أحدث الأخبار مع #سو


الدفاع العربي
منذ 17 ساعات
- أعمال
- الدفاع العربي
الجزائر تصبح أول مشغل أجنبي لمقاتلة 'سو-57إي' الروسية مع التسليم في عام 2025
الجزائر تصبح أول مشغل أجنبي لمقاتلة 'سو-57إي' الروسية مع التسليم في عام 2025 . وفقا لما ذكرت وكالة تاس سيبدأ أول عميل أجنبي مؤكد لطائرة سو-57 إي الروسية متعددة المهام من الجيل الخامس . بتشغيل الطائرة في عام 2025. وبينما لم تكشف الهيئة الفيدرالية الروسية للتعاون العسكري التقني (FSVTS) عن هوية الدولة المشترية. خلال معرض الدفاع ميلكس 2025 في مينسك، إلا أن مصادر مستقلة متعددة، بما في ذلك التلفزيون الرسمي الجزائري. وتصريحات مسؤولين روس، تؤكد أن الجزائر هي أول عميل تصدير. يخضع الطيارون الجزائريون لتدريب في روسيا استعدادًا للاستخدام التشغيلي. ومن المتوقع أن تتكون الدفعة الأولى. من ست وحدات، على أن يتم تسليمها بحلول نهاية عام 2025. وقد سبق لشركة روسوبورون إكسبورت أن ألمحت إلى هذه الصفقة خلال معرض الصين للطيران 2024، وأكدها لاحقًا. مديرها، ألكسندر ميخيف، خلال معرض الهند للطيران 2025، مؤكدًا أن عميلًا أجنبيًا سيبدأ تشغيل الطائرة في العام الحالي. طائرة Su-57E هي النسخة التصديرية من طائرة سو-57، التي طورتها شركة سوخوي ضمن شركة الطائرات المتحدة (UAC)، في إطار برنامج PAK FA. الروسي . وبدأ تطويرها في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وأجرت أول رحلة لها في 29 يناير 2010. وبدأ الإنتاج التسلسلي لها في عام 2019 في مصنع كومسومولسك-نا-أموري للطائرات. ينص عقد حكومي ُقع في عام 2019 على تسليم 76 مقاتلة من طراز سو-57 إلى القوات الجوية الفضائية الروسية بحلول عام 2028. وهو ما يكفي لتجهيز ثلاثة أفواج طيران. و تم تسليم أول طائرة سو-57 مسلسلة للجيش الروسي في ديسمبر 2020. وبحلول نهاية عام 2023، بلغ إجمالي عدد الطائرات. التي تم إنتاجها 22 طائرة، بما في ذلك النماذج الأولية. وتستمر جهود التحديث، بما في ذلك اختبار محرك المرحلة الثانية 'إيزديلي 30″، ومن المقرر دمجه في الطائرات المسلسلة قبل عام 2027. تتميز طائرة Su-57E بخصائص مرتبطة بالطائرات المقاتلة من الجيل الخامس، بما في ذلك انخفاض مستوى الرؤية الرادارية. والقدرة الفائقة على المناورة وحمل الأسلحة الداخلية. وهي مصممة للاستخدام متعدد الأدوار في بيئات تشغيلية معقدة ويمكنها تنفيذ مهام في المجالات الجوية والبرية والبحرية في جميع الظروف الجوية. يبلغ الحد الأقصى لوزن إقلاع الطائرة 35500 كجم وسعة وقود داخلية تبلغ 11100 كجم. ويمكن أن تصل إلى سرعة قصوى تبلغ حوالي 2600 كم / ساعة على ارتفاع، مع سقف عملي يبلغ 20000 متر. يبلغ المدى بدون. إعادة التزود بالوقود حوالي 2800 كم، ويمكن تمديده إلى 5200 كم مع إعادة التزود بالوقود الجوي مرة واحدة و7800 كم مع اثنين. وتبلغ أقصى قدرة على التحمل في الطيران حوالي 10 ساعات. يمكن للطائرة تحمل أحمال G تصل إلى 11g وهي . مجهزة بنظام تحكم رقمي في الطيران ومحركات توجيه الدفع لرشاقة عالية. قمرة القيادة قمرة القيادة أحادية