أحدث الأخبار مع #سيرغي_لافروف


الغد
منذ 3 ساعات
- أعمال
- الغد
ألابوغا ستارت: فرص جديدة لتمكين الشابات الأردنيات في روسيا
في خطوة بارزة نحو تعزيز التعاون الثنائي، وقّعت روسيا والأردن رسمياً اتفاقية الإعفاء من التأشيرة ، حيث وُقعت بين وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي. اضافة اعلان وجاء في بيان وزارة الخارجية الروسية أن الاتفاقية من المتوقع أن 'تعزز بشكل أكبر التبادلات الإنسانية والسياحية، فضلاً عن توسيع علاقاتنا التجارية مع الأردن.' وفي عصر العولمة المتنامية، يفتح هذا النوع من الشراكات الدولية آفاقاً جديدة أمام الشباب الأردني، خصوصاً الشابات الباحثات عن فرص مهنية وتعليمية عالمية. ومن أبرز هذه الفرص ما يقدمه مجمع ألابوغا ، أحد أكبر المراكز الصناعية في روسيا، من خلال إطلاقه برنامج ألابوغا ستارت، وهي مبادرة رائدة تهدف إلى استقطاب وتطوير المواهب الشابة من مختلف أنحاء العالم. ويُعد البرنامج اليوم من أكثر المسارات شمولاً وتأثيراً للنمو المهني للشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و22 عاماً، جامعاً بين التدريب العملي، التعليم، والانغماس الثقافي في بيئة دولية نابضة بالحياة. ما هو برنامج ألابوغا ستارت؟ ألابوغا ستارت هو برنامج توظيف دولي يوفّر للشباب خبرة عملية مباشرة في بيئة عصرية وديناميكية. وبدعم من وزارة العمل الروسية، أصبح البرنامج متاحاً الآن للنساء من أكثر من 70 دولة، بما في ذلك دول الشرق الأوسط (مثل الأردن ومصر)، وآسيا (الهند، فيتنام، نيبال، تايلاند، وحوالي عشر دول أخرى)، إضافة إلى دول في إفريقيا وأمريكا اللاتينية. يمزج البرنامج بين التدريب المهني والخبرة العملية، مما يمنح الشابات فرصة بناء مسار وظيفي من الصفر، مع تعزيز الانخراط بالكفاءات المؤهلة وتوسيع نطاق التعاون الدولي. كما يمكن للمتقدمات اختيار واحد من سبعة مجالات عند التقديم عبر الإنترنت: - الطهي، الخدمة والضيافة - مشغّل إنتاج - النقل البري (سائق) - أعمال التشطيب - اللوجستيات - أعمال التركيب التطور المهني، الاندماج الثقافي والتنمية الشخصية إحدى المشاركات، أوشادي توتاغاموا (21 عاماً) من سريلانكا، شاركت تجربتها قائلة: 'قبل أكثر من عام بدأت في مجال الخدمة والضيافة. ألهمتني الفرص التي قدّمها ألابوغا ستارت. خلال ستة أشهر فقط تمت ترقيتي، وأنا الآن في طريق أن أصبح مشرفة قريباً، أقود فريقاً كاملاً وأكتسب خبرة قيادية لا تقدر بثمن.' وتضيف أوشادي بفخر أن بدايتها من دون أي خبرة ومع راتب شهري يبلغ 600 دولار ألهمت شقيقتها الصغرى التي قدّمت بالفعل طلبها للانضمام إلى ألابوغا ستارت وتنتظر الآن دعوتها إلى روسيا. كل مشاركة تحصل على دعم كامل منذ لحظة التقديم: - مدير موارد بشرية مخصص لمتابعة جميع مراحل الاختيار، بما في ذلك تجهيز الوثائق. - تذاكر سفر مجانية إلى روسيا، بالإضافة إلى النقل إلى المنطقة الاقتصادية الخاصة في ألابوغا. - سكن في مهاجع حديثة للشركات بتكلفة رمزية قدرها 44 دولاراً شهرياً. - دورات مجانية في اللغة الروسية بإشراف مدربين معتمدين، تُعقد في أيام العطلة. - برنامج اندماج نشط يشمل فعاليات رياضية، محاكاة أعمال، المشاركة في الأعياد التقليدية الروسية، وغيرها. - الإقامة في مهاجع مشتركة مع ست مشاركات أخريات من مختلف أنحاء العالم، وهو ما يوفّر فرصة مميزة للتبادل الثقافي العميق من خلال الطهو الجماعي للأطباق الوطنية، وتعلم الرقصات التقليدية، وممارسة اللغة الروسية كلغة مشتركة. هذا المجتمع الفريد يحوّل الحياة اليومية إلى رحلة متعددة الثقافات، توحد الشابات من مختلف أنحاء العالم حول أهداف وتجارب مشتركة. لماذا تختارين ألابوغا ستارت؟ في عالم مليء ببرامج التدريب والتبادل، يبرز ألابوغا ستارت كبرنامج تحويلي حقيقي يجمع بين التطوير المهني، تعلم اللغات، الانغماس الثقافي، والتخطيط لمسيرة مهنية طويلة المدى في تجربة واحدة متكاملة. بعد انتهاء البرنامج، يمكن للمشاركات اختيار مسارهن المقبل: - الاستمرار بالعمل في الشركة بشكل دائم. - الانضمام إلى أحد المصانع المقيمة داخل المنطقة الاقتصادية الخاصة بألابوغا؛ - التسجيل في مركز التعليم ألابوغا بوليتك أو العودة إلى الوطن حاملات مهارات جديدة، ثقة بالنفس، وخبرة عالمية. ألابوغا ستارت هو منصة انطلاق للمهنيات العالميات الطامحات لبناء مسيرة في التكنولوجيا، الصناعة، والابتكار. وبالنسبة للشابات الطموحات اللواتي يبحثن عن خبرة عملية حقيقية، لغة جديدة، وفرصة للانتماء إلى مجتمع دولي نابض بالحياة، فإن ألابوغا ستارت هو فرصة تصنع فارقاً في حياتهن المهنية . قدّمي طلبك اليوم هنا، و اصنعي مستقبلك. ابدئي مع ألابوغا.


الأنباء
منذ 4 ساعات
- سياسة
- الأنباء
«الضمانات الأمنية» تعقّد مساعي التوصل لسلام بين موسكو وكييف
طفت مسألة الضمانات الأمنية التي وعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب تقديمها لأوكرانيا، في ظل مساعيه لإنهاء الحرب، وأصبحت نقطة خلافية جديدة بين موسكو وكييف. فقد اعتبرت روسيا أن أي تواجد للقوات الأوروبية في أوكرانيا سيكون «أمرا غير مقبول إطلاقا». وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في مؤتمر صحافي ردا على سؤال بشأن الضمانات الأمنية التي ستقدم لأوكرانيا «سيكون ذلك غير مقبول إطلاقا بالنسبة لروسيا الاتحادية»، مشيرا إلى أن الأمر سيكون بمنزلة «تدخل خارجي في جزء من الأراضي الأوكرانية». واتهم أوكرانيا بأنها «غير مهتمة» بالتوصل إلى اتفاق سلام طويل الأمد وأنها تسعى للحصول على ضمانات أمنية لا تتوافق مع المطالب الروسية. وقال إن «النظام الأوكراني وممثليه يعلقون على الوضع الحالي بشكل محدد جدا، ما يظهر بشكل مباشر أنهم غير مهتمين بتسوية مستدامة وعادلة وطويلة الأمد». من جهته، اشترط الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي حصوله على ضمانات أمنية من شأنها ردع أي عدوان روسي على بلاده في المستقبل، للقاء نظيره الروسي فلاديمير بوتين. وأضاف زيلينسكي في تصريحات صحافية أمس: «نريد التوصل إلى تفاهم بشأن هيكلية الضمانات الأمنية خلال 7 إلى 10 أيام. وبناء على هذا التفاهم، نهدف إلى عقد اجتماع ثلاثي» مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب مشيرا إلى أن سويسرا والنمسا وتركيا من المواقع المحتملة لإقامة المحادثات، مستبعدا المجر، المقربة من الكرملين. وأعلنت المجر استعدادها لاستضافة محادثات سلام محتملة بين أوكرانيا وروسيا مقدمة نفسها على أنها الدولة الوحيدة في أوروبا التي تحافظ على علاقات جيدة مع كل من دونالد ترامب وفلاديمير بوتين. ووافق بوتين على مبدأ لقاء مع نظيره الأوكراني، وهو ما كان رفضه في السابق. كذلك، يبدو أن التوصل إلى اتفاق بشأن الضمانات الأمنية معقد أيضا. في الأشهر الأخيرة، ناقش الأوروبيون والأميركيون احتمالات مختلفة، منها تقديم ضمانات مستوحاة من المادة الخامسة من اتفاق الدفاع المشترك لحلف شمال الأطلسي (ناتو)، ونشر قوة عسكرية في أوكرانيا وتوفير دعم حيث التدريب الجوي أو البحري. وترى أوكرانيا أنه حتى لو تم التوصل إلى اتفاق لإنهاء هذه الحرب، ستحاول روسيا غزوها مجددا، ومن هنا تأتي أهمية هذه الضمانات. من جهتها، ترفض روسيا التي تقول إن توسع «الناتو» ليصل إلى حدودها هو أحد «الأسباب الأساسية» التي أدت إلى اندلاع الحرب، معظم هذه الاحتمالات وتريد أن تؤخذ مطالبها في الاعتبار. هذا وأطلقت روسيا مئات المسيرات والصواريخ على أوكرانيا فجر الخميس في أكبر هجوم تشنه موسكو منذ أسابيع، أوقع قتيلا وعددا من الجرحى، وفق السلطات المحلية. وقال سلاح الجو الأوكراني إن القوات الروسية أطلقت 574 مسيرة و40 صاروخا في هجوم أسفر عن مقتل شخص على الأقل، مضيفا أن وحداته أسقطت 546 مسيرة و31 صاروخا. واتهم زيلينسكي موسكو بتعزيز قواتها على طول خط الجبهة الجنوبي في منطقة زابوريجيا استعدادا لهجوم محتمل. وقال الرئيس الأوكراني «زابوريجيا: العدو يعزز وجوده»، مضيفا: «يمكننا أن نرى أنهم يواصلون نقل جزء من قواتهم من كورسك» التي كانت القوات الأوكرانية تحتل جزءا منها حتى الربيع الماضي. وتسعى أوكرانيا إلى تعزيز إنتاج الأسلحة بهدف تقليص اعتمادها على المساعدات من حلفائها. وفي هذا السياق، أعلن زيلينسكي أن أوكرانيا اختبرت بنجاح صاروخ كروز بعيد المدى يعرف باسم «فلامنغو» يمكنه ضرب أهداف على مسافة 3 آلاف كيلومتر، مشيرا إلى أن إنتاجه بكميات ضخمة قد يبدأ في فبراير.


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- أعمال
- روسيا اليوم
بوتين يستقبل وزير الخارجية الهندي في الكرملين
وشارك في الاجتماع أيضا وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، والنائب الأول لرئيس الوزراء الروسي دينيس مانتوروف، والسفير الهندي فيناي كومار. ووصل جايشانكار إلى موسكو الثلاثاء الماضي. حيث ترأس وزير الخارجية الهندي، بالاشتراك مع مانتوروف، الاجتماع الـ26 للجنة الحكومية الروسية الهندية للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والتقني والثقافي، وأجرى محادثات مع لافروف اليوم الخميس. المصدر: RT أفاد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بأن التجارة البينية بين روسيا والهند نمت بنحو 15% وبلغت مستوى تاريخيا. أكد النائب الأول لرئيس الوزراء الروسي دينيس مانتوروف على أهمية تعزيز الشراكة الروسية الهندية في القطاعات التي تمتلك تجربة ناجحة في التعاون ولا سيما الصناعات الكيميائية والمعدنية. أكد رئيس لجنة الشؤون الدولية بمجلس الدوما ليونيد سلوتسكي أن فرض عقوبات ثانوية واستخدام بكين ونيودلهي كأدوات للضغط على روسيا سيؤدي إلى هزيمة الولايات المتحدة في المواجهة السياسية.


العربية
منذ 10 ساعات
- سياسة
- العربية
لافروف: نشر قوات أوروبية في أوكرانيا أمر غير مقبول
اعتبر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم الخميس أن أي تواجد للقوات الأوروبية في أوكرانيا سيكون "أمراً غير مقبول إطلاقاً"، في وقت يسعى حلفاء كييف لتحديد ضمانات أمنية لكييف. وقال لافروف ردّاً على سؤال طرحه صحافي بشأن الضمانات الأمنية التي ستقدم لأوكرانيا "سيكون ذلك غير مقبول إطلاقاً بالنسبة لروسيا"، مشيراً إلى أن الأمر سيكون بمثابة "تدخل خارجي في جزء من الأراضي الأوكرانية". كما اتهم وزير الخارجية الروسي قادة أوروبا بمحاولة تقويض التقدم الذي قال إنه جرى إحرازه في القمة الأميركية الروسية التي عقدت الأسبوع الماضي في ألاسكا بشأن اتفاق سلام محتمل في أوكرانيا. وقال إن حلفاء كييف الأوروبيين يحاولون تحويل التركيز بعيداً عن حل ما تسميه روسيا "الأسباب الجذرية" للحرب. وكرر المخاوف الروسية بشأن الطريقة التي تجري بها المناقشات الأوروبية حول الضمانات الأمنية لأوكرانيا دون مشاركة موسكو. وأضاف أن أي أفكار تبتعد عن تلك التي حددتها روسيا في المحادثات مع أوكرانيا في إسطنبول في عام 2022 هي أفكار لا طائل منها. كما اعتبر لافروف أن أوكرانيا "غير مهتمة" بالتوصل إلى اتفاق سلام طويل الأمد، قائلاً إن "النظام الأوكراني وممثليه يعلّقون على الوضع الحالي بشكل محدد جداً، ما يظهر بشكل مباشر أنهم غير مهتمين بتسوية مستدامة وعادلة وطويلة الأمد". كما قال وزير الخارجية الروسي إن الرئيس فلاديمير بوتين أكد مراراً استعداده للقاء بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ، لكن هناك بعض القضايا التي يتعين حلها قبل عقد مثل هذا الاجتماع. يذكر أن بوتين يشكك في شرعية زيلينسكي لتأجيله الانتخابات في أوكرانيا بسبب استمرار الحرب. وأضاف لافروف أن قضية الشرعية لا بد من حلها قبل أن توقع موسكو على أي وثيقة مع كييف.


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
لافروف: منطق المواجهة مع روسيا مرفوض في الضمانات الأمنية لأوكرانيا
وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحفي عقب محادثاته مع وزير خارجية الهند سوبرامانيام جايشانكار أنه بعد قمة روسيا والولايات المتحدة في ألاسكا، "حيث تم إحراز تقدم كبير في المسار نحو تحديد معالم ومعايير محددة للتسوية"، سارعت الدول الأوروبية "لاتباع نهج السيد [فلاديمير] زيلينسكي إلى واشنطن وحاولت هناك الترويج لأجندتها الخاصة". وأكد وزير الخارجية الروسي أن هذه الأجندة "تهدف إلى بناء ضمانات أمنية تقوم على منطق عزل روسيا، وتوحيد العالم الغربي مع أوكرانيا من أجل مواصلة سياسة المواجهة العدوانية، واحتواء الاتحاد الروسي، بهدف الاستمرار في إلحاق هزيمة استراتيجية بنا". "وبطبيعة الحال، لا يمكن أن يثير هذا النهج لدينا أي مشاعر سوى الرفض التام"، كما قال الوزير. وفي الوقت نفسه، شدد لافروف على أن روسيا تعتبر مبدأ تقديم ضمانات الأمن الجماعية، الذي تم تضمينه في مقترحات أوكرانيا في إسطنبول عام 2022، منطقيا "يتماشى مع متطلبات اليوم". ولاحظ وزير الخارجية الروسي أيضاً أن "أعمال الرعاة الغربيين لنظام كييف والقيادة الأوكرانية نفسها تقوض جهود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتسوية الأزمة الأوكرانية". وأكد لافروف أن "روسيا تتعاون بنشاط ووثوق مع رئيس الولايات المتحدة في البحث عن حلول مستدامة من أجل القضاء على الأسباب الجذرية للصراع الأوكراني". وخصص الوزير جزءاً من حديثه لعدم قبول روسيا لوجود قوات عسكرية أجنبية على أراضي أوكرانيا: "كما تظهر مناقشات الغرب مع الجانب الأوكراني، فإن جميع هذه المخططات ترتبط، في جوهرها، بتقديم ضمانات عبر التدخل العسكري الأجنبي في جزء ما من الأراضي الأوكرانية. وآمل بشدة أن أولئك الذين يخططون لمثل هذه الخطط إما أنهم يحاولون ببساطة جذب الانتباه لأنفسهم، آمل أن يدركوا أن هذا سيكون غير مقبول نهائيا للاتحاد الروسي ولجميع القوى السياسية العاقلة في أوروبا". المصدر: تاس ذكرت صحيفة "تايمز" البريطانية أن الدول الأوروبية ترغب في أن يقوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنشر مقاتلات أمريكية في رومانيا كجزء من الضمانات الأمنية لأوكرانيا. ما أن انتهت قمة ألاسكا بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب