أحدث الأخبار مع #سميرشيباني،

جزايرس
منذ 7 ساعات
- سياسة
- جزايرس
مشاريع مؤسسات تربوية وأخرى في طور الإنجاز
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. لا تزال مشاريع قطاع التربية الوطنية بولاية وهران، تلقى اهتمام السلطات المحلية للولاية، التي تسجل سنويا عمليات تنموية لصالح إنجاز التجمعات والتوسعات والمؤسسات التعليمية الجديدة، أمام التوسع الكبير الذي تعرفه الولاية، بإنجاز التجمعات السكنية، وما يقابله من عمليات ترحيل. وقد أشرف والي وهران، سمير شيباني، ضمن التحضيرات الجارية للدخول المدرسي المقبل، على وضع حجر الأساس من أجل إنجاز متوسطة بحي بوعمامة في بلدية وهران، بموقع 1300 مسكن، وهو الحي الذي يشهد في نفس الوقت، إنجاز مدرستين ابتدائيتين ستدخلان الخدمة قريبا، وتعرف أشغال إنجازهما تقدما.وبالقطب السكني الشهيد "أحمد زبانة" في بلدية مسرغين، عاين الوالي مشروع إنجاز مجمعين مدرسين بكل من حي 1832 و3000 سكن "عدل"، كما وقف على سير أشغال إنجاز مشاريع ثلاث متوسطات بنفس القطب العمراني، الموزعة على كل من موقع 2000 مسكن، وموقع 1 و2، وموقع 3000 مسكن. كما تعرف المنطقة إنحاز ثانويتين بكل من موقع 2000 مسكن، وموقع 3000 مسكن ضمن حصة 7000 سكن "عدل". وببلدية بئر الجير، قام المسؤول التنفيذي المذكور، بوضع حجر الأساس لإنجاز ثانوية من 1000 مقعد بيداغوجي بحي الرياض، وعاين بسيدي البشير، مشروع إنجاز مدرسة ابتدائية بموقع حي 1200 مسكن عمومي إيجاري، الذي استفاد كذلك من مشروع إنجاز متوسطة. وينتظر بولاية وهران، خلال الدخول المدرسي المقبل، استقبال 23 مدرسة ستدخل حيز الخدمة شهر سبتمبر، و8 أخرى ستسلم شهر ديسمبر، إلى جانب توزيع 137 قسم توسعي على 92 قسما، يسلم شهر سبتمبر، فيما سيسلم 45 قسما في شهر ديسمبر، فضلا عن 51 مطعما مدرسيا، من بينها 41 مطعما سيتم استلامها شهر سبتمبر، و10 مطاعم تسلم شهر ديسمبر. أما في الطور المتوسط، فسيتم استلام 16 متوسطة، منها 14 متوسطة خلال شهر سبتمبر، مع متوسطتين في شهر ديسمبر، إلى جانب 57 قسما توسعيا و4 أنصاف داخلية، وملعبين وقاعة إعلام آلي تسلم كلها في شهر سبتمبر. وسيسمح استلام هذه الهياكل التربوية، بتوفير 17480 مقعد بيداغوجي جديد في الطور الابتدائي، و17400 مقعد في الطور المتوسط، و11480 مقعد في الثانوي، مع ضمان تقديم 12750 وجبة ساخنة جديدة.


الخبر
منذ 7 أيام
- منوعات
- الخبر
"سوناطراك" تهب لإنقاذ حي سيدي الهواري العتيق بوهران
صادق المجلس الشعبي الولائي لوهران، في دورته الأخيرة، على قرار تحويل ملكية "مستشفى بودانس"، بحي سيدي الهواري، لصالح شركة سوناطراك، لإنجاز مركز تكوين ومرافق أخرى، بعد اتفاق بين الوالي، سمير شيباني، ومسؤولي الشركة، ليكون أول خطوة لتجسيد مشروع ترميم القطاع المحمي سيدي الهواري، الذاكرة الحية للمدينة، منذ أكثر من عشرة قرون، في مبادرة ستساهم في ترقية البعد المواطناتي لشركة سوناطراك. يعتبر القرار بمثابة استجابة لنداءات الاستغاثة التي وجهها المهتمون بالتراث والحي العتيق لإنقاذ ما تبقى من المدينة، واستكمال الدراسة المؤقتة للقطاع المحمي المتوقفة في شطرها الثاني، بسبب التحفظات المسجلة من طرف بلدية وهران ومديرية الثقافة على الوثائق المقدمة. للتذكير، يتربع مستشفى "بودانس"، المطل على ميناء وهران وحي "سكاليرا"، على مساحة تقارب 6 هكتارات، وكان بعد الاستقلال عبارة عن مقر لمصالح الشرطة ومستشفى. ويعود تاريخ تشييد البناية باسم الطبيب العسكري ليسيان بودانس (1804-1857) لسنة 1849، وكان يضم 800 سرير وصمم من طرف المهندس المعماري فوبان. وتبين الخرائط القديمة لحي سيدي الهواري، أثناء الاحتلال الإسباني 1737، أن الموقع كان يضم سكنات فردية وكنيسة "سان برناندينو" ومستشفى صغيرا، مشيدين فوق ما يسمى "كوليزي" سابقا، وبعد الزلزال الذي ضرب المدينة سنة 1791، سقطت كل البنايات وتحولت إلى ركام. وتقع البناية في موقع استراتيجي وسياحي يطل على أجمل خليج بحري ووسط حي عتيق، يختزل أكثر من عشرة قرون من التاريخ، وتعد متحفا على الهواء الطلق يضم معالم أثرية مثل كنيسة سان لوي والحمامات التركية القديمة وساحة الجوهرة ومسجد باي محمد الكبير والقصبة العتيقة. وسيكون تجسيد المشروع بمثابة اللبنة الأولى لديناميكية الترميم وإعادة تأهيل الحي وبعث الروح فيه من جديد، بعد ترحيل وهجرة السكان، خاصة بعد قرارات مماثلة تتمثل في التنازل عن بناية ثانوية حسين قديري "الموخات سابقا"، لصالح شركة سونلغاز، لتحويلها إلى مركز تكوين أيضا، بالإضافة إلى مدرسة الإخوة قراب لصالح شركة الخطوط الجوية الجزائرية، ومقر الولاية السابق بساحة بودالي حسان لصالح مديرية السكن. وستسمح العملية بوقف أعمال السطو وتخريب المعالم الأثرية، من قبل عصابات استرجاع النفايات الحديدية وكل أنواع النفايات، على غرار معلم "الحمّامات التركية" الذي يتعرض لعملية سطو ممنهجة يوميا، وسرقة كل المعدات والأدوات بعد غلقه بقرار قضائي ومتابعة جمعية "صحة سيدي الهواري". وألقت مصالح الأمن القبض على العديد من مقترفي السرقة داخل المقر وتحويلهم نحو العدالة وسجنهم، لكن دون جدوى. إعطاء الضوء الأخضر للتنازل عن المستشفى لصالح سوناطراك، هو مؤشر إيجابي على الاهتمام بالتراث والمعالم الأثرية، في انتظار إنهاء مكتب الدراسات دراسة مخطط الحفظ الدائم للقطاع المحمي لسيدي الهواري، ورفع التحفظات المسجلة في الشطر الثاني وتقديم الشطر الثالث والأخير للدراسة، قبل الشروع في الأشغال الاستعجالية واختيار الشركات. للإشارة، فإن مساهمة سوناطراك في ترميم معلم أثري ستكون سابقة في الجزائر، يمكن تعميمها على معالم أخرى، على غرار المعلم الروماني "بورتيس ماغنيس" ببطيوة المحاذي للمنطقة الصناعية، بحيث سبق لمسؤولي سوناطراك تخصيص مبلغ مليار سنتيم لإنجاز أشغال في المعلم، وتشييد متحف بيداغوجي، ويمكن تكرار التجربة ليكون المعلم الأثري الأكبر مساحة في الجهة الغربية، بمثابة متحف ومسار سياحي لزوار شركة سوناطراك والشركات النشطة داخل المنطقة.


