أحدث الأخبار مع #سهيلدياب،


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 7 أيام
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
اليمن يضرب العمق 'الإسرائيلي'.. صدى الحرب يتسع ' ردود فعل'
تقرير/وكالة الصحف اليمنية// تواصل القوات المسلحة اليمنية 'صنعاء' إطلاق الصواريخ إلى يافا 'تل أبيب' إسنادا لـ غزة، وتأكيدًا على أن الكيان لن ينعم بالأمن والأمان، طالما يواصل مجازر الإبادة في قطاع غزة، واعتزامه تنفيذ مخطط تهجير سكان غزة بعيدًا على ارضهم وديارهم. محللون ومتابعون للمعركة المستمرة بين 'اليمن' والاحتلال يرون أن 'إسرائيل' تواجه معضلة أمنية جديدة بسبب الضربات المستمرة من قبل أنصار الله، خاصة وأن التصعيد وصل إلى حد فرض حصار جوي على الكيان، من خلال القصف المستمر لمطار اللد 'بن غوريون'، مشيرين إلى أن هذه الهجمات، على المطار، تبعث رسائل سياسية وعسكرية واضحة. الدكتور سهيل دياب، استاذ العلوم السياسية، أكد أن 'إسرائيل' كانت تدرك مسبقًا أن ضرباتها على الحوثيين لن توقف قدرتهم الصاروخية، مشيرًا إلى استمرار التهديد رغم الضغوط العسكرية. الأكاديمي والخبير في الشأن الإسرائيلي مهند مصطفى، وصف 'إسرائيل' بأنها 'محرجة' ووحيدة في مواجهة الحوثيين، لا سيما بعد توقف الغارات الأمريكية، مما أجبرها على الرد بمفردها دون غطاء أمريكي. ووفق الباحث في مركز الجزيرة للدراسات الدكتور لقاء مكي، فإن الضربة اليمنية تمثل تحولا إستراتيجيا خطيرا بالنسبة للكيان، إذ تؤكد أن العمق الإسرائيلي لم يعد محصنا، وأن حلفاء المقاومة باتت قادرة على الوصول إلى قلب إسرائيل. يرى الكاتب والمحلل السياسي إيهاب جبارين أن صاروخ اليمن وضع 'إسرائيل' في مأزق أمني وإعلامي، خاصة أنه استهدف منطقة حساسة من حيث البنية التحتية الجوية والرمزية السياديّة لهم. وقال جبارين إن وسائل الإعلام الإسرائيلية تعاملت مع الحادث بحذر، وامتنعت بدايةً عن نشر تفاصيل دقيقة، وهو ما يشير إلى ارتباك واضح في كيفية التعامل مع التهديد الجديد الذي جاء من عمقٍ غير متوقع. كان لفشل منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلية – الأمريكية، في التصدي لصواريخ اليمن، وقعًا مرعبًا على الاحتلال، خاصة بعد فشل أربع منظومات دفاع جوي في تحييد الفرط صوتي 'فلسطين 2″، فإلى جانب الأضرار الاقتصادية يعيش الكيان رهاب نفسي مع استمرار القصف والعجز في التصدي. العميد إلياس حنا، في تصريحات نقلتها 'الجزيرة'، أشار إلى إنهاك المؤسسة العسكرية الإسرائيلية بعد حرب طويلة، مع إحصائيات تظهر أن 12% من جنود الاحتياط يعانون من صدمات نفسية. فيما أوضح المحلل السياسي أمجد شهاب، في تصريح لـ 'الميادين' أن الصواريخ اليمنية تثبت عدم قدرة 'إسرائيل' على التعامل مع تهديدات من اتجاهات متعددة، مما يعزز التحدي الاستراتيجي الذي تواجهه. آراء الناشطون إيجابية الناشطون على منصة ' أكس' تفاعلوا بشكل إيجابي مع ضربات اليمن لـ تل أبيب، واعتبروا الضربات المتلاحقة استراتيجية، تهز صورة الكيان، وأدخلت مستوطنيه إلى الملاجئ، ما يعني تغيير المعادلة في المنطقة كليًا. قلق الإعلام العبري تناولات الصحف العبرية لاستمرار القصف على تل ابيب وحيفا، عكست حالة من الصدمة والقلق إزاء استمرار ما اسمته بالتهديد الصاروخي من اليمن، مع انتقادات حادة لفشل أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية. هذا الأسبوع، أشارت صحيفة 'كالكاليست' إلى أن الصواريخ اليمنية نجحت في إصابة أهداف داخل إسرائيل بفضل الرؤوس الحربية القابلة للمناورة، والتي تمتلك زعانف مناورة ومحركًا خاصًا، مما يشكل تحديًا كبيرًا لأنظمة الدفاع الإسرائيلية. ووصفت التقرير هذه الصواريخ بأنها تمثل 'معضلة' لإسرائيل بسبب تقنيتها المتطورة. من جهتها ذكرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' أن سقوط صاروخ يمني في مطار بن غوريون، هذا الشهر، تسبب في حالة شلل في منطقة 'غوش دان' (تل أبيب الكبرى) مع إغلاق شوارع رئيسية، توقف حركة القطارات، وزحمة مرورية. كما سُمعت انفجارات وشوهدت أعمدة دخان في محيط المطار، مما دفع إلى إغلاقه مؤقتًا. بدورها صحيفة 'معاريف' أعربت عن قلق من 'الغرق في وحل غزة'، ودعت إلى صفقة حتى لو كانت بثمن باهظ، في سياق يعكس الضغط المتزايد على 'إسرائيل' بسبب الجبهات المتعددة، بما في ذلك التهديد الصاروخي اليمني. وركزت صحيفة 'ذا ماركر' الاقتصادية العبرية، على التأثير الاستراتيجي للصواريخ اليمنية، مشيرة إلى أنها 'قلبت موازين الردع' داخل إسرائيل. إلى جانب الصحف العبرية، كان لقيادات الاحتلال آراء مفزعة حول ما يحدث، فـ رئيس حزب (إسرائيل بيتنا) أفيغدور ليبرمان، عبر عن صدمته من قدرة الحوثيين على مواصلة قصف تل أبيب، فيما دعا يائير لبيد، زعيم المعارضة، نتنياهو إلى توسيع الهجمات على اليمن. صحف ومواقع أجنبية تناولت الصحف والمواقع الأجنبية، مثل نيويورك تايمز وسي إن إن، ونيوز ويك وغيرها هجوم اليمن الصاروخي على تل أبيب، وركزت فيها على فشل أنظمة الدفاع الإسرائيلية في اعتراض الصواريخ، مما أدى إلى تعليق الرحلات الجوية. أشارت التقارير في وسائل الإعلام الأجنبية، إلى أن أنظمة الدفاع الإسرائيلية، بما في ذلك نظام 'Arrow' ونظام 'THAAD' الأمريكي، فشلت في اعتراض الصواريخ. ونقل الإعلام الغربي العديد من قرارات شركات الطيران العالمية التي علقت رحلاتها إلى مطار 'بن غوريون' مثل لوفتهانزا، سويس، أوستريان إيرلاينز، وبروكسل إيرلاينز بالإضافة إلى شركات فرنسية وألمانية. الصحف الأجنبية ربطت الهجوم بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث أعلن أنصار الله في اليمن، أن هجماتهم تأتي تضامنًا مع الفلسطينيين في غزة، حيث يعانون من الحصار والقصف الإسرائيلي. وفقًا لـ نيويورك تايمز، تجاوز عدد القتلى في غزة 52,495 شخصًا، بما في ذلك 57 شخصًا ماتوا جوعًا منذ 2 مارس 2025. هذه الهجمات بشكل عام، عبرت عن قلق من التقدم التكنولوجي للصواريخ اليمنية، خاصة قدرتها على المناورة وتجاوز الرادارات، مما يعزز الجدل الداخلي حول كيفية مواجهة هذا التهديد.