المقعد، وتتضمن نظام عرض متكاملاً للغاية، ونظام توليد أكسجين، ومقعد قذف من الجيل الخامس طورته. شركة NPP Zvezda. ويتضمن نظام القذف تعديلاً آلياً يعتمد على وزن الطيار وظروف الطيران. تتألف مجموعة إلكترونيات الطيران . من نظام الرادار N036 Belka، المزود برادار AESA بنطاق X في المقدمة، ورادارات جانبية، ورادارات بنطاق L في جذور الأجنحة. و يتكون نظام الرادار من 1526 وحدة T/R، وقد طُوّر بالكامل باستخدام أشباه موصلات زرنيخيد الغاليوم روسية الصنع. وتتمتع طائرة Su-57 بالقدرة على العمل في بيئة حربية تعتمد على الشبكات، وهي متوافقة. مع أنظمة الطائرات بدون طيار مثل S-70 Okhotnik، التي أُجريت معها اختبارات مشتركة. التسليح من حيث التسليح، تدعم طائرة سو-57E حمولة تصل إلى 7500 كجم موزعة على ست نقاط تثبيت داخلية واثنتي عشرة نقطة تثبيت خارجية. داخليًا، تحمل صواريخ متطورة مثل R-77M وR-74M2 للقتال الجوي. وذخائر دقيقة مثل Kh-69 وGrom-E1 للأهداف الأرضية. كما أنها مزودة بمدفع عيار 30 مم من طراز 9A1-4071K مشتق من GSh-30-1. تشمل الذخائر المتوافقة . الإضافية Kh-38 وKh-58USHKE، وقنابل موجهة مثل KAB-500 وKAB-250 وUPAБ-1500Б-E. ويمكن تعديل تكوينها وفقًا لمتطلبات المهمة، مما يسمح بالحمل الداخلي أو الخارجي حسب أولوية التخفي. يتماشى اختيار الجزائر لطائرة Su-57E مع استراتيجيتها الأوسع للاستحواذ الدفاعي، والتي تشمل مجموعة من المنصات الروسية . والسوفيتية الأصل، مثل أنظمة Su-30MKA و MiG-29 و MiG-25 و S-300PMU-2. أهمية الصفقة للجزائر وبينما لم تكشف الجزائر عن النطاق الكامل للعقد، تشير تقارير مفتوحة المصدر إلى أن الصفقة تشمل ست طائرات مبدئية. وينظر إلى هذا الاستحواذ على أنه خطوة نحو تعزيز قدرات الجزائر القتالية الجوية الإقليمية. ويشير المحللون إلى أن تكلفة وحدة Su-57E أقل بكثير من تكلفة مقاتلات الجيل الخامس الغربية، والتي يقال إنها تبلغ حوالي 50 مليون دولار. ويدعم هذا التسعير، إلى جانب العلاقات الدفاعية الروسية الجزائرية الراسخة، اختيار الطائرة . على الرغم من المخاوف التي أثيرت بشأن جودة الإنتاج وفعالية التخفي. لا تزال التقييمات الدولية لطائرة سو-57 متباينة. يشير المحللون إلى أن سو-57 تتفوق على مقاتلات الجيل الرابع التقليدية . من حيث التخفي، لكنها لا تصل إلى نفس معايير قابلية المراقبة المنخفضة التي تتمتع بها طائرات إف-22 أو إف-35. انسحبت الهند من مشروع التطوير المشترك FGFA في عام 2018، مشيرةً إلى ضعف أداء التخفي وعدم رضاها عن الرادار. وإلكترونيات الطيران الروسية. أعربت وسائل الإعلام عن شكوكها بشأن نضج المقاتلة، مشيرةً إلى استمرار التأخير وانخفاض معدلات الإنتاج والقيود. المتعلقة بالتكلفة. كما شكك النقاد في الجدول الزمني للدمج الكامل لمحرك المرحلة الثانية وقدرات التعاون غير المأهولة. في حين أن مستقبل سو-57 في سوق المقاتلات العالمية سيعتمد على موثوقيتها وفعاليتها القتالية المثبتة، فإن هذه الصفقة تتيح لروسيا فرصة للتحقق من جاذبية المنصة للتصدير. و قد تؤثر نتيجة خدمة سو-57E مع الجزائر على قرارات الشراء المستقبلية في مناطق أخرى. وخاصة بين الدول التي تبحث عن بدائل أقل تكلفة لمنصات الجيل الخامس الغربية. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook


دفاع العرب
منذ 7 أيام
- أعمال
- دفاع العرب
هل اقتربت الجزائر من استلام قاذفات 'سو-34' الروسية؟ تمويه صحراوي يثير تكهنات حول صفقة تصدير محتملة
أثارت صور لطائرة سو-34 الروسية وهي تظهر بتمويه صحراوي غير مألوف تساؤلات واسعة حول احتمال تصدير هذه المقاتلة-القاذفة إلى دولة أجنبية، وسط ترجيحات بأن تكون الجزائر أو إيران من بين الزبائن المحتملين. الطائرة، التي ظهرت بطلاء باللونين البني والأصفر الملائم للبيئات الصحراوية، لا تتطابق مع أنظمة الطلاء المعتمدة لدى القوات الجوية الروسية، ما دفع محللين للاعتقاد بأنها قد تكون جزءًا من طلبية تصدير خارجي. وبحسب تقرير نشره موقع Military Watch في 19 مايو/ أيار الحالي، فإن ظهور الطائرة بهذا الشكل يشير على الأرجح إلى صفقة لصالح دولة أجنبية، خصوصًا وأن هذا النوع من الطائرات لم يُصدَّر سابقًا، على الرغم من تضاعف وتيرة إنتاجه منذ عام 2022. مع عودتهم لتصدير أسلحتهم بقوة..ستوفر #روسيا 🇷🇺 لأول مرة أقوى نسخ من قاذفاتها لعميل شرق أوسطي/أفريقي مازالت Su-34E في التجارب بطلاء صحراوي وبطن أزرق "ليس غريب علي" يقال أنها أقوى من النسخ الأصلية على غير العادة يعود السبب لدروس #أوكرانيا 🇺🇦 وطلبات العميل. — HALIM | حـليـم (@shadowh55543098) May 18, 2025 الجزائر، التي تُعد ثاني أكبر زبون للسلاح الروسي بعد الهند، تبدو المرشح الأبرز للحصول على سو-34. فقد أبدت في السابق اهتمامها باستبدال أسطولها من قاذفات سو-24إم البالغ عددها 36 طائرة. وعلى مدار العقد الأخير، عززت الجزائر ترسانتها الجوية بمقاتلات ميغ-29، سو-30، سو-35، ومن المتوقع أن تبدأ باستلام مقاتلات سو-57 قبل نهاية هذا العام. وتشير تقارير غير مؤكدة إلى أن الجزائر وقّعت صفقة في ديسمبر/ أيول 2019 تشمل 14 طائرة من طراز سو-34 سو-57. The #Su34 is similar to the swiss army knife in terms of versatility , it can do bombing , stand off bombing , inteligence gathering , SEAD/DEAD operations , maritime A2AD and close air support with the right protection against MANPADS (MAWS and DIRCM) . — O R C A Military 🇩🇿 (@kmldial70) May 20, 2025 تُعد سو-34 من أثقل القاذفات التكتيكية وأطولها مدى في العالم حاليًا، وقد استخدمتها روسيا بشكل مكثف خلال حرب أوكرانيا. وهي قادرة على حمل ذخائر ضخمة لمسافات طويلة، من بينها قنبلة FAB-3000 الانزلاقية (3,000 كغ) وقنبلة ODAB-500 الحرارية (500 كغ). قاذفتان من طراز SU-24 لسلاح الجو #الجزائري🇩🇿 اثناء عملية التزود بالوقود جوا من التانكر IL-78 — (@fares4302) May 19, 2025 ويرى محللو Military Watch أن قرار الجزائر المحتمل بالحصول على سو-34 قد تأثر بالأداء القتالي للطائرة في أوكرانيا، خاصة ضد الأهداف المحصنة، مرجّحين أن تشمل الصفقة أيضًا نسخًا متخصصة للحرب الإلكترونية أو الاستطلاع.


