أحدث الأخبار مع #سي_بي_إس


BBC عربية
منذ 8 ساعات
- سياسة
- BBC عربية
التلفزيون الإيراني الرسمي يتعرض للاختراق، وبوتين يقول إن طهران لم تطلب مساعدة عسكرية من موسكو
تغطية مباشرة تقارير أمريكية: ترامب وافق على خطط للهجوم على إيران لكن ليس نهائياً أفادت شبكة سي بي إس، الشريكة الأمريكية لبي بي سي، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وافق مساء الثلاثاء على خطط للهجوم على إيران، لكنه لم يتخذ قراراً نهائياً بشأن ضربها. وصرح مصدر استخباراتي رفيع المستوى لشبكة سي بي إس الأمريكية بأن ترامب أرجأ شن هجوم، حال وافقت إيران على التخلي عن برنامجها النووي. وكانت صحيفة وول ستريت جورنال أول من نشر الخبر؛ حيث نقلت عن ثلاثة أشخاص مطلعين على المداولات، أن ترامب امتنع عن إصدار أمر نهائي، في انتظار معرفة ما إن كانت طهران مستعدة للتخلي عن برنامجها النووي. وفي رد على سؤال حول التدخل الأمريكي في إيران، قال ترامب، الأربعاء: "قد أفعل ذلك، وقد لا أفعله". وكانت شبكة سي بي إس قد أفادت سابقاً بأن ترامب يدرس توجيه ضربة أمريكية إلى فوردو، منشأة تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في إيران. صدر الصورة، Reuters إن الوساطة في صراع متقلب كهذا، تتطلب توافر الدافع والنفوذ اللازمين للنجاح. ويبدو الآن أن طهران ترى في أوروبا فرصة سانحة لذلك، ولربما يكون التوصل إلى حل أمراً مربحاً للجميع، لكل من طهران وبروكسل. قبل ساعات قليلة، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بأن قادة العالم "معجبون بإنجازات" إسرائيل. وفي تعليق صريح لافت، ذهب المستشار الألماني الجديد إلى حدّ القول إن إسرائيل تقوم بـ "العمل القذر" نيابة عن الغرب. ومع ذلك، من الواضح أن أوروبا تشعر بالقلق؛ فالحرب بين إيران وإسرائيل، بعد وقت قصير من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وجائحة كوفيد، والحرب في أوكرانيا، قد تُزعزع استقرار قارة تعاني أصلاً من ضغوط شديدة. ومن المخاوف المباشرة للأوروبيين حدوث ارتفاع حاد في أسعار الطاقة قد يُوجه ضربة أخرى للاقتصادات الأوروبية الهشة. وأفادت وكالة رويترز أن وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة سيلتقون بنظيرهم الإيراني في جنيف يوم الجمعة. وسيشمل جدول الأعمال البرنامج النووي الإيراني، والأهم من ذلك، تصاعد الصراع مع إسرائيل. وقد يرحب المسؤولون الأوروبيون بأي توقف أو تراجع في الأنشطة النووية الإيرانية؛ لكن احتمال اندلاع حرب شاملة على أعتاب حلفاء الناتو وشركاء الولايات المتحدة سيظل يؤرّق العديد من القادة الأوروبيين. نائب وزير الخارجية الإيراني: لن نقف مكتوفي الأيدي أمام الولايات المتحدة إذا تدخلت قال نائب وزير الخارجية الإيراني، مجيد تخت روانجي، إن إيران لن تقف "مكتوفة الأيدي" إذا تدخل الأمريكيون بشكل مباشر في الصراع بينها وبين إسرائيل، وستفعل "كل شيء لحماية مصالحها وشعبها". واتهم تخت روانجي، خلال مقابلة مع شبكة سي إن إن، الأمريكيين بـ "التعاون مع الإسرائيليين" خلال الصراع الجاري، "على الرغم من أنهم قالوا إنهم لا علاقة لهم به". وأوضح المسؤول الإيراني أن موقع فوردو النووي في إيران هو موقع محمي بموجب قواعد الوكالة الدوية للطاقة الذرية، مشيراً إلى أن ضرب الموقع سيكون "مثالاً آخر على جريمة يرتكبها الأمريكيون والإسرائيليون"، على حدّ قوله. التلفزيون الإيراني الرسمي