أحدث الأخبار مع #سيدروف


اليوم السابع
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- اليوم السابع
سيدورف على طاولة المرشحين لتدريب الأهلي خلفاً لمارسيل كولر
تلقى النادي الأهلي ترشيحا للتعاقد مع الهولندي كلارينس سيدروف عن طريق ممدوح الساعاتي وكيل اللاعبين لتولي القيادة الفنية للفريق الأحمر في الفترة القادمة وقبل المشاركة في كأس العالم للأندية، خلفا للسويسري مارسيل كولر. ورحب سيدروف بتدريب الأهلي وخوض تجربة تدريبية جديدة في رحلته عقب انتهاء مشواره داخل المستطيل الأخضر. ويتولى عماد النحاس القيادة الفنية للأهلي بشكل مؤقت لحين التعاقد مع مدير فني أجنبي يقود الفريق خلال المشاركة في كأس العالم للأندية. وخاض سيدروف أكثر من تجربة تدريبية مع فرق ميلان الايطالي وديبورتيفو لاكرونيا الإسباني وشينزين الصيني و، وأخيرا منتخب الكاميرون. وعلى مستوى الفرق التي لعب لها سيدورف نجح في تحقيق عدة ألقاب أهمها التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا 4 مرات والدوري الايطالي مرتين وكأس العالم للأندية مرة والدوري الإسباني مرة وكأس السوبر الإفريقي مرتين، ولكن لم يحقق ألقاب مع الفرق أو المنتخبات التي تولى تدريبها. وتعد آخر تجربة تدريبية لسيدروف كانت تدريب منتخب الكاميرون في الفترة من أغسطس 2018 إلى يوليو 2019، ومن وقتها لم يتولى تدريب أي فريق أو منتخب.


الدولة الاخبارية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الدولة الاخبارية
سيدورف على طاولة المرشحين لتدريب الأهلي خلفاً لمارسيل كولر
الخميس، 8 مايو 2025 01:09 مـ بتوقيت القاهرة تلقى النادي الأهلي ترشيحا للتعاقد مع الهولندي كلارينس سيدروف عن طريق ممدوح الساعاتي وكيل اللاعبين لتولي القيادة الفنية للفريق الأحمر في الفترة القادمة وقبل المشاركة في كأس العالم للأندية، خلفا للسويسري مارسيل كولر ورحب سيدروف بتدريب الأهلي وخوض تجربة تدريبية جديدة في رحلته عقب انتهاء مشواره داخل المستطيل الأخضر. يتولى عماد النحاس القيادة الفنية للأهلي بشكل مؤقت لحين التعاقد مع مدير فني أجنبي يقود الفريق خلال المشاركة في كأس العالم للأندية. وخاض سيدروف أكثر من تجربة تدريبية مع فرق ميلان الايطالي وديبورتيفو لاكرونيا الإسباني وشينزين الصيني و، وأخيرا منتخب الكاميرون. وعلى مستوى الفرق التي لعب لها سيدورف نجح في تحقيق عدة ألقاب أهمها التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا 4 مرات والدوري الايطالي مرتين وكأس العالم للأندية مرة والدوري الإسباني مرة وكأس السوبر الإفريقي مرتين، ولكن لم يحقق ألقاب مع الفرق أو المنتخبات التي تولى تدريبها. وتعد آخر تجربة تدريبية لسيدروف كانت تدريب منتخب الكاميرون في الفترة من أغسطس 2018 إلى يوليو 2019، ومن وقتها لم يتولى تدريب أي فريق أو منتخب


ليبانون 24
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
هل سيكون لروسيا تأثيرا حقيقيا على نجاح حوار أميركا وإيران؟
تستمر المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران في ظل ظروف إقليمية ودولية متقلبة، تتداخل فيها مصالح عدة قوى عظمى. ومع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض لفترة ثانية، يتجدد الحديث عن المسار الذي ستسلكه هذه المفاوضات النووية، في وقت باتت موسكو تلعب دور الوسيط الرئيسي بين الطرفين. فبينما تحاول واشنطن الضغط على طهران من خلال العقوبات، تظهر روسيا كطرف له مصالح جيوسياسية واضحة، ولكن هل سيكون لهذا الدور الروسي تأثير حقيقي على نجاح أو فشل هذه المفاوضات؟ موسكو وساطة مع مصالح استراتيجية يرى الباحث في مركز الإمارات للسياسات، محمد الزغول، خلال حديثه الى غرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية" أن الدور الروسي في المفاوضات بين واشنطن وطهران يتجاوز مجرد الوساطة؛ فهو يعكس استراتيجية طويلة الأمد تهدف إلى تعزيز النفوذ الروسي في المنطقة. ويقول الزغول: "روسيا تدرك أن بقاء إيران في دائرة النفوذ الروسي يصب في مصلحتها على المدى البعيد، خاصة في ظل النفوذ الأميركي المتراجع في بعض أجزاء من الشرق الأوسط". ويشدد على أن موسكو تسعى لإنشاء فضاء حوار بين الولايات المتحدة وإيران بشكل يسمح لها بالاستفادة من هذا التوازن، حيث يمكنها المساهمة في عملية التسوية بدلاً من الهيمنة عليها. واشنطن وتحديات الحوار مع طهران يشير المحلل الخاص لـ"سكاي نيوز عربية" محمد صالح صدقيان في السياق ذاته إلى أن الوضع الحالي للمفاوضات يحمل العديد من التحديات. فقد أظهرت تصريحات واشنطن استعدادًا للتفاوض، ولكن في ظل استمرار الضغوط الداخلية الموجهة ضد طهران، قد يكون من الصعب على الحكومة الإيرانية قبول أي تسوية تُعتبر "تضحية" بمصالحها الأساسية. يقول صدقيان إن "الولايات المتحدة تسعى إلى احتواء طهران دون تقديم تنازلات كبيرة، وهو ما سيشكل تحديًا كبيرًا في الجولات المقبلة من المفاوضات". ويضيف: "موسكو قد تكون المفتاح للتوصل إلى نوع من التسوية التي توازن بين المطالب الإيرانية والضغوط الأميركية". موسكو وسياسة متعددة الأبعاد في المنطقة من جانبه، يؤكد سمير التقي، الباحث في معهد الشرق الأوسط بواشنطن، أن روسيا لا تقتصر في مواقفها على دعم طهران فقط، بل تسعى أيضًا إلى إنشاء نوع من التوازن في الشرق الأوسط، بما يتيح لها تعزيز دورها كقوة فاعلة في المنطقة. ويشير التقي إلى أن موسكو تستغل حالة الجمود بين واشنطن وطهران لتقوية موقفها، مشيرًا إلى أن "روسيا تدرك أن الحفاظ على النفوذ الإيراني هو جزء من استراتيجية أكبر تهدف إلى تقليص تأثير الولايات المتحدة في المنطقة." ويرى التقي أن روسيا قد تستخدم دورها كوسيط لتحقيق أهدافها على المدى الطويل، حتى وإن بدا الأمر في البداية وكأنه مسعى لدعم طهران فقط. تحليل جيوسياسي للعلاقات المعقدة يضيف الكاتب والباحث السياسي الروسي، يفغيني سيدروف، بعدًا آخر للتحليل، حيث يرى أن روسيا تسعى إلى تعزيز مكانتها كقوة مؤثرة في مفاوضات الشرق الأوسط. وفي حديثه عن الدور الروسي، يقول سيدروف: "روسيا تدرك أن نجاح المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران سيتطلب توافر بيئة مستقرة في المنطقة، وهو ما قد يعزز من حضورها في ملفات أخرى مثل سوريا وليبيا." ويضيف سيدروف أن موسكو "تسعى إلى الحصول على مكاسب استراتيجية من خلال ضمان دورها المحوري في ملف إيران النووي، ما يسمح لها بموازنة القوى في المنطقة." الاستراتيجيات الأميركية والإيرانية: مفترق طرق في المسار النووي تحت قيادة الرئيس دونالد ترامب، تواصل الولايات المتحدة الضغط على إيران عبر سياسة العقوبات المتواصلة، غير أن التحديات الداخلية الأمريكية قد تحول دون حدوث تغييرات جذرية في السياسة تجاه طهران. وبينما تبدي الإدارة الأميركية استعدادًا للدخول في مفاوضات جديدة، فإن الانقسامات الداخلية بشأن كيفية التعامل مع طهران قد تعرقل التوصل إلى تسوية دائمة. يقول الزغول: "السياسات الأميركية تميل إلى اتخاذ طابع العقوبات، ولكن إذا استمرت الضغوط الداخلية، قد يضطر ترامب إلى إعادة النظر في الاستراتيجية الحالية." إيران: الفجوة بين الرغبة في التفاوض والمطالب الوطنية من ناحية أخرى، تزداد الضغوط على إيران نتيجة لاستمرار