logo
#

أحدث الأخبار مع #سيإفآييوإس

إدارة ترامب ترغب في تسريع الصفقات مع صناديق الثروة الخليجية
إدارة ترامب ترغب في تسريع الصفقات مع صناديق الثروة الخليجية

Amman Xchange

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Amman Xchange

إدارة ترامب ترغب في تسريع الصفقات مع صناديق الثروة الخليجية

الجزيرة ناقش مسؤولون في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب داخليا إمكانية منح كل من السعودية وقطر والإمارات وضعا خاصا لتسريع الصفقات، في خطوة يمكن أن تمهد الطريق لاستثمارات بمليارات الدولارات، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر، وذلك حسب وكالة بلومبيرغ. ونقلت الوكالة عن هؤلاء الأشخاص، الذين طلبوا عدم الكشف عن هويّاتهم، أن المناقشات حول إصلاح لجنة الاستثمار الأجنبي "سي إف آي يو إس" (CFIUS) في الولايات المتحدة لا تزال في مراحلها الأولى. وستعمل التدابير على تسريع الاستثمارات الكبيرة في الولايات المتحدة من الحلفاء الرئيسيين لأميركا، على الرغم من أن المسؤولين لا يزال بإمكانهم اتخاذ قرار بعدم تنفيذ ذلك. وأضافوا أنه قد يتم الكشف عن بعض التفاصيل خلال زيارة ترامب المزمعة إلى الشرق الأوسط الأسبوع المقبل، حسبما قال المطلعون، مشيرين إلى أن وزير الخزانة سكوت بيسنت قد ينضم إلى الوفد المرافق لترامب. ومن شأن التسريع هذا إزالة عقبة رئيسية لاستثمارات صناديق الثروة السيادية الخليجية، التي تشرف على تريليونات الدولارات. وقالت إميلي كيلكريس، كبيرة الباحثين في مركز الأمن الأميركي الجديد والتي قادت سابقًا عمل الممثل التجاري الأميركي بشأن "سي إف آي يو إس"، "قد يكون بعض المستثمرين معروفين جيدًا لدى "سي إف آي يو إس" – فهم يستثمرون كثيرًا ويقدمون تقارير كثيرة للجنة- أو يأتون من دول منخفضة المخاطر". إعلان وأضافت "لذا من المنطقي أن يتم اجتياز العملية بشكل أسرع من استثمار صيني على سبيل المثال". وفي مؤتمر عُقد في واشنطن أواخر الشهر الماضي، أشار مسؤولو وزارة الخزانة الأميركية إلى أن أحد العناصر الرئيسية لإصلاح "CFIUS" سيكون إنشاء "قاعدة معرفية" للكيانات الاستثمارية الرئيسية في الخليج للحد من كمية المعلومات الجديدة التي يتم تقديمها للصفقات المستقبلية، وفقًا لمطلعين. صناديق الثروة في الخليج شكلت خمسة من بين أكبر 10 جهات فاعلة على مستوى العالم في عقد الصفقات العام الماضي، وفقًا لشركة الاستشارات البحثية العالمية "إس دبليو إف" (SWF). وتضمنت القائمة 3 جهات من الإمارات -شركة مبادلة للاستثمار، جهاز أبوظبي للاستثمار وشركة أبو ظبي التنموية القابضة- بالإضافة إلى صندوق الاستثمارات العامة السعودي وجهاز قطر للاستثمار. ومنذ عودة ترامب إلى المنصب، أعلنت كل من السعودية والإمارات عزمهما تنفيذ استثمارات ضخمة في الولايات المتحدة. وسبق أن وعد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بتعزيز استثمارات بلاده والعلاقات التجارية مع الولايات المتحدة بـ600 مليار دولار. وفي مارس/آذار الماضي ذكر مسؤول في البيت الأبيض أن الإمارات التزمت بإطار استثماري مدته 10 سنوات بقيمة 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة، وذلك بعد لقاء مسؤولين إماراتيين كبار بالرئيس ترامب.

وكالة: إدارة ترامب ترغب في تسريع الصفقات مع صناديق الثروة الخليجية
وكالة: إدارة ترامب ترغب في تسريع الصفقات مع صناديق الثروة الخليجية

يمنات الأخباري

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • يمنات الأخباري

وكالة: إدارة ترامب ترغب في تسريع الصفقات مع صناديق الثروة الخليجية

ناقش مسؤولون في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، داخليا إمكانية منح كل من السعودية وقطر والإمارات وضعا خاصا لتسريع الصفقات، في خطوة يمكن أن تمهد الطريق لاستثمارات بمليارات الدولارات، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر، وذلك حسب وكالة بلومبيرغ. ونقلت الوكالة عن هؤلاء الأشخاص، الذين طلبوا عدم الكشف عن هويّاتهم، أن المناقشات حول إصلاح لجنة الاستثمار الأجنبي 'سي إف آي يو إس' (CFIUS) في الولايات المتحدة لا تزال في مراحلها الأولى. وستعمل التدابير على تسريع الاستثمارات الكبيرة في الولايات المتحدة من الحلفاء الرئيسيين لأميركا، على الرغم من أن المسؤولين لا يزال بإمكانهم اتخاذ قرار بعدم تنفيذ ذلك. وأضافوا أنه قد يتم الكشف عن بعض التفاصيل خلال زيارة ترامب المزمعة إلى الشرق الأوسط الأسبوع المقبل، حسبما قال المطلعون، مشيرين إلى أن وزير الخزانة سكوت بيسنت قد ينضم إلى الوفد المرافق لترامب. ومن شأن التسريع هذا إزالة عقبة رئيسية لاستثمارات صناديق الثروة السيادية الخليجية، التي تشرف على تريليونات الدولارات. وقالت إميلي كيلكريس، كبيرة الباحثين في مركز الأمن الأميركي الجديد والتي قادت سابقًا عمل الممثل التجاري الأميركي بشأن 'سي إف آي يو إس'، 'قد يكون بعض المستثمرين معروفين جيدًا لدى 'سي إف آي يو إس' – فهم يستثمرون كثيرًا ويقدمون تقارير كثيرة للجنة- أو يأتون من دول منخفضة المخاطر'. إعلان وأضافت 'لذا من المنطقي أن يتم اجتياز العملية بشكل أسرع من استثمار صيني على سبيل المثال'. وفي مؤتمر عُقد في واشنطن أواخر الشهر الماضي، أشار مسؤولو وزارة الخزانة الأميركية إلى أن أحد العناصر الرئيسية لإصلاح 'CFIUS' سيكون إنشاء 'قاعدة معرفية' للكيانات الاستثمارية الرئيسية في الخليج للحد من كمية المعلومات الجديدة التي يتم تقديمها للصفقات المستقبلية، وفقًا لمطلعين. صناديق الثروة في الخليج شكلت خمسة من بين أكبر 10 جهات فاعلة على مستوى العالم في عقد الصفقات العام الماضي، وفقًا لشركة الاستشارات البحثية العالمية 'إس دبليو إف' (SWF). وتضمنت القائمة 3 جهات من الإمارات -شركة مبادلة للاستثمار، جهاز أبوظبي للاستثمار وشركة أبو ظبي التنموية القابضة- بالإضافة إلى صندوق الاستثمارات العامة السعودي وجهاز قطر للاستثمار. ومنذ عودة ترامب إلى المنصب، أعلنت كل من السعودية والإمارات عزمهما تنفيذ استثمارات ضخمة في الولايات المتحدة. وسبق أن وعد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بتعزيز استثمارات بلاده والعلاقات التجارية مع الولايات المتحدة بـ600 مليار دولار.

بكين تعلن إجراءات انتقامية ضد قيود الاستثمار الأمريكية
بكين تعلن إجراءات انتقامية ضد قيود الاستثمار الأمريكية

26 سبتمبر نيت

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • 26 سبتمبر نيت

بكين تعلن إجراءات انتقامية ضد قيود الاستثمار الأمريكية

أعلنت وزارة التجارة الصينية أن سلطات البلاد ستتخذ إجراءات انتقامية ردا على تشديد السياسات الأمريكية بشأن التعاون الاستثماري مع الصين. أعلنت وزارة التجارة الصينية أن سلطات البلاد ستتخذ إجراءات انتقامية ردا على تشديد السياسات الأمريكية بشأن التعاون الاستثماري مع الصين. جاء ذلك في بيان أصدرته التجارة الصينية بعدما نشر البيت الأبيض مذكرة تهدف إلى كبح الاستثمارات الصينية في قطاعات استراتيجية أمريكية. وقال البيان الصيني: 'لقد أخذنا الوضع الحالي في الاعتبار.. ستراقب الصين عن كثب تصرفات الولايات المتحدة وتتخذ التدابير اللازمة لحماية حقوقها ومصالحها المشروعة'. وأوضح البيان أن بكين تحث الجانب الأمريكي على الالتزام بقواعد الاستثمار والتجارة الدولية، واحترام مبدأ اقتصاد السوق، والتوقف عن تسييس القضايا الاقتصادية والتجارية واستخدامها سلاحا. وأشار البيان إلى أن مثل هذه القيود التي تفرضها واشنطن 'ستؤدي إلى مزيد من تشويه التعاون الاستثماري بين البلدين ولن تفيد الولايات المتحدة نفسها'. وحسب البيان، فإن الإدارة الأمريكية 'تفرط في استخدام مفهوم الأمن القومي'، وتنخرط في ممارسات تمييزية، وتلجأ إلى إجراءات غير سوقية تعطل بشدة التعاون الاقتصادي والتجاري الطبيعي بين البلدين. وقالت الصين إن هذا الأمر من شأنه أن 'يضر بشكل خطير بثقة الشركات الصينية التي ترغب في الاستثمار في الولايات المتحدة'، ودعت واشنطن إلى توفير بيئة أعمال عادلة وشفافة ومستقرة ويمكن التنبؤ بها للمستثمرين الصينيين. وحذر البيان من أن هذه القيود وتشديد الضوابط على الاستثمارات الصينية من شأنها أن تؤدي إلى 'خسارة الشركات الأمريكية للسوق الصينية أمام المنافسين'. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقع مساء الجمعة على مذكرة تهدف إلى 'تعزيز الاستثمارات الأجنبية وفي الوقت نفسه حماية مصالح الأمن القومي للولايات المتحدة، خصوصا ضد التهديدات التي يشكلها خصوم أجانب مثل الصين'. وتتهم الإدارة الأمريكية بكين بـ'استغلال الموارد الأمريكية في شكل متزايد لتطوير أجهزتها العسكرية والاستخبارية وغيرها من الأجهزة الأمنية وتحديثها'. وقال البيت الأبيض إن الإدارة الأمريكية الجديدة تعتزم دعوة لجنة الاستثمارات الأجنبية في الولايات المتحدة (سي إف آي يو إس) إلى 'تقييد الاستثمارات الصينية في القطاعات الأمريكية الاستراتيجية' مثل التكنولوجيا والبنى التحتية الحيوية والصحة والزراعة والطاقة والمواد الخام وغيرها.

بكين تلوح بالرد على القيود الجديدة على الاستثمارات الصينية في الولايات المتحدة
بكين تلوح بالرد على القيود الجديدة على الاستثمارات الصينية في الولايات المتحدة

وكالة الأنباء اليمنية

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة الأنباء اليمنية

بكين تلوح بالرد على القيود الجديدة على الاستثمارات الصينية في الولايات المتحدة

أعلنت بكين أنها ستتخذ إجراءات انتقامية ضد واشنطن ردا على تشديد السياسات الأمريكية بشأن التعاون الاستثماري مع الصين. وقالت وزارة التجارة الصينية في بيان، بعدما نشر البيت الأبيض مذكرة تهدف إلى كبح الاستثمارات الصينية في قطاعات استراتيجية أمريكية، : "لقد أخذنا الوضع الحالي في الاعتبار.. ستراقب الصين عن كثب تصرفات الولايات المتحدة وتتخذ التدابير اللازمة لحماية حقوقها ومصالحها المشروعة". وأوضح البيان أن بكين تحث الجانب الأمريكي على الالتزام بقواعد الاستثمار والتجارة الدولية، واحترام مبدأ اقتصاد السوق، والتوقف عن تسييس القضايا الاقتصادية والتجارية واستخدامها سلاحا. وأشار البيان إلى أن مثل هذه القيود التي تفرضها واشنطن "ستؤدي إلى مزيد من تشويه التعاون الاستثماري بين البلدين ولن تفيد الولايات المتحدة نفسها". وحسب البيان، فإن الإدارة الأمريكية "تفرط في استخدام مفهوم الأمن القومي"، وتنخرط في ممارسات تمييزية، وتلجأ إلى إجراءات غير سوقية تعطل بشدة التعاون الاقتصادي والتجاري الطبيعي بين البلدين. وقالت الصين إن هذا الأمر من شأنه أن "يضر بشكل خطير بثقة الشركات الصينية التي ترغب في الاستثمار في الولايات المتحدة"، ودعت واشنطن إلى توفير بيئة أعمال عادلة وشفافة ومستقرة ويمكن التنبؤ بها للمستثمرين الصينيين. وحذر البيان من أن هذه القيود وتشديد الضوابط على الاستثمارات الصينية من شأنها أن تؤدي إلى "خسارة الشركات الأمريكية للسوق الصينية أمام المنافسين". وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقع مساء الجمعة على مذكرة تهدف إلى "تعزيز الاستثمارات الأجنبية وفي الوقت نفسه حماية مصالح الأمن القومي للولايات المتحدة، خصوصا ضد التهديدات التي يشكلها خصوم أجانب مثل الصين". وتتهم الإدارة الأمريكية بكين بـ"استغلال الموارد الأمريكية في شكل متزايد لتطوير أجهزتها العسكرية والاستخبارية وغيرها من الأجهزة الأمنية وتحديثها". وقال البيت الأبيض إن الإدارة الأمريكية الجديدة تعتزم دعوة لجنة الاستثمارات الأجنبية في الولايات المتحدة (سي إف آي يو إس) إلى "تقييد الاستثمارات الصينية في القطاعات الأمريكية الاستراتيجية" مثل التكنولوجيا والبنى التحتية الحيوية والصحة والزراعة والطاقة والمواد الخام وغيرها.