البورصة
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
شركات صينية تتطلع إلى الإدراج في سنغافورة لتوسيع أسواقها في ظل الحرب التجارية
أفادت أربعة مصادر بأن خمس شركات على الأقل من الصين وهونج كونج تخطط لطرح أسهمها للاكتتاب العام، أو إدراج أسهمها في بورصات مزدوجة، أو طرح أسهمها في سنغافورة خلال الـ12 إلى 18 شهراً المقبلة، وذلك في ظل سعي الشركات الصينية إلى التوسع في جنوب شرق آسيا في ظل التوترات التجارية العالمية. وأضافت المصادر -التي لديها اطلاع مباشر على الأمر- أن هذه الشركات تشمل شركة طاقة صينية، ومجموعة رعاية صحية صينية، ومجموعة تكنولوجيا حيوية مقرها شنغهاي، لكنها رفضت الكشف عن هويتها أو تحديد أسماء الشركات لأن الخطط لم تُنجز بعد. ستعزز هذه الإدراجات بورصة سنغافورة المحدودة (SGX)، التي، على الرغم من كونها منصة شهيرة لصناديق الاستثمار العقاري، فإنها تواجه صعوبة في جذب إدراجات ضخمة وتعزيز أحجام التداول. ووفقاً لموقعها الإلكتروني استضافت بورصة سنغافورة أربعة طروحات عامة أولية فقط في عام 2024. يُقارن ذلك بـ71 إدراجاً جديداً للشركات سجّلتها بورصة هونغ كونغ الإقليمية المنافسة. صرح رئيس مجموعة الخدمات المصرفية الاستثمارية في شركة سي جي إس إنترناشونال سيكيوريتيز، جيسون سو، بأن الشركات الصينية تتطلع إلى الاستفادة من بورصة سنغافورة في سعيها لدخول جنوب شرق آسيا أو توسيع أعمالها فيها في ظل حرب تجارية مع الولايات المتحدة. وفرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً جمركية بنسبة 145% على واردات السلع الصينية، ورفعت الصين الرسوم الجمركية على السلع الأميركية إلى 125 في المئة، قبل أن يتفق الجانبان على تعليق لمدة 90 يوماً في نهاية الأسبوع الماضي، إلا أن حالة عدم اليقين لا تزال قائمة، نظراً للمهلة الزمنية وعدم القدرة على التنبؤ بتصرفات إدارة ترامب وفقا لسي ان ان. وأضاف سو أن الاستفسارات بشأن الإدراجات في بورصة سنغافورة «ارتفعت بشكل كبير» بعد أن صعّد ترامب إجراءاته التجارية ضد الصين. وقال المدير الإداري الأول ورئيس المبيعات العالمية والتأسيس في بورصة سنغافورة، بول دي وين: «خلال السنوات والعقود المقبلة، ستكون بوابات الصين إلى العالم أكثر أهمية»، سنغافورة بوابة مهمة، سواءً تعلق الأمر بالتجارة أو النشاط التجاري من الصين إلى العالم الخارجي، ويُعدّ الإدراج في سنغافورة عنصراً مهماً في ذلك، ولم يذكر دي وين خطط إدراج الشركات الصينية وهونغ كونغ. أفاد سو بأن شركة سي جي إس إنترناشونال -وحدة تابعة لشركة الوساطة الحكومية China Galaxy Securities- تعمل مع شركتين صينيتين على الأقل للإدراج في بورصة سنغافورة SGX مطلع هذا العام، ورفض الكشف عن اسمي الشركتين. وقال أحد المصادر إن بعض شركات البر الرئيسي الصيني وهونغ كونغ قد تجمع نحو 100 مليون دولار من خلال الإدراجات الأولية في سنغافورة.عادةً ما لا تُعدّ بورصة سنغافورة SGX الخيار الأول للشركات الصينية التي تتطلع إلى دخول سوق الأوراق المالية الخارجية، يُفضِّل معظمها هونغ كونغ نظراً لدعم بكين ووجود مجموعة كبيرة من المستثمرين المؤسسيين والأفراد الأكثر دراية بالعلامات التجارية الصينية. ومع ذلك، قال مستشارو أسواق رأس المال إن جهود بكين لتعزيز العلاقات مع جنوب شرق آسيا، وسط تصاعد التوتر مع واشنطن، شجعت بعض الشركات الصينية على زيادة حضورها في المنطقة، تأتي خطط الإدراج في سنغافورة بعد أن أعلنت الدولة المدينة في فبراير عن تدابير لتعزيز سوق