logo
#

أحدث الأخبار مع #سوكا

أفضل 7 أنشطة يمكن القيام بها في موناكو
أفضل 7 أنشطة يمكن القيام بها في موناكو

البلاد البحرينية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

أفضل 7 أنشطة يمكن القيام بها في موناكو

تُعد موناكو من أصغر الدول في العالم، لكنها تمثل وجهة سياحية مدهشة بما تقدمه من مزيج من الفخامة، التاريخ، والثقافة على ضفاف الريفييرا الفرنسية. من القصور الملكية إلى كازينوهات فاخرة ومتاحف بحرية، إليك أفضل الأنشطة التي يمكن تجربتها عند زيارة هذه الإمارة المتوسطية. اكتشف روعة قصر الأمير قصر الأمير، أو Palais Princier، يقع في حي موناكو فيل التاريخي المعروف باسم "لو روشير". هو المقر الرسمي لعائلة غريمالدي الحاكمة منذ القرن الثالث عشر. يمكن للزوار استكشاف الغرف الكبرى المزينة باللوحات الفاخرة والمنحوتات الذهبية، مع فرصة مشاهدة رسومات جدارية تعود إلى عصر النهضة والتي تم اكتشافها حديثًا. ينصح بزيارة القصر في الفترة بين أبريل وأكتوبر مع توقيت زيارتك لحضور مراسم تبديل الحرس اليومية في تمام الساعة 11:55 صباحًا. تذوق النكهات المحلية في سوق "مارشيه دي لا كوندامين" لا تحتاج إلى ميزانية ضخمة للاستمتاع بالطعام في موناكو. يعتبر سوق "مارشيه دي لا كوندامين" مركزًا شعبيًا يقدم مأكولات شهية بأسعار معقولة. يمكنك الاستمتاع بقهوتك الصباحية في "لو كومبتوار" أو تناول الباستا الطازجة من "لا ميزون دي بات". لا تفوّت تجربة أطباق الشارع المحلية مثل "سوكا" (فطائر الحمص) و"بارباجوان" (رافيولي مقلي محشو بالخضار)، الطبق الوطني لموناكو. وفي المساء، يمكنك الاسترخاء في "بار لو زينك" وتذوق أرخص كأس نبيذ في الإمارة. زيارة كازينو مونتي كارلو الفاخر يعد كازينو مونتي كارلو رمزًا للفخامة الأوروبية. افتتح في ستينيات القرن التاسع عشر وهو اليوم تحفة من طراز "بيلي إيبوك". الكازينو مفتوح للزوار في الفترة الصباحية (من 10 صباحًا حتى 1 ظهرًا) للقيام بجولات سياحية دون الحاجة للمقامرة. استمتع بمشاهدة الثريات الكريستالية، والأسقف المزخرفة، والصالونات الذهبية. كما يمكنك زيارة مطعم "لو تران بلو" الفاخر داخل الكازينو، المصمم كأنه عربة قطار تاريخية فخمة. اكتشف الحياة