أحدث الأخبار مع #سيإنإننيوز18


العرب اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العرب اليوم
انفجارات تهز نيودلهي بعد إعلان وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان وسط تبادل للاتهامات
على الرغم من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن اتفاق لوقف النار شامل وفوري بين الهند وباكستان ، سمع دوي انفجارات.فقد أفادت مصادر محلية بسماع دوي انفجارات في جامو الهندية ورؤية مقذوفات رغم إعلان وقف النار. وأكدت أن هجمات بطائرات مسيرة استهدفت المدينة. عن هذا أوضح مسؤول هندي أن دوي الانفجارات جاء من منطقة سريناجار، مشددا على أن باكستان خرقت اتفاق وقف النار. أتى ذلك بعيد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب اتفاقا لوقف النار شامل وفوري بين الهند وباكستان بعد أيام من التصعيد العسكري. وأضاف في منشور على منصة "تروث سوشيال" اليوم السبت أن البلدين وافقا على وقف النار بعد وساطة أميركية. وشكر كل من الهند وباكستان على "الحس السليم والذكاء بعد اختيارهما إنهاء الأزمة." بدوره، أعلن وزير الخارجية الباكستاني محمد اسحق دار أن بلاده والهند اتفقتا على وقف إطلاق نار "كامل وليس جزئيا"، مضيفا أن نحو 30 دولة شاركت في الجهود الدبلوماسية التي حققت تلك النتيجة. كما أكد وزير خارجية الهند سوبراهمانيام جايشانكار، "التوصل مع باكستان إلى تفاهم بشأن وقف إطلاق النار والعمل العسكري"، وفقا لوكالة "فرانس برس". إلى ذلك، أعلنت هيئة الطيران الباكستانية إعادة فتح مجالها الجوي أمام جميع الرحلات، بعد إعلان إسلام آباد ونيودلهي وواشنطن اتفاقا لوقف إطلاق النار بين الهند وباكستان، وذلك بعد إغلاق لأيام. جاء هذا بعدما أفادت مصادر مطلعة، اليوم السبت، بإجراء أول اتصال هاتفي بين الجانبين. كما أشارت المصادر إلى أن إسلام آباد تسعى لاجتماع مع نيودلهي، وفق ما نقلت شبكة "سي إن إن نيوز 18". إلا أن أي تأكيد رسمي لم يصدر وقتها عن الحكومتين الهندية والباكستانية. يذكر أن هذا التوتر غير المسبوق بين الجارتين النوويتين بدأ منذ الهجوم الدامي الذي أودى بحياة 26 شخصا في مدينة باهالغام السياحية، بإقليم كشمير الذي يتنازع البلدان السيادة الكاملة عليه منذ تقسيمه عند الاستقلال عام 1947، يوم 22 أبريل الماضي، إذ اتهم الجانب الهندي إسلام آباد برعاية منفذي الهجوم، في حين نفت باكستان الأمر جملة وتفصيلا. إلى أن شنّت الهند ، الأربعاء الماضي، هجمات بالمسيرات على أراض باكستانية، لترد إسلام آباد بدورها، ما صعد التوترات بين البلدين، ورفع التأهب العسكري. ثم أعلن الجيش الباكستاني إطلاق عملية البنيان المرصوص فجر اليوم ردا على هجمات هندية استهدفت 3 قواعد جوية، لافتا إلى أنه ضرب عدة مواقع هندية. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


العربي الجديد
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربي الجديد
أول اتصال بين الهند وباكستان منذ هجوم كشمير
كشفت شبكة "سي.إن.إن نيوز 18" الهندية، اليوم السبت، عن إجراء أول اتصال هاتفي بين الهند وباكستان منذ هجوم باهالغام في كشمير، وسط تصاعد الصراع بين الجارتين النوويتين، مشيرة إلى أن إسلام أباد تسعى لاجتماع مع نيودلهي . ويأتي هذا في في وقت أعلن وزير خارجية باكستان إسحاق دار، أن بلاده ستدرس خفض التصعيد، في حال لم تنفذ الهند المزيد من الهجمات، في وقت أبدت الهند، من جهتها، التزامها "بعدم التصعيد، شريطة أن يرد الجانب الباكستاني بالمثل". وكان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، حض الهند وباكستان على استئناف الاتصالات المباشرة، "تجنّباً لأي سوء تقدير" في النزاع المتصاعد بين الطرفين، بحسب ما أفادت وزارة الخارجية في وقت مبكر اليوم السبت. وأجرى روبيو اتصالين هاتفيين مع وزيري خارجية البلدين الخصمين، وتحدّث لأول مرة منذ اندلاع النزاع مع قائد الجيش الباكستاني الذي يتمتع بنفوذ كبير. أخبار التحديثات الحية باكستان تطلق عملية "البنيان المرصوص" ضد الهند.. وواشنطن تعرض الوساطة وشدد روبيو في الاتصالين المنفصلين مع وزيري الخارجية على "ضرورة تحديد الطرفين سبل خفض التصعيد، واستئناف الاتصالات المباشرة تجبناً لأي سوء تقدير"، بحسب ما ذكرت الناطقة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس. وأضافت أنه خلال محادثاته مع وزيري الخارجية وقائد الجيش الباكستاني عاصم منير، عرض روبيو أيضاً "مساعدة الولايات المتحدة لبدء محادثات بنّاءة لتجنّب أي نزاعات مستقبلية". من جهتها، حضّت الصين، اليوم السبت، الهند وباكستان على تجنّب أي تصعيد في القتال، بحسب ما أفادت وزارة الخارجية في بكين، على وقع مخاطر تحوّل النزاع بين الدولتين النوويتين إلى حرب شاملة. وجاء في بيان صدر عن الناطق باسم وزارة الخارجية: "نحضّ بقوة الهند وباكستان على حدّ سواء، على إعطاء الأولوية للسلام والاستقرار، والمحافظة على الهدوء، وضبط النفس، والعودة إلى مسار التسوية السياسية بالطرق السلمية، وتجنّب القيام بأي تحرّكات تؤدي إلى تصعيد التوتر أكثر". شروط الهند لعدم التصعيد ويأتي هذا في وقت قالت الهند، إنها استهدفت قواعد عسكرية باكستانية بعدما أطلقت إسلام أباد العديد من الصواريخ، عالية السرعة، على قواعد جوية هندية متعددة في ولاية البنجاب في البلاد في وقت مبكر صباح اليوم، وأكدت أنها ملتزمة بعدم التصعيد إذا ردت باكستان بالمثل. وذكرت باكستان في وقت سابق اليوم، أنها اعترضت معظم الصواريخ التي استهدفت ثلاث قواعد جوية، وأن ضربات انتقامية على الهند جارية. وقالت المتحدثة باسم الجيش الهندي الكولونيل الهندية صوفيا قريشي، في مؤتمر صحافي بالعاصمة نيودلهي أن باكستان استهدفت أيضاً مرافق صحية ومدارس في قواعد إسلام أباد الجوية الثلاث في القسم الهندي من كشمير، مضيفة أنه "جرى الرد على الإجراءات الباكستانية بالشكل المناسب". وشددت قائدة الجناح الجوي فيوميكا سينج، التي حضرت المؤتمر الصحافي، على أن الهند ملتزمة "بعدم التصعيد، شريطة أن يرد الجانب الباكستاني بالمثل". وأضافت أن القوات البرية