#أحدث الأخبار مع #سندات_الحكومةالبيان١٢-٠٥-٢٠٢٥أعمالالبيانالتعريفات الجمركية الأمريكية تُسرّع سلسلة تغييرات هيكلية أعمقوكان مؤشر فيكس، المعروف شعبياً باسم «مؤشر الخوف» لدى المتداولين، في رحلة جنونية في حين كانت العائدات على سندات الحكومة الأمريكية لأجل عشر سنوات، والتي غالباً ما يشار إليها كمعيار عالمي، تتقلب في نطاق 0.80 نقطة مئوية منذ فبراير. أم ستكون الرغبة في نظام تجاري أكثر عدالة؟ وهذا من شأنه أن يدعم الرأي القائل بأن إجراءات التعريفات الجمركية قامت على أساس طريقة «التصعيد من أجل التهدئة». وقد زادت سلاسل التوريد العابرة للحدود، ذات التحسن ضيق النطاق، من ضعف الاقتصاد العالمي أمام انخفاض النمو وارتفاع التضخم. كما أن السنوات الطويلة من إهمال العجز والديون، بالإضافة إلى تجاوزات البنوك المركزية، قد أيقظت من جديد حراس سوق السندات الذين دأبوا على معاقبة الدول غير المنضبطة مالياً. وتُعدّ التطورات الأخيرة في السوق بمثابة تذكير صارخ بأن القوى الهيكلية كانت مؤثرة منذ فترة طويلة، وقد يتبين أن التصدي لها يزداد صعوبة حتى مع الابتكارات المثيرة. ويكمن الخطر في أنه بدلاً من العودة إلى ما يعتبره الكثيرون «طبيعياً»، فإن الاقتصاد العالمي يتجه أكثر نحو المجهول.
البيان١٢-٠٥-٢٠٢٥أعمالالبيانالتعريفات الجمركية الأمريكية تُسرّع سلسلة تغييرات هيكلية أعمقوكان مؤشر فيكس، المعروف شعبياً باسم «مؤشر الخوف» لدى المتداولين، في رحلة جنونية في حين كانت العائدات على سندات الحكومة الأمريكية لأجل عشر سنوات، والتي غالباً ما يشار إليها كمعيار عالمي، تتقلب في نطاق 0.80 نقطة مئوية منذ فبراير. أم ستكون الرغبة في نظام تجاري أكثر عدالة؟ وهذا من شأنه أن يدعم الرأي القائل بأن إجراءات التعريفات الجمركية قامت على أساس طريقة «التصعيد من أجل التهدئة». وقد زادت سلاسل التوريد العابرة للحدود، ذات التحسن ضيق النطاق، من ضعف الاقتصاد العالمي أمام انخفاض النمو وارتفاع التضخم. كما أن السنوات الطويلة من إهمال العجز والديون، بالإضافة إلى تجاوزات البنوك المركزية، قد أيقظت من جديد حراس سوق السندات الذين دأبوا على معاقبة الدول غير المنضبطة مالياً. وتُعدّ التطورات الأخيرة في السوق بمثابة تذكير صارخ بأن القوى الهيكلية كانت مؤثرة منذ فترة طويلة، وقد يتبين أن التصدي لها يزداد صعوبة حتى مع الابتكارات المثيرة. ويكمن الخطر في أنه بدلاً من العودة إلى ما يعتبره الكثيرون «طبيعياً»، فإن الاقتصاد العالمي يتجه أكثر نحو المجهول.