بكين تلوح بالرد على القيود الجديدة على الاستثمارات الصينية في الولايات المتحدة
بكين تلوح بالرد على القيود الجديدة على الاستثمارات الصينية في الولايات المتحدة

مصرس

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

بكين تلوح بالرد على القيود الجديدة على الاستثمارات الصينية في الولايات المتحدة

أعلنت وزارة التجارة الصينية، أن سلطات البلاد ستتخذ إجراءات انتقامية ردا على تشديد السياسات الأمريكية بشأن التعاون الاستثماري مع الصين. جاء ذلك في بيان أصدرته التجارة الصينية بعدما نشر البيت الأبيض مذكرة تهدف إلى كبح الاستثمارات الصينية في قطاعات استراتيجية أمريكية، بحسب روسيا اليوم.وقال البيان الصيني: "لقد أخذنا الوضع الحالي في الاعتبار، ستراقب الصين عن كثب تصرفات الولايات المتحدة وتتخذ التدابير اللازمة لحماية حقوقها ومصالحها المشروعة".وأوضح البيان، أن بكين تحث الجانب الأمريكي على الالتزام بقواعد الاستثمار والتجارة الدولية، واحترام مبدأ اقتصاد السوق، والتوقف عن تسييس القضايا الاقتصادية والتجارية واستخدامها سلاحا.وأشار إلى أن مثل هذه القيود التي تفرضها واشنطن ستؤدي إلى مزيد من تشويه التعاون الاستثماري بين البلدين ولن تفيد الولايات المتحدة نفسها.وحسب البيان، فإن الإدارة الأمريكية تفرط في استخدام مفهوم الأمن القومي، وتنخرط في ممارسات تمييزية، وتلجأ إلى إجراءات غير سوقية تعطل بشدة التعاون الاقتصادي والتجاري الطبيعي بين البلدين.وقالت الصين إن هذا الأمر من شأنه أن "يضر بشكل خطير بثقة الشركات الصينية التي ترغب في الاستثمار في الولايات المتحدة"، ودعت واشنطن إلى توفير بيئة أعمال عادلة وشفافة ومستقرة ويمكن التنبؤ بها للمستثمرين الصينيين.وحذر من أن هذه القيود وتشديد الضوابط على الاستثمارات الصينية من شأنها أن تؤدي إلى "خسارة الشركات الأمريكية للسوق الصينية أمام المنافسين".وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقع مساء الجمعة على مذكرة تهدف إلى تعزيز الاستثمارات الأجنبية وفي الوقت نفسه حماية مصالح الأمن القومي للولايات المتحدة، خصوصا ضد التهديدات التي يشكلها خصوم أجانب مثل الصين.وتتهم الإدارة الأمريكية بكين ب"استغلال الموارد الأمريكية في شكل متزايد لتطوير أجهزتها العسكرية والاستخبارية وغيرها من الأجهزة الأمنية وتحديثها".وقال البيت الأبيض، إن الإدارة الأمريكية الجديدة تعتزم دعوة لجنة الاستثمارات الأجنبية في الولايات المتحدة "سي إف آي يو إس" إلى تقييد الاستثمارات الصينية في القطاعات الأمريكية الاستراتيجية، مثل التكنولوجيا والبنى التحتية الحيوية والصحة والزراعة والطاقة والمواد الخام وغيرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store