logo
#

أحدث الأخبار مع #سو30

رئيس وزراء ميانمار يعرب عن امتنانه لروسيا لإرسالها طائرات مقاتلة ومروحيات هجومية
رئيس وزراء ميانمار يعرب عن امتنانه لروسيا لإرسالها طائرات مقاتلة ومروحيات هجومية

الوفد

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الوفد

رئيس وزراء ميانمار يعرب عن امتنانه لروسيا لإرسالها طائرات مقاتلة ومروحيات هجومية

أعرب رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة في ميانمار (تاتماداو)، الجنرال مين أونج هلاينج، عن امتنان ميانمار لروسيا على الطائرات المقاتلة والمروحيات الهجومية التي تلقتها.. بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الروسية "تاس". رئيس وزراء ميانمار: طائرة سو-30 الروسية ستعزز قدراتنا الجوية وقال الجنرال مين أونج هلاينج في مقابلة مع صحيفة "كراسنايا زفيزدا" الروسية: "لقد تلقى جيش ميانمار طائرات مقاتلة ومروحيات هجومية روسية الصنع، وأود أن أعرب عن امتناني لروسيا وقواتها المسلحة على ذلك.. إن طائرة سو-30، وهي طائرة مقاتلة متعددة الوظائف وعالية الأداء من الجيل الرابع ومصنعة في روسيا، هي نوع مهم من الطائرات المقاتلة التي ستلعب دورا رئيسيا في تعزيز قدراتنا الجوية". وتابع رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة:"إن جزءًا لا يتجزأ من التقدم التكنولوجي للقوات المسلحة والجيش الميانماري يُعزى إلى الجنود الذين تلقوا تدريبهم في روسيا.. بفضل هذا، أُحرز تقدم كبير في الدفاع عن دولتنا، بالإضافة إلى ذلك، نواصل إرسال متخصصين عسكريين ومدنيين إلى روسيا للتدريب". واختتم رئيس وزراء ميانمار حديثه قائلا: "أنا واثق من أن الجانب الروسي قادر على تدريب متخصصين مؤهلين في مجال التعليم، الأمر الذي سيعود بالنفع على جيش ميانمار وسيكون مفيدا لدولتنا".

الجيش الروسي يدمر 22 طائرة مسيرة أوكرانية فوق مقاطعة بيلغورود
الجيش الروسي يدمر 22 طائرة مسيرة أوكرانية فوق مقاطعة بيلغورود

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

الجيش الروسي يدمر 22 طائرة مسيرة أوكرانية فوق مقاطعة بيلغورود

وقالت الوزارة في بيانها: "في الفترة من الساعة 08:20 إلى 09:00 من صباح اليوم بتوقيت موسكو، دمرت أنظمة الدفاع الجوي العاملة أربع طائرات بدون طيار من نوع الطائرات الأوكرانية فوق أراضي مقاطعة بيلغورود الروسية الواقعة على الحدود مع أوكرانيا". وفي وقت سابق، أعلنت الوزارة عن تدمير 14 مسيرة جوية معادية من نوع الطائرات فوق المقاطعة المذكورة. ووفقا للوزارة تم إسقاط هذه الأهداف الجوية المعادية، في الفترة بين الساعة 07:15 و08:20 بتوقيت موسكو بواسطة أنظمة الدفاع الجوي العاملة. وتم إسقاط أربعة أهداف أخرى خلال الليل. وتواصل القوات الأوكرانية أعمالها الاستفزازية، وتقوم بقصف واستهداف المنشآت الحيوية والأحياء السكنية ووسائط النقل المناطق الحدودية جنوب غربي روسيا بالمسيرات والصواريخ بشكل شبه يومي. المصدر: تاس استخدمت مقاتلة "سو-30 إس إم2" الروسية التي أسقطت مقاتلة "سو-27" الأوكرانية،الأحد 2 فبراير، صاروخ "إر-37 إم". أعلنت السلطات الروسية عن إسقاط العشرات من الطائرات المسيرة الأوكرانية في مختلف الأقاليم الروسية فجر الأربعاء.

الهند تعترف بتكبدها خسائر خلال الاشتباكات مع باكستان
الهند تعترف بتكبدها خسائر خلال الاشتباكات مع باكستان

وكالة الصحافة المستقلة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الصحافة المستقلة

