منذ 19 ساعات
إلى ماذا يشير التفاعل الانفعالي المفرط لدى البالغين؟
وتوضح الدكتورة سوليم أن استمرار ردود الفعل الطفولية في مرحلة البلوغ يعيق النضج العاطفي، مشيرة إلى أن:
"عندما تظل استجابات الشخص أشبه بطفل غاضب (مثل الصمت الانتقامي أو الانزعاج غير المُعبَّر عنه)، يفقد القدرة على:
التعبير الصحي عن المشاعر
حل النزاعات بشكل بنّاء
تغيير نمط ردود أفعاله.
هذه عقلية الضحية التي تضع المسؤولية دائما على الآخرين، بينما تتهرّب الذات من أي محاسبة".
تقترح سوليم آليتين أساسيتين:
التعبير المكتوب أو الشفوي:
تدوين المشكلات لتحليلها بعقلانية.
مشاركة المشاعر مع شخص مقرّب (بدون اتهامات).
اللجوء إلى العلاج النفسي: خاصةً عند تكرار هذه الدوائر الانفعالية.
المصدر:
توصلت دراسة جديدة إلى إجماع عالمي حول فكرة "الرائع" وما يعنيه أن يكون الإنسان "رائعا"، رغم اختلاف الثقافات بين الدول.
يمثل الأمن والاستقرار والامتثال للقوانين قاعدة عامة تجمع حولها أغلبية البشر، لكن ما السبب في النزعة النفسية لدى تلك الأغلبية في الطاعة بينما يسعى آخرون للعصيان؟
كشفت أخصائية اجتماعية ومعالجة نفسية أن التحدث إلى النفس بينما تنشغل بالحياة اليومية الروتينية، ليس جنونا على الإطلاق.