أحدث الأخبار مع #سيرجيو_كونسيساو


الجزيرة
منذ 17 ساعات
- رياضة
- الجزيرة
ربع مدربي الدوري الإيطالي يغيبون عن مباريات الجولة الأخيرة للإيقاف
يغيب ربع مدربي أندية الدوري الإيطالي لكرة القدم عن مقاعد البدلاء في مباريات الجولة الأخيرة من الموسم، بمن في ذلك أنطونيو كونتي مدرب نابولي وسيموني إنزاغي مدرب إنتر ميلان المتنافسان على اللقب. وسيضطر كونتي وإنزاغي لأن يتابعا مباراتي فريقيهما من المدرجات، في حين يتنافس فريقاهما على لقب الدوري يوم الجمعة المقبل. ويتصدر نابولي جدول الترتيب بفارق نقطة أمام إنتر ميلان، ويستضيف فريق كالياري في الجولة الأخيرة، في حين يحل إنتر ميلان حامل اللقب ضيفا على كومو، وإذا أنهيا الموسم بنفس عدد النقاط فستقام مباراة فاصلة بينهما لتحديد بطل الدوري. وجرى طرد كونتي في الدقيقة الأخيرة من المباراة التي تعادل فيها نابولي مع بارما سلبيا أمس الأحد بعدما دخل في مشادة مع دكة بدلاء الفريق المنافس، وحصل كريستيان شيفو مدرب بارما على البطاقة الحمراء بسبب رد فعله. وحصل إنزاغي وماركو باروني مدرب لاتسيو على البطاقة الحمراء قبل دقيقتين من نهاية المباراة التي تعادل فيها إنتر مع لاتسيو 2-2 بسبب الاعتراض. وحصل سيرجيو كونسيساو مدرب ميلان على بطاقة حمراء عقب نهاية المباراة التي خسرها فريقه أمام روما 1-3، وسيغيب عن مباراة الجولة الأخيرة التي يمكن أن تكون الأخيرة له في تدريب ميلان. وذكرت رابطة الدوري الإيطالي اليوم الاثنين أن جميع المدربين الخمسة قد تم توقيع عقوبة الإيقاف لمباراة واحدة عليهم، وجميعهم باستثناء تشيفو تم تغريمهم أيضا مبلغ 5 آلاف يورو (نحو 5600 دولار).


الشرق الأوسط
منذ 5 أيام
- رياضة
- الشرق الأوسط
كونسيساو: علينا التعامل مع الضغوط!
حثّ سيرجيو كونسيساو، مدرب ميلان، لاعبيه على التعامل جيداً مع الضغوط قبل نهائي كأس إيطاليا لكرة القدم، الأربعاء، وشدّد على أهمية إنهاء الموسم الصعب بصورة إيجابية. وقبل مباراتين من نهاية الموسم المخيب في الدوري الإيطالي للفريق صاحب المركز الثامن، فإن الفوز بكأس إيطاليا على حساب بولونيا في النهائي في روما سيكون نقطة مضيئة لفريق المدرب كونسيساو، الذي فاز أيضاً بكأس السوبر الإيطالية في يناير (كانون الثاني). وقال كونسيساو للصحافيين: «سيكون من دواعي سروري بالتأكيد الفوز بهذا اللقب وإرضاء الجماهير في عام صعب. من الخارج، قد نبدو غاضبين، لكن الأمر ليس كذلك. نحن سعداء للغاية بخوض هذا النهائي». وأضاف: «هذا الضغط جزء من تاريخ ميلان. إنه أمر طبيعي في هذه الأندية الكبيرة. يجب أن نركز على مباراة الغد، وأن نكون مستعدين فقط». وكونسيساو ليس غريباً على الملعب الأولمبي في روما، إذ أمضى بعض الوقت في لاتسيو لاعباً. وأضاف: «منحني هذا الملعب الشعور بالرضا والسعادة كلاعب، لكن هذا الأمر أصبح من الماضي. غداً، سنحتاج إلى أن نكون في أفضل حالاتنا أمام فريق يخوض كل مباراة، وكأنها نهائي». وبعد الفوز على بولونيا 3 - 1 في الدوري الإيطالي، يوم الجمعة الماضي، حاول كونسيساو إخفاء خططه للتشكيلة الأساسية لفريقه غداً. وقال: «لم أبلغ اللاعبين حتى الآن بالتشكيلة»، مضيفاً أن المهاجم رافائيل لياو ولاعب الوسط يوسف فوفانا سيشاركان بعد غيابهما عن مباراة الجمعة. وقال كونسيساو: «النتائج الإيجابية تحسن الأجواء. أملك فريقاً قوياً».


