أحدث الأخبار مع #سهرالصايغ،


في الفن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- في الفن
رغم عملها كطبيبة أسنان.. سهر الصايغ ترفض إجراء تجميل لأسنانها
كشفت الفنانة سهر الصايغ، عن تفاصيل حول استمرارها في ممارسة مهنة طب الأسنان بالتوازي مع مشوارها الفني، مؤكدة أن شغفها بالمجالين هو الدافع الأكبر للاستمرار رغم صعوبة الجمع بينهما. قالت "الصايغ" خلال حلولها ضيفة على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الخميس مع الإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة "ON": "بحب المهنة عشان كده مكملة فيها، أعتقد عشان الواحد يكمل أو ينجح في حاجة لازم يكون بحبها، والاختيار الأسهل والأريح بالنسبالي كان إني أسيب المهنة، بدل من جمعها مع التمثيل، لأن جمعهم متعب". تابعوا قناة على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا أضافت أن دراستها لطب الأسنان كانت متزامنة مع فترة الانتشار الفني، مما زاد من صعوبة التوفيق بين المجالين، لكنها قررت أن تكمل. مضيفة: "تعبت جدًا في الدراسة، فلما بتتعبي بيصعب عليكي تتخلي عن الحاجة، وأنا تعبت في حصولي على الشهادة". أكدت أن للمهنة أبعادًا فنية، قائلة: "طب الأسنان في بعض الكتب بيتوصف بـ The Science of Art، وفعلاً فيه جزء فني، لما تساهم في تجميل ابتسامة شخص أو تخفف عنه إحساسه بعدم الرضا عن نفسه، بتحس إنك عملت حاجة حقيقية". وعن تأثير عملها كطبيبة على شخصيتها، أوضحت سهر: "المجال ده بيحققلي توازن إنساني، بيفكرني إني أكون بسيطة ومتواضعة، وبيخليني عايشة في الواقع بعيدًا عن الأضواء". أما عن تفاعل المرضى معها، فأشارت إلى أن ردود الأفعال بتتفاوت ما بين المفاجأة والفرحة، وأكدت أن شخصيتها كطبيبة مختلفة تمامًا عن أدائها كممثلة: "بتكوني عملية أكتر، ولبسك وشكلك بيكون مختلف تمامًا". وعن تخصصها الدقيق، أوضحت أنها تعمل في العلاج التحفظي والتجميل، مثل الحشو والفينيرز، لكنها شددت على رفضها الشخصي لاستخدام الفينيرز لمجرد الشكل، قائلة: "أنا مقتنعة بشكلي الحمد لله، حتى بالعيوب اللي فيه، ولو ربنا أنعم عليك بسِنة طبيعية وصحية، ليه تشيلها؟". اختتمت حديثها بتأكيد احترامها لأي اختيارات تجميلية للآخرين، لكنها ترى أن "الأهم في النهاية إن البني آدم يكون مرتاح في شكله وراضي عن نفسه".