العقوبات الأميركية، ومع ذلك، فإن طهران تبدي استعدادًا لدخول مفاوضات شريطة أن تتاح لها الفرصة للحفاظ على مصالحها الوطنية. بحسب تصريحات صدقيان، "إيران تتوقع من المفاوضات أن تؤدي إلى رفع بعض العقوبات وتحقيق مكاسب اقتصادية ملموسة، لكن هذا لا يعني أنها ستتخلى عن طموحاتها النووية." النتائج المحتملة: روسيا بين وساطة استراتيجية وتحقيق أهداف جيوسياسية في ظل التحولات الحالية، يبدو أن الدور الروسي كوسيط في مفاوضات واشنطن وطهران سيؤثر بشكل كبير على مسار المفاوضات في الأشهر القادمة. لكن يبقى السؤال الأهم: هل ستتمكن موسكو من التوصل إلى اتفاق يجمع بين المصالح الأميركية والإيرانية، أم أن السياسة الدولية ستظل عالقة في حلقة مفرغة من التوترات؟ في النهاية، تشكل هذه اللحظة نقطة تحول حاسمة في العلاقات الدولية، وسيبقى مراقبو الشأن الدولي في حالة ترقب لنتائج هذا التفاعل المتعدد الأبعاد. مفاوضات حافلة بالتحديات والفرص بغض النظر عن مواقف كل من الولايات المتحدة وإيران، فإن دخول روسيا كطرف فاعل في المفاوضات النووية بين الطرفين يعكس تغيرًا مهمًا في ديناميكيات السياسة الدولية في الشرق الأوسط. الأيام المقبلة ستكون محورية في تحديد ما إذا كان هذا الدور الروسي سيسهم في تسوية شاملة أم سيزيد من تعقيد الأوضاع؟


الرأي
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
سيدورف: «سوبرمان» لن يصد تسديدة رايس
أبدى نجم ميلان وريال مدريد السابق، الهولندي كلارينس سيدورف، إعجابه الشديد بأرسنال، الذي حقق فوزاً مهماً على ريال مدريد بثلاثية نظيفة في ذهاب ربع نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا. وقال سيدروف في تصريحات لشبكة «أمازون برايم»: «آرسنال فريق يعتمد كثيراً على الزخم، فعندما يبدأ بالتسجيل، لا يتوقف. في الشوط الثاني صفّوا أذهانهم، وظهر ذلك جلياً في الثقة التي لعب بها بوكايو ساكا، كان يضغط ويصنع اللحظات التي جاء منها الهدفان من الكرات الثابتة». وأضاف: «الشوط الثاني كان شبه مثالي. ديكلان رايس قرأ الموقف جيداً، رأى المساحة، كورتوا وضع الحائط الدفاعي بشكل سيئ، فقط 4 لاعبين، وترك مساحة كبيرة، لكن لابد من التنفيذ الجيد أيضاً». وتابع: «يُحسب لرايس أنه قرأ المشهد واستغل الفرصة. الثقة التي حصل عليها من الضربة الحرة السابقة، التي سدد فيها كرة لا يمكن حتى لسوبر مان أن يتصدى لها، ساعدته على تسديد الثانية بنجاح».


سكاي نيوز عربية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
قمة باريس لدعم أوكرانيا.. هل تستطيع أوروبا ملء فراغ واشنطن؟
وتأتي هذه القمة في وقت تتزايد فيه التساؤلات حول قدرة الدول الأوروبية على تعويض الغياب الأميركي المتصاعد، خصوصاً بعد ما اعتُبر تقارباً نسبياً بين واشنطن و موسكو ، وابتعاداً تدريجياً للولايات المتحدة عن الانخراط المباشر في الملف الأوكراني. الباحث في الفلسفة السياسية، رامي خليفة العلي، قال في تصريحاته لـ"سكاي نيوز عربية" إن "الجانب الفرنسي يريد أن يكون لأوروبا دور محوري، إن لم يكن على طاولة المفاوضات، فعلى الأقل في الضمانات الأمنية التي يتم الحديث عنها في حال الوصول إلى اتفاق سلام". وأشار العلي إلى أن باريس تأمل في بناء رؤية أوروبية موحدة تجاه الملف الأوكراني، وتوفير دعم عسكري ملموس، ليس فقط خلال الحرب، بل في مرحلة ما بعد الاتفاق المحتمل، مشددا على أن فرنسا أعلنت عن تقديم دعم مالي يقدر بملياري دولار لكييف. وبحسب العلي، فإن "النقاش بات يتركز على إنشاء قوة أوروبية ليست تحت مسمى قوات حفظ السلام – الذي ترفضه روسيا – بل كقوة لطمأنة الجانب الأوكراني