أحدث الأخبار مع #سوبر8


الجريدة 24
منذ 9 ساعات
- ترفيه
- الجريدة 24
"المينة" أفضل فيلم قصير في أسبوع النقاد بمهرجان "كان"
توج الفيلم الوثائقي القصير "المينة" للمخرجة المغربية راندا معروفي، بجائزة أفضل فيلم قصير في مسابقة 'أسبوع النقاد' التي تقام على هامش الدورة ال78 لمهرجان كان السينمائي الدولي. ويسلط الفيلم الضوء على مدينة جرادة المنجمية، ومآسي الساكنة مع المنجم الذي تم إغلاقه عام 2001 ، ومايعرفه من استغلال عشوائي وغير قانوني، مما أودى بالكثير من الأرواح. وشهدت فعاليات أسبوع النقد بمهرجان "كان" السينمائي، لحظة مؤثرة تمثلت في رفع علم فلسطين على المسرح من فريق فيلم "المينة" الذي عرض لأوّل مرة ضمن المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة لأسبوع النقد. ويعد العمل أوّل مشاركة للمخرجة في مهرجان "كان"، وهو نتاج تعاون طويل الأمد مع فريق فني ضم منتجين من المغرب وإيطاليا، ومساهمات فنية متعدّدة منها التصوير على شريط "سوبر 8″، والمسح ثلاثي الأبعاد، واستخدام الصوت والصورة كأدوات توثيقية وشاعريّة في آن.


هبة بريس
منذ 12 ساعات
- ترفيه
- هبة بريس
سناء العلوي تعيد تشكيل السينما المغربية في 'عيشة"
هبة بريس -إ.السملالي بأسلوب بصري متجدد ورؤية نسوية جريئة، تضع المخرجة المغربية الشابة سناء العلوي بصمتها الخاصة في فيلمها الجديد 'عيشة'، الذي لا يكتفي بسرد حكاية، بل يطرح تساؤلات عميقة حول الجسد والهوية والعلاقة بين الأم وابنتها، في مجتمع لا يزال يحيط بعض القضايا بسياج الصمت. 'عيشة' هو عمل سينمائي هجين، يجمع بين المشاهد الحية ،الرسوم المتحركة، لقطات بكاميرا سوبر 8، وعناصر وثائقية، ليروي قصة فتاة تبلغ 17 عامًا، تعيش قطيعة عاطفية مع والدتها قبل أن تقلب مأساة كبرى حياتهما رأسًا على عقب. وفي محاولة لمداواة الألم واستعادة الرابط المفقود، تنخرط الأم في طقس صوفي غناوي، ينفتح على أبعاد روحية تتجاوز حدود المأساة. الفيلم يتناول موضوعات شائكة مثل إيذاء النفس غير الانتحاري والإعتداء، بمقاربة حساسة وإنسانية، تجعل من 'عيشة' أكثر من مجرد فيلم، بل بيانًا فنيًا رفض تقديم تلك القضايا في قوالب مستهلكة أو خطاب خارجي معزول عن السياق المحلي. ورغم التحديات التقنية والإدارية، ومنها إدخال كاميرا 'سوبر 8' وأشرطتها من أوروبا إلى المغرب ثم نقلها لتحميضها في بولندا، تمسكت العلوي برؤيتها البصرية، معتبرة أن الصعوبة جزء من صدق التجربة، وأن السينما الحقيقية لا تولد من السهولة، بل من الإصرار على التعبير. و يتولى توزيع الفيلم عالميًا شركة MAD Solutions، في خطوة تعزز من حضور السينما المغربية الشابة في المشهد العربي والدولي. و يذكر أن سناء العلوي، خريجة جامعتي إيتفوش لوراند ببودابست وأوكسفورد، سبق أن تألقت في فيلمها الوثائقي الأول 'إيكاروس'، الحاصل على جوائز محلية ودولية. ومع 'عيشة'، تؤكد أن المرأة خلف الكاميرا ليست فقط صانعة صورة، بل صوت يتحدى الصمت، وذاكرة تكتب ذاتها من جديد. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 13 ساعات
- ترفيه
- هبة بريس
سناء العلوي تعيد تشكيل السينما المغربية في 'عيشة'
هبة بريس -إ.السملالي بأسلوب بصري متجدد ورؤية نسوية جريئة، تضع المخرجة المغربية الشابة سناء العلوي بصمتها الخاصة في فيلمها الجديد 'عيشة'، الذي لا يكتفي بسرد حكاية، بل يطرح تساؤلات عميقة حول الجسد والهوية والعلاقة بين الأم وابنتها، في مجتمع لا يزال يحيط بعض القضايا بسياج الصمت. 'عيشة' هو عمل سينمائي هجين، يجمع بين المشاهد الحية ،الرسوم المتحركة، لقطات بكاميرا سوبر 8، وعناصر وثائقية، ليروي قصة فتاة تبلغ 17 عامًا، تعيش قطيعة عاطفية مع والدتها قبل أن تقلب مأساة كبرى حياتهما رأسًا على عقب. وفي محاولة لمداواة الألم واستعادة الرابط المفقود، تنخرط الأم في طقس صوفي غناوي، ينفتح على أبعاد روحية تتجاوز حدود المأساة. الفيلم يتناول موضوعات شائكة مثل إيذاء النفس غير الانتحاري والإعتداء، بمقاربة حساسة وإنسانية، تجعل من 'عيشة' أكثر من مجرد فيلم، بل بيانًا فنيًا رفض تقديم تلك القضايا في قوالب مستهلكة أو خطاب خارجي معزول عن السياق المحلي. ورغم التحديات التقنية والإدارية، ومنها إدخال كاميرا 'سوبر 8' وأشرطتها من أوروبا إلى المغرب ثم نقلها لتحميضها في بولندا، تمسكت العلوي برؤيتها البصرية، معتبرة أن الصعوبة جزء من صدق التجربة، وأن السينما الحقيقية لا تولد من السهولة، بل من الإصرار على التعبير. و يتولى توزيع الفيلم عالميًا شركة MAD Solutions، في خطوة تعزز من حضور السينما المغربية الشابة في المشهد العربي والدولي. و يذكر أن سناء العلوي، خريجة جامعتي إيتفوش لوراند ببودابست وأوكسفورد، سبق أن تألقت في فيلمها الوثائقي الأول 'إيكاروس'، الحاصل على جوائز محلية ودولية. ومع 'عيشة'، تؤكد أن المرأة خلف الكاميرا ليست فقط صانعة صورة، بل صوت يتحدى الصمت، وذاكرة تكتب ذاتها من جديد.


الوئام
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
خطة لإطلاق 100 فندق 'سوبر 8' منخفض التكلفة في السعودية
في خطوة تهدف إلى سد الفجوة في قطاع الضيافة الاقتصادية في السعودية، أعلنت مجموعة 'وايندهام' هذا الأسبوع عن خطة طموحة لافتتاح 100 فندق جديد تحت علامتها الاقتصادية 'سوبر 8' في المملكة خلال العقد المقبل. وتأتي هذه المبادرة في وقت ركزت فيه معظم الاستثمارات الفندقية في السعودية على العلامات الفاخرة، ما يجعل 'سوبر 8' إضافة لافتة ومختلفة في مشهد الضيافة المحلي. رئيس وايندهام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، ديميتريس مانيكيس، صرّح لموقع 'سكفت' قائلاً: 'لطالما قلت إن المملكة لا يمكن أن تحقق مستهدفاتها في قطاع السياحة إلا إذا قدمت نموذجاً ضيافياً شاملاً، لا حِكراً على فئة معينة من الزوّار. مشروع 'سوبر 8' يُجسد هذا التوجه inclusivity'. سوق بحاجة إلى خيارات اقتصادية تشير بيانات شركة 'نايت فرانك' إلى أن الفنادق الاقتصادية والمتوسطة لا تمثل سوى 6% من مشاريع الفنادق قيد الإنشاء في السعودية. بينما سبق أن أعلنت هيئة السياحة السعودية في مايو 2024 أن 20% فقط من العرض الفندقي المستقبلي سيكون من فئة الأربع نجوم فأعلى. مانيكس اعتبر أن التوسع في الفنادق الاقتصادية يمثل تطورًا طبيعيًا في قطاع الضيافة بالمملكة: 'المملكة بدأت بالتركيز على الفنادق الفاخرة، ثم انتقلت إلى الإقامات السكنية ذات العلامات التجارية، والآن تدخل مجال الضيافة الاقتصادية، وهذا ما كنا نطالب به — أن يكون السفر متاحًا للجميع'. متى وأين؟ من المخطط أن يُفتتح أول فندق 'سوبر 8' في السعودية خلال عام 2026، على أن تدير جميع الفنادق شركة 'لي بارك كونكورد' السعودية بموجب اتفاقية امتياز. وبينما يشير الإعلان إلى هدف بعيد المدى بإطلاق 100 فندق، فإن مانيكيس أوضح أن البداية ستكون بثلاثة فنادق فقط 'قيد التفاوض حالياً'، مؤكدًا أن 'إثبات جدوى المشروع هو الأهم في هذه المرحلة'. وأضاف: 'مع نجاح النماذج الأولى، سيتسارع النمو لاحقاً. سنبدأ بوتيرة بطيئة، لكن عندما يثبت المشروع فرضيته، سيزداد الإقبال عامًا بعد عام'. وبحسب الخطة، فإن فنادق 'سوبر 8' ستنتشر في مناطق حيوية تشمل: الرياض، جدة، مكة، المدينة، الخبر، الدمام، ومحيطها. وستُركز وايندهام على مواقع تشهد نمواً كبيرًا في البنية التحتية مثل الطرق السريعة والمراكز الحضرية الناشئة. وذكر مانيكيس أن 30% من الفنادق ستكون تحويلًا لمبانٍ فندقية قائمة حاليًا، فيما سيتم بناء 70% منها من الصفر. تنظيم القطاع الفندقي غير المرخص واحدة من الركائز التي تراهن عليها وايندهام هي دمج الفنادق غير المنظمة تحت مظلتها الرسمية، خاصة في مكة والمدينة، حيث تنتشر المنشآت غير المرخصة رغم تدفق الزوار. فبحسب تقارير رسمية، أغلقت السلطات أكثر من 300 منشأة فندقية ومفروشة في المدينتين خلال عام 2023 بسبب عدم التزامها بالمعايير. مانيكس يرى في ذلك فرصة: 'عندما يرى المُلّاك سهولة تحويل منشآتهم إلى سوبر 8 وتحقيق نتائج ناجحة، سنرى العديد من الفنادق الصغيرة والمستقلة تسعى للحصول على تمويل للانضمام إلى العلامة'. ما مصدر التمويل؟ بعكس العديد من مشاريع الضيافة الكبرى في السعودية التي تعتمد على التمويل الحكومي، تعتمد خطة 'وايندهام' على استثمارات خاصة بالكامل. وأوضح مانيكيس أن 'لي بارك كونكورد' تعكف حاليًا على إطلاق صندوق عقاري استثماري (REIT) لدعم المشروع. وأضاف: 'لدينا الدعم المعنوي من الحكومة، لكننا لا نعتمد على تمويلها. شركاؤنا لديهم مصادرهم الخاصة، وهذا نموذج أعمال أكثر استدامة، لأنه قائم على الاستثمار الخاص'. خطوة استراتيجية لسوق نامٍ تُعد هذه المبادرة مؤشرًا على تغيّر التوجهات الاستثمارية في قطاع الضيافة السعودي، لتشمل فئات متنوعة من الزوار، خاصةً فئة محدودي ومتوسطي الدخل، وتخدم رؤية السعودية 2030 التي تستهدف استقبال 150 مليون زائر سنويًا بحلول نهاية العقد. وبينما تستعد أولى فنادق 'سوبر 8' لاستقبال ضيوفها قريبًا، يبقى نجاح التجربة الأولى هو مفتاح التوسع، في سوق تُبنى بنيته التحتية بوتيرة متسارعة، وتفتقر إلى تنوع في فئات الضيافة الاقتصادية.


سفاري نت
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سفاري نت
علامة سوبر 8 من ويندام تفتتح أول فروعها في السعودية 2026
سفاري نت – متابعات أعلنت شركة ويندام للفنادق والمنتجعات، أكبر شركة امتياز فندقي في العالم والتي تضم ما يقارب 9,300 فندق في أكثر من 95 دولة، عن توقيع اتفاقية تطوير حصرية مع شركة لو بارك كونكورد لإطلاق علامتها المميزة 'سوبر 8 من ويندام' في المملكة العربية السعودية، وتهدف هذه الاتفاقية التي تم توقيعها بدعم من وزارة السياحة في المملكة العربية السعودية إلى افتتاح 100 فندق خلال السنوات العشر المقبلة، الأمر الذي يعزز التزام ويندام طويل الأمد بتطوير قطاع الضيافة في المنطقة بجودة عالية، وبأسعار في متناول الجميع، وبمراعاة مبادئ الاستدامة تماشياً مع أهداف المملكة الوطنية في قطاع السياحة. هذا وتُعد شركة لو بارك كونكورد من أبرز مشغلي ومطوري الفنادق في المملكة، حيث تدير حالياً أكثر من 900 غرفة في 13 منشأة فندقية، مع 13 فندقاً إضافياً قيد التطوير، والذي من المتوقع أن يضيف أكثر من 2,000 غرفة إلى محفظة الشركة المتنامية. صرّح ديميتريس مانيكيس، رئيس ويندام للفنادق والمنتجعات في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، قائلًا: 'يمثل دخول علامة 'سوبر 8 من ويندام' إلى السوق السعودية خطوة استراتيجية تهدف إلى توفير خيارات إقامة عالية الجودة وبأسعار مناسبة، تواكب النمو المتسارع في قطاع السياحة بالمملكة، ومع تزايد أعداد المسافرين سنويًا، يبرز الطلب بشكل واضح على أماكن إقامة موثوقة وملائمة من حيث التكلفة، سواء لرحلات العمل أو الترفيه، ومن خلال شراكتنا مع شركة لو بارك كونكورد، نسعى إلى تلبية هذا الزخم من الإقبال عبر تقديم علامة 'سوبر 8' و مزيجها الفريد من الأسعار المناسبة، والراحة العصرية، والتصميم المستدام إلى المدن الرئيسة والمناطق الحيوية عبر المملكة.' في ظل التحوّل السريع الذي تشهده المملكة العربية السعودية ضمن رؤية 2030، تستعد كل من ويندام ولو بارك كونكورد لتلبية الطلب المتزايد على خيارات الإقامة عالية الجودة والمناسبة من حيث التكلفة، لكل من المسافرين الدوليين أو الزوار المحليين، ففي عام 2024 وحده، استقبلت المملكة 30 مليون سائح دولي، بزيادة قدرها 9.5% مقارنة بالعام السابق، ووفقاً لوزارة السياحة السعودية، من المتوقع أن يصل عدد الزوار إلى 150 مليون زائر سنوياً بحلول نهاية العقد الجاري. كجزء من الاتفاقية، من المزمع افتتاح أول فندق يحمل علامة 'سوبر 8 من ويندام' في المملكة خلال العام المقبل 2026، كما تشمل الخطط المستقبلية التوسع في مواقع استراتيجية على امتداد الطرق السريعة الرئيسة في المملكة، بالإضافة إلى مراكز حضرية ومحاور تنقل رئيسية مثل الرياض، جدة، مكة المكرمة، المدينة المنورة، الخبر/الدمام، والمناطق المحيطة بها. وستعتمد العديد من هذه الفنادق على تقنيات البناء الذكي المعياري، وتصاميم صديقة للبيئة، تماشياً مع تركيز العلامتين على الكفاءة، والاستدامة، وراحة النزلاء. تُعد المملكة العربية السعودية من أسرع وجهات السياحة نمواً في العالم، وذلك بسبب موقعها الاستراتيجي، وارتفاع عدد سكانها، وزيادة اقبال المسافرين الأغراض دينية، وترفيهية، وتجارية عليها؛ وعلى الرغم من هذا النمو السريع، لا تزال فنادق الفئة الاقتصادية التي تحمل علامات تجارية عالمية محدودة، فوفقًا لتقرير شركة 'نايت فرانك'، لا تتجاوز حصة الفنادق الاقتصادية والمتوسطة سوى 6% من إجمالي المشاريع الفندقية قيد التطوير في المملكة، ما يشير إلى فجوة كبيرة في العرض تسعى علامة 'سوبر 8 من ويندام' إلى سدّها بفعالية. ومن جهته صرّح فايز طلال العنزي، الرئيس التنفيذي لشركة لو بارك كونكورد، قائلاً: 'يشكّل النمو المتسارع في قطاع السياحة في المملكة ضمن إطار رؤية 2030 حاجة واضحة لضرورة توسيع نطاق الفنادق الاقتصادية التي تحمل علامات تجارية موثوقة، ومن خلال شراكتنا مع شركة ويندام للفنادق والمنتجعات، نستطيع سد هذه الفجوة عبر الجمع بين معرفتنا بالسوق المحلية والمعايير العالمية، إلى جانب الاستفادة من برنامج 'ويندام ريواردز' الذي يعد أحد أكثر برامج الولاء ثقة في العالم، وسنعمل معاً على تقديم تجارب إقامة ذات جودة عالية وبأسعار مناسبة لتلبية احتياجات قاعدة الزوار المتنامية بوتيرة سريعة.' يستفيد أصحاب الامتياز الفندقي لعلامة ويندام في مختلف أنحاء منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا من 'امتيازات ويندام' وهي مزيج من أدوات التسويق والتوزيع العالمية المستوى، إلى جانب موارد متكاملة تهدف إلى تمكين المالكين ووضعهم على طريق النجاح. ومنذ طرحها للاكتتاب العام في عام 2018، استثمرت الشركة أكثر من 350 مليون دولار أمريكي في تقنيات مبتكرة، تمنح الشركاء إمكانية الوصول إلى أحدث الأنظمة التقنية الرائدة في القطاع كأنظمة إدارة المنشآت من الجيل الجديد، كما يستفيد المالكون من قاعدة أعضاء برنامج 'ويندام ريواردز' التي تضم أكثر من 115 مليون عضو مسجل، والذين يمثلون أكثر من ثلث إجمالي الحجوزات الفندقية حول العالم. تُعد 'سوبر 8 من ويندام' إحدى أكبر علامات الفنادق الاقتصادية في العالم، وتتمتع بسمعة عالمية تجمع بين الجودة والقيمة، تنتشر العلامة في العديد من الدول حول العالم، وقد أعلنت ويندام الشهر الماضي عن خططها لتوسيع العلامة لتشمل كل من إسبانيا والبرتغال، على أن يتم افتتاح 40 فندقًا في كلا البلدين خلال العقد المقبل.