الهند تعترف بتكبدها خسائر خلال الاشتباكات مع باكستان

المستقلة/- اعترفت الهند لأول مرة بخسائرها خلال الاشتباكات الأخيرة مع باكستان. وفي مؤتمر صحفي عُقد في نيودلهي يوم الأحد، صرّح مارشال في سلاح الجو الهندي بأن الخسائر نتيجة طبيعية للعمليات العسكرية، لكنه لم يوضح ما إذا كان يشير إلى طائرات أو معدات أو أفراد. اتفقت الدولتان على وقف إطلاق نار كامل يوم السبت، بعد أربعة أيام من شنّ الهند غارات جوية على تسعة مواقع إرهابية مشتبه بها في باكستان والشطر الخاضع لإدارة باكستان من كشمير. وسبق وقف إطلاق النار – الذي ادّعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه توسط فيه – أيام من الضربات العسكرية عبر الحدود، مما مثّل أكبر مواجهة عسكرية بين الخصمين منذ عقود. وقال المارشال الجوي أ. ك. بهارتي يوم الأحد: 'نحن في حالة قتال، وستكون هناك خسائر. السؤال الذي يجب طرحه هو: هل حققنا هدفنا في تفكيك البنية التحتية للإرهاب؟ الإجابة هي نعم قاطعة'. زعم مسؤولون باكستانيون أن قواتهم الجوية أسقطت عدة طائرات مقاتلة هندية، بما في ذلك ثلاث طائرات رافال، وطائرة سو-30، وطائرة ميج-29. رفضت الهند تأكيد أو نفي هذه الادعاءات. أكد مصدر استخباراتي فرنسي لشبكة CNN فقدان طائرة رافال واحدة على الأقل. كما صرّح مسؤولان أمريكيان لرويترز بأن طائرة مقاتلة باكستانية صينية الصنع أسقطت طائرتين عسكريتين هنديتين على الأقل في 7 مايو، مما يُمثل إنجازًا كبيرًا للطائرة المقاتلة الصينية المتطورة. إذا تأكد ذلك، فسيكون إسقاط طائرة رافال محرجًا للهند، نظرًا لأن هذه الطائرات تم شراؤها كجزء من صفقة دفاعية رفيعة المستوى، وتُعتبر حجر الزاوية في قدراتها الجوية الاستراتيجية. وواصل السيد بهارتي يوم الأحد إصراره على أن الأضرار التي سببتها باكستان كانت 'ضئيلة'، والتي شملت شن إسلام آباد سلسلة من الغارات بطائرات بدون طيار. وقال يوم الأحد: 'جاءت هذه الهجمات على شكل موجات فوق مناطقنا المدنية ومنشآتنا العسكرية. وقد تم اعتراضها جميعًا بنجاح. وبينما تمكن عدد قليل منها من الهبوط، فإن الأضرار التي سببتها كانت طفيفة'. وأضاف السيد بهارتي أيضًا أن الهند بعثت برسالة واضحة مفادها أن العدوان لن يُقبل، مضيفًا: 'جميع طيارينا عادوا إلى ديارهم'. شنت الهند غارات جوية ردًا على هجوم إرهابي مميت في 22 أبريل/نيسان، أودى بحياة 26 سائحًا في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير، والذي ألقت نيودلهي باللوم فيه على مسلحين تدعمهم إسلام آباد. بعد أربعة أيام من المناوشات العسكرية، اتفق الجانبان على وقف الأعمال العدائية يوم السبت، وهو ما نسب إليه البيت الأبيض الفضل في التوسط فيه. وأشاد ترامب لاحقًا بالبلدين، وعرض التوسط في المحادثات بين نيودلهي وإسلام آباد، الأمر الذي أثار غضبًا في الهند. وأعرب الرئيس الأمريكي أيضًا عن رغبته في زيادة التجارة مع الهند وباكستان، مضيفًا: 'بالإضافة إلى ذلك، سأعمل معكما لمعرفة ما إذا كان من الممكن التوصل إلى حل بشأن كشمير'.

كيف بدأ التصعيد بين الهند وباكستان وأين وصل؟ شاهد
كيف بدأ التصعيد بين الهند وباكستان وأين وصل؟ شاهد

البوابة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

كيف بدأ التصعيد بين الهند وباكستان وأين وصل؟ شاهد

انفجر التوتر مجددًا بين الهند وباكستان بعد هجوم مسلح دامٍ في 22 أبريل الجاري بمدينة باهالغام السياحية بإقليم كشمير، أسفر عن مقتل 26 شخصًا، بينهم 18 سائحًا من جنسيات هندية وأجنبية. وتبادل الطرفان الاتهامات بدعم الإرهاب، ما أشعل فتيل تصعيد دبلوماسي واقتصادي، تطوّر لاحقًا إلى اشتباكات عسكرية، وهجمات سيبرانية وصاروخية، وسط تحذيرات دولية من احتمالات انزلاق الأزمة إلى مواجهة نووية. هجوم باهالغام يؤجّج التوتر في 22 أبريل 2025، استهدف هجوم مسلح حافلة سياحية في بلدة باهالغام الواقعة في الجزء الخاضع للهند من إقليم كشمير، ما أدى إلى مقتل 26 شخصًا، بينهم 18 سائحًا. واتهمت نيودلهي جماعات متطرفة تتلقى دعمًا من إسلام آباد بتنفيذ الهجوم، فيما نفت الحكومة الباكستانية أي علاقة لها، مؤكدة أنها لا تدعم "أي خلايا إرهابية تنشط عبر الحدود". تصعيد دبلوماسي واقتصادي جاء الرد الهندي سريعًا، حيث أعلنت نيودلهي تعليق "معاهدة مياه السند" التي تنظم تقاسم المياه مع باكستان، وأغلقت المعابر البرية الحيوية، ما تسبب في شلل نسبي لحركة التجارة والعبور بين البلدين. كما خفّضت مستوى التمثيل الدبلوماسي، وطردت مستشاري الدفاع الباكستانيين، وألغت تسهيلات التأشيرات للمواطنين الباكستانيين. "عملية سندور" ومعارك جوية في 6 مايو، أطلقت الهند عملية "سندور" العسكرية، مستهدفة تسعة مواقع داخل كشمير الباكستانية وولاية البنجاب، مستخدمة صواريخ "براهموس" وطائرات "رافال" في ضربات دقيقة طالت مخازن أسلحة وقواعد لوجستية. وفي اليوم التالي، أعلنت باكستان عن إسقاط خمس طائرات حربية هندية، بينها ثلاث طائرات "رافال"، وطائرة من طراز "ميغ-29"، وأخرى "سو-30"، في أجواء مناطق الاشتباك. بينما نفت الهند هذه الخسائر ووصفتها بأنها "معلومات مضللة". حرب إلكترونية وهجمات سيبرانية في 8 مايو، شنت باكستان هجمات إلكترونية واسعة استهدفت أنظمة الاتصالات، والبنية التحتية للطاقة، ومواقع حكومية هندية. وردّت نيودلهي عبر "القوة السيبرانية الهندية" بإحباط هجمات من نوع DDoS ومحاولات اختراق قواعد بيانات استراتيجية. كما دعت الحكومة الهندية مؤسساتها المالية والحيوية إلى تعزيز أنظمتها الدفاعية، ونظّمت تدريبات محاكاة للهجمات بالتعاون مع شركاء غربيين. صواريخ ومسيرات تعمّق التصعيد في 3 مايو، أجرت باكستان تجربة ناجحة لصاروخ "عبدلي" الباليستي القصير المدى (450 كم)، ضمن مناورات "إندوس"، بدقة تقدر بين 100 و150 مترًا. وفي 9 مايو، نفذت طائرات مسيّرة باكستانية سلسلة غارات على 26 موقعًا هنديًا في ولايتي جامو والبنجاب، استهدفت منشآت عسكرية وأخرى مدنية، ما أدى إلى وقوع إصابات وأضرار في المباني العامة. عملية "البنيان المرصوص".. الرد الباكستاني الصلب في 10 مايو 2025، أعلن الجيش الباكستاني إطلاق عملية "البنيان المرصوص" بدأت العملية بصواريخ باليستية من طراز فتح-II مدعومة بطائرات مسيّرة، واستهدفت قواعد عسكرية هندية في راولبندي وتشانكوال وجانج . وأعلن المتحدث باسم الجيش الفريق أحمد شريف تشودري عن إسقاط 77 طائرة مسيّرة إسرائيلية الصنع كانت تُشغّلها الهند، بينما أكد تحقيق 'Dawn' تدمير 7 أهداف رئيسية بدقة عالية ومن جهتهم، أفاد مسؤولون هنود بأن عدة صواريخ مسيّرة قد تم اعتراضها قبل اختراق العمق الإقليمي بشكل فعّال اتهامات متبادلة وخسائر بشرية اتهمت إسلام آباد القوات الهندية بقتل 33 مدنيًا، بينهم سبعة أطفال، في قصف جوي ومدفعي طال مناطق مأهولة في كشمير، فيما نفت نيودلهي هذه الرواية جملةً وتفصيلًا، مؤكدة أن منظوماتها الدفاعية لم تُمسّ. دعوات دولية لاحتواء التصعيد قال رئيس وزراء باكستان إن الجيش "ردّ بشكل مناسب" على الضربات الهندية واستهدف منشآت استُخدمت في شنّ الهجوم. وأعلن وزير الخارجية الباكستاني استعداد بلاده للدخول في حوار مشروط بوقف التصعيد، وردّت الهند بأنها "ستلتزم بالمثل" في حال توفّرت ضمانات حقيقية. وفي خضم القلق المتصاعد، أطلقت دول عدة – من بينها السعودية والولايات المتحدة والأمم المتحدة – دعوات عاجلة لوقف التصعيد، محذرة من خطر مواجهة نووية قد تهدد استقرار جنوب آسيا والعالم. هدنة مؤقتة ومخاوف مستمرة دخلت هدنة مؤقتة حيّز التنفيذ في 10 مايو 2025، في وقت تتواصل فيه الجهود الدبلوماسية لعقد لقاء مباشر بين وزيري خارجية البلدين، وسط مراقبة دولية حثيثة لمدى التزام الجانبين بوقف التصعيد والعودة إلى الحوار.

