أحدث الأخبار مع #سنفرو


بوابة الفجر
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
في جولته الـ 33.. بستان الإبداع إلى وجهة جديدة نحو الجنوب
في جولته الـ 33 وصل مشروع بستان الإبداع إلى مدينة الواسطى إحدى مراكز محافظة بنى سويف، وذلك في إطار تنفيذ توجيهات وزارة الثقافة بزيادة الخدمات والأنشطة المخصصة لصعيد مصر، ليخوض خلالها مغامرة ممتعة مع سبعين طفلًا من أطفال مدرسة صفط الغربية، مغامرة بدأت من فجر التاريخ حيث أكثر من ٤٦٢٠ عامًا من الحضارة العريقة منذ بناء هرم ميدوم في عهد الملك سنفرو مع بدايات الأسرة الرابعة في التاريخ المصرى القديم. تاريخ منطقة بنى سويف القديم بدأ اليوم بطابور الصباح في مدرسة صفط الغربية بمدينة الواسطى وبعد مراسم الطابور ألقى الفنان محمد كمال المشرف العام على المشروع كلمة نبه فيها الأطفال إلى عظمة مصر وعراقة المنطقة التى يسكنونها هم وأجدادهم، ثم تلا ذلك محاضرة للفنان في قاعة المحاضرات بدأها بتاريخ منطقة بنى سويف القديم من إهناسيا إلى مقبرة نفر ماعت إلى هرم ميدوم الذي بني في عصر الملك سنفرو تقريبًا عام ٢٦٢٠ ق.م كإرهاص لعصر بناة الإهرامات، مرورًا بأهم وأبرز المحطات التاريخية في التاريخ الوطني حتى الآن وأختتم المحاضرة بسماع عدد من الأغاني الوطنية الخالدة. بعد إنتهاء المحاضرة توجه فريق بستان الإبداع بصحبة ال70 طفلًا نحو منطقة هرم ميدوم ليُكمل الفنان محمد كمال محاضرته على أرض الواقع، ولتبدأ الورشة الفنية داخل الواحة الملاصقة للهرم في عملية إستخلاص وإستقطار معرفي لدى الأطفال على جدارية نسجية كبيرة وعدة مسطحات ورقية بألوان الأكريلك تحت إشراف فريق عمل المشروع. مشروع بستان الإبداع مشروع بستان الإبداع أحد المبادرات الفنية الهامة لقطاع الفنون التشكيلية برئاسة الدكتور وليد قانوش، وفريق عمل متخصص من العاملين بالقطاع الذين نسجوا تعاونًا بناءًا في الإعداد والتجهيز لهذه الجولة مع قيادات التربية والتعليم والمحليات بالمحافظة.


بوابة الفجر
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
في جولته الـ 33.. بستان الإبداع إلى وجهة جديدة نحو الجنوب
في جولته الـ 33 وصل مشروع بستان الإبداع إلى مدينة الواسطى إحدى مراكز محافظة بنى سويف، وذلك في إطار تنفيذ توجيهات وزارة الثقافة بزيادة الخدمات والأنشطة المخصصة لصعيد مصر، ليخوض خلالها مغامرة ممتعة مع سبعين طفلًا من أطفال مدرسة صفط الغربية، مغامرة بدأت من فجر التاريخ حيث أكثر من ٤٦٢٠ عامًا من الحضارة العريقة منذ بناء هرم ميدوم في عهد الملك سنفرو مع بدايات الأسرة الرابعة في التاريخ المصرى القديم. تاريخ منطقة بنى سويف القديم بدأ اليوم بطابور الصباح في مدرسة صفط الغربية بمدينة الواسطى وبعد مراسم الطابور ألقى الفنان محمد كمال المشرف العام على المشروع كلمة نبه فيها الأطفال إلى عظمة مصر وعراقة المنطقة التى يسكنونها هم وأجدادهم، ثم تلا ذلك محاضرة للفنان في قاعة المحاضرات بدأها بتاريخ منطقة بنى سويف القديم من إهناسيا إلى مقبرة نفر ماعت إلى هرم ميدوم الذي بني في عصر الملك سنفرو تقريبًا عام ٢٦٢٠ ق.م كإرهاص لعصر بناة الإهرامات، مرورًا بأهم وأبرز المحطات التاريخية في التاريخ الوطني حتى الآن وأختتم المحاضرة بسماع عدد من الأغاني الوطنية الخالدة. بعد إنتهاء المحاضرة توجه فريق بستان الإبداع بصحبة ال70 طفلًا نحو منطقة هرم ميدوم ليُكمل الفنان محمد كمال محاضرته على أرض الواقع، ولتبدأ الورشة الفنية داخل الواحة الملاصقة للهرم في عملية إستخلاص وإستقطار معرفي لدى الأطفال على جدارية نسجية كبيرة وعدة مسطحات ورقية بألوان الأكريلك تحت إشراف فريق عمل المشروع. مشروع بستان الإبداع مشروع بستان الإبداع أحد المبادرات الفنية الهامة لقطاع الفنون التشكيلية برئاسة الدكتور وليد قانوش، وفريق عمل متخصص من العاملين بالقطاع الذين نسجوا تعاونًا بناءًا في الإعداد والتجهيز لهذه الجولة مع قيادات التربية والتعليم والمحليات بالمحافظة.