الخبر
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الخبر
ترحيل 182 عائلة منكوبة إلى سكنات جديدة بوهران
استفادت أمس الأحد، 182 عائلة متضررة من حادث انزلاق التربة الذي شهده حي "الصنوبر" بوهران من سكنات جديدة على مستوى حي 900 مسكن عمومي إيجاري ببلدية مسرغين. وخلال إشرافه على عملية إعادة الإسكان، أكد والي وهران، سمير شيباني، في تصريح لوسائل الإعلام الوطنية، أن الأخيرة تأتي تنفيذا لتعليمات رئيس الجمهورية، القاضية بالتكفل الفوري بالمتضررين، وبعد تقييم الأضرار التي لحقت بالمساكن جراء الانزلاق الأرضي الذي شهدته المنطقة ليلة السبت إلى الأحد. وأشار شيباني، إلى أن العملية انطلقت منذ الصباح، حيث قامت مصالح الولاية بالتنسيق مع الهيئة التقنية لمراقبة البناء CTC بإجراء مسح شامل ومعاينة السكنات التي تشكّل خطرا على المواطنين أين أسفرت العملية عن إحصاء 182 عائلة تقطن داخل سكنات مهددة بالانهيار مصنفة في الخانة الحمراء. وسُخرت لهذه العملية – حسب ذات المسؤول - فرق ميدانية تضم 50 إطاراً من هيئة المراقبة التقنية للبناء، إلى جانب مصالح دائرة وبلدية وهران، وبلديتي مسرغين وبوتليليس، مدعومة بوسائل لوجستية من شاحنات وفرق دعم تابعة للبلديات المعنية. للتذكير، فقد خلف انزلاق التربة منتصف ليلة السبت إلى الأحد، 4 وفيات من عائلة واحدة.


النهار
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- النهار
والي وهران يزور جرحى حادث انهيار السكنات القصديرية
تنقّل سمير شيباني، والي ولاية وهران، صبيحة اليوم الأحد، إلى المستشفى الجامعي الدكتور بن زرجب للاطمئنان على صحة المصابين في حادث انهيار 5 سكنات قصديرية بالمكان المسمى أرض شباط بلدية و دائرة وهران، والوقوف على ظروف التكفل الطبي بهم. وخلف حادث الإنهيار كحصيلة نهائية وفاة 04 أشخاص تتراوح ٱعمارهم بين 05 سنوات و 43 سنة. وإصابة 13 شخصا لهم جروح مختلفة، تتراوح أعمارهم بين 12 سنة و 75 سنة تم إسعافهم ونقلهم إلى المستشفى. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور


الجمهورية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الجمهورية
262طالبًا وطالبة يتوّجون بلقب حفظة كتاب الله في حفل بهيج بوهران
احتضنت قاعة المؤتمرات بفندق "ميريديان" بوهران اليوم حفلًا دينيًا مميزًا تم خلاله تكريم 262 طالبًا وطالبة من حفظة القرآن الكريم. الحدث جاء برعاية والي ولاية وهران سمير شيباني، ونظمته جامعة وهران 1 أحمد بن بلة، بالتعاون مع عدد من الكليات والمخابر العلمية والنوادي الجامعية. تميّز الحفل بمشاركة واسعة من نحو 40 كلية ومعهدًا، وعلى رأسها كلية العلوم الدقيقة التي كان لها دور محوري في دعم طلبة الحفظ بتوفير فضاءات منتظمة لتدريس القرآن. وقد شهدت المناسبة تلاوات عطرة، وإنشادًا دينيًا مؤثرًا، عبّرت عن ارتباط الجامعة الجزائرية بقيم الدين والهوية. وأكد البروفيسور عمار بدر الدين، المشرف على المشروع أن هذه المبادرة تعدّ سابقة نوعية، حيث جمعت طلبة من أكثر من 50 تخصصًا ومن جميع ولايات الوطن، لافتًا إلى أن نسبة كبيرة من المكرمين من الطالبات، في مؤشر يعكس تميز المرأة الجزائرية في مجالات العلم والدين. كما عبّر الطالب الفلسطيني أحمد صالح شاويش، من كلية الطب، عن اعتزازه بالمشاركة، مشيدًا بالاحتضان العلمي والروحي الذي وفرته جامعة وهران 1، ومعتبرًا التكريم ثمرة سنوات من الجد والاجتهاد في حفظ كتاب الله. الحفل اختتم بتأكيد المنظمين عزمهم مواصلة هذه التظاهرات سنويًا، وتعزيز المبادرات القرآنية في الفضاء الجامعي.