أحدث الأخبار مع #سونامي


الأمناء
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الأمناء
دوري قمبيت .. "سونامي" أهلي ميفع
أهلي ميفع في دوري قمبيت، سونامي مرعب وحالة مدارية من الدرجة الأولى، ضربت قواعد صقور الجبل، في ملعب الجسر، هناك في الديار الميفعية، الحالة المدارية المدمرة والمعروفة باسم "سطوة"، أحدثت رعبا ودمارا شاملا، في أبناء ردفان الفريق الشبابي . عين الإعصار الأحمر، إلتهمت الشبابيون عن بكرة أبيهم، ولم تُبقي منهم أحد، محدثة أضرار جسيمة، في الأرواح والممتلكات، وكانت نتائجها، خسارة فادحة في البنية التحيتة للفريق الردفاني، بحسب الأرقام والإحصائيات الأولية، للحالة المدارية "سطوة" . "عودة" الأناء والتغطرس، والكبرياء والإنتقام الكروي، والعظمة للزعيم الراقي أهلي ميفع، كانت عبر بوابة كبار القوم، إبتدأ بنصر الجول الفريق البطل لآخر دوري في حجر، ومن بعده صقور الجبل فريق شباب ردفان الفريق المصنف في التقييم بدرجة A . المارد الأحمر قدم مهر البطولة، بفوزين ساحقين بجدارة وإستحقاق، مكشرا عن أنيابه نحو عودة مبكرة، لم تدم طويلا لإستعادة مكانه المعروف، والتربع على عرش السيطرة والاستحواذ للبطولات والإنجازات . صائد البطولات وسيد التكتيك، "المعلم" الكابتن أحمد باهيج، هو كلمة السر، في هذهَ العودة المجنونة، للزعيم الاهلاوي، ومن خلفه رجل عاشق ومحب للفريق الأحمر، السيد الرئيس عادل بنه، إضافة إلى أعضاء الجهاز الفني والاداري واللاعبين الأبطال والجمهور العاشق التواق . أبارك لأهلي ميفع انتصاره المستحق وبجدارة، والمباركة موصولة "لإدارة الفريق وجهازه الفني واللاعبيين والجماهير والمحبين" ، مع الأماني والدعوات الصادقة للزعيم الأهلاوي بالمزيد من الانتصارات والبطولات .


الأنباء
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الأنباء
مدير «الوكالة الذرية» زار محطة فوكوشيما: عودة اليابان للطاقة النووية يجب أن تكون بـ «أمان تام»
زار المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي محطة فوكوشيما النووية المتضررة في اليابان، غداة موافقة طوكيو على خطة طاقة تتضمن العودة إلى الطاقة النووية. وتراقب المنظمة العملية المتواصلة منذ عقود لوقف تشغيل محطة فوكوشيما داييتشي في شمال شرق البلاد، والتي تضررت بعد أن ضربها سونامي في مارس 2011، في أسوأ كارثة نووية منذ تشيرنوبيل أودت بـ 18 ألف شخص. وقال غروسي بعد اجتماع مع وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا «بينما تبدأ اليابان إعادة الطاقة النووية تدريجيا إلى مزيج الطاقة الخاص بها، من المهم أن يحدث ذلك بأمان تام وبثقة المجتمع». ومن المتوقع أن يشكل القطاع النووي نحو 20% من إمدادات الطاقة في اليابان بحلول عام 2040، مقابل 5.6% في عام 2022، بحسب أحدث خطة للطاقة في اليابان. وتتزامن العودة إلى الطاقة النووية مع قيام البلاد بتفكيك محطة فوكوشيما داييتشي الذي من المتوقع أن يستغرق عقودا والذي لم تبدأ بعد مرحلته الأكثر تعقيدا المتمثلة في إزالة نحو 880 طنا من حطام المفاعلات المشع. وعاين غروسي خلال زيارته الخامسة لفوكوشيما لأول مرة منشآت خزنت فيها كميات كبيرة من التربة التي لوثتها كارثة فوكوشيما بالقرب من الموقع. وفي إطار جهود إزالة التلوث بعد الكارثة، أزيل حوالى 13 مليون متر مكعب من التراب من منطقة فوكوشيما الأوسع إضافة إلى نحو 300 ألف متر مكعب من الرماد الناجم عن حرق مواد عضوية. وكانت الشاحنات والآليات تسير ذهابا وايابا بين عدة مواقع حيث تتكدس مئات الأكياس السوداء الكبيرة المليئة بالتراب، على ما لاحظ مراسلو وكالة «فرانس برس» الأربعاء. وتعتزم اليابان تدوير حوالى 75% من التربة التي تمت إزالتها، وهي النسبة التي خلصت إلى أن مستويات الإشعاعات فيها منخفضة. وإذا تأكدت سلامة هذه المواد، فستستخدمها الحكومة في أعمال بناء الطرق والجسور وغير ذلك من المشاريع. وسيتم التخلص من باقي التربة خارج منطقة فوكوشيما قبل مهلة نهائية في العام 2045. وذكرت الحكومة أنها تنوي تأكيد موقع تدمير هذه المواد العام الحالي. واعتبر غروسي في تصريح أمام الصحافيين أن هذه المهلة «ليست غير واقعية. إنها ممكنة».