البحرية في متحف المحيطات يقع متحف المحيطات "Musée Océanographique" في مبنى نيوكلاسيكي مذهل يطل على البحر من حافة صخرية في المدينة القديمة. يضم المتحف عروضًا تفاعلية، أحواض أسماك ضخمة تحتوي على 450 نوعًا من الكائنات البحرية، وعرضًا ضوئيًا مدهشًا في "قاعة الهياكل العظمية". لا تفوت فرصة زيارة السطح للاستمتاع بإطلالة بانورامية على البحر والميناء. عش أجواء الإثارة خلال سباق الجائزة الكبرى في شهر مايو من كل عام، تتحول شوارع موناكو إلى حلبة سباق فورمولا 1. إن كنت من عشاق السيارات، فهذه فرصتك لحضور واحد من أعرق السباقات في العالم – "جائزة موناكو الكبرى". يمكن الحصول على تذاكر لمشاهدة التجارب مقابل 30 يورو، بينما ترتفع الأسعار كثيرًا في يوم السباق الرئيسي. لمحبي السيارات الكلاسيكية، يقام سباق "الجائزة الكبرى التاريخية" كل عامين، قبل السباق الرئيسي بأسبوعين. تأمل روعة كاتدرائية سان نيكولا تُعد كاتدرائية سان نيكولا أحد معالم موناكو الدينية، وقد بنيت عام 1875 بطراز رومانسكي-بيزنطي. شهدت الكاتدرائية زفاف الأمير رينييه الثالث والممثلة الأمريكية غريس كيلي، وتضم اليوم قبريهما في قلب الجوقة الرئيسية. يمكن للزوار مشاهدة النقوش الجميلة والزهور التي تزين ضريحهما. ولتكملة الجولة، توجه إلى "حديقة الأميرة غريس" في فونتفايه حيث تزدهر أكثر من 6000 شجيرة ورد. جولة في مواقع الفورمولا 1 في موناكو حتى خارج موسم سباقات الفورمولا، يمكنك استكشاف العديد من المواقع المرتبطة بالسباق مثل: خط الانطلاق أمام مبنى 17 بوليفار ألبرت الأول. "نادي السيارات بموناكو" حيث تُعرض تذكارات السباق. المنعطف الأشهر في الفورمولا 1 أمام فندق "فيرمونت مونتي كارلو"، والمعروف بأبطأ منعطف في سباقات الجائزة الكبرى. متحف السيارات التابع للأمير رينييه الثالث، الذي يضم طابقًا كاملاً مخصصًا لسيارات الفورمولا 1 والسيارات الكلاسيكية. خاتمة رغم حجمها الصغير، تقدم موناكو تجربة سياحية ثرية تتنوع بين الفخامة والتاريخ والثقافة والطبيعة. سواء أكنت من محبي الأناقة أو مغامري السرعة أو عشاق الفن والطعام، ستجد في موناكو ما يلبي شغفك ويمنحك تجربة لا تُنسى على ضفاف المتوسط. تم نشر هذا المقال على موقع