أسهمها، والتي تضمنت خصماً ضريبياً بنسبة 20 في المئة على الإدراجات الأولية، وتعهدت بالكشف عن مجموعة أخرى من التدابير في النصف الثاني من عام 2025. وصرح رئيس قسم الاكتتابات العامة الأولية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى EY، رينغو تشوي، بأن هذه المبادرات من شأنها تعزيز الاهتمام بسوق الاكتتابات العامة الأولية المحلية، مضيفاً أن «الاستقرار السياسي والموقف المحايد» لسنغافورة تجاه المسائل الجيوسياسية من شأنهما أن يجذبا الشركات. ومع ذلك، لا يتوقع الكثيرون أن تقلص سنغافورة الفجوة مع هونغ كونغ في إدراجات الأسهم في المستقبل القريب، نظراً لعوامل تشمل المستثمرين المحافظين نسبياً في سنغافورة ومتطلبات الإدراج الأكثر صرامة. وقال المدير الإداري لشركة برمجيات متعددة الجنسيات مقرها سنغافورة، والذي رفض الكشف عن اسمه لأنه غير مخول بالتحدث إلى وسائل الإعلام «يجب تسهيل إدراج الشركات، وخاصة شركات التكنولوجيا، فمعظم الشركات الناشئة في المنطقة تتخذ من سنغافورة مقراً لها، لذا ينبغي أن يكون هذا هو المكان الذي تُدرج فيه أسهمها».


بوابة الفجر
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الفجر
اليوم.. مجلس الشيوخ يُحيل عددًا من تقارير اللجان النوعية إلى الحكومة لتنفيذ توصياتها
تشهد الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق، اليوم الأحد، إحالة عددًا من تقارير اللجان النوعية إلى الحكومة لتنفيذ ما ورد بها من توصيات. وتتضمن تلك الإحالات ما يلي: 1- تقرير لجنة الشئون الدستورية والتشريعية عن طلبي المناقشة العامة المقدمين من النائب محمود أبو سديرة، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن إزالة المعوقات التي تواجه المواطنين عند تسجيل الأراضي الزراعية بالسجل العيني، والنائب محمد مجدي فريد، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء، لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن حماية الملكية الخاصة وتيسير إجراءات تسجيل العقارات". 2- تقرير لجنة الشئون المالية والاقتصادية والاستثمار عن طلب المناقشة العامة المقدم من النائب أحمد صبيح، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء، لاستيضاح سياسة الحكومة ممثلة في وزارة المالية، بشأن آليات الوزارة في تعزيز دور النافذة الواحدة ونظام التسجيل المسبق للشحنات لاستيفاء جميع المتطلبات التنظيمية للإفراج الجمركي. 3_ تقريرا لجنة الصناعة والتجارة والمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر عن طلبات المناقشة العامة المقدمة من: النائب هشام الحاج علي، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن الترويج للصادرات المصرية بالخارج وسبل فتح أسواق جديدة، والنائب عز الدين جودة، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء، لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن زيادة القدرة التنافسية للصادرات المصرية". طلب النائب أحمد الجندي، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء باستيضاح سياسة الحكومة، بشأن استراتيجيات إقامة المدن والمجمعات الصناعية المتخصصة، وآليات تطوير البنية التحتية الصناعية وتعميق التصنيع المحلي وتحسين التنافسية الصناعية. 4- تقارير لجنة الطاقة والبيئة والقوى العاملة عن الاقتراحات برغبة المقدمة من: النائبة نهى أحمد زكي، بشأن استخدام نظم المعلومات الجغرافية في تعزيز العمل البيئي بجمهورية مصر العربية. النائب محمود عبد العليم منصور، بشأن توصيل خدمة الغاز الطبيعي لقرى مركز الباجور محافظة المنوفية". النائب محمود سامي، بشأن تعظيم إنتاج الطاقة الكهرومائية للتخفيف من أزمة الطاقة وتبعاتها في مصر". 5- تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الطاقة والبيئة والقوى العاملة، ومكتب لجنة الصناعة والتجارة والمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر عن الاقتراح برغبة المقدم من النائب محمود سامي، بشأن تعميم استخدام الهيدروجين الأخضر في شركات مصانع البتروكيماويات المصرية أسوة بشركة أبو قير للأسمدة". 6 - تقرير لجنة الإسكان والإدارة المحلية والنقل عن الاقتراح برغبة المقدم من النائب طارق عبد الهادي بشأن إنشاء كوبري علوي لعبور السيارات بشارع الجمهورية بمدينة المنصورة محافظة الدقهلية". 7- تقريرا لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن الاقتراحين برغية المقدمين من: النائبة كاميليا صبحي، بشأن الخطة المستقبلية لجامعة مصر للمعلوماتية لمواكبة التطور المتسارع لاستخدامات الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته. النائب خالد العوني، بشأن إنشاء مكتب بريد بنجع الحجر - قرية الجعافرة -محافظة أسوان". 8- تقارير لجنة الصحة والسكان عن الاقتراحات برغبة المقدمة من النائبين أسامة فهيم، ومحمود فريد شرارة، بشأن توفير علاج الدرن بالمستشفيات الحكومية والقطاع الخاص، النائب خالد أبو الوفا، بشأن تحويل مستشفى سوهاج العام إلى أمانة المراكز الطبية المتخصصة"، النائب نصيف حفناوي، بشأن توفير أطباء رعاية مركزة بسيارات الإسعاف، النائب خالد أبو الوفا، بشأن تجهيز مستشفى سوهاج التعليمي لاستقبال الحوادث والطوارئ. 9- تقريرا لجنة الزراعة والري عن الاقتراحين برغية المقدمين من النائبة سماء سليمان، بشأن سبل تطبيق برامج الزراعة المستدامة والحد من الممارسات الزراعية الضارة، النائب محمود سامي الإمام، بشأن" تعزيز إدارة الموارد المائية وتطوير القطاع الزراعي الوطني والمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة". 10- تقارير لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام عن طلب المناقشة العامة المقدم من النائب جيفارا الجافي، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن آليات تعزيز مكانة مصر السياحية عالميًا وتحقيق التنافسية الدولية"، وكذلك الاقتراحات برغبة المقدمة من النائبة سها السعيد، بشأن "استحداث نموذج تراخيص للشركات السياحية الناشئة، والنائب محمد الدابي، بشأن اعتماد إقامة معرض الغردقة الدولي سنويا، والنائبة رشا إسحق، بشأن العمل على تطوير منطقة التل الأثري بأخميم - محافظة سوهاج وفتحه كمزار سياحي. 11- تقريرا اللجنة المشتركة من لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام ومكتب لجنة الإسكان والإدارة المحلية والنقل عن الاقتراحين برغبة المقدمين من النائب عمرو عزت بشأن تطوير منطقة هرم ميدوم ببني سويف.. أسطورة من عبق التاريخ، والنائبة هيام فاروق، بشأن الانتهاء من أعمال تطوير محمية كهف وادي سنور بمحافظة بني سويف". 12- تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام ومكتبي لجنتي التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والصناعة والتجارة والمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر عن الاقتراح برغبة المقدم من النائب أحمد القناوي، بشأن إنشاء مكاتب إقليمية والكترونية لتوثيق حقوق الملكية الفكرية وبراءات الاختراع.


٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
إسقاط 3 رافال يشعل تساؤلات حول جاهزية الهند الحربية
أثار إعلان باكستان عن إسقاط طائرات هندية، من بينها المقاتلات المتطورة من طراز "رافال" الفرنسية، مخاوف وانتقادات تتعلق بجاهزية القوة الجوية الهندية في مواجهة نظيرتها الباكستانية. وركزت المخاوف على مدى قدرة القوات الجوية الهندية على التصدي للتهديدات المحتملة، لا سيما في ظل إمكانيات باكستان على إسقاط الطائرات الهندية. وأشار خبراء عسكريون إلى أن استخدام طائرات "رافال"، التي تمثل أحدث إضافة إلى الأسطول الهندي، كان يعتبر خطوة استراتيجية لتعزيز التفوق الجوي في المنطقة. لكن من خلال الإعلان الباكستاني، أثير التساؤل حول مدى فعالية هذه الطائرات، بالإضافة إلى التحديات التي قد تواجهها الهند في حال حدوث تصعيد عسكري مع جارتها باكستان. أفاد الجيش الباكستاني، يوم الأربعاء، بإسقاط 5 طائرات هندية، من بينها 3 طائرات "رافال" فرنسية، بعد سلسلة ضربات هندية على الأراضي الباكستانية. وقال الناطق باسم الجيش الباكستاني الجنرال أحمد شودري: "أسقط الجيش الباكستاني 5 طائرات مطاردة ومسيّرة قتالية للرد على العدو والدفاع عن النفس". وأوضح أن الطائرات هي "3 طائرات رافال، وواحدة من طراز ميغ-29، وأخرى من طراز سو". ورغم هذه التصريحات، لم يصدر أي تعليق رسمي من الحكومة الهندية حول مزاعم باكستان، ما يثير القلق من احتمال وقوع أكبر خسارة للجيش الهندي في عقود، وقد يساهم في تصعيد الأوضاع بين البلدين النوويين. تمتلك الهند 513 طائرة قتالية، تشمل طرازات SU-30 الروسية و"رافال" الفرنسية. وتعد طائرات "رافال" أحدث إضافة لقوات الجو الهندية في إطار خطة لتحديث الجيش وتعزيز قدراته العسكرية، وتقليل الاعتماد على الأسلحة الروسية. وكان سلاح الجو الهندي قد امتلك 36 طائرة "رافال" قبل التصعيد الأخير. وفي خطوة لتعزيز قوتها الجوية، وقّعت الهند في نيسان الماضي صفقة مع شركة "داسو" الفرنسية لشراء 26 طائرة "رافال" إضافية بقيمة 7.4 مليار دولار لصالح البحرية الهندية. وطائرة "رافال" هي مقاتلة تتمتع بتكنولوجيا متقدمة وقدرة على تنفيذ مهمات قتالية معقدة، حيث تم تصميمها لتحقيق التفوق الجوي، والاعتراض، والاستطلاع، والدعم الأرضي، والضربات العميقة، وتلك المضادة للسفن، ومهام الردع النووي. ليل الثلاثاء – الأربعاء، أعلنت الهند أنها شنّت هجمات جوية ضد البنية التحتية لمسلحين داخل باكستان وفي الجزء الخاضع لسيطرة إسلام أباد من كشمير. وذكر بيان للقوات المسلحة الهندية أنها "نفذت ضربة دقيقة على معسكرات لمسلحين في باكستان". وذكرت الهند أنها استهدفت 9 مواقع "بنية تحتية لمسلحين" باكستانية، بعضها مرتبط بهجوم شنه مسلحون على سياح هندوس، وأسفر عن استشهاد 26 شخصًا في الشطر الهندي من كشمير الشهر الماضي. ووصفت إسلام أباد هجوم نيودلهي بأنه "عمل حربي سافر"، وقالت إنها "أبلغت مجلس الأمن الدولي بأنها تحتفظ بحق الرد بشكل مناسب على العدوان الهندي". وخاضت الهند وباكستان حربين منذ عام 1947 على منطقة كشمير، والتي يطالب بها الجانبان بالكامل، ويسيطر كل منهما على جزء منها. تصاعدت التوترات بين الهند وباكستان بشكل كبير، في أعقاب الهجوم الذي نفذه مسلحون يوم الثلاثاء في باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من كشمير، والذي أسفر عن استشهاد 26 شخصًا. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، إلا أن نيودلهي اتهمت إسلام أباد بالوقوف وراءه. ونفت باكستان أي دور لها، مطالبة بإجراء "تحقيق محايد" في ظروف الهجوم الأكثر حصداً لمدنيين في المنطقة منذ عام 2000.