انهيار سمعة الهند العسكرية.. باكستان تُحطم أسطورة سلاح الغرب في مدة وجيزة
انهيار سمعة الهند العسكرية.. باكستان تُحطم أسطورة سلاح الغرب في مدة وجيزة

أخبارنا

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

انهيار سمعة الهند العسكرية.. باكستان تُحطم أسطورة سلاح الغرب في مدة وجيزة

أطلقت باكستان فجر اليوم السبت عملية عسكرية واسعة النطاق ضد الهند تحت اسم "البنيان المرصوص"، مستهدفة عدة منشآت عسكرية هندية استراتيجية بأسلحة متطورة. وأكد الجيش الباكستاني أن العملية شملت استخدام صواريخ ذكية من طراز "فتح 1" و "فتح 2" ، حيث تمكنت من تدمير عدد من القواعد الجوية الهندية الأكثر تحصينًا، بما في ذلك أودهامبور، أدامبور، باثانكوت، بهاتيندا، وسيرسا، في ضربة غير مسبوقة هزت أركان الدفاع الجوي الهندي. ولم تكتفِ العملية بتدمير القواعد الهندية، بل كشفت عن ثغرات خطيرة في التخطيط الدفاعي الهندي، وضربت في عمق أسطورة التفوق العسكري الهندي المعتمد على الأسلحة الغربية. فقد تمكّنت الدفاعات الجوية الباكستانية من إسقاط خمس مقاتلات هندية، من بينها ثلاث طائرات رافال، وطائرة سو-30، وميغ-29، التي طالما كانت فخر سلاح الجو الهندي. ووفقًا لمصادر عسكرية باكستانية، فإن الطائرات سقطت بعد مواجهات مباشرة، أبرزت الفجوة الكبيرة بين التكنولوجيا الغربية المستخدمة في الهند والتكتيكات العسكرية المتقدمة لباكستان. وما زاد من الإحراج الهندي، العثور على حطام طائرة رافال تحمل الرقم التسلسلي BS-001 في منطقة بهاتيندا، وهي أول طائرة تسلمتها الهند من صفقة الشراء الفرنسية. الحطام تضمّن أجزاءً من صاروخ فرنسي من طراز MICA جو-جو، مما أثار تساؤلات حول مدى فعالية هذه المقاتلات في مواجهة الأنظمة الصاروخية الحديثة التي تمتلكها باكستان. الهجوم الباكستاني لم يكن عشوائيًا، بل اعتمد على خطط محكمة استخدمت فيها مقاتلات JF-17 بلوك 3 المزوّدة بصواريخ PL-15E الصينية بعيدة المدى، التي سمحت للطائرات الباكستانية بضرب أهدافها من مسافات آمنة دون الحاجة إلى الاشتباك المباشر. هذه الاستراتيجية حيّدت تمامًا القدرات الدفاعية لـ"رافال"، وكشفت عن ضعفها في مواجهة أنظمة الدفاع الجوي المتطورة. ووصف الخبراء العسكريون ما حدث بـ"الكارثة" على سمعة الصناعة العسكرية الغربية، حيث ظهرت الطائرات الفرنسية بعيدة عن القدرة على مواجهة مقاتلات أقل تكلفة لكن أكثر كفاءة. وعلّق المحلل العسكري الشهير توم كوبر على الحادثة قائلاً: "داسو ارتكبت خطأ استراتيجيًا ببيع طائرات رافال لقطر والهند، حيث سنحت للطيارين الباكستانيين فرصة دراستها عن قرب في مناورات النسر الأناضولي 2021". تلك المناورات أتاحت للباكستانيين معرفة مكامن الضعف، وهو ما استغلوه ببراعة في المعركة الحالية. بعد الهجمات، حاولت الحكومة الهندية التقليل من حجم الخسائر، ووصفت التحطمات بأنها "مشاكل داخلية"، إلا أن الأدلة والشهادات الميدانية فضحت الواقع. وفي خطوة لافتة، نشرت منصات التواصل الاجتماعي مقاطع مصورة تُظهر حطام الطائرات الهندية، ما أثار جدلًا واسعًا حول جاهزية سلاح الجو الهندي، ومدى فعالية استثمارات نيودلهي في الأسلحة الغربية. وفي المقابل، أكدت باكستان على لسان رئيس وزرائها شهباز شريف أن الضربات كانت دقيقة ومنسقة بشكل احترافي، وأثبتت قدرة إسلام آباد على مواجهة أي تهديد إقليمي. كما أكد الجيش الباكستاني استعداده لمواصلة العملية حتى تحقيق الأهداف المرسومة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store