logo
#

أحدث الأخبار مع #سونارام،

أكبر 5 صفقات كهرباء في أفريل 2025.. الجزائر تتصدر
أكبر 5 صفقات كهرباء في أفريل 2025.. الجزائر تتصدر

الشروق

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشروق

أكبر 5 صفقات كهرباء في أفريل 2025.. الجزائر تتصدر

تصدّرت الجزائر قائمة أكبر 5 صفقات كهرباء في أفريل 2025، من خلال مشروعات مهمة متنوعة. وكشفت منصة الطاقة، في تقرير شهري لها أن الجزائر حلّت بصدارة القائمة، بفضل عدد من الصفقات والمشروعات المهمة، التي عقدتها خلال شهر أفريل الماضي، والتي تنوعت بين تخزين الكهرباء وإقامة وتطوير محطات لتوليد الطاقة. وقالت المنصة في تقريرها أن قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر تصدر قائمة أكبر 5 صفقات كهرباء في أفريل 2025، بفضل اتفاقية وقّعتها وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، لتطوير وتعزيز صناعة البطاريات، من خلال تطوير شعبة الليثيوم. وبموجب الاتفاقية، سيُنَفذ مشروع استراتيجي متكامل، يشمل تثمين الموارد المنجمية الوطنية (الليثيوم، الحديد، الفوسفات)، بما يضمن دعم قطاع تخزين الكهرباء في البلاد. وجاءت هذه الاتفاقية بين الديوان الوطني للبحث الجيولوجي والمنجمي (ORGM)، ممثلًا لمجمع سونارام، والخبير الدولي في مجال بطاريات الليثيوم-حديد-فوسفات البروفيسور كريم زغيب، وهو أحد أهم المتعاملين في هذا القطاع. كما حافظت الجزائر على تصدرها قائمة أكبر 5 صفقات كهرباء في أفريل 2025، إذ أعلنت شركة سونلغاز توصل الشركة الجزائرية للكهرباء والغاز -إنتاج الكهرباء- إلى اتفاق مبدئي حول تطوير محطة بعين وسارة بولاية الجلفة. وبحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة، فقد جرى إقرار مقترح الشركة الإسبانية 'دورو فيلغويرا' (DURO FELGUERA) بإسناد الأعمال المتبقية من مشروع إنجاز محطة توليد الكهرباء بعين وسارة في ولاية الجلفة إلى تحالف صيني مكوّن من 3 شركات.

كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة المكلفة بالمناجم في زيارة عمل وتفقد الى ولاية وهران
كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة المكلفة بالمناجم في زيارة عمل وتفقد الى ولاية وهران

البلاد الجزائرية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد الجزائرية

كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة المكلفة بالمناجم في زيارة عمل وتفقد الى ولاية وهران

قامت كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة، المكلفة بالمناجم، كريمة طافر،، بزيارة عمل وتفقد إلى ولاية وهران، في إطار المتابعة الميدانية لنشاطات القطاع المنجمي وتعزيز أداء المؤسسات الوطنية الناشطة في هذا المجال. وقد ترأست كاتبة الدولة وفدًا رسميًا ضمّ الرئيس المدير العام لمجمع سونارام، بلقاسم سلطاني، إلى جانب عدد من إطارات الوزارة والمجمع. وقد كان في استقبالها سمير شيباني، والي ولاية وهران، إلى جانب رئيس المجلس الشعبي الولائي، ونواب البرلمان بغرفتيه وكذا أعضاء اللجنة الأمنية لولاية وهران معاينة محجرة الرخام – وحدة كريستل (بلدية سيدي بن يبقى – دائرة أرزيو) واستهلت كاتبة الدولة زيارتها بمعاينة محجرة الرخام التابعة لوحدة كريستل ببلدية سيدي بن يبقى، حيث قدّم مدير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة عرضًا مفصلًا حول واقع وآفاق القطاع المنجمي في الولاية، مع التركيز على نشاط استخراج الرخام ومقومات تطويره. وخلال هذه الزيارة، وقفت كاتبة الدولة على نوعية الرخام المستخرج وجودته العالية، مشيرة إلى توفر مخزون معتبر يقدّر بـ15 ألف طن. وفي هذا الصدد، وجّهت تعليمات بتثمين هذا المورد الحيوي، من خلال تكثيف عمليات التحويل المحلي وتوجيه جزء من الإنتاج نحو التصدير، مع ضمان تلبية حاجيات السوق الوطنية. زيارة مركب الحديد والصلب – توسيالي بطيوة في محطتها الثانية، تنقلت كاتبة الدولة رفقة والي الولاية والوفد المرافق إلى مركب الحديد والصلب "توسيالي" ببطيوة، أين تمت معاينة أرضية مخصصة لتخزين المواد المرتبطة بمشروع استغلال منجم غارا جبيلات، والتي ستُنقل من ولاية بشار إلى هذه المنشأة الصناعية الكبرى. وخلال معاينتها، أكدت كاتبة الدولة أن هذه الزيارة تندرج ضمن إستراتيجية الحكومة الرامية إلى تطوير الصناعات المنجمية والتحويلية، وخلق تكامل فعّال بين مشاريع الاستغلال ومواقع التصنيع، بما يُمكّن من رفع القيمة المضافة وتقليص التبعية للاستيراد. وبهذه المناسبة، أبرزت كاتبة الدولة التزام الدولة بدعم ومرافقة المؤسسات الوطنية، العمومية والخاصة، من أجل رفع تنافسيتها وتعزيز حضورها في السوقين الوطنية والدولية، مؤكدة أن شعبة الرخام والصناعات المرتبطة بها تمثل فرصة واعدة لتطوير الصناعة التحويلية في الجزائر.

