logo
#

أحدث الأخبار مع #سيلفيافيلنوف،

دراسة: إصابة الأب بالزهايمر قد تزيد خطر انتقاله إلى الأبناء
دراسة: إصابة الأب بالزهايمر قد تزيد خطر انتقاله إلى الأبناء

أخبارنا

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

دراسة: إصابة الأب بالزهايمر قد تزيد خطر انتقاله إلى الأبناء

كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة ماكغيل في كندا عن وجود ارتباط مثير بين إصابة الأب بمرض الزهايمر وزيادة احتمالات ظهور علامات مبكرة للمرض لدى الأبناء، خصوصاً فيما يتعلق بانتشار بروتين "تاو" السام في الدماغ، والذي يُعد من أبرز العوامل المرتبطة بتطور الخرف وفقدان الذاكرة. وأشارت الدراسة إلى أن هذا الرابط العائلي قد يكون أقوى مما كان يُعتقد سابقاً، حيث لطالما كان يُفترض أن طول العمر لدى النساء هو السبب الرئيسي وراء انتشار الزهايمر بينهن. غير أن العلماء لاحظوا أن وجود أب مصاب بالمرض، وليس فقط الأم، يزيد من احتمالية تراكم البروتينات المرتبطة بالزهايمر في دماغ الأبناء. وشملت الدراسة 243 مشاركاً بمتوسط عمر 68 عاماً، جميعهم لديهم تاريخ عائلي مع الزهايمر لكن دون أعراض واضحة بعد. وخلال متابعة استمرت سبع سنوات، خضع المشاركون لفحوصات دماغية دقيقة، أظهرت أن 71 منهم تطورت لديهم علامات ضعف إدراكي خفيف، وهو ما يعتبر مرحلة أولى نحو الإصابة بالزهايمر. ورغم أن الدراسة لم تُثبت وجود علاقة سببية مباشرة، شدّد الباحثون على أهمية هذه النتائج في فهم الاختلافات الوراثية والجندرية في تطور المرض. وأوضحت الدكتورة سيلفيا فيلنوف، قائدة الدراسة، أن النتائج فاجأتهم، خصوصاً أن النساء أيضاً أظهرن معدلات أعلى لتراكم بروتين "تاو"، ما قد يُشير إلى دور مزدوج للتاريخ العائلي والنوع الاجتماعي في زيادة خطر الإصابة مستقبلاً.

رابط مفاجئ بين إصابة الأب بألزهايمر وزيادة خطر المرض لدى الأبناء
رابط مفاجئ بين إصابة الأب بألزهايمر وزيادة خطر المرض لدى الأبناء

أخبار ليبيا

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

رابط مفاجئ بين إصابة الأب بألزهايمر وزيادة خطر المرض لدى الأبناء

وشملت الدراسة 243 شخصا يبلغ متوسط أعمارهم 68 عاما، وجميعهم لديهم تاريخ عائلي للإصابة بألزهايمر، لكن دون ظهور أعراض معرفية وقت انطلاق الدراسة. وعُرّف التاريخ العائلي بأنه إصابة أحد الوالدين أو كليهما، أو إصابة اثنين من الأشقاء بالمرض. وركزت الدراسة، التي تابعت المشاركين على مدى 7 سنوات، على انتشار بروتين تاو السام في الدماغ، وهو أحد العلامات البيولوجية المعروفة لمرض ألزهايمر، إلى جانب بروتين الأميلويد. ويؤدي تراكم هذين البروتينين إلى تشكّل لويحات وتشابكات تعيق وظائف الدماغ وتسبب تدهورا معرفيا. وخضع المشاركون لفحوصات تصوير الدماغ واختبارات الذاكرة والتفكير، وعلى مدار 7 سنوات، تطوّر المرض لدى 71 شخصا إلى ضعف إدراكي خفيف، وهو مرحلة مبكرة من التدهور المعرفي ترتبط غالبا بمرض ألزهايمر. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين كان آباؤهم مصابين بألزهايمر أظهروا انتشارا أكبر لبروتين تاو. كما كشفت الدراسة، بشكل منفصل، أن النساء المشاركات كنّ أكثر عرضة أيضا لتراكم هذا البروتين. وأوضح فريق البحث أن النتائج لا تثبت أن إصابة الأب بمرض ألزهايمر تسبب بشكل مباشر التغيرات الدماغية المرصودة، بل تشير فقط إلى وجود علاقة ارتباط محتملة بين الحالتين. وقالت الدكتورة سيلفيا فيلنوف، أستاذة الطب النفسي المشاركة بجامعة ماكغيل ومعدة الدراسة: 'فوجئنا بأن الأشخاص الذين لديهم آباء مصابون بألزهايمر أظهروا معدلات أعلى لانتشار بروتين تاو في الدماغ. كنا نتوقع أن نرى تأثيرا أكبر في حال وجود إصابة من جهة الأم، لكن النتائج جاءت بعكس ذلك'. وتابعت: 'فهم هذه الفروقات قد يساعد على تطوير تدخلات وقائية مخصصة للحد من خطر الإصابة بألزهايمر'. نشرت الدراسة في مجلة Neurology. المصدر: ديلي ميل

دراسة: رابط مفاجئ بين إصابة الأب بألزهايمر وزيادة خطر المرض لدى الأبناء
دراسة: رابط مفاجئ بين إصابة الأب بألزهايمر وزيادة خطر المرض لدى الأبناء

صحيفة سبق

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

دراسة: رابط مفاجئ بين إصابة الأب بألزهايمر وزيادة خطر المرض لدى الأبناء

كشف فريق بحثي من جامعة ماكغيل الكندية عن وجود ارتباط وراثي محتمل بين إصابة الآباء بمرض ألزهايمر وزيادة خطر إصابة أبنائهم بالمرض. والدراسة التي نشرت في مجلة Neurology شملت 243 شخصًا يبلغ متوسط أعمارهم 68 عامًا، وجميعهم لديهم تاريخ عائلي للإصابة بألزهايمر، لكن دون ظهور أعراض معرفية وقت انطلاق الدراسة. وعرّف التاريخ العائلي بأنه إصابة أحد الوالدين أو كليهما، أو إصابة اثنين من الأشقاء بالمرض. وركزت الدراسة، التي تابعت المشاركين على مدى 7 سنوات، على انتشار بروتين تاو السام في الدماغ، وهو أحد العلامات البيولوجية المعروفة لمرض ألزهايمر، إلى جانب بروتين الأميلويد. ويؤدي تراكم هذين البروتينين إلى تشكّل لويحات وتشابكات تعيق وظائف الدماغ وتسبب تدهورًا معرفيًا. وخضع المشاركون لفحوصات تصوير الدماغ واختبارات الذاكرة والتفكير، وعلى مدار 7 سنوات، تطوّر المرض لدى 71 شخصًا إلى ضعف إدراكي خفيف، وهو مرحلة مبكرة من التدهور المعرفي ترتبط غالبًا بمرض ألزهايمر. ووفق "ديلي ميل" أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين كان آباؤهم مصابين بألزهايمر أظهروا انتشارًا أكبر لبروتين تاو. كما كشفت الدراسة، بشكل منفصل، أن النساء المشاركات كنّ أكثر عرضة أيضًا لتراكم هذا البروتين. وأوضح فريق البحث أن النتائج لا تثبت أن إصابة الأب بمرض ألزهايمر تسبب بشكل مباشر التغيرات الدماغية المرصودة، بل تشير فقط إلى وجود علاقة ارتباط محتملة بين الحالتين. وقالت الدكتورة سيلفيا فيلنوف، أستاذة الطب النفسي المشاركة بجامعة ماكغيل ومعدة الدراسة: "فوجئنا بأن الأشخاص الذين لديهم آباء مصابون بألزهايمر أظهروا معدلات أعلى لانتشار بروتين تاو في الدماغ. كنا نتوقع أن نرى تأثيرًا أكبر في حال وجود إصابة من جهة الأم، لكن النتائج جاءت بعكس ذلك".

هل أحد والديكِ مصاب بمرض الزهايمر؟ دراسة تكشف أيهما أكثر خطرا عليك؟
هل أحد والديكِ مصاب بمرض الزهايمر؟ دراسة تكشف أيهما أكثر خطرا عليك؟

بوابة ماسبيرو

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

هل أحد والديكِ مصاب بمرض الزهايمر؟ دراسة تكشف أيهما أكثر خطرا عليك؟

أشارت دراسة حديثة إلى أن إصابة الأب بمرض الزهايمر قد تزيد من خطر الإصابة به. وكان العلماء يعتقدون بأن النساء أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض الذي يضعف الذاكرة، وان السبب في ذلك يعود إلى أن أعمارهن أطول، حيث أن التقدم في السن هو أكبر عوامل الخطر للإصابة بالمرض. لكن الآن،قال علماء كنديون إن الأطفال الذين لديهم آباء مصابون بمرض الزهايمر أكثر عرضة لانتشار بروتين سام، وهو بروتين تاو الذي ينموا في الدماغ، ويمكن أن يشكل كتل كبيرة من هذا البروتين، بالإضافة إلى بروتين آخر - وهو الأميلويد، ويُعتقد أنه السبب وراء أعراض مرض الزهايمر، والسبب الرئيسي للخرف، وفقا لـdaily mail. وقال فريق علماء من جامعة ماكجيل في مونتريال، إن النتائج تشير إلى أن الأطفال أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض بسبب "انتشار بروتين تاو". لكنهم حذّروا من أن النتائج لا تُثبت أن وجود أب مصاب بمرض الزهايمر يؤدي إلى هذه التغيرات الدماغية - بل تظهر فقط وجود ارتباط. وقالت الدكتورة سيلفيا فيلنوف، الأستاذة المساعدة في الطب النفسي بجامعة ماكجيل ومؤلفة الدراسة: "لقد فوجئنا برؤية أن الأشخاص الذين لديهم أب مصاب بمرض الزهايمر كانوا أكثر عرضة لانتشار تاو في الدماغ، وكنا نفترض أننا سنلاحظ تغيرات دماغية أكثر لدى الأشخاص ذوي الأمهات المصابات بالخرف". وتشير نتائج الدراسة التي نشرت في مجلة Neurology، الى أن الأشخاص الذين لديهم آباء مصابون بمرض الزهايمر "كان لديهم انتشار أكبر لبروتين تاو في الدماغ".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store