'الانحدار المقلق' في طريق السلام في جنوب السودان ، تحذر لجنة الأمم المتحدة
'الانحدار المقلق' في طريق السلام في جنوب السودان ، تحذر لجنة الأمم المتحدة

وكالة نيوز

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

'الانحدار المقلق' في طريق السلام في جنوب السودان ، تحذر لجنة الأمم المتحدة

شهد جنوب السودان 'انحدارًا مثيرًا للقلق' كما الاشتباكات في الأسابيع الأخيرة في شمال شرق البلاد تهدد بالتراجع عن سنوات من التقدم نحو السلام ، حذرت لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في البلاد. ويأتي البيان يوم السبت من ياسمين سوكا ، رئيس لجنة حقوق الإنسان في جنوب السودان ، وسط سلسلة من العنف بين قوات الأمن التي يشرف عليها الرئيس سلفا كير ومجموعة مسلحة زعمت حكومته إلى نائب الرئيس الأول ريك ماشار. لقد وضع الوضع في خطر اتفاقية مشاركة السلطة الهشة في عام 2018 لإنهاء خمس سنوات من الحرب الأهلية. كما أثارت مخاوف من الحرب في دولة النيل العليا في البلاد. وقال سوكا: 'إننا نشهد انحدارًا مثيرًا للقلق قد يمحو سنوات من التقدم الذي حققته الشق'. 'بدلاً من توظيف التقسيم و صراع وقال سوكا: كما أعرب رئيس لجنة الاتحاد الأفريقي ، موسى فاكي ماهامات ، عن 'قلق عميق' يوم السبت. في بيان ، دعا إلى 'نهاية فورية لجميع الأعمال العدائية'. ثوران العنف بدأ آخر التوهج عندما اندلع القتال بين القوات المسلحة السودانية ومجموعة حددتها هيومن رايتس ووتش (HRW) باعتبارها 'ميليشيا شبابية مسلحة' في مقاطعة ناصر في ولاية النيل العليا في فبراير. في حين أنه لا يزال من غير الواضح ما الذي بدأ القتال ، لاحظت HRW شائعات عن نزع السلاح القسري قد تغذي الاضطرابات. حدثت عدة اشتباكات منذ ذلك الحين ، مع استخدام المقاتلين 'الأسلحة الثقيلة' ، وفقًا لمهمة الأمم المتحدة في جنوب السودان (UNMISS). أبلغت الوكالة أيضًا عن القتال في ولاية الاستوائية الغربية في الجزء الجنوبي الغربي من البلاد. في وقت سابق من هذا الأسبوع ، ألقى وزير المعلومات في جنوب السودان ، مايكل ماكوي لويث ، باللوم على العنف ، جزئياً ، على الجيش الأبيض ، وهي مجموعة مسلحة نوير تعمل في النيل العلوي. واتهم المجموعة بالعمل في الدوري مع حزب Machar ، حركة تحرير الشعب السودان في المعارضة (SPLM/IO). ارتفعت التوترات في وقت سابق من هذا الأسبوع عندما أمر كيير اعتقال اثنين من المسؤولين والعديد من كبار المسؤولين العسكريين المتحالفين مع Machar. كما أحاط الجيش بمنزل مشار ، وضعه بفعالية تحت اعتقال المنزل. ثم يوم الجمعة ، كانت طائرة هليكوبتر للأمم المتحدة تحاول إنقاذ الجنود في الولاية هاجم ، قتل أحد أفراد الطاقم وإصابة اثنين آخرين. وقالت بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان (UNMISS) يوم الجمعة إن جنرال جيش قُتل أيضًا في مهمة الإنقاذ الفاشلة. يتحدث في وقت متأخر من يوم الجمعة ، حث كير على الهدوء في أعقاب الحادث. 'الحكومة التي أقودها ستتعامل مع هذه الأزمة. وقال 'سنبقى صامدًا على طريق السلام'. 'صراعات السلطة المتهورة' جنوب السودان هو أصغر بلد في العالم ، حيث اكتسبت الاستقلال في عام 2011. ومع ذلك ، فإن حركة الاستقلال ، بقيادة حركة تحرير شعب السودان (SPLM) في كير ، قد انشققت بسرعة. بحلول عام 2013 ، انحدرت البلاد إلى الحرب الأهلية على نطاق واسع. قتل القتال أكثر من 400000 شخص وشرحوا أكثر من مليون آخرين. في عام 2018 ، وقع الجانبان الاتفاقية التي تم تنشيطها بشأن حل الصراع في جنوب السودان (R-ARCSS). كان من المفترض أن يرى الفصيلين المتحاربين جيوشهما تحت وحدة واحدة ، وكتابة دستورًا جديدًا ، والاستعداد للانتخابات العامة ، وتنظيم إحصاء ونزع سلاح جميع المجموعات المسلحة الأخرى. ومع ذلك ، لم يتم إنشاء أي من الإصلاحات. في البيان الذي صدر يوم السبت ، حذر بارني أفاكو ، وهو عضو آخر في لجنة حقوق الإنسان في جنوب السودان في جنوب السودان ، من أن المراقبين يشهدون 'عودة إلى صراعات السلطة المتهورة التي دمرت البلاد في الماضي'. وقال إن جنوب السودان قد تحملوا 'الفظائع ، وانتهاكات الحقوق التي ترقى إلى مستوى الجرائم الخطيرة ، وسوء الإدارة الاقتصادية ، والأمن الدائم'. وقال 'إنهم يستحقون الراحة والسلام ، وليس دورة حرب أخرى'.

جنوب السودان يعاني من تصاعد العنف العرقي والتوترات رغم تعهّدات السلام
جنوب السودان يعاني من تصاعد العنف العرقي والتوترات رغم تعهّدات السلام

الديار

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

جنوب السودان يعاني من تصاعد العنف العرقي والتوترات رغم تعهّدات السلام

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشف تقرير لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، أن جنوب السودان لا يزال يعاني من انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، غالبا بمشاركة مسؤولين رفيعي المستوى. ورغم الوعود المتكررة بتحقيق السلام بعد سنوات من الحرب الأهلية الدامية، تواجه البلاد استمرار النزاعات العنيفة والتوترات العرقية المتصاعدة، مما يعكس فشلا ذريعا في تحقيق الاستقرار والعدالة. وأكدت رئيسة لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة ياسمين سوكا، خلال مؤتمر صحفي في جنيف، أن "الزعماء السياسيين في جنوب السودان يواصلون، بعد سنوات من الاستقلال، تأجيج العنف في جميع أنحاء البلاد، مما يشكل خيانة لشعبهم". وأشارت إلى أن النخب السياسية، سواء على المستوى المحلي أو الوطني، تلعب دورا مباشرا في إشعال النزاعات من أجل البقاء في السلطة، رغم تورطها في جرائم سابقة. وأظهر التقرير عن تصاعد أعمال العنف ذات الطابع العرقي في منطقة تامبورا خلال عام 2024، حيث ارتكبت القوات المسلحة والمليشيات جرائم خطيرة، مما أعاد إشعال التوترات التي نشأت عن صراع عام 2021. وأشار التقرير إلى أن هذه الأعمال العنيفة تمت بتواطؤ من النخب السياسية، التي استغلت الوضع لتعزيز نفوذها. ذلك، لفت التقرير الأممي إلى مخاوف حقوقية بشأن قانون "الكتاب الأخضر"، الذي تم اعتماده في ولاية واراب عام 2024. ويسمح هذا القانون بتنفيذ عمليات قتل خارج نطاق القضاء في حالات الاشتباه بغارات الماشية والعنف الطائفي، مما يهدد بشرعنة الإعدامات دون محاكمة عادلة. ووصفت اللجنة هذا القانون بأنه انتهاك صارخ لحقوق الإنسان، ودعت إلى إلغائه. من جانبها، قالت سوكا "إن استمرار العنف والفساد في جنوب السودان يمثل "خيانة لشعب عانى طويلا من ويلات الحرب. يجب أن تتحمل النخب السياسية المسؤولية وتعمل من أجل تحقيق السلام الحقيقي والتنمية المستدامة". فساد مالي وسوء الإدارة المالية وغياب الشفافية في إنفاق الموارد العامة كان من أحد المحاور الرئيسية المذكورة في التقرير، ففي أيلول الماضي، وافق زعماء جنوب السودان على تمديد المرحلة الانتقالية لمدة عامين، متذرعين بقيود مالية. ومع ذلك، كشف التقرير أن الحكومة حققت إيرادات بلغت 3.5 مليارات دولار بين سبتمبر/أيلول 2022 وآب 2024. ورغم هذه الإيرادات الضخمة، تعاني المؤسسات الحيوية مثل المحاكم والمدارس والمستشفيات من نقص حاد في التمويل، بينما يُحرم الموظفون المدنيون من رواتبهم. وأكد أحد أعضاء اللجنة الأممية كارلوس كاستريسانا فرنانديز، "أن تمويل الخدمات الأساسية ومؤسسات سيادة القانون يتطلب القضاء على الفساد، إذ إن "سرقة الثروة الوطنية تحرم المواطنين من العدالة والتعليم والرعاية الصحية". وخلص التقرير إلى أن الأوضاع في جنوب السودان ما زالت تتدهور، مع استمرار القادة السياسيين في خيانة ثقة شعبهم عبر إذكاء النزاعات ونهب الثروات. وأكدت اللجنة "أن تحقيق السلام الحقيقي يتطلب جهودا حازمة لمكافحة الفساد وضمان المساءلة"، مشددة "على أن مستقبل البلاد يعتمد على إرادة المجتمع الدولي في فرض إصلاحات جوهرية وصون حقوق الإنسان". ودعت اللجنة ا"لمجتمع الدولي إلى زيادة الضغط على حكومة جنوب السودان لتحقيق الإصلاحات الضرورية، وضمان محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان". كما طالبت ب"وقف تمويل الجهات المتورطة في الفساد والعنف، ودعم الجهود الرامية إلى تحقيق العدالة والمساواة لشعب جنوب السودان".