يتعرض للقرصنة والاختراق صدر الصورة، IRTV حذر التلفزيون الإيراني الرسمي المستخدمين من مقطع فيديو "غير ذي صلة" يدعو الجمهور إلى "الثورة" ضد الحكومة، قيل إنه شوهد على قنواته عبر الأقمار الصناعية. وقال بيان التلفزيون الرسمي الصادر في هذا الشأن: "إذا شاهدتم أي رسائل غير ذات صلة أثناء مشاهدة التلفزيون، فسوف يكون ذلك بسبب تشويش العدو على إشارات القمر الصناعي". واتهم الفيديو، الذي انتشر على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، الدولة الإيرانية بـ"خذلان" شعبها، داعياً المشاهدين إلى "التحكم في مستقبلهم". ولم يُعرف حتى الآن مصدر هذا المقطع أو الاختراق الذي تعرض له تلفزيون الدولة. وظهر شعار أسد في الزاوية اليمنى العليا من الفيديو. كما ظهرت في الفيديو صور لكبار القادة الإيرانيين الذين قتلتهم إسرائيل خلال هجومها المعروف إعلامياً بـ"عملية الأسد الصاعد" ضد إيران في 13 يونيو/ حزيران. كما قدم الفيديو مشاهد للمظاهرات الحاشدة التي شهدتها إيران عام 2022، والتي أشعل فتيلها قتل الشابة "مهسا أميني" أثناء احتجاز الشرطة لها بزعم أنها غير ملتزمة بقواعد الحجاب. وكان شعار تلك المظاهرات "المرأة، الحياة، الحرية"، وهي عبارة استخدمها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الفترة الأخيرة، الذي دعا الإيرانيين، كما حدث في الفيديو – إلى القيام "بانتفاضة". بوتين: الشراكة الاستراتيجية مع إيران لا تتضمن التعاون العسكري قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس إن طهران لم تطلب من موسكو مساعدة عسكرية. جاءت تصريحاته خلال اجتماع لكبار المحررين من مختلف المؤسسات الإعلامية على هامش المنتدى الاقتصادي الدولي الثامن والعشرين في سانت بطرسبرغ. ففي سؤال وجهته وكالة فرانس برس حول إن كانت إيران قد طلبت مساعدة روسيا، أجاب بوتين: "لم يطلب أصدقاؤنا الإيرانيون منا هذا الأمر". ووفقاً لوكالة أسوشيتد برس، قال بوتين إن روسيا "لا تفرض أي شيء على أحد، نحن نتحدث ببساطة عن كيفية رؤيتنا لطريق ممكن للخروج من هذا الوضع". وأكد أن القرار يجب أن يُترك "للقيادة السياسية لجميع هذه الدول، وفي مقدمتها إيران وإسرائيل"، مضيفاً أنه "لا يرغب حتى في مناقشة" احتمال اغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي على يد إسرائيل أو الولايات المتحدة. ورداً على سؤال حول استعداد روسيا لتزويد إيران بأسلحة حديثة للدفاع عن نفسها ضد الضربات الإسرائيلية، قال بوتين إن معاهدة الشراكة الاستراتيجية الموقعة مع طهران في يناير/كانون الثاني لا تتضمن أي تعاون عسكري. المخابرات الأمريكية خلُصَت فيما سبق إلى أن إيران لا تطور سلاحاً نووياً إصرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أنّ إيران تطوّر قنبلة نووية، يناقض التقييمات السابقة لوكالة المخابرات المركزية التي أفادت بأن طهران بعيدة عن إنتاج القنبلة. وفي مارس/آذار الماضي، أدلت تولسي غابارد، مديرة الاستخبارات الوطنية التي اختارها ترامب بنفسه، بشهادتها أمام الكونغرس، وقالت إن مجتمع الاستخبارات "يواصل تقييمه الخالص إلى أن إيران لا تصنع سلاحاً نووياً"، وأن المرشد الأعلى الإيراني "لم يصادق على برنامج الأسلحة النووية الذي علّقه في عام 2003". وقال ترامب للصحفيين، يوم الثلاثاء، عندما سئل عن تقييم غابارد: "لا يهمني ما قالته"، مشدداً على أن إيران "قريبة جداً" من تطوير أسلحة النووية. بوتين: الغارات الإسرائيلية أدت إلى "وحدة صف" الإيرانيين قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس إن التوصل إلى اتفاق لإنهاء القتال بين إسرائيل وإيران أمر ممكن، وإن الضربات الإسرائيلية على إيران أدت إلى "وحدة صف" المجتمع الإيراني حول قيادته. وقال بوتين في تصريح تلفزيوني: "نرى اليوم في إيران وحدة صف المجتمع حول القيادة السياسية للبلاد". وأضاف: "هذه قضية حساسة، وبالطبع علينا توخي الحذر الشديد هنا، لكن برأيي، يمكن إيجاد حل"، في إشارة إلى اتفاق محتمل يصب في مصلحة كل من إسرائيل وإيران. إسرائيل تُصرّح بأنها تُواصل قصف طهران مع استمرار اعتراض صواريخ من إيران أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قصف أكثر من 20 هدفاً عسكرياً في العاصمة الإيرانية. وأضاف أنه ضرب "مواقع نووية وصاروخية رئيسية" في طهران، ووصفها بأنها مواقع "تغذي برنامج الأسلحة الإيراني وهجماته على المدنيين الإسرائيليين". وأوضح الجيش لاحقاً أنه رصد صواريخ تُطلق من إيران، وأنه يعمل على اعتراضها؛ حيث تعترض أنظمة الدفاع الإسرائيلية معظم الصواريخ التي تستهدفها. مجلس الأمن يعقد اجتماعاً طارئاً الجمعة بشأن إيران من المقرر أن يعقد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة اجتماعاً طارئاً آخر بشأن إيران، يوم الجمعة، في نيويورك في الساعة العاشرة صباحاً بالتوقيت المحلي. ويُعقد الاجتماع بناء على طلب إيران، وبدعم من الصين وباكستان وروسيا. ويتضمن طلب إيران لمجلس الأمن قيام المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل جروسي، ووكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، روزماري ديكارلو، بتقديم إحاطة إلى المجلس مرة أخرى. وسيكون هذا الاجتماع الثاني بعد اجتماع طارئ عُقد يوم الجمعة الماضي. ما الذي حدث إلى الآن؟ إن كنتم قد انضممتم إلينا الآن، فإليكم ملخصاً لأهم التطورات منذ بداية التصعيد بين إسرائيل وإيران: بدأت إسرائيل فجر الجمعة بقصف مواقع عسكرية ومنشآت نووية داخل إيران، وقالت إنها استهدفت شخصيات بارزة في الحرس الثوري والجيش الإيراني، وعلماء نوويين في إيران. اعتبرت إيران الهجمات الإسرائيلية تعدياً عليها، وردت عليها بوابل من الصواريخ أصاب بعضها أهدافاً في مدن إسرائيلية. على مدار الأيام الماضية، استمرت المواجهة بين إسرائيل وإيران، وسط تدخل أمريكي مُرتقب. وفي تطورات متسارعة للأزمة بين البلدين أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن الإيرانيين طلبوا لقاء تفاوضياً في البيت الأبيض، وهو ما نفته طهران بشكل قاطع. من جانبه، أكد ترامب أنه "لم يغلق" باب التفاوض مع الإيرانيين، بينما رفض المرشد الإيراني علي خامنئي دعوة ترامب لـ"الاستسلام غير المشروط". على الصعيد الدولي، أعلن قصر الإليزيه أن فرنسا ستطلق مبادرة لـ"اقتراح تسوية تفاوضية" بين إسرائيل وإيران، في محاولة لتهدئة الأوضاع المتصاعدة. وفي إجراء داخلي، قطعت السلطات الإيرانية خدمات الإنترنت بشكل كامل في جميع أنحاء البلاد. من جهة أخرى، أعلن السفير الأمريكي في إسرائيل عن خطة إجلاء لمواطنيه، فيما اعترف الجيش الإسرائيلي بسقوط طائرة مسيرة في إيران مع استمرار هجماته على طهران ومواقع أخرى. وفي تصعيد عسكري جديد، قال الحرس الثوري الإيراني إنه استخدم في الموجة 12 من عملية "الوعد الصادق 3" صواريخ من نوع "سجيل" فائقة الثقل وطويلة المدى.


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- سياسة
- الشرق الأوسط
«ميتا» تعبر عن قلقها من مطالبة إيران مواطنيها بالتوقف عن استخدام «واتساب»
أعربت شركة ميتا عن «قلقها» إزاء مطالبة السلطات الإيرانية مواطنيها بالتوقف عن استخدام تطبيق واتساب للمراسلة. قال متحدث باسم الشركة، لوكالة «رويترز» للأنباء، إن إدارة الشركة «قلقة» من هذا الإجراء. وكان مسؤولون إيرانيون قد حذّروا المواطنين من استخدام «واتساب» و«تلغرام» وتطبيقات أخرى، متهمين إياها بأنها «الوسائل الرئيسية التي تستخدمها إسرائيل لتحديد هوية الأفراد واستهدافهم»، وفقاً لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية. من جانبه، قال متحدث باسم «واتساب»، في بيان، لشبكة «سي بي إس» الأميركية: «نشعر بالقلق من أن تُستخدم هذه التقارير الكاذبة ذريعة لحظر خدماتنا في وقتٍ تشتد فيه الحاجة إليها، جميع الرسائل التي تُرسلونها إلى العائلة والأصدقاء عبر (واتساب) مشفرة من طرف إلى طرف، ما يعني أنه لا يمكن لأحدٍ الوصول إليها سوى المرسِل والمستقبِل، ولا حتى (واتساب)». سُحب الدخان تتصاعد من موقع قصَفه الطيران الإسرائيلي في طهران (رويترز) وأضاف: «لا نتتبع موقعك بدقة، ولا نحتفظ بسِجلات لمن يراسلك، ولا نتتبع الرسائل الشخصية التي يتبادلها الناس ولا نقدم معلومات شاملة لأي حكومة». وتابع: «على مدى أكثر من عقد، قدمت (ميتا) تقارير شفافية متسقة تتضمن الظروف المحدودة التي طُلبت فيها معلومات (واتساب)». يأتي هذا في الوقت الذي يبدو فيه أن النظام الإيراني يُضيق الخناق على وصول الجمهور إلى الإنترنت، مع تصاعد الصراع الإسرائيلي الإيراني. وشنّت إسرائيل، يوم الجمعة الماضي، غارات جوية استهدفت منشآت نووية إيرانية وعلماء وكبار القادة العسكريين، وردّت إيران بعشرات الصواريخ الباليستية. وتبادلت الدولتان موجات من الهجمات الصاروخية، منذ ذلك الحين. وقُتل ما لا يقل عن عشرين شخصاً في إسرائيل، وفقاً للجيش الإسرائيلي، وجُرح العشرات. وقالت طهران إن ما لا يقل عن 224 شخصاً قُتلوا في إيران، منذ يوم الجمعة. وذكرت مجموعة مراقبة الإنترنت «نت بلوكس» أن تحليلها أظهر انخفاضاً بنسبة 75 في المائة في استخدام الإنترنت بجميع أنحاء إيران، يوم الثلاثاء، وهي بياناتٌ تشير المجموعة إلى أنها «تأتي في خِضم صراعٍ متصاعد مع إسرائيل، ومن المرجح أن تَحدّ من قدرة الجمهور على الوصول إلى المعلومات في وقتٍ حرِج». ولفتت الشبكة إلى أن «ميتا» هي الشركة الأم لـ«فيسبوك»، و«إنستغرام»، و«ثريدز». وقد سبق أن استهدفت الحكومة الإيرانية تلك المنصات، خلال