أحدث الأخبار مع #سيجنالجيت،


اليمن الآن
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
مجلة أمريكية: الاتفاق مع الحوثيين اعتراف بأن الحملة ضدهم كانت طريقاً مسدوداً بلا مكاسب
يمن إيكو|أخبار: قالت مجلة 'أميركان كونسيرفاتيف' الأمريكية إن اتفاق وقف إطلاق النار بين قوات صنعاء والولايات المتحدة يمثل اعترافاً من إدارة ترامب بأن الحملة العسكرية ضد اليمن كانت تسير في طريق مسدود وبلا أي مكاسب. ونشرت المجلة، هذا الأسبوع، تقريراً رصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'، اعتبرت أن 'قرار ترامب بوقف القصف على اليمن يشكل اعترافاً بحقيقة أن هذا كان طريقاً مسدوداً دموياً لا يوجد فيه أي نوع من المكاسب في الأفق'. وأشارت إلى أن 'الحملة العسكرية كانت تفتقر إلى مكاسب استراتيجية واضحة، وتزيد الضرر على الإدارة الأمريكية نفسها'. ووفقاً للمجلة فإن الحملة 'أسفرت عن نتائج كارثية وسط نجاح عملياتي محدود'. وأوضحت أنه 'رغم الهجوم الشرس، فإن الحوثيين لم يُظهروا أي تراجع، بل كثّفوا هجماتهم على إسرائيل والسفن الحربية الأمريكية، وأما في أمريكا، فقد لعبت الحرب على اليمن دوراً في تقويض إدارة ترامب نفسها من خلال فضيحة (سيجنال جيت)'، في إشارة إلى حادثة تسريب خطط الهجوم على اليمن في دردشة على تطبيق (سيجنال). وأشارت المجلة إلى أن 'الاتفاق الظاهري مع الحوثيين لا يشمل إسرائيل، فقد واصل الحوثيون هجماتهم على أهداف إسرائيلية تضامناً مع فلسطينيي غزة، ولم يأتِ إعلان ترامب على ذكر حماية المصالح الإسرائيلية، بل بدا أنه ركّز فقط على السفن الأمريكية'. وأضافت: 'هجوم إسرائيل على غزة يتصاعد، وعزم الحوثيين على قتال إسرائيل حتى توقف هذا الهجوم لا يزال قائماً، وبينما يختار ترامب التركيز على المصالح الأمريكية، يبقى أن نرى ما إذا كان سيقاوم ضغوط الصقور المؤيدين لإسرائيل المتبقين في إدارته لاستئناف القصف إذا تصاعدت حرب إسرائيل مع الحوثيين'. واعتبر أنه 'برغم ذلك، فإن استعداد ترامب الواضح لاختبار الاتفاق المتبادل مع الحوثيين، بدلاً من إدامة دوامة العنف، يُعدّ خطوةً عمليةً وحكيمةً تعكس التزاماً بالأولويات الأمريكية'.


مصراوي
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
فضيحة جديدة في البنتاجون.. وزير الدفاع الأمريكي شارك خطة ضربة الحوثيين مع زوجته
القاهرة- مصراوي: كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، نقلًا عن مصادر مطلعة، أن وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيجسيث، قام بمشاركة معلومات عسكرية حساسة تتعلق بالغارات الجوية في اليمن عبر مجموعة دردشة على تطبيق سيجنال. ووفقًا للصحيفة، تضمنت الرسائل التي نشرها هيجسيث جداول زمنية دقيقة للغارات التي تستهدف مواقع تابعة للحوثيين، مشيرة إلى أن المجموعة التي شارك فيها الوزير تلك التفاصيل كانت تضم زوجته وشقيقه ومحاميه، إلى جانب نحو 10 أشخاص آخرين من الدائرة الشخصية والمهنية الخاصة به. ونقلت نيويورك تايمز عن 4 مصادر اطلعوا على تلك المحادثات، أن هيجسيث أفصح عن خطط الهجوم الجوية بالتفصيل، وهي نفس المعلومات التي شاركها، في