الأمم المتحدة: زعماء جنوب السودان «يؤججون العنف»
الأمم المتحدة: زعماء جنوب السودان «يؤججون العنف»

الدستور

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

الأمم المتحدة: زعماء جنوب السودان «يؤججون العنف»

الخرطوم - أفاد تقرير صادر من الأمم المتحدة بأن زعماء جنوب السودان يؤججون العنف وعدم الاستقرار في الدولة الفتية.وفي وقت سابق هذا الشهر اندلعت اشتباكات في منطقتين وأسفرت عن مقتل مدنيين وإصابة عنصر في قوات حفظ السلام بجروح وفقاً للأمم المتحدة، كما تسبب القتال في نزوح آلاف الأشخاص وفقاً لمنظمة «هيومن رايتس ووتش» التي تحذر من «تصعيد خطر للصراع».كشف التقرير الصادر من لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة في جنوب السودان، والمكون من 24 صفحة، والمستند إلى تحقيقات أجريت في عام 2024 واجتماعات مع مسؤولين محليين ووثائق من مصادر متاحة ومعلومات جنائية عن «كيفية استمرار النخب السياسية والعسكرية في تأجيج العنف وعدم الاستقرار».ودانت رئيسة اللجنة ياسمين سوكا الزعماء الذين «يواصلون نزاعاتهم العنيفة في أنحاء البلاد ويفشلون بصورة مؤسفة في الوفاء بالتزاماتهم تجاه شعب جنوب السودان».وكشف التقرير عن أنماط مماثلة من «الانتهاكات الجسيمة» في عام 2024، «تتعلق غالباً بالكيانات الحكومية والعسكرية نفسها». وأضاف أن «العنف الجنسي لا يزال مستمراً داخل النزاعات وخارجها، حتى مع استمرار كبار المسؤولين في التغاضي عن عمليات القتل خارج نطاق القضاء والتجنيد القسري واختطاف الصبيان والبنات للقتال أو للاستعباد الجنسي من دون رادع».وقالت سوكا إن التقرير وجد أن العنف الجنسي المرتبط بالصراع لا يزال «منهجياً ووحشياً ومنتشراً على نطاق واسع» مع فشل القادة في حماية جيل المستقبل في البلاد.أشار التقرير أيضاً إلى أنه «على رغم تقديرات الإيرادات الحكومية بنحو 3,5 مليار دولار للفترة 2022-2024، فإن حكومة جنوب السودان لم تحرز أي تقدم في إعادة بناء المدارس أو المستشفيات أو المحاكم، مع استمرار عدم دفع رواتب الموظفين المدنيين».ويمنع العنف جنوب السودان من التعافي من الحرب الأهلية الدامية بين الرئيس سلفا كير وخصمه نائب الرئيس رياك مشار التي خلفت نحو 400 ألف قتيل و4 ملايين نازح بين عامي 2013 و2018.وقال المفوض كارلوس كاستريسانا فرنانديز «إن تمويل الخدمات الأساسية ومؤسسات دولة القانون يتطلب إنهاء الفساد». وأضاف، «من دون معالجة النهب المنهجي لن يترجم أي اتفاق سلام بأي تغيير ذي معنى».وجنوب السودان أحدث دولة في العالم، إذ لم تنل استقلالها إلا في 2011، وهي غنية بالنفط، لكنها تعاني الفقر وصراعات على السلطة وفساداً ونزاعات إثنية. وكالات

