أحدث الأخبار مع #سماحأبوخلف


وطنا نيوز
منذ 3 أيام
- وطنا نيوز
سماح أبو خلف تكتب هنا حقيقة أردننا جنة
وطنا اليوم: بقلم سماح أبو خلف برنامج عجلون أردننا جنة المدعوم من وزارة السياحة ليوم الخميس والجمع والسبت فقط حيث يتم التكفل بمصاريف الباص والسائق والدليل السياحي ودخولية القلعة وهذا كفيل بتشجيع المواطنين حيث الإقبال جداً كبير وأكبر من السعة الحالية لموقع التلفريك . حيث المعدل اليومي خلال أيام الأسبوع 1500 زائر يومي ليقفز مع دعم وزارة السياحة إلى ما بين 4000 –4500 يومياً وقد يزيد الى أكثر خلال العطل الرسمية والأعياد منذ تاريخ ٤/١ موسم السياحة الصيفى زار منطقة التلفريك 130.000ألف زائر ويوضح مدى نجاح هذا البرنامج تم عقد عدة اتفاقيات لتنفيذ مشاريع تحديث نظام الدخول لمحطه التلفريك لتصبح بدون إنتظار، وإكتظاظ ليعتمد نظام النداء التسلسلي للأرقام بشكل أحترافي أكثر لمعالجة الإنتظار بطابور وإيقاف حركة الباصات . كما صرح نائب الرئيس للشؤون الفنية المهندس مظهر الجندي شراء 540 ألف دونم حول منطقة التلفريك حيث بوشر هذا العام بالمرحلة الأولى وهى تصميم وتجهيز المنطقة فنياً حيث يتوقع بدء العمل الإنشائي العام القادم ومن ضمن المخططات المرسومة مدينة ألعاب ترفيهية وأكواخ للمبيت وإستحداث مسارات جديدة للقلعة مشياً أو دبابات رباعية الدفع كما سيتم إنشاء zebline وهو الأطول عالمياً فوق الغابات ، بطول كيلو متر واحد وسيتم أيضاً إيجاد فنادق ومنتزهات قابلة للأستثمار من قبل المستثمرين مما يضمن تشغيل للأيدي المحلية بشكل مباشر وغير مباشر ومع إيجاد فرص عمل سيتم إنعاش المنطقة إقتصادياً . ولكن هنالك وجه آخر للقصة تحتاج إلى رقابة من وزارة السياحة وهو جزء الشركات السياحية من حيث جودة الباصات وقدرتها على الطلوع والنزول للجبال فنياً ، حيث رصدنا شكاوي بهذا الخصوص ، والمتنزهات المتعاقد معها تحتاج الى الرقابة الصحية والتفتيش حرصاً على الخدمات ومستوى الجودة المقدمة ، وهنا يكمن خطأ فادح فالمنظومة لا تنتهي إلا بمغادرة المواطن الى بيته . تفوقت منطقة عجلون على البترا العام الماضي باستقطاب 450 ألف زائر، وحسب المخططات والمشاريع ستصبح السعه المستهدفة سنوياً 750 ألف زائر ، مما يعكس أهمية عجلون والطرق المؤدية إليها والواقع المحيط بها، ليبدأ دور البلديات والمجالس البلدية والمبادرات الوطنية للمساهمة في رفع مستوى المنطقة بما يتلاءم مع حجم الزوار والأستثمار


جفرا نيوز
منذ 3 أيام
- جفرا نيوز
هنا حقيقة "أردننا جنة "
جفرا نيوز - سماح أبو خلف برنامج عجلون أردننا جنة المدعوم من وزارة السياحة ليوم الخميس والجمعه والسبت فقط حيث يتم التكفل بمصاريف الباص والسائق والدليل السياحي ودخولية القلعة وهذا كفيل بتشجيع المواطنين حيث الأقبال جداً كبير وأكبر من السعة الحالية لموقع التلفريك . حيث المعدل اليومي خلال أيام الأسبوع 1500 زائر يومى ليقفز مع دعم وزارة السياحة الى ما بين 4000 –4500 يومياً وقد يزيد الى أكثر خلال العطل الرسمية والأعياد منذ تاريخ ٤/١ موسم السياحة الصيفى زار منطقة التلفريك 130.000ألف زائر ويوضح مدى نجاح هذا البرنامج تم عقد عدة اتفاقيات لتنفيذ مشاريع تحديث نظام الدخول لمحطه التلفريك لتصبح بدون انتظار، واكتظاظ ليعتمد نظام النداء التسلسلي للأرقام بشكل أحترافى أكثر لمعالجة الأنتظار بطابور وإيقاف حركة الباصات . كما صرح نائب الرئيس للشؤون الفنية المهندس مظهر الجندى شراء 540 ألف دونم حول منطقة التلفريك حيث بوشر هذا العام بالمرحلة الأولى وهى تصميم وتجهيز المنطقة فنياً حيث يتوقع بدء العمل الإنشائى العام القادم ومن ضمن المخططات المرسومة مدينة ألعاب ترفيهية وأكواخ للمبيت واستحداث مسارات جديدة للقلعة مشياً أو دبابات رباعية الدفع كما سيتم إنشاء zebline وهو الأطول عالمياً فوق الغابات ، بطول كيلو متر واحد وسيتم أيضاً إيجاد فنادق ومنتزهات قابلة للأستثمار من قبل المستثمرين مما يضمن تشغيل للأيدي المحلية بشكل مباشر وغير مباشر ومع إيجاد فرص عمل سيتم إنعاش المنطقة إقتصادياً . ولكن هنالك وجه آخر للقصة تحتاج الى رقابة من وزارة السياحة وهو جزء الشركات السياحية من حيث جودة الباصات وقدرتها على الطلوع والنزول للجبال فنياً ، حيث رصدنا شكاوى بهذا الخصوص ، والمتنزهات المتعاقد معها تحتاج الى الرقابة الصحية والتفتيش حرصاً على الخدمات ومستوى الجودة المقدمة ، وهنا يكمن خطأ فادح فالمنظومة لا تنتهى إلا بمغادرة المواطن الى بيته . تفوقت منطقة عجلون على البترا العام الماضي باستقطاب 450 ألف زائر، وحسب المخططات والمشاريع ستصبح السعه المستهدفة سنوياً 750 ألف زائر ، مما يعكس أهمية عجلون والطرق المؤدية إليها والواقع المحيط بها، ليبدأ دور البلديات والمجالس البلدية والمبادرات الوطنية للمساهمة في رفع مستوى المنطقة بما يتلاءم مع حجم الزوار والأستثمار .


وطنا نيوز
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وطنا نيوز
أبو خلف تكتب أصوات غير معروفة إجتاحت العالم وكانت تنذر لما يحدث الآن ، نحن نقترب من النهاية
بقلم : سماح أبوخلف نحن نعيش فى أظلم فترة عاشتها البشرية جمعاء ، لما فيها من إجتماعٍ للموبقات والإنحرافات السلوكية وتأييد لها عالمياً وتحت حماية التشريعات لما يطلق علية حرية شخصية وهى ليست سوى زنا ولواط وشواذ وغيرها مما حرم سماوياً. سفك الدماء لا ندري السبب منه ولماذا ! من أقصى بقاع الأرض الى أدناه ، من حوادث منفردة ، إلى القتل الجماعى بالصراعات ، حتى الإبادة الجماعية بغزة . يبدو أن البشرية قد أجتمع فيها اليوم ذنوب كل الأمم مرةً واحدة ولا يوجد عقل راجح ولا حكيم ينهى ، والنظام الحالي بلغ من الإجرام ما ينبغي أن يحكم عليه بالزوال ، فهل الله يبقي الأمم كما هي الآن دون عقاب ! عن رسول الله صلى الله علية وسلم 'سألت ربي أن لا يهلك أمتي بالسيف فأعطانيها ، وسألته أن لا يهلك أمتي بالغرق ، فأعطانيها ، وسألته أن لا يجعل بأسهم بينهم فمنعنيها' وهذا يفسر المؤامرات والإغتيالات والفتن بين المسلمين ويفسر سهولة التلاعب بهم ومع كم الدِماء المنهمرة