logo
#

أحدث الأخبار مع #سيمفور

بعد تسريباته (خطط الضربات الأمريكية ضد الحوثيين).. ارتفاع غير مسبوق في تحميل تطبيق (سيجنال)
بعد تسريباته (خطط الضربات الأمريكية ضد الحوثيين).. ارتفاع غير مسبوق في تحميل تطبيق (سيجنال)

اليمن الآن

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

بعد تسريباته (خطط الضربات الأمريكية ضد الحوثيين).. ارتفاع غير مسبوق في تحميل تطبيق (سيجنال)

أخبار وتقارير (الأول) متابعة خاصة: شهد تطبيق "سيجنال"، المخصص للمحادثات المشفرة، زيادة هائلة في عدد التنزيلات حول العالم، وفقاً لتقارير حديثة، وذلك بعد أن أثارت فضيحة تسريب خطط حرب أمريكية من خلال التطبيق موجة قلق بشأن الخصوصية الرقمية. هذه الخطط، التي استهدفت مواقع وأهداف عسكرية تابعة لميليشيا الحوثي في اليمن، تم تسريبها عبر اتصالات على "سيجنال"، مما دفع المستخدمين في الولايات المتحدة واليمن إلى اللجوء بسرعة إلى التطبيق كوسيلة آمنة للاتصال. زيادة التنزيلات: مؤشر على الثقة أم القلق؟ وفقاً لتصريحات شركة "أبفيجرس"، وهي شركة متخصصة في تتبع استخدام التطبيقات، لموقع "سيمفور" الأمريكي، فقد شهدت التنزيلات العالمية لتطبيق "سيجنال" ارتفاعاً ملحوظاً منذ الكشف عن التسريبات الأسبوع الماضي. وفي الولايات المتحدة، تضاعفت التنزيلات اليومية ثلاث مرات لتصل إلى أكثر من 60,000 تنزيل يومياً. أما في اليمن، حيث يُعتبر التطبيق أقل شعبية نسبياً، فقد زادت التنزيلات بمقدار خمسة أضعاف لتصل إلى أكثر من 1,000 تنزيل يومياً. هذا الارتفاع رفع تصنيف التطبيق من المرتبة 50 في قائمة تطبيقات الوسائط الاجتماعية لنظام "أيزو" إلى المرتبة التاسعة في البلاد. يأتي هذا الارتفاع في ظل تصاعد المخاوف بشأن الخصوصية الرقمية والقدرة على حماية الاتصالات الشخصية والسرية. ومع ذلك، فإن هذه الزيادة قد تكون أيضاً مؤشراً على اعتماد متزايد على التطبيق من قبل جهات فاعلة سيئة، بما في ذلك المنظمات الإرهابية أو الجماعات المسلحة مثل الحوثيين. التوتر بين الخصوصية والأمن القومي وزارة الخارجية الأمريكية أكدت أن العديد من الجماعات الإرهابية، بما في ذلك الحوثيون، ما زالت نشطة في اليمن، وهو السياق الذي يجعل تسريب خطط الغارات الجوية الأمريكية عبر "سيجنال" أمراً بالغ الحساسية. واستخدام منصات الدردشة المشفرة من قبل هذه الجماعات ليس بالأمر الجديد؛ فقد سبق وأن استخدمت تنظيمات إرهابية مثل "داعش" تطبيقات مثل "تلغرام" و"واتساب" للتخطيط لهجمات إرهابية كبيرة، مثل الهجوم الذي وقع في باريس عام 2015. واجهت شركات التكنولوجيا ضغوطاً هائلة في السنوات الأخيرة لإزالة المحتوى المتطرف وتسليم تفاصيل الحسابات المشبوهة إلى السلطات الحكومية. ومع ذلك، فإن "سيجنال"، المعروف بتركيزه على الخصوصية وتقديم خدمات مشفرة بشكل كامل، لم يخضع بعد لهذا النوع من التدقيق العام، رغم أن النقاشات حول دوره في الأمن القومي بدأت تظهر بقوة. تداعيات داخلية وخارجية في الولايات المتحدة، أثارت هذه القضية نقاشات مستفيضة حول التوازن بين الخصوصية الرقمية والأمن القومي. وقد تعالت أصوات الديمقراطيين الذين طالبوا بمراجعة شاملة لسياسات الخصوصية الرقمية، بينما تم رفع دعوى قضائية هذا الأسبوع ضد الشركات التقنية الكبرى بشأن كيفية معالجتها لهذه المسائل. وفي اليمن، حيث تستمر الحرب الأهلية والصراعات المسلحة، يبدو أن هناك اتجاهاً متزايداً نحو استخدام التطبيقات المشفرة من قبل المدنيين والجماعات المسلحة على حد سواء. وهذا الأمر قد يعقد جهود الحكومة الأمريكية والمجتمع الدولي في تتبع تحركات الجماعات المسلحة ومكافحة الإرهاب. مستقبل التطبيقات المشفرة: هل ستكون تحت المجهر؟ مع استمرار النقاشات حول الخصوصية والأمن القومي، قد تجد التطبيقات المشفرة مثل "سيجنال" نفسها في مركز عاصفة سياسية وقانونية. وعلى الرغم من أن التطبيق يتمتع بشعبية واسعة بين الناشطين والمدافعين عن الخصوصية الرقمية، إلا أن استخدامه من قبل الجماعات المسلحة قد يدفع الحكومات إلى الضغط من أجل فرض قيود جديدة عليه. يبقى السؤال المهم: هل يمكن تحقيق التوازن بين حماية الخصوصية الفردية وضمان الأمن القومي؟ هذا هو التحدي الذي سيواجه صانعي السياسات والشركات التقنية في المستقبل القريب، خاصة في ظل التطورات المتلاحقة التي تفرضها التكنولوجيا الحديثة.

ارتفاع غير مسبوق في تحميل تطبيق 'سيجنال' بعد تسريبات خطط ضربات عسكرية أمريكية ضد الحوثيين في اليمن
ارتفاع غير مسبوق في تحميل تطبيق 'سيجنال' بعد تسريبات خطط ضربات عسكرية أمريكية ضد الحوثيين في اليمن

حضرموت نت

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • حضرموت نت

ارتفاع غير مسبوق في تحميل تطبيق 'سيجنال' بعد تسريبات خطط ضربات عسكرية أمريكية ضد الحوثيين في اليمن

المشهد اليمني – خاص شهد تطبيق 'سيجنال'، المخصص للمحادثات المشفرة، زيادة هائلة في عدد التنزيلات حول العالم، وفقاً لتقارير حديثة، وذلك بعد أن أثارت فضيحة تسريب خطط حرب أمريكية من خلال التطبيق موجة قلق بشأن الخصوصية الرقمية. هذه الخطط، التي استهدفت مواقع وأهداف عسكرية تابعة لميليشيا الحوثي في اليمن، تم تسريبها عبر اتصالات على 'سيجنال'، مما دفع المستخدمين في الولايات المتحدة واليمن إلى اللجوء بسرعة إلى التطبيق كوسيلة آمنة للاتصال. زيادة التنزيلات: مؤشر على الثقة أم القلق؟ وفقاً لتصريحات شركة 'أبفيجرس'، وهي شركة متخصصة في تتبع استخدام التطبيقات، لموقع 'سيمفور' الأمريكي، فقد شهدت التنزيلات العالمية لتطبيق 'سيجنال' ارتفاعاً ملحوظاً منذ الكشف عن التسريبات الأسبوع الماضي. وفي الولايات المتحدة، تضاعفت التنزيلات اليومية ثلاث مرات لتصل إلى أكثر من 60,000 تنزيل يومياً. أما في اليمن، حيث يُعتبر التطبيق أقل شعبية نسبياً، فقد زادت التنزيلات بمقدار خمسة أضعاف لتصل إلى أكثر من 1,000 تنزيل يومياً. هذا الارتفاع رفع تصنيف التطبيق من المرتبة 50 في قائمة تطبيقات الوسائط الاجتماعية لنظام 'أيزو' إلى المرتبة التاسعة في البلاد. يأتي هذا الارتفاع في ظل تصاعد المخاوف بشأن الخصوصية الرقمية والقدرة على حماية الاتصالات الشخصية والسرية. ومع ذلك، فإن هذه الزيادة قد تكون أيضاً مؤشراً على اعتماد متزايد على التطبيق من قبل جهات فاعلة سيئة، بما في ذلك المنظمات الإرهابية أو الجماعات المسلحة مثل الحوثيين. التوتر بين الخصوصية والأمن القومي وزارة الخارجية الأمريكية أكدت أن العديد من الجماعات الإرهابية، بما في ذلك الحوثيون، ما زالت نشطة في اليمن، وهو السياق الذي يجعل تسريب خطط الغارات الجوية الأمريكية عبر 'سيجنال' أمراً بالغ الحساسية. واستخدام منصات الدردشة المشفرة من قبل هذه الجماعات ليس بالأمر الجديد؛ فقد سبق وأن استخدمت تنظيمات إرهابية مثل 'داعش' تطبيقات مثل 'تلغرام' و'واتساب' للتخطيط لهجمات إرهابية كبيرة، مثل الهجوم الذي وقع في باريس عام 2015. واجهت شركات التكنولوجيا ضغوطاً هائلة في السنوات الأخيرة لإزالة المحتوى المتطرف وتسليم تفاصيل الحسابات المشبوهة إلى السلطات الحكومية. ومع ذلك، فإن 'سيجنال'، المعروف بتركيزه على الخصوصية وتقديم خدمات مشفرة بشكل كامل، لم يخضع بعد لهذا النوع من التدقيق العام، رغم أن النقاشات حول دوره في الأمن القومي بدأت تظهر بقوة. تداعيات داخلية وخارجية في الولايات المتحدة، أثارت هذه القضية نقاشات مستفيضة حول التوازن بين الخصوصية الرقمية والأمن القومي. وقد تعالت أصوات الديمقراطيين الذين طالبوا بمراجعة شاملة لسياسات الخصوصية الرقمية، بينما تم رفع دعوى قضائية هذا الأسبوع ضد الشركات التقنية الكبرى بشأن كيفية معالجتها لهذه المسائل. وفي اليمن، حيث تستمر الحرب الأهلية والصراعات المسلحة، يبدو أن هناك اتجاهاً متزايداً نحو استخدام التطبيقات المشفرة من قبل المدنيين والجماعات المسلحة على حد سواء. وهذا الأمر قد يعقد جهود الحكومة الأمريكية والمجتمع الدولي في تتبع تحركات الجماعات المسلحة ومكافحة الإرهاب. مستقبل التطبيقات المشفرة: هل ستكون تحت المجهر؟ مع استمرار النقاشات حول الخصوصية والأمن القومي، قد تجد التطبيقات المشفرة مثل 'سيجنال' نفسها في مركز عاصفة سياسية وقانونية. وعلى الرغم من أن التطبيق يتمتع بشعبية واسعة بين الناشطين والمدافعين عن الخصوصية الرقمية، إلا أن استخدامه من قبل الجماعات المسلحة قد يدفع الحكومات إلى الضغط من أجل فرض قيود جديدة عليه. يبقى السؤال المهم: هل يمكن تحقيق التوازن بين حماية الخصوصية الفردية وضمان الأمن القومي؟ هذا هو التحدي الذي سيواجه صانعي السياسات والشركات التقنية في المستقبل القريب، خاصة في ظل التطورات المتلاحقة التي تفرضها التكنولوجيا الحديثة.

من 24 ساعة إلى 100 يوم.. إدارة ترامب ترسم ملامح صفقة أوكرانيا
من 24 ساعة إلى 100 يوم.. إدارة ترامب ترسم ملامح صفقة أوكرانيا

العين الإخبارية

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

من 24 ساعة إلى 100 يوم.. إدارة ترامب ترسم ملامح صفقة أوكرانيا

تم تحديثه الثلاثاء 2025/2/11 12:13 ص بتوقيت أبوظبي صفقة محتملة بين الرئيسين دونالد ترامب وفلاديمير بوتين، لإنهاء الحرب في أوكرانيا، يعمل عليها مبعوث أمريكي. ووفقًا لما نقله موقع "سيمفور" الإخباري، صرّح المبعوث الأمريكي لشؤون روسيا وأوكرانيا كيث كيلوج، خلال اجتماعات عقدها مؤخرًا مع حلفاء لواشنطن، بأنه يُعد مقترحات لإنهاء الحرب، لكنه نفى صحة التقارير التي قال إنه يعتزم تقديم اقتراح رسمي خلال مؤتمر ميونيخ الأمني هذا الأسبوع. وفي حين توقع الحلفاء الأوروبيون أن تُقدم الإدارة الأمريكية برئاسة دونالد ترامب خطة سلام خلال المؤتمر المنعقد في ألمانيا، أفادت وكالة بلومبرغ، نقلًا عن مصادر مطلعة، بأن ترامب أبدى تحفظًا بشأن مشاركة تفاصيل الخطة في هذه المرحلة. وفي حديثه للصحفيين على متن طائرة الرئاسة "إير فورس ون"، أمس الأحد، أكد ترامب أن الولايات المتحدة تحرز تقدمًا في إنهاء الحرب، لكنه امتنع عن تقديم أي تفاصيل حول المحادثات المحتملة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. أما الكرملين، فقد حافظ على الغموض، إذ صرّح المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، اليوم، بأنه "لا يستطيع تأكيد أو نفي وجود محادثات"، بين ترامب وبوتين بشأن إنهاء الحرب. وتشير تصريحات كيلوج الأخيرة إلى أنه يتبنى نهج "السلام من خلال القوة"، وفقًا لما ذكرته بلومبرغ. وتُشير بعض التقديرات إلى أن خطته قد تتضمن تجميد خطوط القتال الحالية، إلى جانب تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا لمنع أي هجوم روسي مستقبلي. من جانبه، صرّح بوتين في وقت سابق بأن أي اتفاق سلام يجب أن يشمل اعتراف أوكرانيا بمطالب روسيا الإقليمية في أربع مناطق شرق وجنوب البلاد، بما في ذلك المناطق التي لا تسيطر عليها موسكو بالكامل، إضافةً إلى التخلي عن سعي كييف للانضمام إلى حلف الناتو. كما أكدت موسكو رفضها القاطع لأي انتشار لقوات حفظ سلام من دول الناتو في أوكرانيا. روسيا مستعدة لصفقة ووفقًا لتقرير نشرته "رويترز" في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، فإن بوتين منفتح على مناقشة اتفاق سلام مع ترامب، لكنه يرفض تقديم أي تنازلات إقليمية كبرى، ويُصر على أن تتخلى كييف عن طموحاتها في الانضمام إلى الناتو. وفي الوقت الذي أبدى فيه ترامب ترددًا بشأن استمرار الدعم المالي لأوكرانيا، فإنه يسعى في المقابل إلى عقد صفقة تتيح لواشنطن الوصول إلى المعادن النادرة في أوكرانيا، وهو ما قد يُبقي على تدفق المساعدات العسكرية إلى كييف. وفي هذا السياق، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في مقابلة مع رويترز يوم الجمعة: "إذا كنا نتحدث عن صفقة، فلنبرمها. نحن منفتحون على ذلك". ويأمل المسؤولون الأمريكيون أن يُسهم هذا النهج في ضمان حصول أوكرانيا على الأسلحة والدفاعات اللازمة لمواجهة الغزو الروسي، مع اقتراب الحرب من ذكراها الثالثة. وعود انتخابية تصطدم بالواقع وخلال حملته الانتخابية، وعد ترامب مرارًا بإنهاء الحرب في غضون 24 ساعة، لكنه اصطدم بتعقيدات سياسية ودبلوماسية فور توليه المنصب. وفي يناير/كانون الثاني الماضي، اعترف مستشارو ترامب بأن إنهاء الحرب قد يستغرق أشهرًا أو أكثر، وفقًا لمصادر مطلعة تحدثت مع "رويترز". وأوضحت المصادر أن تصريحات ترامب بشأن إنهاء الحرب بسرعة كانت مزيجًا من المبالغة الانتخابية، وسوء تقدير لتعقيدات الصراع، إضافة إلى الحاجة لتشكيل فريق جديد لإدارته. أما كيلوج، فقد صرّح في مقابلة مع فوكس نيوز بأنه يسعى إلى إيجاد حل للحرب في غضون 100 يوم، وهو أطول بكثير من الجدول الزمني الذي وعد به ترامب خلال حملته الانتخابية. aXA6IDQ1LjM4LjEyMC4xNyA= جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store