أحدث الأخبار مع #سوبرامنيامجايشانكار،


العين الإخبارية
منذ 12 ساعات
- سياسة
- العين الإخبارية
عبدالله بن زايد ووزير الشؤون الخارجية الهندي يبحثان تطورات المنطقة
تم تحديثه الإثنين 2025/6/16 03:52 م بتوقيت أبوظبي بحث الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي، خلال اتصال هاتفي مع سوبرامنيام جايشانكار، وزير الشؤون الخارجية الهندي، تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط. وتناول الجانبان انعكاس التطورات الأخيرة على السلم والأمن الإقليميين، في أعقاب الاستهداف العسكري الإسرائيلي لإيران. وناقش الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وسوبرامنيام جايشانكار، سبل تعزيز الجهود المبذولة لخفض التصعيد وتجنب اتساع رقعة الصراع في المنطقة، على ما أفادت وكالة الأنباء الإماراتية (وام). كما تناول الاتصال الهاتفي أهمية قنوات الحوار والدبلوماسية في معالجة القضايا العالقة، ودعم كافة المساعي الرامية إلى الحفاظ على السلم والأمن الإقليمي والدولي. aXA6IDgyLjIxLjIyMC4yMTYg جزيرة ام اند امز FI

مصرس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
الهند: وقف إطلاق النار مع باكستان يبدأ الخامسة من مساء اليوم بالتوقيت المحلي
أكدت وزارة الخارجية الهندية، مساء السبت، وقف إطلاق النار مع باكستان، وذلك بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نجاح الوساطة الأمريكية في التوصل إلى اتفاق بين الجانبين. وقال وزير الخارجية الهندي سوبرامنيام جاي شانكار، في مؤتمر صحفي، إن «وقف إطلاق النار مع باكستان يبدأ اعتبارا من الساعة 17:00 مساء بتوقيت نيودلهي».وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، اتفاق الهند وباكستان على وقف كامل وفوري لإطلاق النار.وكتب عبر صفحته الرسمية بمنصة «تروث سوشيال»: «بعد ليلة طويلة من المحادثات بوساطة الولايات المتحدة، يسعدني أن أعلن أن الهند وباكستان اتفقتا على وقف كامل وفوري لإطلاق النار».وفي خضم التصعيد بين الهند وباكستان، عرضت الولايات المتحدة على الجارتين النوويتين، المساعدة لبدء «محادثات بناءة».وفي بيان صادر عنها، قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن الوزير ماركو روبيو تحدث مع قائد الجيش الباكستاني الجنرال عاصم منير اليوم، مشيرة إلى أنه واصل حث الطرفين على إيجاد سبل لخفض التصعيد.وأوضحت، أن الوزير روبيو عرض مساعدة أمريكا في بدء محادثات بناءة «بهدف تجنب صراعات مستقبلية».


٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
للحديث بقية :لماذا عادت الأزمة بين بين الهند وباكستان الى الواجهة؟
ما أسفر عن مقتل 26 شخصًا وإصابة آخرين. وفيما وجه مسؤولون هنود أصابع الاتهام الى باكستان بالوقوف وراء العملية مشيرة الى ان الفاعلين قدموا من الأراضي الباكستانية، اتهمت إسلام آباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها. وأجرى الطرفان مكالمات غير مثمرة في الوقت الذي استمر فيه تبادل اطلاق النار . كما فرضت الهند حظرًا جويًا على الطيران الباكستاني حتى 23 ماي ، إثر قيام باكستان بنفس الإجراء أمام الطائرات الهندية، ما تسبب في خسائر كبيرة للطيران المدني. ودخلت الولايات المتحدة على خط الوساطة بين الطرفين اذ أجرى سوبرامنيام جايشانكار، وزير الخارجية الهندي، محادثة مع ماركو روبيو، وزير الخارجية الأمريكي، وأكّد على ضرورة "تقديم مرتكبي الهجوم إلى العدالة". وفي المقابل حثّ "روبيو" خلال اتصال هاتفي مع شهباز شريف، رئيس الوزراء الباكستاني، على التعاون في تحقيق "باهالغام". كما دعت عدة دول عربية منها الإمارات والسعودية والكويت والعراق والأردن وسلطنة عمان وليبيا الى التهدئة معربة عن قلقها البالغ إزاء التصعيد المتسارع بين الهند وباكستان. فيما دعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إلى تهدئة التوتر بين الهند وباكستان، مؤكدًا أنه يدعم أي خطوات من شأنها تخفيف التوترات واستئناف المحادثات بين الطرفين. ويعود تاريخ النزاع الكشميري بين الهند وباكستان إلى أوت سنة 1947م