الدستور
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
بعد حديث سهر الصايغ.. متى يستخدم الفينير في علاج الأسنان؟
كشفت الفنانة سهر الصايغ، خلال استضافتها في برنامج "معكم منى الشاذلي"، عن جانب آخر من حياتها بعيدًا عن التمثيل، وهو عملها المستمر في مجال طب الأسنان، مؤكدة أنها ما زالت تمارس مهنتها الطبية بشغف، إلى جانب مسيرتها الفنية،وعبّرت عن سعادتها بقدرتها على التوازن بين المجالين رغم التحديات. الطبيبة سهر الصايغ تتحدث عن حياتها بعيدا عن الفن أوضحت الصايغ أن مجال تخصصها الطبي يتركّز في العلاج التحفظي، التجميل، الحشوات التجميلية، إلا أنها شددت على رفضها لاستخدام الفينير لأسباب تجميلية بحتة دون دوافع طبية، وقالت: "أنا مقتنعة بشكلي، حتى بعيوبه، ولو ربنا أنعم عليك بسِنة طبيعية وصحية، ليه تشيلها؟". ما هو الفينير؟ الفينير (Veneers) هو نوع من القشور الخزفية الرقيقة، يتم تصميمه خصيصًا ليتلاءم مع شكل الأسنان الأمامية، يتم لصقه بشكل دائم على السن الطبيعي بهدف تحسين شكله، لونه، أو حجمه، يُستخدم غالبًا في مجال طب الأسنان التجميلي لتحسين مظهر الابتسامة بشكل عام. متى يستخدم الفينير؟ رغم التحفظ على الاستخدام التجميلي الخالص، إلا أن هناك حالات طبية وتجميلية تستدعي اللجوء إلى الفينير، منها: 1. تصبغات الأسنان العميقة في بعض الحالات، تفشل تقنيات التبييض التقليدية في إزالة التصبغات، خاصة تلك الناتجة عن تناول أدوية معينة مثل التتراسايكلين خلال الطفولة أو فرط التعرض للفلورايد، هنا يُعد الفينير خيارًا فعّالًا لتغطية البقع الداكنة وتوحيد لون الأسنان. 2. تآكل أو تكسر الأسنان تعرض الأسنان لتآكل مستمر، سواء بسبب العوامل الحمضية أو العادات مثل صرير الأسنان أثناء النوم، قد يؤدي إلى فقدان الشكل الطبيعي أو تلف الطبقة الخارجية، الفينير يمكن أن يعيد للأسنان شكلها الجمالي ويحميها من المزيد من التلف. 3. الفراغات بين الأسنان (الدياستيما) في حال وجود فراغات واضحة بين الأسنان الأمامية، يمكن استخدام الفينير لتقريب المسافات وتحقيق تناغم بصري وجمالي في صف الأسنان دون الحاجة لتدخل تقويمي طويل الأمد. 4. الأسنان غير المنتظمة أو الصغيرة يعاني بعض الأشخاص من أسنان غير متناظرة أو صغيرة نسبيًا، ما يُفقد الابتسامة تناسقها، الفينير هنا يُستخدم لتعديل الشكل العام وتحسين الانطباع البصري للأسنان. 5. الأسنان المتآكلة بسبب العمر أو أمراض اللث مع التقدم في العمر أو بسبب أمراض اللثة، قد تنكشف جذور الأسنان أو تتآكل أطرافها، يمكن للفينير أن يغطي هذه العيوب ويعيد للأسنان مظهرًا أكثر شبابًا وصحة.


أخبار مصر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
رغم عملها كطبيبة أسنان.. سهر الصايغ ترفض إجراء تجميل لأسنانها
كشفت الفنانة سهر الصايغ، عن تفاصيل حول استمرارها في ممارسة مهنة طب الأسنان بالتوازي مع مشوارها الفني، مؤكدة أن شغفها بالمجالين هو الدافع الأكبر للاستمرار رغم صعوبة الجمع بينهما.قالت 'الصايغ' خلال حلولها ضيفة على برنامج 'معكم منى الشاذلي'، مساء الخميس مع الإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة 'ON': 'بحب المهنة عشان كده مكملة فيها، أعتقد عشان الواحد يكمل أو ينجح في حاجة لازم يكون بحبها، والاختيار الأسهل والأريح بالنسبالي كان إني أسيب المهنة، بدل من جمعها مع التمثيل، لأن جمعهم متعب'.أضافت أن دراستها لطب الأسنان كانت متزامنة مع فترة الانتشار الفني، مما زاد من صعوبة التوفيق بين المجالين، لكنها قررت أن تكمل. مضيفة: 'تعبت جدًا في الدراسة، فلما بتتعبي بيصعب عليكي تتخلي عن الحاجة، وأنا تعبت في حصولي على الشهادة'.أكدت أن للمهنة أبعادًا فنية، قائلة: 'طب الأسنان في بعض الكتب بيتوصف بـ The Science of Art، وفعلاً فيه جزء فني، لما تساهم في تجميل ابتسامة شخص أو تخفف عنه إحساسه بعدم الرضا عن نفسه، بتحس إنك عملت حاجة حقيقية'.وعن تأثير عملها كطبيبة على شخصيتها، أوضحت سهر: 'المجال ده بيحققلي توازن إنساني، بيفكرني إني أكون بسيطة ومتواضعة، وبيخليني عايشة في الواقع بعيدًا عن الأضواء'.أما عن تفاعل المرضى معها، فأشارت إلى أن ردود الأفعال بتتفاوت ما بين المفاجأة والفرحة، وأكدت أن شخصيتها كطبيبة مختلفة تمامًا عن أدائها كممثلة: 'بتكوني عملية أكتر، ولبسك وشكلك بيكون مختلف تمامًا'.وعن تخصصها الدقيق، أوضحت أنها تعمل في العلاج التحفظي والتجميل، مثل الحشو والفينيرز، لكنها شددت على رفضها الشخصي لاستخدام الفينيرز لمجرد الشكل، قائلة: 'أنا مقتنعة بشكلي الحمد لله، حتى بالعيوب اللي فيه، ولو ربنا أنعم عليك بسِنة طبيعية وصحية، ليه تشيلها؟'.اختتمت حديثها بتأكيد احترامها لأي اختيارات تجميلية للآخرين، لكنها ترى أن 'الأهم في النهاية إن البني آدم يكون مرتاح في شكله وراضي عن نفسه'.


الأسبوع
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
رغم عملها طبيبة أسنان.. سهر الصايغ ترفض تجميل أسنانها لهذا السبب
سهر الصايغ مع منى الشاذلي عبير عزت تصدرت الفنانة سهر الصايغ، المشهد عبر منصات التواصل الاجتماعي عقب حلولها ضيفة على برنامج «معكم منى الشاذلي» خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما لفتت أنظار قطاع كبير من المتابعين إلى رفضها بإجراء عمليات تجميل لأسنانها بالرغم من عملها كطبيبة. وكشفت سهر الصايغ، خلال حلولها ضيفة على برنامج «معكم منى الشاذلي» عن رفضها لإجراء إجراءات تجميلية بأسنانها، قائلة: «بحب المهنة عشان كده مكملة فيها، أعتقد عشان الواحد يكمل أو ينجح في حاجة لازم يكون بيحبها، والاختيار الأسهل والأريح بالنسبالي كان إني أسيب المهنة، بدل من جمعها مع التمثيل، لأن جمعهم متعب». كما تابعت سهر الصايغ، عن رفضها للإجراءات التجميلية، قائلة: «أنا مقتنعة بشكلي الحمد لله، حتى بالعيوب اللي فيه، ولو ربنا أنعم عليك بسِنة طبيعية وصحية، ليه تشيلها؟، مشيرة إلى أنها لا ترفض من يجرون هذه الإجراءات، مردفة: الأهم في النهاية إن البني آدم يكون مرتاح في شكله وراضي عن نفسه». وأردفت: «طب الأسنان في بعض الكتب بيتوصف بـ The Science of Art، وفعلاً فيه جزء فني، لما تساهم في تجميل ابتسامة شخص أو تخفف عنه إحساسه بعدم الرضا عن نفسه، بتحس إنك عملت حاجة حقيقية، مضيفة: المجال ده بيحققلي توازن إنساني، بيفكرني إني أكون بسيطة ومتواضعة، وبيخليني عايشة في الواقع بعيدًا عن الأضواء. آخر أعمال سهر الصايغ والجدير بالذكر، أن آخر أعمال سهر الصايغ مشاركتها في مسلسل «حكيم باشا» الذي عرض ضمن أعمال موسم دراما مسلسلات رمضان 2025. أبطال مسلسل حكيم باشا وشارك في بطولة مسلسل حكيم باشا، بجانب مصطفى شعبان، كوكبة من الفنانين أبرزهم: دينا فؤاد، رياض الخولي، محمد نجاتي، ميدو عادل، أحمد صيام، فتوح أحمد، هاجر الشرنوبي، وهايدي رفعت، وآخرين من الفنانين، والعمل من تأليف محمد الشواف، وإخراج أحمد خالد أمين، وإنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية. أحداث مسلسل حكيم باشا ودارت أحداث مسلسل حكيم باشا في إطار تشويقي حول تاجر آثار يجسد دوره «مصطفى شعبان»، يدخل في مشكلة أمام منذر رياحنة، مما يخلق جوًا من التحديات المتواصلة والصراعات الملحمية.