مذكّرة تفاهم بين "سونارام" والبروفيسور كريم زغيب لتطوير شعبة الليثيوم.. عرقاب:
مذكّرة تفاهم بين "سونارام" والبروفيسور كريم زغيب لتطوير شعبة الليثيوم.. عرقاب:

المساء

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المساء

مذكّرة تفاهم بين "سونارام" والبروفيسور كريم زغيب لتطوير شعبة الليثيوم.. عرقاب:

وقّع الديوان الوطني للبحث الجيولوجي والمنجمي ممثلا لمجمع (سونارام) والبروفيسور كريم زغيب، الخبير الدولي في مجال بطاريات الليثيوم – حديد - فوسفات وتخزين أمس، بالجزائر العاصمة، مذكّرة تفاهم للتعاون لتطوير شعبة الليثيوم في الجزائر، حسب ما أفاد به بيان لوزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة. جرت مراسم التوقيع بمقر الوزارة تحت إشراف وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، بحضور كل من كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة المكلفة بالمناجم، كريمة طافر، وكاتب الدولة المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، والرئيس المدير العام لمجمع سونارام، بلقاسم سلطاني، وعدد من إطارات القطاع. وتهدف هذه المذكّرة ـ حسب البيان ـ إلى "تحديد إطار التعاون العلمي والتقني بين الطرفين من أجل تجسيد مشروع استراتيجي متكامل، يشمل تثمين الموارد المنجمية الوطنية من ليثيوم وحديد وفوسفات، مرورا بمراحل التصنيع والتحويل الكيميائي، وصولا إلى إنتاج خلايا بطاريات اللثيوم محليا، وفق المعايير الدولية". ويضم المشروع أربع مراحل أساسية تتمثل في "إنشاء وحدة مخصصة لإدارة مشروع الليثيوم، ثم إطلاق شراكة فنية مباشرة مع البروفيسور زغيب، من خلال عقد استشاري يحدد نطاق المهام والأهداف وأجندة التنفيذ، ثم إجراء دراسات الجدوى الفنية والاقتصادية والبيئية لمختلف مكونات المشروع، بما فيها وحدات معالجة وتحويل الفوسفات المستخرج من منجم جبل العنق بولاية تبسة، قبل المرور إلى مرحلة تصنيع المواد النشطة، لاسيما الكاثود، وتطوير سلسلة القيمة المتعلقة بالبطاريات، مع مراعاة المعايير البيئية وتثمين المنتجات الثانوية". وبالمناسبة أوضح عرقاب، أن هذا الاتفاق "يعكس إرادة الدولة في خلق صناعة وطنية قائمة على المعرفة والتحكم في التكنولوجيا، عبر شراكات نوعية مع الكفاءات الجزائرية بالخارج"، مشيرا إلى أن "المشروع يندرج ضمن الرؤية الحكومية لتحقيق السيادة الطاقوية والتحول نحو اقتصاد أخضر ومستدام". من جهته عبّر البروفيسور زغيب، عن اعتزازه بالمساهمة في هذا "المسعى الوطني الطموح"، مجددا التزامه بمرافقة الجزائر بخبرته الممتدة لأكثر من 30 سنة في مجال تكنولوجيا تخزين الطاقة، مشيرا إلى أهمية الاستثمار في التكوين وبناء نسيج صناعي تنافسي على المستوى الإقليمي والدولي. من جهته، أوضح الرئيس المدير العام لمجمع (سونارام) أن هذه المذكّرة تشكل "خطوة نوعية نحو بناء قاعدة صناعية وطنية لصناعة البطاريات تبدأ من المورد المنجمي وتنتهي بالمنتج التكنولوجي النهائي"، مؤكدا على "دعم المجمع التام لمختلف مراحل هذا المشروع الاستراتيجي من خلال تعبئة الإمكانيات البشرية واللوجستية، وتعزيز التعاون مع الشركاء الصناعيين".

لتطوير شعبة الليثيوم .. مذكرة تفاهم بين سونارام والبروفيسور كريم زغيب
لتطوير شعبة الليثيوم .. مذكرة تفاهم بين سونارام والبروفيسور كريم زغيب

البلاد الجزائرية

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد الجزائرية

لتطوير شعبة الليثيوم .. مذكرة تفاهم بين سونارام والبروفيسور كريم زغيب

تم اليوم السبت،التوقّيع على مذكرة تفاهم لتطوير شعبة الليثيوم بين مجمع سونارام والبروفيسور كريم زغيب. و افاد بيان لوزارة الطاقة، أنه تحت إشراف وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، تم اليوم، على مستوى مقر وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، التوقيع على مذكرة تفاهم للتعاون لتطوير شعبة الليثيوم في الجزائر، بين الديوان الوطني للبحث الجيولوجي والمنجمي ORGM، ممثلا لمجمع سونارام، والبروفيسور كريم زغيب، الخبير الدولي في مجال بطاريات الليثيوم-حديد-فوسفات (LFP) وتخزين الطاقة. وجرت مراسم التوقيع بحضور كل من كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة المكلفة بالمناجم، كريمة طافر، وكاتب الدولة المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، والرئيس المدير العام لمجمع سونارام، بلقاسم سلطاني، إلى جانب عدد من إطارات القطاع. تهدف هذه المذكرة إلى تحديد إطار التعاون العلمي والتقني بين الطرفين من أجل تجسيد مشروع استراتيجي متكامل، يشمل تثمين الموارد المنجمية الوطنية (الليثيوم، الحديد والفوسفات)، مروراً بمراحل التصنيع والتحويل الكيميائي، وصولاً إلى إنتاج خلايا بطاريات LFP محليًا، وفق المعايير الدولية.وتتضمن مراحل تنفيذ هذا المشروع أربع محطات أساسية :إنشاء وحدة مخصصة لإدارة مشروع الليثيوم ؛ إطلاق شراكة فنية مباشرة مع البروفيسور كريم زغيب، من خلال عقد استشاري يحدد نطاق المهام، الأهداف، وأجندة التنفيذ؛ إجراء دراسات الجدوى الفنية والاقتصادية والبيئية لمختلف مكونات المشروع، بما فيها وحدات معالجة وتحويل الفوسفات المستخرج من منجم جبل العنق بولاية تبسة؛ وأخيرا الانتقال إلى مرحلة التصنيع الصناعي للمواد النشطة، لاسيما الكاثود LiFePO₄ (LFP)، وتطوير سلسلة القيمة حول البطاريات، مع مراعاة المعايير البيئية وتثمين المنتجات الثانوية. أكد وزير الدولة، بهذه المناسبة، على أن هذا الاتفاق يعكس إرادة الدولة في خلق صناعة وطنية قائمة على المعرفة والتحكم في التكنولوجيا، عبر شراكات نوعية مع الكفاءات الجزائرية بالخارج، مشيرًا إلى أن هذا المشروع يندرج ضمن الرؤية الحكومية لتحقيق السيادة الطاقوية والتحول نحو اقتصاد أخضر ومستدام. ومن جانبه، عبّر البروفيسور كريم زغيب عن اعتزازه بالمساهمة في هذا المسعى الوطني الطموح، مجددًا التزامه الكامل بمرافقة الجزائر بخبرته الطويلة الممتدة لأكثر من 30 سنة في مجال تكنولوجيا تخزين الطاقة، مشيرًا إلى أهمية الاستثمار في التكوين وبناء نسيج صناعي تنافسي على المستوى الإقليمي والدولي. واعتبر الرئيس المدير العام لمجمع سونارام، بلقاسم سلطاني، أن هذه المذكرة تشكل خطوة نوعية نحو بناء قاعدة صناعية وطنية لصناعة البطاريات، تبدأ من المورد المنجمي وتنتهي بالمنتج التكنولوجي النهائي، مؤكداً على دعم المجمع التام لمختلف مراحل هذا المشروع الاستراتيجي، من خلال تعبئة الإمكانيات البشرية واللوجستية، وتعزيز التعاون مع الشركاء الصناعيين.