فترات الاضطرابات في البلاد. ففي عام 2022، واجهت الحكومة الإيرانية احتجاجاتٍ واسعة النطاق على وفاة الشابة مهسا أميني، البالغة من العمر 22 عاماً، أثناء احتجازها لدى الشرطة الإيرانية. وقالت «ميتا» إن السلطات الإيرانية فرضت قيوداً على استخدام «إنستغرام» في البلاد، في محاولةٍ لقمع قدرة المتظاهرين على مشاركة المعلومات. وعلى الرغم من أن «واتساب» تطبيقٌ مشفرٌّ من طرف إلى طرف، لكنه ليس منيعاً. إيرانيون يرفعون صور سلامي وباقري ورشيد وحاجي زاده في طهران (أ.ف.ب) ففي الشهر الماضي فقط، أُمرت شركة البرمجيات الإسرائيلية «إن إس أو» بدفع مبلغ 167 مليون دولار لشركة واتساب؛ لاختراق 1400 شخص، بما في ذلك النشطاء والصحافيون، في عام 2019. وتضمَّن الاختراق استخدام برنامج بيغاسوس، والذي يمكن تثبيته عن بُعد على الهواتف المحمولة؛ للوصول، من بين أشياء أخرى، إلى ميكروفونات الأشخاص وكاميراتهم وإعدادات موقع «جي بي إس».


روسيا اليوم
٠٦-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
ماسك: الركود قادم إلى الولايات المتحدة بسبب رسوم ترامب
وكتب ماسك على منصة التواصل الاجتماعي X: "إن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب ستؤدي إلى ركود اقتصادي في النصف الثاني من هذا العام". وكان ترامب قد أعرب عن خيبة أمله من ماسك، مشيرا إلى وجود خلافات بينهما حول مسائل تشريعية ألقت بظلال من الشك على مستقبل علاقتهما. وجاءت هذه التعليقات من الجانبين، بعد خلاف بينهما حول "مشروع القانون الضخم الجميل"، في إشارة إلى خطة الضرائب التي اقترحها الجمهوريون في مجلس النواب. جدير بالذكر أن إيلون ماسك الذي ترك وظيفته في البيت الأبيض مؤخرا، انتقد مشروع القانون في حديث لـ "سي بي إس"، قائلا إن "مشروع القانون يمكن أن يكون إما ضخما أو جميلا، ولكن لست على قناعة بأنه يمكنه أن يجمع بين الاثنين". المصدر: وكالات نقلت وكالة رويترز عن مصدر مطلع، أن كبار المسؤولين في إدارة الرئيس الأمريكي عقدوا سلسلة اجتماعات طارئة يوم الخميس، لبحث النزاع العلني بين دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك. أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية يوم الأربعاء، بأن الرئيس دونالد ترامب "يفقد صبره" مع إيلون ماسك بعد انتقاد الملياردير مشروع قانون الضرائب والإنفاق "الضخم والجميل". انتقد رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، تبني الرئيس دونالد ترامب مبادرة واسعة النطاق لخفض الإنفاق الفيدرالي، واصفا إياها بالتهديد للاقتصاد، داعيا إلى "دفن" المشروع قبل أن يولد.