حيث لم يتقرر وضع كشمير في مرحلة التقسيم سواء بالانضمام إلى الهند أو إلى باكستان وخاصة أن غالبية السكان كانوا مسلمين في الوقت الذي كانت الهيئة الحاكمة من الهندوس في وقت التقسيم، طالب مهراجا كشمير بابقائها على حالها الراهنة دون أن تنضم إلى أي من الدولتين . ولكن نشبت بعد ذلك اضطـرابات كبيرة بين المسلمين والحكام الهنود وشهدت كشمير مصادمات مسلحة تدفق على إثرها رجال القبائل الباكستانية لمساندة المسلمين وطلبت حكومة كشمير آنذاك مساعدة الهند . وفي جانفي 1949 تدخلت الأمم المتحدة وتوقف القتال وأنشأت خط وقف إطلاق النار . وقد حصلت بين البلدين ثلاثَ حروب حول كشمير بين اعوام 1947م و1965، واضافة الى حرب كارجل في عام 1999. ويبدو ان الجيش الباكستاني في حالة تأهب اليوم ويواصل تدريباته العسكرية لمواجهة أي تهديد، مؤكدًا جاهزيته للرد . كما عيّنت باكستان الفريق أول محمد عاصم مالك، مدير جهاز الاستخبارات الباكستاني، مستشارًا للأمن القومي أيضًا، في خطوة تشير إلى أهمية الملف. ولئن كان النزاع بين الهند وباكستان ليس بالجديد على خلفية ملف كشمير ، الا أن عديد التساؤلات تطرح حول من يحرك مياه الأزمة ولمصلحة من هذا التصعيد الأمني في هذه المرحلة الحساسة.


الإمارات اليوم
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
حمدان بن محمد: من الدفاع إلى الدبلوماسية.. تجمع الإمارات والهند شراكة استراتيجية حيوية
بحث سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، أمس، مع وزير الشؤون الخارجية في جمهورية الهند الصديقة، الدكتور سوبرامنيام جايشانكار، العلاقات الثنائية وسبل تطويرها، وترسيخ مقومات ازدهارها، في ضوء الحرص المشترك على توسيع دائرة التعاون ضمن مختلف القطاعات الحيوية الداعمة للتنمية، وجهود التطوير الشاملة في البلدين. جاء ذلك خلال اللقاء الذي جرى في قصر «حيدر آباد هاوس»، وضمن اليوم الأول للزيارة الرسمية التي يقوم بها سموّه إلى نيودلهي، والتي التقى خلالها، في وقت سابق، رئيس وزراء جمهورية الهند، ناريندرا مودي. وأشاد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم بالدور الحيوي والنشط الذي تضطلع به الهند على الساحة الدولية، وسعيها الدائم نحو تعزيز الحوار العالمي، لاسيما بين دول الجنوب، من أجل مستقبل أفضل يمكن فيه التغلب على التحديات المشتركة العابرة للحدود، واكتشاف مزيد من فرص النمو والازدهار الاقتصادي والتنموي، مع مواصلة العمل على تشجيع الجهود الرامية إلى تأسيس نظام عالمي يتسم بالعدل والشمولية. كما بحث سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، مع وزير الدفاع في جمهورية الهند، راجناث سينغ، أوجه التعاون في المجالات الدفاعية والعسكرية بين الإمارات والهند، في ضوء الروابط التاريخية والشراكة الاستراتيجية التي تجمع البلدين والشعبين الصديقين. واستعرض الجانبان، خلال اللقاء الذي جرى بمقر وزارة الدفاع في نيودلهي، آفاق التعاون الدفاعي، وسبل الارتقاء بها إلى مستوى رؤية قيادة البلدين لمستقبل الشراكة الشاملة بين البلدين، وآفاق توسيعها في شتى المجالات، بما في ذلك المجال الدفاعي وما يشمله من صناعات ذات أهمية اقتصادية، كذلك التعاون على صعيد التدريبات العسكرية، ورفع كفاءة الفِرق والأفراد، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات، ونقل التكنولوجيا والتعاون في إطلاق المشاريع التي تواكب متطلبات هذا القطاع الحيوي، وتعزز القدرات الدفاعية، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين، وأكد اللقاء أهمية مواصلة التشاور والتنسيق حول القضايا والملفات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وذلك في سياق الشراكة الاستراتيجية بين الإمارات والهند، والتي يمثل التعاون الدفاعي أحد روافدها المهمة، إذ تمثل علاقات التعاون في المجالات الدفاعية عنصراً مهماً من عناصر التوافق الاستراتيجي الأشمل بين الدولتين، فيما تمتد الشراكة لتغطي العلاقات الاقتصادية والتعاون في مجالات حيوية عديدة، ومن أبرزها الطاقة المتجددة والتكنولوجيا، والصحة والتعليم، وغيرها من القطاعات التنموية. كذلك تم استعراض مجمل المستجدات الإقليمية والدولية، وما جلبته من تحديات، حيث أكد الجانبان أهمية التعامل معها بحكمة وبتغليب صوت العقل من أجل الوصول إلى حلول ناجعة وعادلة لها، باعتماد لغة الحوار، والدعوة إلى التفاهمات التي تقود إلى إقرار أسس السلام والاستقرار، كونهما مطلبين رئيسين لصون مقدرات الشعوب وحقوقها، وتمكينها من المضي قُدماً في مشاريعها التنموية، ما يستوجب تضافر الجهود الدولية، وتوافق الإرادات السياسية، لإيجاد البدائل اللازمة لنزع فتيل النزاعات، والجنوح إلى السلم كطريق أمثل نحو مستقبل ينعم فيه الجميع بالتقدم والازدهار. وقال سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، في تدوينة على حسابه الرسمي بمنصة «إكس»، أمس: «ممتن لحفاوة الاستقبال في نيودلهي، ولمناقشات بنّاءة مع وزير الدفاع ووزير الخارجية في الهند @rajnathsingh و@DrSJaishankar».وأضاف سموه: «من الدفاع إلى الدبلوماسية، تجمع دولة الإمارات والهند شراكة استراتيجية وحيوية.. ونتطلع معاً إلى بناء منطقة أكثر أمناً وازدهاراً». من جانبه، نوّه وزير الشؤون الخارجية في جمهورية الهند الصديقة، الدكتور سوبرامنيام جايشانكار، بجهود دولة الإمارات على الصعيدين الإقليمي والدولي، لاسيما في مجال العمل الإنساني، والمساعدات التنموية الهادفة إلى تمكين المجتمعات الأقل حظاً من نيل فرص متوازنة من التنمية والتقدم الاقتصادي في ظروف عادلة، تسمح لها بتحقيق الاستقرار والازدهار، معرباً عن أمنياته لدولة الإمارات قيادةً وشعباً بمستقبل زاهر بفضل توجيهات القيادة الرشيدة، وفي ضوء ما تنعم به من مقومات الاستقرار والتقدم في شتى المجالات. تم خلال اللقاء استعراض آفاق التعاون بين البلدين، وسبل تنميتها في المجالات الاستراتيجية، لاسيما على مستوى التبادلات التجارية والاستثمارية والثقافية. كذلك، تطرّق النقاش إلى الموضوعات محل الاهتمام المشترك، ومجمل المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، مع التأكيد على أهمية ترسيخ لغة الحوار كأسلوب أمثل لحل النزاعات، وتعزيز فرص السلام والاستقرار كمطلبين أساسيين لتمكين الشعوب من التركيز على تحقيق طموحاتها التنموية، والوصول إلى ما تصبو إليه من رخاء وازدهار. وأشاد وزير الدفاع في جمهورية الهند بالسياسة الإماراتية المتوازنة، ونهجها الدائم في الدعوة للسلام، حيث كرّست الإمارات نفسها لاعباً أساسياً وشريكاً فاعلاً في إقرار مقومات السلام على الساحة الدولية، انطلاقاً من إرثها الإنساني، ورسالتها الحضارية القائمة على إعلاء قيم التسامح والتعايش، ونبذ أسباب الفُرقة والخلاف. حضر لقاء سموه مع وزير الشؤون الخارجية الهندي، سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني رئيس مطارات دبي الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، ووزير شؤون مجلس الوزراء، محمد بن عبدالله القرقاوي، ووزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، ريم بنت إبراهيم الهاشمي، ووزير الاقتصاد، عبدالله بن طوق المرّي، ووزير دولة للشؤون المالية، محمد بن هادي الحسيني، ووزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، عمر بن سلطان العلماء، ورئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية رئيس مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، سلطان أحمد بن سليّم، وسفير الدولة لدى جمهورية الهند، الدكتور عبدالناصر جمال الشعالي. وحضر لقاء سموه مع وزير الدفاع الهندي، وزير شؤون مجلس الوزراء، محمد بن عبدالله القرقاوي، ووزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، ريم بنت إبراهيم الهاشمي، ووزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، عمر بن سلطان العلماء، ووكيل وزارة الدفاع، الفريق الركن إبراهيم ناصر العلوي، ومدير مكتب سموّ وزير الدفاع، اللواء الركن خليفة راشد الهاملي، وسفير الدولة لدى جمهورية الهند، الدكتور عبدالناصر جمال الشعالي. حمدان بن محمد: . الهند تضطلع بدور حيوي على الساحة الدولية نحو تعزيز الحوار العالمي.