بأن هناك دعما فعليا له في حال تعرض لأي تهديد من موسكو". لكن الباحث السياسي يرى أن "قدرة أوروبا على تعويض الدعم الأميركي بشكل كامل مستبعدة للغاية"، موضحا أن القارة العجوز "لا تملك الإرادة السياسية ولا الجاهزية العسكرية لفرض شروطها على روسيا أو الدخول في مواجهة مباشرة معها". روسيا ترى القمة خطوة نحو التصعيد لا نحو الحل من جانبه، وصف الكاتب والباحث السياسي الروسي، يفغيني سيدروف، القمة بأنها "خطوة أخرى نحو التصعيد من منظور موسكو"، مضيفاً أن "روسيا سترفض كل المحاولات الأوروبية لتقوية التواجد العسكري الأجنبي في أوكرانيا ، سواء تحت مسمى قوات حفظ السلام أو غيرها". وفي حديثه لـ"سكاي نيوز عربية"، أوضح سيدروف أن "كل هذه التسميات لا تغير من حقيقة أن موسكو تعتبر أي تواجد عسكري أجنبي في أوكرانيا تهديداً مباشراً وغير مقبول"، مشيراً إلى أن "المشكلة لا تتعلق بالتسمية بل بالجوهر". وأضاف أن "الدول الأوروبية، رغم خطاباتها الحماسية، تدرك تماما أن أي قوة أوروبية على الأرض الأوكرانية لن تكون فاعلة دون غطاء أميركي، وهو ما لا يبدو متوفراً في الوقت الراهن". الانقسام الأوروبي الداخلي يعقد المشهد ويرى سيدروف أن "الانقسام داخل الاتحاد الأوروبي يجعل موقفه ضعيفاً أمام كل من موسكو وواشنطن"، مشيراً إلى أن "فرنسا التي تقود الدعوات لدعم أوكرانيا، تعاني من مشاكل اقتصادية حادة، أبرزها الدين العام الذي يبلغ نحو 300 مليار دولار"، متسائلاً: "كيف يمكنها زيادة المساعدات العسكرية وسط رفض شعبي متصاعد؟". كما لفت إلى أن "هناك دولاً داخل الاتحاد الأوروبي مثل هنغاريا وسلوفاكيا لا ترغب بالانخراط في مشروع عسكري واسع لدعم أوكرانيا، مما يضعف الجبهة الأوروبية ويمنعها من اتخاذ مواقف موحدة". أوروبا بين الطموح والدور المحدود في المفاوضات من جهة أخرى، أشار العلي إلى أن "الإجابة عن مستقبل الحل في أوكرانيا لا تزال عملياً بيد واشنطن"، موضحاً أن الولايات المتحدة "هي من تملك مفاتيح الضغط والتفاوض مع روسيا"، مضيفاً أن أوروبا تحاول فقط أن "تكون على الطاولة وأن تقنع الولايات المتحدة بمنحها دوراً أثناء الاتفاق أو بعده". وأكد العلي أنه "لا يوجد حتى الآن إجماع أوروبي حقيقي لبناء استقلالية دفاعية، وما زال مشروع الاستقلال العسكري الأوروبي يعاني من تعثر واضح، كما حصل مؤخراً مع رفض مشروع فون دير لاين من قبل دول كفرنسا وإسبانيا". ورغم ذلك، شدد على أن "معظم الدول الأوروبية ترى أن انتصار روسيا في أوكرانيا سيكون تهديداً مباشراً لأمن القارة، ما يدفعها لمحاولة بناء قوة أوروبية قادرة على التواجد في أي اتفاق مستقبلي". بين الرؤية الأميركية والقلق الأوروبي وحول الموقف الأميركي، يرى العلي أن "واشنطن تبدو أقرب إلى الرؤية الروسية منها إلى الرؤية الأوروبية، وهو ما يزيد من تعقيد مهمة الأوروبيين"، مشيراً إلى أن "أوروبا تحاول إقناع الولايات المتحدة بدورها المستقبلي، لكن من المستبعد أن تفرض شروطها على طاولة المفاوضات". من جهته، اختتم سيدروف بالتأكيد على أن "الناس في أوروبا لا يرون روسيا كخطر مباشر، ولا يعتقدون أن هناك تهديدا حقيقيا قادما من موسكو"، لافتاً إلى أن "العلاقات الثقافية والتاريخية بين روسيا ودول مثل فرنسا وإيطاليا تعزز هذا الانطباع الشعبي، وهو ما يصعب تسويق أي مشروع عسكري أوروبي واسع النطاق". وبين هذا وذاك، يبدو أن قمة باريس كشفت عن طموحات أوروبية كبيرة، لكنها في الوقت نفسه أبرزت حدود قدرة أوروبا على لعب دور مستقل، في ظل غياب الإجماع الداخلي، وتراجع الغطاء الأميركي، ورفض روسي واضح لأي وجود عسكري غربي في أوكرانيا.