الأمم المتحدة: زعماء جنوب السودان "يؤججون العنف"
الأمم المتحدة: زعماء جنوب السودان "يؤججون العنف"

Independent عربية

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

الأمم المتحدة: زعماء جنوب السودان "يؤججون العنف"

أفاد تقرير صادر من الأمم المتحدة بأن زعماء جنوب السودان يؤججون العنف وعدم الاستقرار في الدولة الفتية. وفي وقت سابق هذا الشهر اندلعت اشتباكات في منطقتين وأسفرت عن مقتل مدنيين وإصابة عنصر في قوات حفظ السلام بجروح وفقاً للأمم المتحدة، كما تسبب القتال في نزوح آلاف الأشخاص وفقاً لمنظمة "هيومن رايتس ووتش" التي تحذر من "تصعيد خطر للصراع". "كيفية استمرار النخب السياسية والعسكرية في تأجيج العنف" كشف التقرير الصادر من لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة في جنوب السودان، والمكون من 24 صفحة، والمستند إلى تحقيقات أجريت في عام 2024 واجتماعات مع مسؤولين محليين ووثائق من مصادر متاحة ومعلومات جنائية عن "كيفية استمرار النخب السياسية والعسكرية في تأجيج العنف وعدم الاستقرار". ودانت رئيسة اللجنة ياسمين سوكا الزعماء الذين "يواصلون نزاعاتهم العنيفة في أنحاء البلاد ويفشلون بصورة مؤسفة في الوفاء بالتزاماتهم تجاه شعب جنوب السودان". "الانتهاكات الجسيمة" وكشف التقرير عن أنماط مماثلة من "الانتهاكات الجسيمة" في عام 2024، "تتعلق غالباً بالكيانات الحكومية والعسكرية نفسها". وأضاف أن "العنف الجنسي لا يزال مستمراً داخل النزاعات وخارجها، حتى مع استمرار كبار المسؤولين في التغاضي عن عمليات القتل خارج نطاق القضاء والتجنيد القسري واختطاف الصبيان والبنات للقتال أو للاستعباد الجنسي من دون رادع". وقالت سوكا إن التقرير وجد أن العنف الجنسي المرتبط بالصراع لا يزال "منهجياً ووحشياً ومنتشراً على نطاق واسع" مع فشل القادة في حماية جيل المستقبل في البلاد. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) حكومة جنوب السودان لم تحرز أي تقدم أشار التقرير أيضاً إلى أنه "على رغم تقديرات الإيرادات الحكومية بنحو 3,5 مليار دولار للفترة 2022-2024، فإن حكومة جنوب السودان لم تحرز أي تقدم في إعادة بناء المدارس أو المستشفيات أو المحاكم، مع استمرار عدم دفع رواتب الموظفين المدنيين". ويمنع العنف جنوب السودان من التعافي من الحرب الأهلية الدامية بين الرئيس سلفا كير وخصمه نائب الرئيس رياك مشار التي خلفت نحو 400 ألف قتيل و4 ملايين نازح بين عامي 2013 و2018. جنوب السودان أحدث دولة في العالم وقال المفوض كارلوس كاستريسانا فرنانديز "إن تمويل الخدمات الأساسية ومؤسسات دولة القانون يتطلب إنهاء الفساد". وأضاف، "من دون معالجة النهب المنهجي لن يترجم أي اتفاق سلام بأي تغيير ذي معنى". وجنوب السودان أحدث دولة في العالم، إذ لم تنل استقلالها إلا في 2011، وهي غنية بالنفط، لكنها تعاني الفقر وصراعات على السلطة وفساداً ونزاعات إثنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store