برنامج لتطوير شعبة الليثيوم في الجزائر
برنامج لتطوير شعبة الليثيوم في الجزائر

الخبر

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الخبر

برنامج لتطوير شعبة الليثيوم في الجزائر

وقّع الديوان الوطني للبحث الجيولوجي والمنجمي، ممثلا لمجمع سونارام، اليوم السبت، مذكرة تفاهم للتعاون لتطوير شعبة الليثيوم في الجزائر، مع البروفيسور كريم زغيب، الخبير الدولي في مجال بطاريات الليثيوم - حديد - فوسفات (LFP) وتخزين الطاقة. وجرت مراسم التوقيع بإشراف وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، وحضور كل من كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة المكلفة بالمناجم، كريمة طافر، وكاتب الدولة المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، والرئيس المدير العام لمجمع سونارام، بلقاسم سلطاني، إلى جانب عدد من إطارات القطاع. وتهدف هذه المذكرة إلى تحديد إطار التعاون العلمي والتقني بين الطرفين من أجل تجسيد مشروع استراتيجي متكامل، يشمل تثمين الموارد المنجمية الوطنية (الليثيوم، الحديد والفوسفات)، مرورا بمراحل التصنيع والتحويل الكيميائي، وصولا إلى إنتاج خلايا بطاريات LFP محليا، وفق المعايير الدولية. وتتضمن مراحل تنفيذ هذا المشروع أربع محطات أساسية: إنشاء وحدة مخصصة لإدارة مشروع الليثيوم، إطلاق شراكة فنية مباشرة مع البروفيسور كريم زغيب، من خلال عقد استشاري يحدد نطاق المهام، الأهداف، وأجندة التنفيذ. إجراء دراسات الجدوى الفنية والاقتصادية والبيئية لمختلف مكونات المشروع، بما فيها وحدات معالجة وتحويل الفوسفات المستخرج من منجم جبل العنق بولاية تبسة، وأخيرا الانتقال إلى مرحلة التصنيع الصناعي للمواد النشطة، لاسيما الكاثود LiFePO₄ (LFP)، وتطوير سلسلة القيمة حول البطاريات، مع مراعاة المعايير البيئية وتثمين المنتجات الثانوية. وأكد الوزير محمد عرقاب، بهذه المناسبة، على أنّ هذا الاتفاق يعكس إرادة الدولة في خلق صناعة وطنية قائمة على المعرفة والتحكم في التكنولوجيا، عبر شراكات نوعية مع الكفاءات الجزائرية بالخارج، مشيرا إلى أنّ هذا المشروع يندرج ضمن الرؤية الحكومية لتحقيق السيادة الطاقوية والتحول نحو اقتصاد أخضر ومستدام. ومن جانبه، عبّر البروفيسور كريم زغيب عن اعتزازه بالمساهمة في هذا المسعى الوطني الطموح، مجددا التزامه الكامل بمرافقة الجزائر بخبرته الطويلة الممتدة لأكثر من 30 سنة في مجال تكنولوجيا تخزين الطاقة، مشيرا إلى أهمية الاستثمار في التكوين وبناء نسيج صناعي تنافسي على المستوى الإقليمي والدولي. واعتبر الرئيس المدير العام لمجمع سونارام، بلقاسم سلطاني، أن هذه المذكرة تشكل خطوة نوعية نحو بناء قاعدة صناعية وطنية لصناعة البطاريات، تبدأ من المورد المنجمي وتنتهي بالمنتج التكنولوجي النهائي، مؤكدا على دعم المجمع التام لمختلف مراحل هذا المشروع الاستراتيجي، من خلال تعبئة الإمكانيات البشرية واللوجستية، وتعزيز التعاون مع الشركاء الصناعيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store