أحدث الأخبار مع #سيرغي_بوغاتشيوف


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- علوم
- روسيا اليوم
رصد أقوى توهج للشمس في عام 2025
ووفقا له، هناك توهج ثان من الفئة X على الشمس الآن تبلغ درجته X2.7. وهذا هو أكبر توهج يسجل هذا العام. ويشير بوغاتشيوف إلى أن الشمس شهدت يوم أمس أول توهج من الدرجة X منذ شهر ونصف. ولكن لم يحدث التوهج الحالي الجديد في نفس المنطقة النشطة، بل على الجانب الآخر من الشمس. وقد يشير هذا إلى زيادة في النشاط الشمسي. ويقول: "يبعد موقع التوهج حوالي 70 درجة عن خط الشمس والأرض. ويعتبر موقعا آمنا إلى حد ما، ولكن في حالة حدوث انبعاث كتلة كبيرة، فقد تؤثر على الأرض— يوم الجمعة تقريبا. وقد سجل أعلى مستوى للإشعاع في حوالي الساعة 11:20 بتوقيت موسكو". وكما هو معروف تسبب التوهجات الشمسية عواصف مغناطيسية على الأرض. وتقيّم شدتها على مقياس مكون من خمسة مستويات، أضعفها G1 وأشدها G5. المصدر:نوفوستي أعلن معهد الجيوفيزياء التطبيقية في موسكو عن رصد توهج شمسي قوي، حصل اليوم الاثنين. أعلن مركز "فوبوس" الروسي للأرصاد الجوية أن الأرض بدأت اليوم الأربعاء تتأثر بعاصفة مغناطيسية ناجمة عن التوهجات الشمسية. تنتج العواصف المغناطيسية عن الانبعاثات الكتلية الإكليلية أو التوهجات الشمسية. والشمس الآن في الدورة الخامسة والعشرين التي بدأت في ديسمبر 2019. على الرغم من أن الشمس هي المصدر الأساسي للحياة على كوكب الأرض، فإنها قد تصبح أيضا السبب في تدميرنا في يوم من الأيام. أعلن سيرغي بوغاتشيوف، مدير مختبر علم الفلك الشمسي في معهد العلوم الفلكية الروسي، أن التوهج الأخير كان قريبا من المستوى الأعلى، ولكن موقعه لن يسمح بوصول المادة الشمسية إلى الأرض.


الوكيل
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الوكيل
تحذير من زيادة العواصف المغناطيسية على الأرض
الوكيل الإخباري- أعلن سيرغي بوغاتشيوف، مدير مختبر علم الفلك الشمسي بمعهد بحوث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم عن انخفاض التوهجات الشمسية في الثلث الأول من عام 2025 مقارنة بنفس الفترة من عام 2024 . ولكن وفقا له، عدد العواصف المغناطيسية التي حصلت على الأرض أكبر بكثير من العام الماضي. اضافة اعلان ويقول: "انخفضت التوهجات الشمسية بنحو 15 بالمئة في الأشهر الأربعة الأولى من عام 2025، من يناير إلى أبريل، مقارنة بالفترة نفسها في عام 2024". ويضيف بأنه حدثت في الأشهر الأربعة الأولى من العام الماضي ثماني توهجات من أعلى فئة X، أما في هذا العام فكانت خمسة فقط. كما انخفض عدد التوهجات من الفئة M من 170 إلى 150. في حين بقي عدد التوهجات من الفئة C ظل تقريبا كما هو (921 مقابل 965). ويقول: "ولكن بالعكس من ذلك، ارتفع عدد العواصف المغناطيسية هذا العام بشكل حاد. فإذا كانت الفترة من يناير إلى أبريل 2024 قد شهدت 8 أيام فقط من العواصف، فقد بلغ عددها 21 يوما خلال الأشهر الأربعة الأولى من هذا العام، أي أكثر بمرتين ونصف". ويعود السبب الرئيسي لذلك وفقا له، إلى تشكل ثقوب إكليلية كبيرة على الشمس، التي كانت شبه معدومة في العام الماضي. وكانت أكبر العواصف التي شهدناها هذا العام حتى الآن هي العاصفة G4.0 (على مقياس من 5 نقاط) التي حدثت في الأول من يناير والعاصفة G3.67 في 16 أبريل. ويشير العالم إلى أن أكبر التوهجات في عامي 2024 و2025 حدث في نفس التاريخ - 23 فبراير، حيث وصل التوهج هذا العام إلى مستوى X2.0، وفي العام الماضي وصل إلى مستوى X6.3. ووفقا له، تظهر هذه الملاحظات علامات واضحة على إعادة هيكلة النشاط الشمسي، سواء في المستويات المطلقة أو في مساهمة العوامل المختلفة. ولكن لا يتضح منها ما إذا كان هذا يعني بداية انخفاض نشاط الدورة الشمسية. ويقول: "يمكن الإشارة إلى أنه في العام الماضي، بدأ الارتفاع الحاد في التوهجات والنشاط المغناطيسي على وجه التحديد في النصف الأول من شهر مايو، عندما تم تسجيل أول العواصف المغناطيسية من الفئة الأعلى منذ 20 عاما". RT


ليبانون 24
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
تضاعفت في 2025.. تحذير من زيادة العواصف المغناطيسية على الأرض
أعلن سيرغي بوغاتشيوف، مدير مختبر علم الفلك الشمسي بمعهد بحوث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم، عن انخفاض ملحوظ في التوهجات الشمسية في النصف الأول من عام 2025 مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024. وفقًا له، سجلت الأشهر الأربعة الأولى من عام 2025 انخفاضًا بنسبة 15٪ في التوهجات الشمسية مقارنة بالعام الماضي، حيث حدثت 5 توهجات من أعلى فئة X هذا العام مقابل 8 توهجات في نفس الفترة من عام 2024. كما انخفض عدد التوهجات من الفئة M من 170 إلى 150، بينما بقي عدد التوهجات من الفئة C شبه ثابت. ولكن بالمقابل، شهدت الأرض زيادة ملحوظة في العواصف المغناطيسية، حيث بلغ عدد أيام العواصف المغناطيسية في الفترة من كانون الثاني إلى نيسان 2025 إلى 21 يومًا، مقابل 8 أيام في نفس الفترة من العام الماضي. السبب وراء ذلك يعود إلى تكون ثقوب إكليلية كبيرة على الشمس، والتي كانت شبه معدومة في العام الماضي، مما أدى إلى زيادة نشاط العواصف الشمسية. وأشار بوغاتشيوف إلى أن أكبر العواصف المغناطيسية التي حدثت في هذا العام كانت عاصفة G4.0 في الأول من كانون الثاني وعاصفة G3.67 في 16 نيسان. كما تم تسجيل أكبر التوهجات في كلا العامين في نفس التاريخ (23 شباط)، حيث وصل التوهج هذا العام إلى مستوى X2.0 بينما وصل في العام الماضي إلى X6.3. وأكد بوغاتشيوف أن هذه التغيرات تشير إلى إعادة هيكلة النشاط الشمسي، ولكن لم يتضح بعد ما إذا كانت هذه التغيرات تمثل بداية انخفاض في النشاط الشمسي خلال الدورة الحالية. (روسيا اليوم)