الوئام
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوئام
خبير سياسي لـ'الوئام': قرار الحرب والسلم انتقل من إسرائيل لأمريكا
الوئام – خاص يتعقد المشهد الإقليمي مرة أخرى مع تواصل العدوان الإسرائيلي على غزة والتدهور الإنساني الكارثي، إضافة إلى الصراعات السياسية داخل إسرائيل، والضغوطات الإقليمية والدولية التي تحاول التأثير على مسار الأحداث. تناقضات داخلية وخارجية وفي السياق، يقول الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، والخبير في الشأن الإسرائيلي، إن ما يميز المشهد في غزة أنه يحمل في طياته عدد من التناقضات الإسرائيلية المحلية والإقليمية فمن ناحية، فهناك وفود إسرائيلية وفلسطينية تتفاوض في القاهرة والدوحة لعقد صفقة تبادل، ومن ناحية ثانية تصعيد عسكري إسرائيلي وتصريحات إعلامية عالية السقف تنذر بالمزيد. ويضيف 'دياب'، في حديث خاص لـ'الوئام'، إننا في الإقليم، نشهد من ناحية تفاهمات أمريكية- إيرانية بمباحثات مسقط، ومن ناحية ثانية تهديدات إضافية بمزيد من العقوبات ضد طهران، أما في الداخل الاسرائيلي فالتناقضات على أشدها بكل الملفات. موقف الجيش فالجانب العسكري بقيادة إيال زامير قائد الجيش الإسرائيلي يعلن ليل نهار أن الجيش لا يستطيع تحقيق أهداف الحكومة بدون زيادة القوى البشرية الناقصة لتصل على الأقل ٥ ألوية في ظل ظاهرة التهرب من التجنيد غير المسبوقة، ومن ناحية ثانية فشل جيش الاحتلال بتحقيق أكثر مما حققه هرتسي هليفي رئيس الأركان السابق. المرحلة الأخطر ويوضح الخبير في الشأن الإسرائيلي، أننا في مرحلة هي الأخطر منذ بدء الحرب على غزة لعدة أسباب منها أن قرار الحرب والسلم انتقل نهائيا من تل أبيب إلى واشنطن خاصة بعد استدعاء ترمب لنتنياهو للبيت الأبيض مؤخرا. ويختتم الخبير في الشأن الإسرائيلي حديثه: 'في هذه المحطة المفصلية ستدفع الضفة الغربية ثمنًا باهظًا بكل السيناريوهات، فإذا ذهبت إسرائيل للتصعيد والتهجير فهذا سيشمل بالضرورة الضفة الغربية، وإذا ذهب نتنياهو لصفقة توصل لوقف الحرب فإنه سيقايض الضفة الغربية مقابل غزة مع الأمريكيين لإرضاء سموتيريتش والمستوطنين'.


الدستور
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
أستاذ علوم سياسية: خطاب نتنياهو الأخير يكشف عن أزمة عميقة داخل إسرائيل
قال الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، إن خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأخير يكشف عن أزمة عميقة داخل إسرائيل، لافتًا إلى أن كل المؤشرات تقول بإن إسرائيل اعتمدت بوصولها إلى هذا الحد على 4 أمور، هي فائض القوة العسكرية التي تملكه، ثبات الائتلاف الحاكم حتى الآن في الداخل الإسرائيلي، والغطاء الأمريكي غير المتوازن لصالح إسرائيل، والعجز الدولي بإيقاف إسرائيل عن ما تقوم به. وأشار دياب، خلال تصريحاته عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أنه أمام هذه الأمور ترى إسرائيل أن هناك مناسبة تاريخية لن تقوم بالكثير من الأمور والأحلام التي باتت بالأفق، خاصة تصفية القضية الفلسطينية، وهذه المرة عن طريق التعامل بالديموجرافية الفلسطينية، والإبادة والتهجير، بجانب بسط الهيمنة العسكرية على منطقة الشرق الأوسط كحاكم عسكري، ومحاولة جر الولايات المتحدة لمواجهة كبيرة مع إيران. ضرب شريعة الحرب المتجددة لنتنياهو على قطاع غزة وأوضح أستاذ العلوم السياسية، أنه تم ضرب شريعة الحرب المتجددة لنتنياهو على قطاع غزة، من خلال تسونامي التوقيعات المتتالية من الجنود والمواطنين في إسرائيل لوقف هذه الحرب، حيث وصل عددهم إلى ما يقارب من 150 ألف توقيع، فضلًا عن الموقف الأمريكي من التعامل مع إيران بالمباحثات في مرحلتها الثانية في روما، وأيضًا تذمر رئيس الأركان بأن الجنود الإسرائيليين بدأوا يسقطون في قطاع غزة.


الدستور
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
أستاذ علوم سياسية: الموقف المصري كان حاسما منذ بداية العدوان الإسرائيلي
أوضح الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، الجهود المصرية منذ بداية الأزمة وحتى الآن في تهيئة المناخ داخل الأراضي الفلسطينية من أجل الحصول على تهدئة مناسبة، قائلًا: "إن هناك محطات عديدة للموقف المصري، ليس فقط خلال هذا العدوان على قطاع غزة، وإنما على مر التاريخ، إلى جانب القضية الفلسطينية. وأضاف الدكتور سهيل دياب خلال مداخلة عبر سكايب بقناة extra news، أن المحطة الأولى الأساسية تتمثل في أنه مع بداية هذا العدوان على قطاع غزة فإن الموقف المصري كان الحاسم في منع التهجير القسري في الأيام الأولى للاجتياح البري لإسرائيل في قطاع غزة.


الدستور
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
هل هدنة غزة مهددة بالانهيار؟.. خبير في الشؤون الإسرائيلية يُجيب
أكد الدكتور سهيل دياب، خبير الشؤون الإسرائيلية، أن التحركات الدبلوماسية الأخيرة تشير إلى تصاعد الجهود على مختلف الأصعدة، بما في ذلك الأطراف الأمريكية والإسرائيلية. وأوضح عبر مداخلة لبرنامج "منتصف النهار" المُذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن تصريحات مستشار الأمن القومي الأمريكي بشأن ضرورة مواصلة تنفيذ الاتفاق، بالإضافة إلى تسريبات من داخل الحكومة الإسرائيلية حول المباحثات مع الدوحة والقاهرة لتبادل الأسرى، تعكس مؤشرًا على تفعيل الضغوط لتوسيع نطاق الهدنة. وأشار دياب، إلى أن هناك ضغوطًا داخلية في إسرائيل، سواء من الجمهور أو الأجهزة الأمنية، للمضي قدمًا في هذه الجهود وعدم السماح بتدهور الوضع إلى حرب جديدة، لكنه شدد على أن إسرائيل، رغم تصريحات بعض المسؤولين بشأن العودة إلى الحرب، لا ترغب في تصعيد الوضع في غزة بسبب التحضيرات غير المكتملة للمرحلة الثانية من العملية العسكرية، ما قد يعتبره فشلًا في المعركة. وأضاف، أن ما يحدث الآن في الضفة الغربية يهدف إلى تعزيز الردع ضد المقاومة الفلسطينية، حيث يتوسع العدوان الإسرائيلي ويشمل عمليات توسيع الاستيطان في محاولة للضغط على الفلسطينيين. ولفت إلى أن هذا التوسع الاستيطاني يترافق مع عمليات تهجير قسري للفلسطينيين من أراضيهم، ما يعكس استراتيجية إسرائيلية تستهدف تغيير الواقع الديموغرافي. وفيما يتعلق بملف التهجير، ذكر أن تصريحات ترامب بشأن التهجير من غزة لا تعدو كونها مواقف إعلامية، لكن نتنياهو يستغل هذا الخطاب لتبرير خطط أكبر تشمل تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية، مؤكدًا أن هذا يشكل جزءًا من سياسة إسرائيلية أوسع لتغيير الحقائق الديموغرافية في المنطقة.