البوابة
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
في جولته الـ33.. بستان الإبداع إلى وجهة جديدة نحو الجنوب
وصل مشروع بستان الإبداع في جولته الـ 33 إلى مدينة الواسطى إحدى مراكز محافظة بنى سويف، وذلك في إطار تنفيذ توجيهات وزارة الثقافة بزيادة الخدمات والأنشطة المخصصة لصعيد مصر، ليخوض خلالها مغامرة ممتعة مع سبعين طفلًا من أطفال مدرسة صفط الغربية، مغامرة بدأت من فجر التاريخ حيث أكثر من ٤٦٢٠ عامًا من الحضارة العريقة منذ بناء هرم ميدوم في عهد الملك سنفرو مع بدايات الأسرة الرابعة في التاريخ المصرى القديم. وبدأ اليوم بطابور الصباح في مدرسة صفط الغربية بمدينة الواسطى.. وبعد مراسم الطابور ألقى الفنان محمد كمال المشرف العام على المشروع كلمة نبه فيها الأطفال إلى عظمة مصر وعراقة المنطقة التى يسكنونها هم وأجدادهم، ثم تلا ذلك محاضرة للفنان في قاعة المحاضرات بدأها بتاريخ منطقة بنى سويف القديم من إهناسيا إلى مقبرة نفر ماعت إلى هرم ميدوم الذي بني في عصر الملك سنفرو تقريباً عام ٢٦٢٠ ق.م كإرهاص لعصر بناة الإهرامات، مروراً بأهم وأبرز المحطات التاريخية في التاريخ الوطني حتى الآن وأختتم المحاضرة بسماع عدد من الأغاني الوطنية الخالدة. وبعد انتهاء المحاضرة توجه فريق بستان الإبداع بصحبة ال70 طفلاً نحو منطقة هرم ميدوم ليُكمل الفنان محمد كمال محاضرته على أرض الواقع، ولتبدأ الورشة الفنية داخل الواحة الملاصقة للهرم في عملية إستخلاص وإستقطار معرفي لدى الأطفال على جدارية نسجية كبيرة وعدة مسطحات ورقية بألوان الأكريلك تحت إشراف فريق عمل المشروع. ومشروع بستان الإبداع أحد المبادرات الفنية الهامة لقطاع الفنون التشكيلية برئاسة الدكتور وليد قانوش، وفريق عمل متخصص من العاملين بالقطاع الذين نسجوا تعاوناً بناءً في الإعداد والتجهيز لهذه الجولة مع قيادات التربية والتعليم والمحليات بالمحافظة. inbound6229254258020472477 inbound1479629200701911986 inbound8490180358626530602 inbound6705363383142015203

مصرس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
في جولته ال33.. بستان الإبداع إلى وجهة جديدة نحو الجنوب
وصل مشروع بستان الإبداع في جولته ال 33 إلى مدينة الواسطى إحدى مراكز محافظة بنى سويف، وذلك في إطار تنفيذ توجيهات وزارة الثقافة بزيادة الخدمات والأنشطة المخصصة لصعيد مصر، ليخوض خلالها مغامرة ممتعة مع سبعين طفلًا من أطفال مدرسة صفط الغربية، مغامرة بدأت من فجر التاريخ حيث أكثر من 4620 عامًا من الحضارة العريقة منذ بناء هرم ميدوم في عهد الملك سنفرو مع بدايات الأسرة الرابعة في التاريخ المصرى القديم. وبدأ اليوم بطابور الصباح في مدرسة صفط الغربية بمدينة الواسطى.. وبعد مراسم الطابور ألقى الفنان محمد كمال المشرف العام على المشروع كلمة نبه فيها الأطفال إلى عظمة مصر وعراقة المنطقة التى يسكنونها هم وأجدادهم، ثم تلا ذلك محاضرة للفنان في قاعة المحاضرات بدأها بتاريخ منطقة بنى سويف القديم من إهناسيا إلى مقبرة نفر ماعت إلى هرم ميدوم الذي بني في عصر الملك سنفرو تقريباً عام 2620 ق.م كإرهاص لعصر بناة الإهرامات، مروراً بأهم وأبرز المحطات التاريخية في التاريخ الوطني حتى الآن وأختتم المحاضرة بسماع عدد من الأغاني الوطنية الخالدة.وبعد انتهاء المحاضرة توجه فريق بستان الإبداع بصحبة ال70 طفلاً نحو منطقة هرم ميدوم ليُكمل الفنان محمد كمال محاضرته على أرض الواقع، ولتبدأ الورشة الفنية داخل الواحة الملاصقة للهرم في عملية إستخلاص وإستقطار معرفي لدى الأطفال على جدارية نسجية كبيرة وعدة مسطحات ورقية بألوان الأكريلك تحت إشراف فريق عمل المشروع.ومشروع بستان الإبداع أحد المبادرات الفنية الهامة لقطاع الفنون التشكيلية برئاسة الدكتور وليد قانوش، وفريق عمل متخصص من العاملين بالقطاع الذين نسجوا تعاوناً بناءً في الإعداد والتجهيز لهذه الجولة مع قيادات التربية والتعليم والمحليات بالمحافظة.inbound6229254258020472477 inbound1479629200701911986 inbound8490180358626530602 inbound6705363383142015203