الدولة الاخبارية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
رغم عملها كطبيبة أسنان.. سهر الصايغ ترفض إجراء تجميل لأسنانها
الجمعة، 2 مايو 2025 07:20 مـ بتوقيت القاهرة كشفت الفنانة سهر الصايغ، عن تفاصيل استمرارها في ممارسة مهنة طب الأسنان بالتوازي مع مشوارها الفني، مؤكدة أن شغفها بالمجالين هو الدافع الأكبر للاستمرار رغم صعوبة الجمع بينهما. قالت سهر الصايغ خلال حلولها ضيفة على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الخميس مع الإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة "ON": "بحب المهنة عشان كده مكملة فيها، أعتقد عشان الواحد يكمل أو ينجح في حاجة لازم يكون بحبها، والاختيار الأسهل والأريح بالنسبالي كان أني أسيب المهنة، بدل من جمعها مع التمثيل، لأن جمعهم متعب". أضافت سهر الصايغ أن دراستها لطب الأسنان كانت متزامنة مع فترة الانتشار الفني، مما زاد من صعوبة التوفيق بين المجالين، لكنها قررت أن تكمل. مضيفة: "تعبت جدًا في الدراسة، فلما بتتعبي بيصعب عليكي تتخلي عن الحاجة، وأنا تعبت في حصولي على الشهادة". أكدت سهر الصايغ أن للمهنة أبعادًا فنية، قائلة: "طب الأسنان في بعض الكتب بيتوصف بـ The Science of Art، وفعلاً فيه جزء فني، لما تساهم في تجميل ابتسامة شخص أو تخفف عنه إحساسه بعدم الرضا عن نفسه، بتحس إنك عملت حاجة حقيقية". وعن تأثير عملها كطبيبة على شخصيتها، أوضحت سهر: "المجال ده بيحققلي توازن إنساني، بيفكرني إني أكون بسيطة ومتواضعة، وبيخليني عايشة في الواقع بعيدًا عن الأضواء". أما عن تفاعل المرضى معها، فأشارت سهر الصايغ إلى أن ردود الأفعال بتتفاوت ما بين المفاجأة والفرحة، وأكدت أن شخصيتها كطبيبة مختلفة تمامًا عن أدائها كممثلة: "بتكوني عملية أكتر، ولبسك وشكلك بيكون مختلف تمامًا". وعن تخصصها الدقيق، أوضحت أنها تعمل في العلاج التحفظي والتجميل، مثل الحشو والفينيرز، لكنها شددت على رفضها الشخصي لاستخدام الفينيرز لمجرد الشكل، قائلة: "أنا مقتنعة بشكلي الحمد لله، حتى بالعيوب اللي فيه، ولو ربنا أنعم عليك بسِنة طبيعية وصحية، ليه تشيلها؟". اختتمت حديثها بتأكيد احترامها لأي اختيارات تجميلية للآخرين، لكنها ترى أن "الأهم في النهاية إن البني آدم يكون مرتاح في شكله وراضي عن نفسه".