوات. [2] وبالإضافة إلى ذلك، خصص المنتدى سلسلة من الجلسات لاستكشاف استراتيجيات صناديق التحوط والاستثمار الكمي وتخصيص الأصول، مع ازدهار قطاع صناديق التحوط في دولة الإمارات العربية المتحدة. حول HSBC في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا يعتبر بنك HSBC من أكبر المؤسسات المصرفية العالمية وأوسعها تمثيلاً وانتشاراً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا من خلال وجوده في تسع بلدان عبر كافة أنحاء المنطقة وهي الجزائر والبحرين ومصر والكويت وعُمان وقطر والمملكة العربية السعودية وتركيا والإمارات العربية المتحدة. وفي المملكة العربية السعودية، يعتبر HSBC مساهماً بنسبة 31٪ في بنك الأول ومساهماً بنسبة 51٪ في بنك HSBC السعودي العربي للخدمات المصرفية الاستثمارية في المملكة. وفي 31 ديسمبر 2024، وصلت قيمة أصول البنك في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا إلى 73 مليار دولار أمريكي. [1] فريق الدراسات والأبحاث العالمية لمجموعة إتش إس بي سي: دليل إتش إس بي سي لمنطقة الشرق الأوسط، فبراير 2025 [2] تقرير: سوق سافيل الشامل والمتميز، 16 مايو 2024

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store