بلدنا اليوم
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- بلدنا اليوم
خبير آثار يكشف أسرار بناء الأهرامات وتطورها من المنحني إلى اكتشافات جديدة.. (خاص)
كشف د. أحمد عامر، الخبير الأثري والمتخصص في علم المصريات، عن العديد من الأسرار المتعلقة بتطور بناء الأهرامات في مصر القديمة. أسرار بناء الأهرامات وتطورها من المنحني إلى اكتشافات جديدة وأوضح أن فكرة بناء الأهرامات نشأت من رغبة الملوك في حماية القبور من التلف والعوامل البيئية، مما دفعهم إلى تطوير الكتلة الترابية فوق القبر إلى هيكل دائم يُحكم الغلق، وبذلك أصبحت الأهرامات إحدى أبرز معالم الحضارة المصرية التي لا تزال تحير العلماء حتى يومنا هذا. وأشار "عامر" في تصريحات خاصة لموقع "بلدنا اليوم"، أن الملوك والنبلاء في فترات ما قبل الأسرات بدأوا ببناء غرف دفن تحت الأرض تعلوها هياكل ترابية تعتبر نماذج أولية للأهرامات التي نعرفها اليوم. وذكر أن هذه التصاميم كانت خطوة أساسية في التطور الهندسي للأهرامات لاحقًا، حيث كانت تلك الهياكل ترمز إلى الانتقال من الحياة إلى الموت ومن الأرض إلى السماء. ومن بين الأهرامات التي نالت اهتمام العلماء، الهرم المنحني الذي تم بناؤه في عهد الملك سنفرو في منطقة دهشور. وأكد د. عامر أن هذا الهرم يعتبر واحداً من أغرب الأهرامات في تصميمه، حيث بدأت عملية البناء بزاوية ميل حادة، مما تسبب في مشاكل هيكلية أثرت على استقراره. وبعد أن لاحظ المهندسون المصريون هذه المشاكل، تم تعديل الزاوية في منتصف البناء لتصبح أكثر اعتدالاً، وهو ما ساعد في تحقيق توازن هيكلي أفضل. وأضاف أن هذه التجربة ساهمت بشكل كبير في تطوير الطرق المثالية لبناء الأهرامات المستقيمة التي تمثلت في أهرامات الجيزة الشهيرة، مؤكداً أن الهرم المنحني كان بمثابة تجربة مهمة دفعت بالمهندسين القدماء لفهم أسس بناء الهياكل الضخمة. وفي سياق حديثه، أوضح عامر أن الملك سنفرو لم يتوقف عند الهرم المنحني، بل قام ببناء هرم آخر يُعرف بالهرم الأحمر، والذي يُعد أول هرم ذو جوانب كاملة وزاوية ميل مثالية تبلغ 44 درجة، مشيراً إلى أن هذا الهرم يُعتبر من أهم معالم منطقة دهشور، ويمثل نقلة نوعية في تصميم الأهرامات، حيث تمتاز جدرانه بالنعومة والدقة الهندسية. وكما تطرق د. عامر إلى أهمية الاكتشافات الأثرية الجديدة، قائلاً: "من المحتمل جداً أن يتم اكتشاف كتل حجرية في مواقع متعددة تقودنا إلى أسرار جديدة حول الأهرامات أو المواقع الأثرية الأخرى." وأكد أن اكتشاف هرم مخفي تحت الرمال قد يقود إلى اكتشافات أثرية هامة، موضحاً أن الأهرامات لا تزال تخفي الكثير من الأسرار التي قد تغير فهمنا للحضارة المصرية القديمة. واختتم د. عامر حديثه بتسليط الضوء على اكتشاف مقبرة الأميرة حتشبسوت من الأسرة الثالثة عشرة في عصر الدولة الوسطى، مشيراً إلى أن هذا الكشف الفريد قد يُساعد في كشف أسرار جديدة عن الحضارة المصرية وممارسات الدفن الملكية. وتظل الأهرامات المصرية كنزاً تاريخياً وأثرياً هائلاً، لا تزال تخفي أسراراً عن الحضارة المصرية القديمة. وفي ظل الاكتشافات الحديثة، يبدو أن الطريق ما زال طويلاً لفهم جميع جوانب بناء هذه الصروح العظيمة التي شكلت علامة بارزة في تاريخ الإنسانية.