اليوم نفسه، عبر مجموعة دردشة أخرى كان قد أُشير إليها سابقًا في تقرير لمجلة أتلانتيك. وأوضحت الصحيفة أن هذه التسريبات وقعت قبل المصادقة النهائية على تعيين هيجسيث وزيرًا للدفاع، وأنه استخدم هاتفه الشخصي في إرسال تلك المعلومات بدلًا من القنوات الرسمية التابعة للحكومة. وأضافت نيويورك تايمز، أن زوجته، وهي صحفية سابقة في قناة فوكس نيوز، لا تشغل أي منصب رسمي في وزارة الدفاع، بينما يعمل شقيقه ومحاميه داخل الوزارة، دون أن يكون واضحًا سبب إطلاعهما على خطط الضربات الجوية ضد الحوثيين. وأشارت الصحيفة إلى أن مسؤولين في البنتاجون كانوا قد حذروا هيجسيث، قبل أيام من الحادث، من تداول أي معلومات متعلقة بالضربات في اليمن عبر تطبيق سيجنال، نظرًا لأنه يُعتبر أقل أمانًا من القنوات الرسمية المخصصة لتبادل البيانات الحساسة. وحتى مساء أمس الأحد، لم يصدر البنتاجون تعليقًا رسميًا بشأن تلك المعلومات. فيما نقلت الصحيفة عن مسؤول رفيع – رفض الإفصاح عمّا إذا كان هيجسيث قد كشف تفاصيل دقيقة عن الأهداف – تأكيده أنه "لم يحدث أي خرق للأمن القومي". في المقابل، ردّ المتحدث باسم البنتاجون، شون بارنيل، على ما نُشر، باتهام صحيفة نيويورك تايمز بأنها "وسيلة إعلامية تكره دونالد ترامب"، مؤكدًا في تصريحاته أن "أي معلومات سرية لم تُنشر في تلك المحادثات"، دون إعطاء مزيد من التفاصيل. وفي اليوم نفسه، كتب جون أوليوت، المتحدث السابق باسم هيجسيث، مقال رأي هاجم فيه بشدة طريقة إدارة وزارة الدفاع، واصفًا الوضع القائم بأنه "شهر من الفوضى العارمة في البنتاجون". وأضاف: "الرئيس دونالد ترامب معروف بأنه يُحاسب كبار المسؤولين، ولذلك من غير المتوقع أن يظل هيجسيث في منصبه طويلًا". من جانبها، سارعت المعارضة الديمقراطية إلى الرد، إذ طالب السيناتور جاك ريد، عضو لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ، المفتش العام في البنتاجون بضم هذه الادعاءات إلى التحقيق الجاري. وقال في بيان: "إذا ثبتت صحة هذه التسريبات، فستكون مؤشرًا مقلقًا جديدًا على ازدراء الوزير هيجسيث للقواعد والقوانين التي يتوجب على جميع المسؤولين في الجيش الالتزام بها". ويأتي هذا التطور بعد الفضيحة المعروفة باسم سيجنال جيت، والتي دافع فيها الرئيس ترامب عن وزرائه، في حين أعلن مستشار الأمن القومي الأمريكي، مايك والتس، تحمّله للمسؤولية عن إنشاء مجموعة الدردشة الأساسية. وبحسب نيويورك تايمز، فإن المجموعة الجديدة التي جرى فيها تداول المعلومات، أنشأها هيجسيث شخصيًا، وذلك قبل توليه منصبه رسميًا. وكانت وزارة الدفاع قد علّقت، في الأسبوع الماضي، مهام ثلاثة من كبار مسؤوليها على خلفية تسريبات لم يُكشف عن طبيعتها. وقد ردّ المسؤولون الثلاثة، وهم دارين سيلنيك، نائب مدير مكتب هيجسيث، والمستشاران دان كالدويل وكولين كارول، ببيان مشترك اتهموا فيه الوزارة بـتشويه سمعتهم من خلال اتهامات لا أساس لها. وكتبوا على منصات التواصل الاجتماعي: "حتى الآن، لم يتم إبلاغنا بسبب واضح يجعلنا موضع تحقيق، كما أننا لا نعرف ما إذا كان التحقيق جارياً أصلًا، أو إذا كان يتعلق فعلًا بتسريبات".


الشرق السعودية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
أميركا تتهم شركة صينية بدعم هجمات الحوثيين على سفنها
نقلت صحيفة "فاينانشيال تايمز" عن مسؤولين أميركيين أن شركة أقمار اصطناعية صينية مرتبطة بجيش البلاد تقدم صوراً استخباراتية لجماعة الحوثي المدعومة من إيران في اليمن، تُستخدم في استهداف السفن الحربية الأميركية والسفن الدولية في البحر الأحمر. وقالت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنها حذرت بكين مراراً من أن شركة "تشانج جوانج لتكنولوجيا الأقمار الاصطناعية المحدودة"، وهي مجموعة تجارية لها صلات بالجيش الصيني، تزود الحوثيين بمعلومات استخباراتية، بحسب ما نقلته الصحيفة. وذكر مسؤول كبير بوزارة الخارجية الأميركية: "لقد أعربنا عن مخاوفنا مراراً وبشكل سري للحكومة الصينية بشأن دور شركة تشانج جوانج في دعم الحوثيين، بهدف دفع بكين إلى اتخاذ إجراء". وأضاف المسؤول أن الصين "تجاهلت" تلك المخاوف، مشيراً في حديثه لصحيفة "فاينانشيال تايمز" إلى أن أفعال الشركة الصينية و"الدعم الضمني من بكين" رغم تحذيرات واشنطن تُعد "مثالاً جديداً على المزاعم الفارغة للصين بشأن دعمها للسلام". وتابع المسؤول الأميركي: "نحث شركاءنا على الحكم على الحزب الشيوعي الصيني والشركات الصينية بناء على أفعالهم، وليس أقوالهم الفارغة". وتأتي المخاوف المتعلقة بشركة "تشانج جوانج" في ظل تصاعد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، بعد أن فرض ترمب رسوماً جمركية ضخمة على الواردات من الصين، والتي أصبحت تخضع الآن لرسوم تبلغ 145%. وبدأ الحوثيون مهاجمة السفن في البحر الأحمر الذي يعد ممراً مائياً حيوياً للتجارة العالمية والبحرية الأميركية، بعد أن شنت إسرائيل حرباً ضد حركة حماس عام 2023، رداً على هجوم الحركة في 7 أكتوبر. وفي الأسابيع الأخيرة، كثفت الولايات المتحدة هجماتها على مواقع الحوثيين في اليمن، بما في ذلك ضربة عسكرية كبيرة كانت محور تسريبات ما يسمى بـ"سيجنال جيت"، والتي أشارت إلى تصعيد في الحملة الأميركية. ورغم أن الصين أعربت عن قلقها من هجمات الحوثيين، إلا أن إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن دعت بكين لاستخدام نفوذها على إيران للحد من تصرفات الحوثيين، لكن المسؤولين الأميركيين لم يروا أي دليل على أن بكين قد فعلت ذلك. وجعل ترمب من استقرار البحر الأحمر أولوية قصوى، وسط مخاوف من استمرار تهديد الحوثيين للاقتصاد العالمي بحسب "فاينانشيال تايمز". وقال المسؤول الأميركي للصحيفة: "ينبغي على بكين أن تأخذ هذه الأولوية على محمل الجد عند النظر في أي دعم مستقبلي للشركة". وعندما طُلب من السفارة الصينية في واشنطن التعليق على الادعاءات الأميركية بشأن شركة الأقمار الاصطناعية، ردت بأنها "ليست على علم بالوضع المعني". وكانت الشركة قد خضعت سابقاً للتدقيق الأميركي، وفرضت عليها عقوبات في عام 2023 بزعم تقديم صور أقمار اصطناعية عالية الدقة لمجموعة المرتزقة الروسية "فاجنر". وتأسست الشركة الصينية عام 2014 كمشروع مشترك بين حكومة إقليم جيلين وفرع تابع للأكاديمية الصينية للعلوم في مدينة تشانجتشون، عاصمة الإقليم. وقال جيمس مولفينون، الخبير في الشؤون العسكرية والاستخباراتية الصينية لدى شركة "بامير للاستشارات"، إن "تشانج جوانج" تُعد واحدة من عدد قليل من الشركات الصينية "المدنية ظاهرياً" والتي هي في الواقع جزء لا يتجزأ من منظومة الدمج العسكري-المدني، وتوفر قدرات مراقبة عالمية للعملاء المدنيين والعسكريين على حد سواء. وفي إطار برنامج الدمج العسكري-المدني في الصين، يتعين على الشركات مشاركة التكنولوجيا مع الجيش الصيني عند الطلب من الحكومة. وقال ماثيو بروزيسي، خبير الدفاع الصيني في شركة BluePath Labs، وهي شركة استشارية تعمل مع الحكومة الأميركية، إن شركة تشانج جوانج تملك 100 قمر اصطناعي في المدار عام 2023، وتخطط للوصول إلى 300 قمر بحلول نهاية 2025، ما سيمكنها من التقاط صور متكررة لأي موقع في العالم كل 10 دقائق. وأضاف بروزيسي أن للشركة "علاقات وثيقة" مع الحكومة والحزب الشيوعي والجيش في الصين، لكن منذ عام 2020 أصبح هناك عدد أقل من الإشارات العلنية إلى علاقتها بالجيش، ما يشير إلى أنها أصبحت أكثر حذراً في الإفصاح عن هذه الروابط. وفي السنوات الأخيرة، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على عشرات الشركات الصينية التجارية بسبب صلات مزعومة بالجيش. كما أشار بروزيسي إلى أن تشانج جوانج قدمت عروضاً توضيحية لتقنياتها لكبار المسؤولين الصينيين، بما في ذلك استخداماتها في "الاستخبارات العسكرية"، وقد عرضت تقنيتها أمام عدد من كبار قادة الجيش الصيني، بمن فيهم الجنرال تشانج يوشيا، الرجل الثاني في القيادة بعد الرئيس شي جين بينج. وتأتي المخاوف الأميركية بشأن "تشانج جوانج" في وقت يزداد فيه تركيز البنتاجون على الأنشطة العسكرية الصينية في الفضاء. وقال البنتاجون إن الصين أطلقت 200 قمر اصطناعي في المدار خلال عام 2023، لتحتل المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة. كما أشار إلى أن بكين تصدر تقنياتها الخاصة بالأقمار الاصطناعية، بما في ذلك أقمار الاستشعار عن بعد، وهي النوع ذاته من التكنولوجيا التي تستخدمها شركة "تشانج جوانج".


شبكة عيون
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- شبكة عيون
حملة إقالات تهز البيت الأبيض بعد لقاء ترامب بناشطة يمينية
مباشر: كشفت وسائل إعلام أمريكية، اليوم الخميس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أجرى حملة تطهير داخل مجلس الأمن القومي الذي تعصف به فضائح التسريبات مؤخراً، وذلك بعد يوم من زيارة للناشطة اليمينية المعتنقة لنظريات المؤامرة لورا لومر مع سيد البيت الأبيض، استغرقت 30 دقيقة. واعتبر مسؤول أمريكي لموقع "إكسيوس" أن عمليات الفصل داخل مجلس الأمن القومي "خطوة مناهضة للمحافظين الجدد"، ومرتبطة بزيارة لورا لومر، صاحبة نظرية المؤامرة، للمكتب البيضاوي، وحثّها ترامب على فصل موظفين محددين داخل مجلس الأمن القومي، وفقا لموقع "الخليج". وقال المسؤول الأمريكي، إن لومر كانت غاضبة من "إفلات المحافظين الجدد" من عملية التدقيق في التعيينات الإدارية، في إشارة إلى آراء السياسة الخارجية المتشددة التي ارتبطت عادةً بإدارة جورج بوش. وقال المسؤول: "ذهبت إلى البيت الأبيض أمس وقدمت لهم أبحاثها وأدلتها". وذكر المسؤول أن الأمر يتجه إلى أن يكون "مذبحة"، متحدثاً بالإجمال عن 10 أشخاص بينهم مديرون كبار. وأفادت التقارير، أن البيت الأبيض طرد ثلاثة على الأقل من موظفي مجلس الأمن القومي المتورطين في فضيحة تسريب سيجنال. وأفادت شبكة CNN، أن كلاً من المدير الأول للاستخبارات برايان والش، والمدير الأول للشؤون التشريعية توماس بودري، والمدير الأول المشرف على التكنولوجيا والأمن القومي ديفيد فيث، أُقيلوا من مناصبهم بعد الاجتماع. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" أول من كشف أن لومر، المعروفة بترويجها للعنصرية ونظريات مؤامرة 11 سبتمبر، شوهدت في اجتماع الأربعاء، حيث ورد أنها قدمت لترامب أبحاثاً معارضة حول مسؤولي مجلس الأمن القومي خلال اجتماع استمر 30 دقيقة في المكتب البيضاوي. وأفادت تلك المصادر للصحيفة، أن ترامب قد ينفذ بعض توصيات لومر، حيث ورد أن الناشطة انتقدت المسؤولين مباشرةً أمام رئيسهم، مستشار الأمن القومي المتعثر، مايكل والتز. واشتعلت عاصفة الانتقادات، بعدما أضاف والتز، عن طريق الخطأ، رئيس تحرير مجلة ذا أتلانتيك، جيفري غولدبرغ، الذي وصفه حلفاء ترامب بأنه «محافظ جديد»، إلى دردشة على تطبيق «سيجنال» حول الضربات العسكرية في اليمن. وأكد موقع "إكسيوس"، أن ترامب فكّر في إقالة والتز في ذروة فضيحة "سيجنال جيت"، لكنه قرر في النهاية الإبقاء عليه وحرمان منتقديه من نصيبهم. وأنشأ والتز وفريقه ما لا يقل عن 20 محادثة جماعية مختلفة على تطبيق "سيجنال" لتنسيق أعمال الأمن القومي الحساسة، كما كشف لاحقاً أن فريق والتز كان يُجري أعمالاً حكومية من خلال حسابات شخصية على "جيميل Gmail". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات ترامب: إيران تريد محادثات مباشرة.. وماسك قد يغادر في غضون أشهر Page 2 الاثنين 31 مارس 2025 11:19 مساءً Page 3


مباشر
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مباشر
حملة إقالات تهز البيت الأبيض بعد لقاء ترامب بناشطة يمينية
مباشر: كشفت وسائل إعلام أمريكية، اليوم الخميس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أجرى حملة تطهير داخل مجلس الأمن القومي الذي تعصف به فضائح التسريبات مؤخراً، وذلك بعد يوم من زيارة للناشطة اليمينية المعتنقة لنظريات المؤامرة لورا لومر مع سيد البيت الأبيض، استغرقت 30 دقيقة. واعتبر مسؤول أمريكي لموقع "إكسيوس" أن عمليات الفصل داخل مجلس الأمن القومي "خطوة مناهضة للمحافظين الجدد"، ومرتبطة بزيارة لورا لومر، صاحبة نظرية المؤامرة، للمكتب البيضاوي، وحثّها ترامب على فصل موظفين محددين داخل مجلس الأمن القومي، وفقا لموقع "الخليج". وقال المسؤول الأمريكي، إن لومر كانت غاضبة من "إفلات المحافظين الجدد" من عملية التدقيق في التعيينات الإدارية، في إشارة إلى آراء السياسة الخارجية المتشددة التي ارتبطت عادةً بإدارة جورج بوش. وقال المسؤول: "ذهبت إلى البيت الأبيض أمس وقدمت لهم أبحاثها وأدلتها". وذكر المسؤول أن الأمر يتجه إلى أن يكون "مذبحة"، متحدثاً بالإجمال عن 10 أشخاص بينهم مديرون كبار. وأفادت التقارير، أن البيت الأبيض طرد ثلاثة على الأقل من موظفي مجلس الأمن القومي المتورطين في فضيحة تسريب سيجنال. وأفادت شبكة CNN، أن كلاً من المدير الأول للاستخبارات برايان والش، والمدير الأول للشؤون التشريعية توماس بودري، والمدير الأول المشرف على التكنولوجيا والأمن القومي ديفيد فيث، أُقيلوا من مناصبهم بعد الاجتماع. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" أول من كشف أن لومر، المعروفة بترويجها للعنصرية ونظريات مؤامرة 11 سبتمبر، شوهدت في اجتماع الأربعاء، حيث ورد أنها قدمت لترامب أبحاثاً معارضة حول مسؤولي مجلس الأمن القومي خلال اجتماع استمر 30 دقيقة في المكتب البيضاوي. وأفادت تلك المصادر للصحيفة، أن ترامب قد ينفذ بعض توصيات لومر، حيث ورد أن الناشطة انتقدت المسؤولين مباشرةً أمام رئيسهم، مستشار الأمن القومي المتعثر، مايكل والتز. واشتعلت عاصفة الانتقادات، بعدما أضاف والتز، عن طريق الخطأ، رئيس تحرير مجلة ذا أتلانتيك، جيفري غولدبرغ، الذي وصفه حلفاء ترامب بأنه «محافظ جديد»، إلى دردشة على تطبيق «سيجنال» حول الضربات العسكرية في اليمن. وأكد موقع "إكسيوس"، أن ترامب فكّر في إقالة والتز في ذروة فضيحة "سيجنال جيت"، لكنه قرر في النهاية الإبقاء عليه وحرمان منتقديه من نصيبهم. وأنشأ والتز وفريقه ما لا يقل عن 20 محادثة جماعية مختلفة على تطبيق "سيجنال" لتنسيق أعمال الأمن القومي الحساسة، كما كشف لاحقاً أن فريق والتز كان يُجري أعمالاً حكومية من خلال حسابات شخصية على "جيميل Gmail". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي