logo
#

أحدث الأخبار مع #سينتيبال

الأمير هاري يتخلى عن مؤسسة خيرية إفريقية أسسها عام 2006
الأمير هاري يتخلى عن مؤسسة خيرية إفريقية أسسها عام 2006

الإمارات اليوم

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

الأمير هاري يتخلى عن مؤسسة خيرية إفريقية أسسها عام 2006

تخلى الأمير هاري عن مؤسسته الخيرية التي أنشأها في ليسوتو الإفريقية، لمساعدة الأطفال الذين يعانون من مرض نقص المناعة المكتسبة «الإيدز»، وسط معركة محتدمة على السيطرة داخل المؤسسة. وأكدت المؤسسة، التي يطلق عليها «سينتيبال»، إعادة هيكلة مجلس إدارتها، وقالت إنها لم تعد تركز الآن على القضايا المتعلقة بفيروس «الإيدز»، بل على صحة الشباب، والثروة، والقدرة على التكيف مع تغير المناخ في جنوب إفريقيا. وبحسب تقرير نشرته صحيفة «لندن تايمز»، فقد تم إجبار هاري - الذي أسس «سينتيبال» عام 2006 وجمع لها الملايين من أجل أعمال الخير - على الخروج من المؤسسة، إضافة إلى أمير ليسوتو واسمه سيسو، الذي شارك هاري في تأسيس المؤسسة، بعد خسارتهما معركة أمام المحامية المولودة في زيمبابوي، صوفي تشاندوكا، التي فازت بمنصب رئيسة مجلس الإدارة بدلاً من هاري. وتخضع «سينتيبال» حالياً للتحقيق من قبل هيئة المؤسسات الخيرية في المملكة المتحدة. وكتب هاري وشريكه المؤسِّس، في بيان مشترك، لم يُنشر رسمياً بعد، لكن صحيفة «التايمز» حصلت عليه: «إن ما حدث لا يُصدق.. نحن في حالة صدمة لأننا مضطرون إلى القيام بذلك». وأضافا: «أنشأنا مؤسسة (سينتيبال) منذ نحو 20 عاماً تكريماً لأمهاتنا، وهو ما وعدنا به دائما الشباب الذين خدمناهم من خلال هذه المؤسسة الخيرية». وتابع الأميران: «نعلن استقالتنا كراعيين للمؤسسة حتى إشعار آخر، دعماً وتضامناً مع مجلس الأمناء الذي اضطر إلى القيام بالمثل، ومن المؤسف أن العلاقة بين أمناء المؤسسة الخيرية ورئيس مجلس إدارتها قد انهارت بشكلٍ لا يمكن إصلاحه، ما خلق وضعاً لا يُطاق». وأشارا إلى أن «مجلس الأمناء تصرف لما فيه مصلحة المؤسسة، عندما طلبوا من رئيسة مجلس الإدارة التنحي، لكنها رفعت دعوى قضائية ضد المؤسسة الخيرية للبقاء في هذا المنصب التطوعي». وقال الأميران: «على الرغم من أننا لم نعد من الرعاة، إلا أننا سنظل دائماً المؤسِّسَين لهذه المؤسسة، ولن ننسى أبداً ما يمكن لهذه المؤسسة الخيرية تحقيقه عندما تكون في الرعاية المناسبة». من جهتهم، قال أمناء المؤسسة بعد استقالتهم في بيان: «لطالما كانت أولويتنا، وستظل، مصلحة المؤسسة الخيرية، ومن المحزن للغاية أن يتفاقم الخلاف بيننا حتى يصل إلى دعوى قضائية رفعتها رئيسة مجلس الإدارة ضد المؤسسة الخيرية، لمنعنا من التصويت على إقالتها بعد رفض طلب استقالتها». وأضافوا: «لم يكن بإمكاننا أن نسمح لمؤسسة (سينتيبال) بتحمل هذا العبء القانوني والمالي، ولم يبق أمامنا خيار سوى إخلاء مناصبنا، ولم يكن هذا خياراً طوعياً، بل أمراً شعرنا بأننا مجبرون عليه لرعاية المؤسسة الخيرية». وذكر متحدث باسم «سينتيبال» لصحيفة «التايمز»، أن «المؤسسة لم تتلق إشعاراً باستقالة الأميرين، ويسرنا التأكيد على إعادة هيكلة مجلس إدارتنا لضم خبراء ذوي قدرات وشبكات لتسريع أجندة التحول في (سينتيبال) كما أُعلن عنها العام الماضي». وأضاف المتحدث: «في أبريل 2024 أعلنت (سينتيبال) عن تطورها من مؤسسة تركز على معالجة تأثير (الإيدز) على حياة الأطفال والشباب في ليسوتو وبوتسوانا إلى أخرى تهتم بقضايا صحة الشباب وثرواتهم والقدرة على التكيف مع تغير المناخ في جنوب إفريقيا، وقد أظهرت حملتنا الناجحة للغاية التي تحمل عنوان (العودة إلى جنوب إفريقيا) مع ممولين دوليين محتملين في أكتوبر 2024 إمكانات (سينتيبال) في هذه المجالات». عن «ديلي بيست»

في قرار مفاجئ..الأمير هاري يتنحى عن جمعيته الخيرية في أفريقيا
في قرار مفاجئ..الأمير هاري يتنحى عن جمعيته الخيرية في أفريقيا

البوابة

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة

في قرار مفاجئ..الأمير هاري يتنحى عن جمعيته الخيرية في أفريقيا

أعلن الأمير هاري تنحيه عن رعاية الجمعية الخيرية "سينتيبال" التي أسسها مع الأمير سيسو من ليسوتو. وبينت تقارير صحفية، أن تنحي الأمير هاري يأتي بسبب النزاع بين رئيسة مجلس الأمناء صوفي شاندوكا وأعضاء آخرين في المجلس، بمن فيهم الأمير هاري. وأوضح الأمير هاري في بيان مشترك مع الأمير سيسو أن تدهور العلاقات كان نتيجة سوء الإدارة من جانب شاندوكا، بالإضافة إلى "ممارسات قمعية وتمييز داخل الجمعية". وعبر الأمير هاري عن شعوره ببالغ الأسى حيال اتخاذ هذا القرار، لكنه أشار إلى أن الانسحاب كان الخيار الوحيد للحفاظ على سمعة الجمعية. يذكر أن جمعية "سينتيبال قد تأسست عام 2006، لدعم الأطفال اليتامى والمتضررين من مرض الإيدز في ليسوتو وبوتسوانا، كما مولت العديد من المشاريع التنموية والتعليمية والصحية للأطفال في جنوب أفريقيا.

الأمير هاري يشعر بالأسى بعد تنحيه عن جمعيته الخيرية في أفريقيا
الأمير هاري يشعر بالأسى بعد تنحيه عن جمعيته الخيرية في أفريقيا

الجزيرة

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

الأمير هاري يشعر بالأسى بعد تنحيه عن جمعيته الخيرية في أفريقيا

في قرار مفاجئ أعلن الأمير هاري استقالته من منصب الراعي للجمعية الخيرية "سينتيبال" التي أسسها مع الأمير سيسو من ليسوتو. وجاء هذا القرار بعد صراع داخلي طويل في قيادة الجمعية، لينتهي فصل من الدعم العاطفي والمالي الكبير للمشاريع الخيرية في أفريقيا. وبحسب تقارير صحفية، بدأ النزاع بين رئيسة مجلس الأمناء صوفي شاندوكا وأعضاء آخرين في المجلس، بمن فيهم الأمير هاري. وأظهرت التقارير أن العلاقة بين شاندوكا وبقية الأعضاء قد انهارت بشكل غير قابل للإصلاح. وكشف الأمير هاري في بيان مشترك مع الأمير سيسو أن تدهور العلاقات كان نتيجة "سوء الإدارة" من جانب شاندوكا، بالإضافة إلى "ممارسات قمعية وتمييز داخل الجمعية". وأكد الأمير هاري في بيانه أنه كان يشعر ببالغ الأسى حيال اتخاذ هذا القرار، لكنه أشار إلى أن الانسحاب كان الخيار الوحيد للحفاظ على سمعة الجمعية. من جانبه، شدد الأمير سيسو على أن هذا القرار كان صعبا بالنسبة له شخصيا، ولكن الظروف التي نشأت جعلت من المستحيل الاستمرار مع القيادة الحالية. وفي بيانها، أكدت "سينتيبال" أنها ستواصل العمل مع المنظمات الخيرية الأخرى في أفريقيا رغم التحديات الداخلية. وكانت الجمعية -التي تأسست عام 2006 لدعم الأطفال اليتامى والمتضررين من مرض الإيدز في ليسوتو وبوتسوانا- قد مولت العديد من المشاريع التنموية والتعليمية والصحية للأطفال في جنوب أفريقيا. وبفضل جهودها تمكن العديد من الأطفال من الحصول على رعاية طبية وتعليمية في بيئة محكومة بدعم قوي من الشخصيات العامة. ومع ذلك، تشير التقارير إلى أن هذه الأزمة قد تؤثر على سمعة الجمعية وتوجهاتها المستقبلية. وبينما تواصل الجمعية محاولاتها للحفاظ على مشاريعها المستمرة يتساءل البعض عن قدرة القيادة الجديدة على استعادة ثقة المتبرعين والداعمين. وأعلنت الجمعية أنها ستواصل العمل عبر اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة لحل النزاع الداخلي، مشيرة إلى أن التحديات الإدارية التي تمت الإشارة إليها كانت موضوعا للنقاشات الداخلية لفترة طويلة. من جهتها، عبّرت شاندوكا عن خيبة أملها بسبب تصرفات الأمير هاري، مؤكدة أنها ستواصل قيادة الجمعية بالتركيز على رسالتها وأهدافها. وأضافت أن الجمعية تمر بمرحلة تحول وتحتاج إلى قيادة قوية لضمان استدامة مشاريعها المستقبلية. ويبقى السؤال الأكبر هو: كيف ستتجاوز الجمعية هذا الانقسام القيادي؟ في تصريحاته، أشار الأمير هاري إلى أن الجمعية بحاجة إلى إعادة هيكلة داخلية لتجنب تكرار الأزمات المستقبلية. وأكد أن الأولوية يجب أن تكون دائما للأطفال الذين تحتاجهم المشاريع الخيرية في أفريقيا، خصوصا في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعاني منها العديد في القارة. أما الأمير سيسو فقد عبر عن أمله في أن تواصل "سينتيبال" تقديم الدعم للأطفال في أفريقيا وتوسيع دائرة تأثيرها الإيجابي في السنوات المقبلة. ومع ذلك، فإن الجمعيات الخيرية التي تعتمد على الدعم الكبير من الشخصيات العامة قد تجد نفسها في موقف صعب عند تعرضها لانتكاسات داخلية.

'تنمر وتحرش جنسي'.. أزمة في منظمة هاري الخيرية بإفريقيا تدفعه إلى الاستقالة
'تنمر وتحرش جنسي'.. أزمة في منظمة هاري الخيرية بإفريقيا تدفعه إلى الاستقالة

كش 24

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • كش 24

'تنمر وتحرش جنسي'.. أزمة في منظمة هاري الخيرية بإفريقيا تدفعه إلى الاستقالة

في تطور مفاجئ، أعلن دوق ساسكس، الأمير هاري، استقالته من منظمة "سينتيبال" الخيرية التي أسسها قبل عقدين، واصفا قراره بأنه جاء "بقلب مثقل بالحزن" وأنه "ما زال تحت وقع الصدمة". وتأتي هذه الاستقالة عقب خلاف حاد داخل منظمة "سينتيبال" (Sentebale) الخيرية، بين مجلس الأمناء ورئيسة مجلس الإدارة. وكان الأمير هاري قد أسس منظمة "سينتيبال" قبل 20 عاما مع الأمير سيسو من ليسوتو لمساعدة الأطفال في جنوب إفريقيا، وخاصة أولئك الذين يعانون من فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. واتهمت الرئيسة التنفيذية للمنظمة، صوفي تشانداوكا، الأمير هاري بـ"لعب دور الضحية" بعد استقالته. وكشفت عن وجود "إساءة استخدام للسلطة، وتنمر، وتحرش جنسي، وكراهية للنساء" داخل المنظمة. ونشب الخلاف حول قرار بإعادة توجيه جهود جمع التبرعات نحو إفريقيا، وقد استقال خمسة من أعضاء مجلس الأمناء بشكل جماعي بسبب "فقدان الثقة" في الرئيسة تشانداوكا، إلى جانب استقالة الأمير هاري والأمير سيسيو من منصبيهما كراعيين للمنظمة. وقد أبلغت الجهات الرقابية عن مخالفات في الحوكمة، وحصلت على أمر قضائي يمنع إقالتها. وفي بيان مشترك، أعلن الأمير هاري والأمير سيسيو: "بقلوب حزينة، استقلنا من مناصبنا كرعاة للمنظمة تضامنا مع مجلس الإدارة. من المدمر أن العلاقات وصلت إلى طريق مسدود". من جهتها، هاجمت تشانداوكا (وهي محامية تم تنصيبها رئيسة تنفيذية للمنظمة عام 2023)، الأمير بقوة، قائلة: "هناك من يتصرفون وكأنهم فوق القانون، ثم يلعبون دور الضحية. تحركاتي كانت لحماية نزاهة المنظمة ومستفيديها". ونفت "سينتيبال" تلقي أي استقالات رسمية من الراعيين الملكيين، وأكدت أن إعادة هيكلة المجلس جزء من "خطة تحول طموحة" أعلنت العام الماضي. وبينت أن تركيزها توسع ليشمل "صحة الشباب والثروة والقدرة على مواجهة تغير المناخ". وأصدرت "سينتيبال" بيانا ذكرت فيه: "نعمل على إعادة هيكلة مجلس الإدارة بخبراء جدد لتحقيق رؤيتنا الجديدة التي تشمل الصحة والثروة والقدرة على مواجهة تغير المناخ". وأكدت اللجنة الخيرية البريطانية أنها "تقيّم المخاوف المقدمة" حول حوكمة المنظمة. جدير بالذكر أن "سينتيبال" تأسست عام 2006 تخليدا لذكرى الأميرة ديانا. وكانت من آخر المنظمات التي احتفظ بها هاري بعد تخليه عن مهامه الملكية عام 2021، وهي تعمل على مساعدة الفقراء ومرضى الإيدز في ليسوتو وبوتسوانا. وتطرح هذه الأزمة تساؤلات حول مستقبل واحدة من أهم المنظمات الخيرية المرتبطة بالأمير هاري، والتي كانت تمثل إرثا شخصيا له في القارة الإفريقية.

"تنمر وتحرش جنسي وسوء إدارة".. أزمة في منظمة هاري الخيرية بإفريقيا تدفعه إلى الاستقالة باب نات نشر في باب نات يوم 26 - 03
"تنمر وتحرش جنسي وسوء إدارة".. أزمة في منظمة هاري الخيرية بإفريقيا تدفعه إلى الاستقالة باب نات نشر في باب نات يوم 26 - 03

تورس

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • تورس

"تنمر وتحرش جنسي وسوء إدارة".. أزمة في منظمة هاري الخيرية بإفريقيا تدفعه إلى الاستقالة باب نات نشر في باب نات يوم 26 - 03

وتأتي هذه الاستقالة عقب خلاف حاد داخل منظمة "سينتيبال" (Sentebale) الخيرية، بين مجلس الأمناء ورئيسة مجلس الإدارة. وكان الأمير هاري قد أسس منظمة "سينتيبال" قبل 20 عاما مع الأمير سيسو من ليسوتو لمساعدة الأطفال في جنوب إفريقيا، وخاصة أولئك الذين يعانون من فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. واتهمت الرئيسة التنفيذية للمنظمة، صوفي تشانداوكا، الأمير هاري ب"لعب دور الضحية" بعد استقالته. وكشفت عن وجود "إساءة استخدام للسلطة، وتنمر، وتحرش جنسي، وكراهية للنساء" داخل المنظمة. ونشب الخلاف حول قرار بإعادة توجيه جهود جمع التبرعات نحو إفريقيا، وقد استقال خمسة من أعضاء مجلس الأمناء بشكل جماعي بسبب "فقدان الثقة" في الرئيسة تشانداوكا، إلى جانب استقالة الأمير هاري والأمير سيسيو من منصبيهما كراعيين للمنظمة. وقد أبلغت الجهات الرقابية عن مخالفات في الحوكمة، وحصلت على أمر قضائي يمنع إقالتها. وفي بيان مشترك، أعلن الأمير هاري والأمير سيسيو: "بقلوب حزينة، استقلنا من مناصبنا كرعاة للمنظمة تضامنا مع مجلس الإدارة. من المدمر أن العلاقات وصلت إلى طريق مسدود". من جهتها، هاجمت تشانداوكا (وهي محامية تم تنصيبها رئيسة تنفيذية للمنظمة عام 2023)، الأمير بقوة، قائلة: "هناك من يتصرفون وكأنهم فوق القانون، ثم يلعبون دور الضحية. تحركاتي كانت لحماية نزاهة المنظمة ومستفيديها". ونفت "سينتيبال" تلقي أي استقالات رسمية من الراعيين الملكيين، وأكدت أن إعادة هيكلة المجلس جزء من "خطة تحول طموحة" أعلنت العام الماضي. وبينت أن تركيزها توسع ليشمل "صحة الشباب والثروة والقدرة على مواجهة تغير المناخ". وأصدرت "سينتيبال" بيانا ذكرت فيه: "نعمل على إعادة هيكلة مجلس الإدارة بخبراء جدد لتحقيق رؤيتنا الجديدة التي تشمل الصحة والثروة والقدرة على مواجهة تغير المناخ". وأكدت اللجنة الخيرية البريطانية أنها "تقيّم المخاوف المقدمة" حول حوكمة المنظمة. جدير بالذكر أن "سينتيبال" تأسست عام 2006 تخليدا لذكرى الأميرة ديانا. وكانت من آخر المنظمات التي احتفظ بها هاري بعد تخليه عن مهامه الملكية عام 2021، وهي تعمل على مساعدة الفقراء ومرضى الإيدز في ليسوتو وبوتسوانا. وتطرح هذه الأزمة تساؤلات حول مستقبل واحدة من أهم المنظمات الخيرية المرتبطة بالأمير هاري، والتي كانت تمثل إرثا شخصيا له في القارة الإفريقية. المصدر:RT/ إندبندنت تابعونا على ڤوڤل للأخبار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store