أحدث الأخبار مع #سيليستساولو


الشرق السعودية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق السعودية
خبراء: أوروبا شهدت في 2024 الفيضانات الأوسع نطاقاً منذ أكثر من عقد
قال خبراء، الثلاثاء، إن أوروبا شهدت العام الماضي الفيضانات الأوسع نطاقاً منذ عام 2013، مع تعرُّض 30% من شبكة الأنهار في القارة لفيضانات كبيرة، إذ استمر تغير المناخ الناتج عن استهلاك الوقود الأحفوري في هطول أمطار غزيرة، وإحداث ظواهر جوية متطرفة. وذكرت خدمة "كوبرنيكوس" لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي، والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، في تقرير مشترك عن المناخ في أوروبا، أن الفيضانات أودت بحياة 335 شخصاً على الأقل في القارة في عام 2024، وتضرر منها أكثر من 410 آلاف شخص. وشهدت أوروبا الغربية أكبر الأضرار، إذ تم تصنيف 2024 من بين أكثر عشر سنوات رطوبة في المنطقة منذ بداية إعداد السجلات في عام 1950. الظواهر الجوية المتطرفة وتُعد العواصف والفيضانات أكثر الظواهر الجوية المتطرفة تسبباً في الخسائر في أوروبا، إذ أسفرت العام الماضي عن خسائر تجاوزت 18 مليار يورو. وعلى الصعيد العالمي، فإن عام 2024 هو الأكثر حرارة في العالم منذ بدء التسجيل، وكذلك الأكثر حرارة في أوروبا، وهي القارة التي تعاني من أسرع معدل لارتفاع درجات الحرارة على كوكب الأرض. وصار الكوكب الآن أكثر دفئاً بنحو 1.3 درجة مئوية مقارنة مع عصور ما قبل الثورة الصناعية، ويرجع ذلك أساساً إلى التغير المناخي المرتبط بعوامل بشرية. وقالت الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية سيليست ساولو: "كل جزء من درجة إضافية في الحرارة مهم لأنه يزيد من المخاطر التي تهدد حياتنا واقتصاداتنا وكوكب الأرض". ومع ذلك، أشار التقرير إلى نقاط مضيئة، بما في ذلك استخدام مصادر الطاقة المتجددة في إنتاج نسبة قياسية بلغت 45% من الطاقة في أوروبا في عام 2024، في حين أن معظم المدن الأوروبية لديها خطط للتكيف بشكل أفضل مع تغير المناخ.

سعورس
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- سعورس
خبراء: أوروبا شهدت في 2024 الفيضانات الأوسع نطاقا منذ أكثر من عقد
وذكرت خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية في تقرير مشترك عن المناخ في أوروبا إن الفيضانات أودت بحياة 335 على الأقل في القارة في عام 2024 وتضرر منها أكثر من 410 آلاف شخص. وشهد غرب أوروبا أكبر الأضرار، إذ تم تصنيف 2024 من بين أكثر عشر سنوات رطوبة في المنطقة منذ بداية إعداد السجلات في عام 1950. وتعد العواصف والفيضانات أكثر الظواهر الجوية المتطرفة تسببا في الخسائر في أوروبا، إذ أسفرت العام الماضي عن خسائر تجاوزت 18 مليار يورو. وعلى الصعيد العالمي، فإن عام 2024 هو الأكثر حرارة في العالم منذ بدء التسجيل وكذلك الأكثر حرارة في أوروبا، وهي القارة التي تعاني من أسرع معدل لارتفاع درجات الحرارة على كوكب الأرض. وصار الكوكب الآن أكثر دفئا بنحو 1.3 درجة مئوية مقارنة مع عصور ما قبل الثورة الصناعية، ويرجع ذلك أساسا إلى التغير المناخي المرتبط بعوامل بشرية. وقالت الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية سيليست ساولو "كل جزء من درجة إضافية في الحرارة مهم لأنه يزيد من المخاطر التي تهدد حياتنا واقتصاداتنا وكوكب الأرض". ومع ذلك أشار التقرير إلى نقاط مضيئة، بما في ذلك استخدام مصادر الطاقة المتجددة في إنتاج نسبة قياسية بلغت 45 بالمئة من الطاقة في أوروبا في عام 2024، في حين أن معظم المدن الأوروبية لديها خطط للتكيف بشكل أفضل مع تغير المناخ. وسُجلت ظواهر جوية متطرفة في جميع أنحاء القارة. وشهد جنوب شرق أوروبا أطول موجة حر مُسجَلة استمرت 13 يوما، بينما تقلصت الأنهار الجليدية في الدول الإسكندنافية بأعلى معدلاتها المُسجَلة، وتزايدت الضغوط الحرارية في جميع أنحاء القارة. وعانت أجزاء كبيرة من شرق أوروبا من شح الأمطار والجفاف، بينما اجتاحت الفيضانات غرب أوروبا. وتجاوز ما يقرب من ثلث شبكة الأنهار الإجمالية في أوروبا مستوى الفيضانات "المرتفعة"، بينما تجاوز 12 بالمئة منها مستويات الفيضانات "الشديدة" في عام 2024. وتسببت الفيضانات المدمرة في بلنسية أواخر أكتوبر تشرين الأول في معظم الخسائر في الأرواح والأضرار الاقتصادية التي سببتها الفيضانات في أوروبا، حيث لقي 232 شخصا حتفهم في الكارثة. وتسببت العاصفة بوريس في سبتمبر أيلول في هطول أمطار هي الأشد غزارة على الإطلاق في وسط أوروبا على دول من بينها النمسا والتشيك وألمانيا وسلوفاكيا. وأكَد العلماء أن تغير المناخ زاد من احتمالية هطول مثل هذه الأمطار الغزيرة، لأن الغلاف الجوي الأكثر حرارة يمكن أن يحتفظ بمزيد من المياه مما يؤدي إلى هطول أمطار غزيرة. وبلغ بخار الماء في الغلاف الجوي مستوى قياسيا في 2024. وتشمل العوامل الأخرى التي تؤثر على الفيضانات إدارة الأنهار والتخطيط الحضري الذي يحدد ما إذا كانت المنازل والبنية التحتية ستبنى في المناطق المعرضة للفيضانات.


الرياض
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الرياض
خبراء: أوروبا شهدت في 2024 الفيضانات الأوسع نطاقا منذ أكثر من عقد
قال خبراء اليوم الثلاثاء إن أوروبا شهدت العام الماضي الفيضانات الأوسع نطاقا منذ عام 2013 مع تعرض 30 بالمئة من شبكة الأنهار في القارة لفيضانات كبيرة إذ استمر تغير المناخ الناتج عن استهلاك الوقود الأحفوري في التسبب في هطول أمطار غزيرة وإحداث ظواهر جوية متطرفة. وذكرت خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية في تقرير مشترك عن المناخ في أوروبا إن الفيضانات أودت بحياة 335 على الأقل في القارة في عام 2024 وتضرر منها أكثر من 410 آلاف شخص. وشهد غرب أوروبا أكبر الأضرار، إذ تم تصنيف 2024 من بين أكثر عشر سنوات رطوبة في المنطقة منذ بداية إعداد السجلات في عام 1950. وتعد العواصف والفيضانات أكثر الظواهر الجوية المتطرفة تسببا في الخسائر في أوروبا، إذ أسفرت العام الماضي عن خسائر تجاوزت 18 مليار يورو. وعلى الصعيد العالمي، فإن عام 2024 هو الأكثر حرارة في العالم منذ بدء التسجيل وكذلك الأكثر حرارة في أوروبا، وهي القارة التي تعاني من أسرع معدل لارتفاع درجات الحرارة على كوكب الأرض. وصار الكوكب الآن أكثر دفئا بنحو 1.3 درجة مئوية مقارنة مع عصور ما قبل الثورة الصناعية، ويرجع ذلك أساسا إلى التغير المناخي المرتبط بعوامل بشرية. وقالت الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية سيليست ساولو "كل جزء من درجة إضافية في الحرارة مهم لأنه يزيد من المخاطر التي تهدد حياتنا واقتصاداتنا وكوكب الأرض". ومع ذلك أشار التقرير إلى نقاط مضيئة، بما في ذلك استخدام مصادر الطاقة المتجددة في إنتاج نسبة قياسية بلغت 45 بالمئة من الطاقة في أوروبا في عام 2024، في حين أن معظم المدن الأوروبية لديها خطط للتكيف بشكل أفضل مع تغير المناخ. وسُجلت ظواهر جوية متطرفة في جميع أنحاء القارة. وشهد جنوب شرق أوروبا أطول موجة حر مُسجَلة استمرت 13 يوما، بينما تقلصت الأنهار الجليدية في الدول الإسكندنافية بأعلى معدلاتها المُسجَلة، وتزايدت الضغوط الحرارية في جميع أنحاء القارة. وعانت أجزاء كبيرة من شرق أوروبا من شح الأمطار والجفاف، بينما اجتاحت الفيضانات غرب أوروبا. وتجاوز ما يقرب من ثلث شبكة الأنهار الإجمالية في أوروبا مستوى الفيضانات "المرتفعة"، بينما تجاوز 12 بالمئة منها مستويات الفيضانات "الشديدة" في عام 2024. وتسببت الفيضانات المدمرة في بلنسية أواخر أكتوبر تشرين الأول في معظم الخسائر في الأرواح والأضرار الاقتصادية التي سببتها الفيضانات في أوروبا، حيث لقي 232 شخصا حتفهم في الكارثة. وتسببت العاصفة بوريس في سبتمبر أيلول في هطول أمطار هي الأشد غزارة على الإطلاق في وسط أوروبا على دول من بينها النمسا والتشيك وألمانيا وسلوفاكيا. وأكَد العلماء أن تغير المناخ زاد من احتمالية هطول مثل هذه الأمطار الغزيرة، لأن الغلاف الجوي الأكثر حرارة يمكن أن يحتفظ بمزيد من المياه مما يؤدي إلى هطول أمطار غزيرة. وبلغ بخار الماء في الغلاف الجوي مستوى قياسيا في 2024. وتشمل العوامل الأخرى التي تؤثر على الفيضانات إدارة الأنهار والتخطيط الحضري الذي يحدد ما إذا كانت المنازل والبنية التحتية ستبنى في المناطق المعرضة للفيضانات.


صوت بيروت
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صوت بيروت
أوروبا شهدت في 2024 الفيضانات الأوسع نطاق منذ أكثر من عقد
قال خبراء الثلاثاء إن أوروبا شهدت العام الماضي الفيضانات الأوسع نطاقا منذ عام 2013 مع تعرض 30 بالمئة من شبكة الأنهار في القارة لفيضانات كبيرة إذ استمر التغير المناخي الناتج عن استهلاك الوقود الأحفوري في هطول أمطار غزيرة وإحداث ظواهر جوية متطرفة. وذكرت خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية في تقرير مشترك عن المناخ في أوروبا إن الفيضانات أودت بحياة 335 على الأقل في القارة في عام 2024 وتضرر منها أكثر من 410 آلاف شخص. وشهدت أوروبا الغربية أكبر الأضرار، إذ تم تصنيف 2024 من بين أكثر عشر سنوات رطوبة في المنطقة منذ بداية إعداد السجلات في عام 1950. وتعد العواصف والفيضانات أكثر الظواهر الجوية المتطرفة تسببا في الخسائر في أوروبا، إذ أسفرت العام الماضي عن خسائر تجاوزت 18 مليار يورو. وعلى الصعيد العالمي، فإن عام 2024 هو الأكثر حرارة في العالم منذ بدء التسجيل وكذلك الأكثر حرارة في أوروبا، وهي القارة التي تعاني من أسرع معدل لارتفاع درجات الحرارة على كوكب الأرض. وصار الكوكب الآن أكثر دفئا بنحو 1.3 درجة مئوية مقارنة مع عصور ما قبل الثورة الصناعية، ويرجع ذلك أساسا إلى التغير المناخي المرتبط بعوامل بشرية. وقالت الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية سيليست ساولو 'كل جزء من درجة إضافية في الحرارة مهم لأنه يزيد من المخاطر التي تهدد حياتنا واقتصاداتنا وكوكب الأرض'. ومع ذلك أشار التقرير إلى نقاط مضيئة، بما في ذلك استخدام مصادر الطاقة المتجددة في إنتاج نسبة قياسية بلغت 45 بالمئة من الطاقة في أوروبا في عام 2024، في حين أن معظم المدن الأوروبية لديها خطط للتكيف بشكل أفضل مع تغير المناخ.


الرياض
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الرياض
المنظمة العالمية للأرصاد الجوية: تغيّر المناخ بلغ مستويات غير مسبوقة في عام 2024
حذر تقرير جديد صادر عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية من أن تغيّر المناخ بلغ مستويات غير مسبوقة في عام 2024 م، مما يؤدي إلى آثار قد تستمر لمئات أو حتى آلاف السنين، مشيرا إلى أن حرارة المحيطات ومستوى سطح البحر في تزايد مستمر. وأظهر التقرير أن عام 2024 كان الأدفأ في تاريخ الرصد الممتد لـ 175 عاما، مع ارتفاع درجة حرارة سطح الأرض بأكثر من 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الصناعة. وأشار إلى أن تركيزات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي سجلت أعلى مستوى لها في 800 ألف عام، وتضاعف معدل ارتفاع مستوى سطح البحر منذ بدء القياسات بالأقمار الصناعية. كما أكدت المنظمة أن درجات الحرارة القياسية المسجلة في السنوات الأخيرة مرتبطة بشكل رئيسي بزيادة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، بالإضافة إلى التحول من ظاهرة النينيا الباردة إلى النينيو الدافئة. وشددت المديرة العامة للمنظمة سيليست ساولو على أن التحذيرات المتعلقة بتغير المناخ تتطلب استجابة سريعة من المجتمع الدولي، حيث أن نصف دول العالم فقط تمتلك أنظمة إنذار مبكر فعالة، مما يجعل الاستثمار في هذه الأنظمة أكثر أهمية من أي وقت مضى. الجدير بالذكر أن التقرير يستند إلى مساهمات علمية من المرافق الوطنية للأرصاد الجوية والهيدرولوجيا، ومراكز المناخ الإقليمية التابعة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، وشركاء الأمم المتحدة، وعشرات الخبراء، وقد قررت المنظمة نشره قبل حلول اليوم العالمي للأرصاد الجوية في 23 مارس الجاري، واليوم العالمي للمياه في 22 مارس، واليوم العالمي للأنهار الجليدية في 21 مارس.