بدون سبب سيأتى أمر الله لا محاله وهى مسأله وقت حتى تنقلب الموازين الطبيعية الى مرحلة العقاب ومايحدث من تغير للطقس حالياً كان يهلك الأمم قديماً ولكن مع تقدم العمران ووسائل الحماية لا يحدث أضرارً لكنه يدل على غضب من الله ، والقادم أعظم نحن فى عصر الفوضى والعجرفه والقوة الغير أخلاقية وإنحطاط بالقول والفعل وفجور وتكالب على الدنيا ولا تصل أمه من الأمم الى هذا الحضيض إلا وتدمر ويحق عليها غضبٌ من الله ، وتفنى ، والماضى بكل مافية ينذر بحتمية هذا العقاب . شئٌ ما يحدث فى العالم موازين الإستقرار تتلاشي ، ومنطق العقل لا يرجح ، وسفاسف القصص تتحول الى إقتتال وليس مجرد إختلاف ، ولا شئ يوقف شئ وكأن الأرض ضاع ميزانها وتغيبت تشريعاتها وتمتلء بالكذب وعلى أعلى المستويات ، نصيحتى لكم لا تكن منهم لا تقف معهم لا تتعامل معهم تمسك بالإيمان وأترك عنك الفرقه ولا تحكم على أحد وكن حاكماً فى بيتك فتلك وصية رسول الله لك عند تعاظم الفتن ومنها قتل المسلم للمسلم ودع الخلق للخالق فالفتن لا ينجى منها من يتعامل بها والقادم يتشح بالدماء من المنجيات من الفتن: أن تتنازل عن حقك في الدنيا، وإن كان الصبر على ذلك شاقاً على النفس، كما جاء في سنن أبي داود: ' إن السعيد لمن جنّب الفتن ـ ثلاثاً ـ ولمن ابتُلي فصبر فواهاً'، ومن كانت الفتنة تحيط به ولا منجى له منها فليفرّ بدينه من الفتن أو ليكثر من العبادة كما في الحديث : ' العبادة في الفتنة كالهجرة إليّ'.


وطنا نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- وطنا نيوز
أبو خلف تكتب : المخدرات الرقمية داخل هواتف المراهقين تسبب الأدمان الحقيقى
بقلم أ : سماح أبوخلف إنها مقاطع صوتية تحتوي على ترددات صوتية ثنائية، تُعرف بـ'Binaural Beats' يتم سماعها باستخدام سماعات الرأس، حيث يُرسل تردد مختلف إلى كل أذن، يُعتقد أن الفرق بين الترددين يؤدي إلى تغيير في نشاط الدماغ، مما يسبب شعورا بالنشوة أو الاسترخاء أو حتى الهلوسة، وهي حالات مشابهة لتأثير المخدرات التقليدية. ويتم تشغيل هذه الترددات عبر سماعات الأذن، وعندما يستقبل الدماغ الترددات المختلفة، يحاول موازنتهما. هذا التفاعل يُعتقد أنه يؤثر على موجات الدماغ، مما يؤدي إلى تغيير في الحالة المزاجية أو الإحساس، تُصنف الترددات إلى أنواع مختلفة بناء على الغرض منها، مثل تحسين التركيز أو تحفيز الشعور بالنشوة. أنها نوع من أنواع المخدرات التي توجد على شبكة الإنترنت على هيئة موسيقى تستخدم للوصول للنشوة أو سعادة أو فقدان للوعي مثل باقي المخدرات، ومن أجل الوصول لهذه النشوة، تقوم بتحميل هذه الموسيقى عبر موقع غوغل، والتي تصل تكلفتها إلى 5 دولار للمقطع الموسيقي الواحد، مع العلم أنه بدون رسوم اذا قمت بتحميل المقطع للمرة الأولى. هذه المقاطع الموسيقية لا تأثير لها وتعتبر موسيقى عادية إذا لم تسمع عبر سماعات الأذن، ولكن عند استخدام السماعات يوجد تباين أو اختلاف أو تأخير لحظي بين وصول الموسيقى للأذن اليمنى والأذن اليسرى، هذا الاختلاف بين الترددات