الباكستانية شوهدت وهي تحشد قواتها نحو المناطق الأمامية، "مما يشير إلى نية هجومية لمزيد من التصعيد". وأكدت أن "القوات المسلحة الهندية تظل في حالة عالية من الجاهزية العملياتية". وأعلنت هيئة الطيران الباكستانية تمديد إغلاق المجال الجوي اليوم، بعدما أفاد الجيش بأن الهند شنّت سلسلة هجمات على قواعد جوية. وجاء في بيان الهيئة أن "المجال الجوي الباكستاني سيبقى مغلقاً أمام جميع أشكال الرحلات حتى الأحد الساعة 12:00 ظهراً". (رويترز، فرانس برس، أسوشييتد برس)


١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
ترامب يعلن عن اتفاق لوقف النار شامل وفوري بين الهند وباكستان
فيما يتواصل التصعيد غير المسبوق بين الهند وباكستان منذ الأربعاء الماضي، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن اتفاق لوقف النار شامل وفوري بين الجارتين. "وساطة أميركية" وأضاف سيد البيت الأبيض، أن البلدين وافقتا على وقف النار بعد وساطة أميركية. كما تابع عبر منصته "تروث سوشال"، شاكراً الهند وباكستان على الحس السليم والذكاء بعد اختيارهما إنهاء الأزمة. جاء هذا بعدما أفادت مصادر مطلعة، اليوم السبت، بإجراء أول اتصال هاتفي بين الجانبين. كما أشارت المصادر إلى أن إسلام آباد تسعى لاجتماع مع نيودلهي، وفق ما نقلت شبكة "سي.إن.إن نيوز18". كذلك أوضحت أن الوضع في الداخل الباكستاني "سيئ"، ما دفع إسلام آباد إلى السعي للتواصل مع نيودلهي. وأضافت أنه تم إنشاء قنوات اتصال مع الهند لترتيب لقاء بين ممثلي البلدين. إلا أن أي تأكيد رسمي لم يصدر عن الحكومتين الهندية والباكستانية. وكان الجيش الهندي أعلن أن إسلام آباد تزيد من نشر قواتها على الحدود. وأشارت المتحدثة باسم القوات الجوية الهندية، فيوميكا سينغ، في مؤتمر صحافي، اليوم السبت، إلى أن بلادها لاحظت تحريك الجيش الباكستاني قواته إلى مناطق متقدمة، "ما يشير إلى نية هجومية لتصعيد الوضع بشكل أكبر". بالمقابل، أعلن الجيش أن باكستان استهدفت منشآت طبية وتعليمية في الشطر الهندي من كشمير. فيما أكد مسؤولين هنود أن عدة انفجارات وقعت في بلدة بارامولا بكشمير الهندية. بالتزامن أكدت الطوارئ الباكستانية وقوع 13 قتيلا و50 جريحاً في قصف هندي على الشق الباكستاني من إقليم كشمير. توتر غير مسبوق يذكر أن هذا التوتر غير المسبوق بين الجارتين النوويتين بدأ منذ الهجوم الدامي الذي أودى بحياة 26 شخصا في مدينة باهالغام السياحية، بإقليم كشمير الذي يتنازع البلدان السيادة الكاملة عليه منذ تقسيمه عند الاستقلال عام 1947، يوم 22 أبريل الماضي. إذ اتهم الجانب الهندي إسلام آباد برعاية منفذي الهجوم، في حين نفت باكستان الأمر جملة وتفصيلا. إلى أن شنّت الهند الأربعاء الماضي هجمات بالمسيرات على أراض باكستانية، لترد إسلام آباد بدورها، ما صعد التوترات بين البلدين، ورفع التأهب العسكري. ثم أعلن الجيش الباكستاني إطلاق عملية البنيان المرصوص فجر اليوم ردا على هجمات هندية استهدفت 3 قواعد جوية، لافتا إلى أنه ضرب عدة مواقع هندية.


فيتو
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
تحت القصف، أنباء عن إجراء أول اتصال بين الهند وباكستان
تزامنا مع تواصل التصعيد غير المسبوق بين الهند وباكستان منذ الأربعاء الماضي، أفادت مصادر مطلعة، اليوم السبت، بإجراء أول اتصال هاتفي بين الجانبين. كما أشارت المصادر إلى أن إسلام آباد تسعى لعقد اجتماع مع نيودلهي، وفق ما نقلت شبكة "سي.إن.إن نيوز18"، موضحة أن الوضع في الداخل الباكستاني "سيئ"، ما دفع إسلام آباد إلى السعي للتواصل مع نيودلهي. وأضافت المصادر أنه تم إنشاء قنوات اتصال مع الهند لترتيب لقاء بين ممثلي البلدين. إلا أنه لم يصدر أي تأكيد رسمي من الحكومتين الهندية والباكستانية. وقف التصعيد فيما اكتفى وزير الخارجية الباكستاني، محمد إسحاق دار، بالتأكيد على استعداد بلاده لوقف التصعيد إذا ما التزم الجانب الهندي. وقال في تصريحات لتلفزيون محلي، اليوم السبت، إنه أخبر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، عبر الهاتف "أن الكرة في ملعب الهند في ما يتعلق بتهدئة الوضع الأمني". وأضاف أن بلاده سوف تدرس خفض التصعيد إذا لم تنفذ الهند المزيد من الهجمات. بدورها أعلنت نيودلهي أنها ملتزمة بعدم التصعيد إذا ردت باكستان بالمثل، وقالت قائدة الجناح الجوي فيوميكا سينج، إن بلادها ملتزمة "بعدم التصعيد، شريطة أن يرد الجانب الباكستاني بالمثل". وأضافت أن القوات البرية الباكستانية شوهدت وهي تحشد قواتها نحو المناطق الأمامية، "مما يشير إلى نية هجومية لمزيد من التصعيد". في حين حث وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو البلدين على استئناف الاتصالات المباشرة، "تجنّبا لأي سوء تقدير" في النزاع المتصاعد. أتت تلك المواقف بعد إعلان الجانب الباكستاني عن إطلاق عملية "البنيان المرصوص" فجر اليوم ردا على استهداف القوات الهندية 3 قواعد جوية في الأراضي الباكستانية. كما جاءت وسط دفع البلدين بتعزيزات عسكرية إضافية إلى الحدود. يذكر أن هذا التوتر غير المسبوق بين الجارتين النوويتين بدأ منذ الهجوم الدامي الذي أودى بحياة 26 شخصا في مدينة باهالغام السياحية، بإقليم كشمير الذي يتنازع البلدان السيادة الكاملة عليه منذ تقسيمه عند الاستقلال عام 1947، يوم 22 أبريل الماضي. إذ اتهم الجانب الهندي إسلام آباد برعاية منفذي الهجوم، في حين نفت باكستان الأمر جملة وتفصيلا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


ليبانون 24
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
على وقع التصعيد المستمر.. أنباء عن إجراء أول اتصال بين الهند وباكستان
فيما يتواصل التصعيد غير المسبوق بين الهند وباكستان منذ الأربعاء الماضي، أفادت مصادر مطلعة، اليوم السبت، بإجراء أول اتصال هاتفي بين الجانبين. كما أشارت المصادر إلى أن إسلام آباد تسعى لاجتماع مع نيودلهي ، وفق ما نقلت شبكة "سي.إن.إن نيوز18". كذلك أوضحت أن الوضع في الداخل الباكستاني"سيئ"، ما دفع إسلام آباد إلى السعي للتواصل مع نيودلهي. وأضافت أنه تم إنشاء قنوات اتصال مع الهند لترتيب لقاء بين ممثلي البلدين. إلا أن أي تأكيد رسمي لم يصدر عن الحكومتين الهندية والباكستانية. وقف التصعيد فيما اكتفى وزير الخارجية الباكستاني، محمد إسحاق دار، بالتأكيد على استعداد بلاده لوقف التصعيد إذا ما التزم الجانب الهندي. وقال في تصريحات لتلفزيون محلي، اليوم السبت، إنه أخبر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ، عبر الهاتف "أن الكرة في ملعب الهند في ما يتعلق بتهدئة الوضع الأمني". كما أضاف أن بلاده سوف تدرس خفض التصعيد إذا لم تنفذ الهند المزيد من الهجمات. بدورها أعلنت نيودلهي أنها ملتزمة بعدم التصعيد إذا ردت باكستان بالمثل. وقالت قائدة الجناح الجوي فيوميكا سينج، إن بلادها ملتزمة "بعدم التصعيد، شريطة أن يرد الجانب الباكستاني بالمثل". كما أضافت أن القوات البرية الباكستانية شوهدت وهي تحشد قواتها نحو المناطق الأمامية، "مما يشير إلى نية هجومية لمزيد من التصعيد". في حين حث وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو البلدين على استئناف الاتصالات المباشرة، "تجنّبا لأي سوء تقدير" في النزاع المتصاعد. أتت تلك المواقف بعد إعلان الجانب الباكستاني عن إطلاق عملية "البنيان المرصوص" فجر اليوم ردا على استهداف القوات الهندية 3 قواعد جوية في الأراضي الباكستانية.