الشرق الأوسط
منذ 5 أيام
- رياضة
- الشرق الأوسط
المواجهة تتجدد بين ميلان وبولونيا في نهائي كأس إيطاليا
سيكون الملعب الأولمبي في العاصمة روما على موعد مع موقعة مصيرية لإنقاذ الموسم، وضمان المشاركة في «يوروبا ليغ»، بين الكبير ميلان وبولونيا اللذين يتواجهان على لقب مسابقة كأس إيطاليا اليوم. يدخل ميلان وبولونيا النهائي بعد أيام معدودة على لقائهما في المرحلة السادسة والثلاثين من الدوري حين حوّل الأول تخلفه إلى فوز 3 - 1 وأبقى على آماله الضئيلة بخوض دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وقبل مرحلتين على ختام الدوري، يحتل ميلان المركز الثامن برصيد 60 نقطة وبفارق نقطتين مباشرة خلف بولونيا السابع، متخلفاً بفارق أربع نقاط عن يوفنتوس الرابع. لكن فريق المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو يواجه مهمة صعبة الأحد المقبل في المرحلة قبل الأخيرة، إذ يحلّ ضيفاً على روما الذي يتقدم عليه في المركز السادس بفارق نقطتين، لذا ستكون مباراة الكأس هي فرصة ميلان الأهم للتتويج بلقب ينقذ موسمه. وإذا كان ميلان يبحث عن لقبه الأول في مسابقة الكأس منذ 2003، فإن بولونيا لم يصعد على منصة التتويج منذ عام 1974 حين أحرز اللقب للمرة الثانية في تاريخه في آخر ظهور له أيضاً في النهائي، خلافاً لقطب مدينة ميلانو الذي خاض النهائي مرتين بعد تتويجه الخامس والأخير، وذلك عامي 2016 و2018 حين خسر في المناسبتين أمام غريمه يوفنتوس. ويمر ميلان بفترة جيدة، إذ فاز في مبارياته الأربع الأخيرة، بينها إياب نصف نهائي الكأس حين اكتسح جاره إنتر بثلاثية نظيفة، فيما لم يذق بولونيا طعم الفوز في مبارياته الثلاث الأخيرة (بتعادلين وهزيمة). وبعد غيابه عن مواجهة الأحد بين الفريقين بسبب تراكم الإنذارات، يعود النجم البرتغالي رافائيل لياو إلى تشكيلة ميلان التي خسرت جهود الإنجليزي فيكايو توموري بعد أقل من ربع ساعة على بداية المباراة السابقة، لكن الإصابة ليست خطيرة، ومن المتوقع وجوده في نهائي الكأس اليوم، على غرار لاعب الوسط الفرنسي يوسف فوفانا الذي أصيب في مباراة المرحلة قبل الماضية ضد جنوا. ورغم الفوز في مواجهة الدوري، لم يكن كونسيساو راضياً عما شاهده من لاعبي ميلان قائلاً: «لم يكن عرضنا بالأداء الرائع. نعم، لقد فزنا ضد فريق يقوم بعمل جيد جداً في الدوري الإيطالي، وكأس إيطاليا ودوري أبطال أوروبا» الذي شارك فيه بولونيا هذا الموسم لأول مرة منذ 1964 - 1965. وأضاف: «هم أقوياء لأنهم يضغطون عليك رجلاً لرجل، بالتالي إذا لم تُحسن إيجاد المساحات، فسوف تختبر ما اختبرناه في الشوط الأول من أداء متواضع عندما استقبلنا الهدف الأول؛ لأننا حاولنا الضغط عالياً، فوقعنا في الفخ. غيّرت الخطة إلى 4 - 4 - 2 وكان رد فعل اللاعبين قوياً، كما كان رد فعل البدلاء إيجابياً. هذه هي الروح التي تُعجبني في هذا الفريق». وتابع: «سنأخذ من هذه المباراة ما ينفعنا للاستعداد لنهائي كأس إيطاليا. علينا أن نتعلم مما فعلناه وما لم نفعله. كانت هناك إيجابيات وسلبيات. أتوقع تغييرات في الفريقين، لكن هذه مباراة نهائية، وأحياناً يفوز الفريق الذي لا يقدّم أفضل أداء». وفي حال جدّد ميلان الفوز على فريق المدرب فينتشينزو إيتاليانو، سيحرز لقبه الثاني هذا الموسم بعدما سبق له الفوز بكأس السوبر التي أقيمت في يناير (كانون الثاني) بالعاصمة السعودية الرياض بتغلبه في النهائي على جاره إنتر في ثاني مباراة له مع كونسيساو الذي خلف مواطنه باولو فونسيكا. ولدى سؤاله عما إذا كان الفوز بلقب الكأس سيحدد مصيره مع ميلان، أجاب المدرب البرتغالي: «كونسيساو بصفته فرداً ليس مهماً هنا. المهم هو الفريق والمباراة المقبلة والفوز باللقب. لا يمكن لنادٍ عريق مثل ميلان أن يكتفي بالمركز التاسع في الدوري الإيطالي. الجميع يشعر بالندم والإحباط من أداء الفريق هذا الموسم». وختم: «أنا معتاد على بعض الأمور. ليس هذا هو الوقت المناسب للحديث عني. سأتحدث في الوقت المناسب».


الرياض
منذ 6 أيام
- رياضة
- الرياض
كأس إيطاليا بين ميلان وبولونيا
سيكون الملعب الأولمبي في العاصمة روما اليوم الأربعاء على موعد مع موقعة مصيرية لإنقاذ الموسم وضمان المشاركة في «يوروبا ليغ»، بين الكبير ميلان وبولونيا اللذين يتواجهان على لقب مسابقة كأس إيطاليا لكرة القدم. يدخل ميلان وبولونيا النهائي بعد أيام معدودة على لقائهما في المرحلة السادسة والثلاثين من الدوري حين حول الأول تخلفه إلى فوز 3-1 وأبقى على آماله الضئيلة بخوض دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وقبل مرحلتين على ختام الدوري، يحتل ميلان المركز الثامن برصيد 60 نقاط وبفارق نقطتين مباشرة خلف بولونيا السابع، متخلفا بفارق أربع نقاط عن يوفنتوس الرابع لكن فريق المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو يواجه مهمة صعبة الأحد في المرحلة قبل الأخيرة، إذ يحلّ ضيفا على روما الذي يتقدم عليه في المركز السادس بفارق نقطتين والقادم من هزيمة أولى له في آخر 20 مباراة في «سيري أ» وجاءت على يد أتالانتا 1-2 الإثنين. وإذا كان ميلان يبحث عن لقبه الأول في مسابقة الكأس منذ 2003، فأن بولونيا لم يصعد على منصة التتويج منذ عام 1974 حين أحرز اللقب للمرة الثانية في تاريخه في آخر ظهور له أيضا في النهائي، خلافا للفريق اللومباردي الذي خاض النهائي مرتين بعد تتويجه الخامس والأخير، وذلك عامي 2016 و2018 حين خسر في المناسبتين أمام غريمه يوفنتوس. ويمر ميلان في فترة جيدة، إذ فاز في مبارياته الأربع الأخيرة، بينها إياب نصف نهائي الكأس حين اكتسح جاره إنتر بثلاثية نظيفة، فيما لم يذق بولونيا طعم الفوز في مبارياته الثلاث الأخيرة (تعادلان وهزيمة). وبعد غيابه عن مواجهة الأحد بين الفريقين بسبب تراكم الإنذارات، يعود النجم البرتغالي رافايل لياو إلى تشكيلة ميلان التي خسرت جهود الإنجليزي فيكايو توموري بعد أقل من ربع ساعة على البداية، لكن الإصابة ليست خطيرة ومن المتوقع تواجده في الملعب الأولمبي الأربعاء، على غرار لاعب الوسط الفرنسي يوسف فوفانا الذي أصيب في مباراة المرحلة قبل الماضية ضد جنوى (2-1). ورغم الفوز في مواجهة الأحد، لم يكن كونسيساو راضيا عما شاهده، قائلا «لم يكن بالأداء الرائع. نعم، لقد فزنا ضد فريق يقوم بعمل جيد جدا في الدوري الإيطالي، كأس إيطاليا ودوري أبطال أوروبا» الذي شارك فيه بولونيا هذا الموسم لأول مرة منذ 1964-1965. وأضاف «إنهم أقوياء لأنهم يضغطون عليك رجلا لرجل، بالتالي إذا لم تُحسن إيجاد المساحات، فستختبر ما اختبرناه في الشوط الأول من أداء متواضع»، مضيفا «استقبلنا الهدف الأول لأننا حاولنا الضغط عاليا، فوقعنا في الفخ، غيّرت الخطة إلى 2-4-4 وكان رد فعل اللاعبين قويا، كما كان رد فعل البدلاء إيجابياً هذه هي الروح التي تُعجبني في هذا الفريق». وفي حال جدد «روسونيري» الفوز الأربعاء على فريق المدرب فينتشينزو إيتاليانو، سيحرز لقبه الثاني هذا الموسم بعدما سبق له الفوز بالكأس السوبر التي أقيمت في الرياض خلال يناير بتغلبه في النهائي على جاره إنتر في ثاني مباراة له مع كونسيساو الذي خلف مواطنه باولو فونسيكا. ولدى سؤاله عما إذا كان الفوز بلقب الكأس سيحدد مصيره مع ميلان، أجاب البرتغالي «كونسيساو (كفرد) ليس مهما هنا المهم هو المباراة القادمة والفوز باللقب لا يمكن لناد عريق مثل ميلان أن يكتفي بالمركز التاسع في الدوري الإيطالي الجميع يشعر بالندم والإحباط من أداء الفريق هذا الموسم». وختم «أنا معتاد على بعض الأمور ليس هذا هو الوقت المناسب للحديث عني سأتحدث في الوقت المناسب».


صحيفة الخليج
منذ 7 أيام
- رياضة
- صحيفة الخليج
كأس إيطاليا ..ميلان يواجه بولونيا بحثاً عن لقب ينتظره منذ 22 عاماً
سيكون الملعب الأولمبي في العاصمة روما الأربعاء على موعد مع موقعة مصيرية لانقاذ الموسم وضمان المشاركة في «يوروبا ليغ»، بين الكبير ميلان وبولونيا اللذين يتواجهان على لقب مسابقة كأس إيطاليا لكرة القدم. يدخل ميلان وبولونيا النهائي بعد أيام معدودة على لقائهما في المرحلة السادسة والثلاثين من الدوري حين حول الأول تخلفه إلى فوز 3-1 وأبقى على آماله الضئيلة بخوض دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وقبل مرحلتين على ختام الدوري، يحتل ميلان المركز الثامن برصيد 60 نقاط وبفارق نقطتين مباشرة خلف بولونيا السابع، متخلفاً بفارق أربع نقاط عن يوفنتوس الرابع. لكن فريق المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو يواجه مهمة صعبة الأحد في المرحلة قبل الأخيرة، إذ يحلّ ضيفاً على روما الذي يتقدم عليه في المركز السادس بفارق نقطتين والقادم من هزيمة أولى له في آخر 20 مباراة في «سيري أ» وجاءت على يد أتالانتا 1-2 الإثنين. وإذا كان ميلان يبحث عن لقبه الأول في مسابقة الكأس منذ 2003، فأن بولونيا لم يصعد على منصة التتويج منذ عام 1974 حين أحرز اللقب للمرة الثانية في تاريخه في آخر ظهور له أيضاً في النهائي، خلافاً للفريق اللومباردي الذي خاض النهائي مرتين بعد تتويجه الخامس والأخير، وذلك عامي 2016 و2018 حين خسر في المناسبتين أمام غريمه يوفنتوس. ويمر ميلان في فترة جيدة، إذ فاز في مبارياته الأربع الأخيرة، بينها إياب نصف نهائي الكأس حين اكتسح جاره إنتر بثلاثية نظيفة، فيما لم يذق بولونيا طعم الفوز في مبارياته الثلاث الأخيرة (تعادلان وهزيمة). وبعد غيابه عن مواجهة الأحد بين الفريقين بسبب تراكم الإنذارات، يعود النجم البرتغالي رافايل لياو إلى تشكيلة ميلان التي خسرت جهود الإنجليزي فيكايو توموري بعد أقل من ربع ساعة على البداية، لكن الإصابة ليست خطيرة ومن المتوقع تواجده في الملعب الأولمبي الأربعاء، على غرار لاعب الوسط الفرنسي يوسف فوفانا الذي أصيب في مباراة المرحلة قبل الماضية ضد جنوى (2-1). ورغم الفوز في مواجهة الأحد، لم يكن كونسيساو راضيا عما شاهده، قائلاً «لم يكن بالأداء الرائع. نعم، لقد فزنا ضد فريق يقوم بعمل جيد جداً في الدوري الإيطالي، كأس إيطاليا ودوري أبطال أوروبا» الذي شارك فيه بولونيا هذا الموسم لأول مرة منذ 1964-1965. وأضاف «إنهم أقوياء لأنهم يضغطون عليك رجلاً لرجل، بالتالي إذا لم تُحسن إيجاد المساحات، فستختبر ما اختبرناه في الشوط الأول من أداء متواضع»، مضيفاً «استقبلنا الهدف الأول لأننا حاولنا الضغط عالياً، فوقعنا في الفخ. غيّرت الخطة إلى 2-4-4 وكان رد فعل اللاعبين قوياً، كما كان رد فعل البدلاء إيجابياً. هذه هي الروح التي تُعجبني في هذا الفريق». وفي حال جدد «روسونيري» الفوز الأربعاء على فريق المدرب فينتشينزو إيتاليانو، سيحرز لقبه الثاني هذا الموسم بعدما سبق له الفوز بالكأس السوبر التي أقيمت في الرياض خلال يناير بتغلبه في النهائي على جاره إنتر في ثاني مباراة له مع كونسيساو الذي خلف مواطنه باولو فونسيكا. ولدى سؤاله عما إذا كان الفوز بلقب الكأس سيحدد مصيره مع ميلان، أجاب البرتغالي «كونسيساو (كفرد) ليس مهماً هنا. المهم هو المباراة القادمة والفوز باللقب. لا يمكن لناد عريق مثل ميلان أن يكتفي بالمركز التاسع في الدوري الإيطالي. الجميع يشعر بالندم والإحباط من أداء الفريق هذا الموسم». وختم «أنا معتاد على بعض الأمور. ليس هذا هو الوقت المناسب للحديث عني. سأتحدث في الوقت المناسب».