يؤدي إلى عدم الاتزان في المخ بسبب تضارب وصول النغمة لقشرة المخ، ونتيجة عدم الاتزان ذلك ينتج عنه تدمير البروتين الخاص بالمخ وإفراز 'الدوبامين' الخاص بالسعادة ومع زيادة الاستماع لتلك المقاطع الموسيقية، يبدأ المتعاطي في رؤية أشياء والاستماع إلى أصوات لا أحد غيره يراها أو يسمعها، وفي بعض الأحيان يشم روائح وبمعنى آخر هلوسه وهنا يأتى دور الأهل المراقب لسلوكيات الأولاد وملاحظه ظهور أية أعراض غريبة عليهم ، وعدم الأستهتار بها ، ولا وصفها بأنها طرق لجذب الأنتباه ، فالحرب خفية وأبناءنا مستهدفين مباشرة ، فأتصالهم بالعالم الخارجى يتم بدون واسطة ويخضع لشرور المجرمين والأعداء . ولا ننسى تحريم المعازف بالدين قوله صلى الله عليه وسلم: 'ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير، والخمر والمعازف.' رواه البخاري وقيل أنها مزامير الشيطان


وطنا نيوز
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- وطنا نيوز
أبو خلف تكتب : الذهب والفضة صعودهما دليل لرجوع ميزان القوى الربانى واليكم الدليل
بقلم سماح أبوخلف يراقب العالم بأستغراب قفزة الذهب والفضة الحالية ويقوم بكنزها الدول والأشخاص ولكن اماذا ! اليكم بالأرقام حقيقة الأرتفاع وأصله ، ٢٢٠ الف طن ذهب موجود ومستخدم قيمتة حوالى ١٤تريليون دولار قيمة تداول الذهب بالأسواق والبورصات يبلغ ١١٠ تريليون دولار ، وهنا يبدو السؤال واضحاً لماذا يوجد فرق مابين الموجود حقيقً والمتداول زيفاً ! إنها الهيمنة الأميركية للدولار والثقة بالأقتصاد الأمريكى وقوة الدولار فهو فقاعة دولارية مذهبة فقط ولهذا تسمع عن خسائر بالتريليونات فى تداول البورصة لأنها عملة ورقية لا تستند الى شئ قيم كالذهب والفضة فالحقيقة هى خسارة قوة الدولار وتلاشى قوته ويذهب ورق مطبوع كما كان . وبعد الشرح نأتى الى أصل الذهب والفضة وقصته مع الله ، وعن أنس بن مالك ، قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: 'لما أهبط الله آدم من الجنة إلى الأرض حزن عليه كل شيء جاوره إلا الذهب والفضة ، فأوحى الله إليهما: جاورتكما بعبد من عبادي ، ثم أهبطه من جواركما ، فحزن عليه كل شيء إلا أنتما ، قالا: إلهنا وسيدنا ، أنت تعلم أنك جاورتنا به وهو لك مطيع ، فلما عصاك لم نحب أن نحزن عليه ، فأوحى الله إليهما: وعزتي وجلالي لأعزنكما حتى لا ينال كل شيء إلا بكما' . القوة البشرية مهما بدت للجميع أنها لا تقهر فأنها تنهار وترجع للقوانين الكونية كقانون طبيعى سيفوز بالنهاية فهو وعد الله . وعن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'الذهب بالذهب، والفضة بالفضة، والبر بالبر، والشعير بالشعير، والتمر بالتمر، والملح بالملح، مثلًا بمثل، يدًا بيد، فمن زاد، أو استزاد، فقد أربى، الآخذ والمعطي فيه سواء'. أخرجهما مسلم. يبدو جلياً أن الكون يتغير وقناعات البشر تتغير فكل قواعد الأرض كثوابت تتغير ونشهد فى هذة السنوات العجاف تغير منطق البشر ويحدث كلشئ بلمح البصر فالسنون أصبحت أيام ولحظات وسرعة الأحداث كفرط عقد