أحدث الأخبار مع #سينماحي

سعورس
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
11 فيلمًا وثائقيًا تثري برنامج "أيام البحر الأحمر"
شهدت فعاليّات النسخة الثالثة من برنامج "أيام البحر الأحمر للأفلام الوثائقية" إقبالاً لافتًا من الزوار، في العروض التي ينظمها مهرجان البحر الأحمر السينمائي بالتعاون مع مؤسسة "فن جميل"، وذلك في "سينما حي" بمدينة جدة ، أول مركز مستقل للفنون السينمائية والسمعية البصرية في المملكة.وتنوعت عروض البرنامج بين وثائقيات تسرد قصصًا شخصية، وأخرى تتناول قضايا ثقافية وتاريخية من زوايا إنسانية متعددة، ضمن أحد عشر فيلمًا محليًا وعربيًا وعالميًا، تعكس غنى التجربة البصرية وتفتح آفاقًا جديدة أمام الجمهور. ومن أبرز الأعمال المعروضة، فيلم "4 فتيات صغيرات" للمُخرج سبايك لي، و"يلا باركور" لعريب زعيتر، و"عندما يشع الضوء" لريان البشري، و"ذاكرة عسير" لسعيد طحيطح، و"عثمان في الفاتيكان" لياسر بن غانم، و"الروشان" لمحمد أوس، و"كيموكازي" لعبدالرحمن بتاوي، و"داهومي" لماتي ديوب، و"احكيلهم عنا" لرند بيروتي، و"ماي واي" لتييري تيستون وليزا ازو يلوس، "ورفعت عيني للسماء" لندى رياض وأيمن الأمير. وقُدمت ضمن البرنامج، ندوة "حوار" التي ركزت على دور المرأة في المجال الوثائقي، بالإضافة إلى ورش عمل تناولت التصوير الوثائقي وأساليبه وتصنيفاته، وسعت إلى تمكين المشاركين بالمعرفة والمهارات اللازمة؛ لاستكمال مشاريعهم الإبداعية. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


بوابة ماسبيرو
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
"سبايك لي" يشارك في النسخة الثالثة من "أيام الفيلم الوثائقي" بجدة
أعلنت مؤسسة البحر الأحمر السينمائي، اليوم الخميس، بالتعاون مع "فن جميل"، إطلاق النسخة الثالثة من برنامج "أيام الفيلم الوثائقي"، في "سينما حي" بمدينة جدة خلال الفترة من 3 إلى 7 مايو الجاري. ويستعرض البرنامج 11 فيلما وثائقيا من السعودية ودول العالم، بحضور عدد من صناع الأفلام، على رأسهم المخرج الأمريكي الشهير سبايك لي، الذي يشارك بفيلمه المؤثر "4 فتيات صغيرات"، ويعقبه بجلسة حوارية مع الجمهور. وتتضمن الفعالية خمسة أفلام سعودية تسلط الضوء على التراث المحلي، منها: "عندما يشع الضوء" لرايان البشري، "ذاكرة عسير" لسعيد طحيطح، و"الروشان" لمحمد أوس.. كما تشمل القائمة فيلم "داهومي" للمخرجة ماتي ديوب، و"احكيلهم عنا" لرند بيروتي، إلى جانب الفيلم المصري "رفعت عيني للسماء" الذي يوثق رحلة فتيات قبطيات في الصعيد يؤسسن فرقة مسرحية متحديات القيود المجتمعية. ويهدف البرنامج إلى دعم صناعة الأفلام الوثائقية وتعزيز الحوار الثقافي، كما يشمل جلسات نقاش مع المخرجين ومشاركة منصة "مفلم" في حوار خاص حول دور المرأة في صناعة الوثائقيات.. ويعد الحدث منصة فريدة للتعرف على قصص سينمائية ملهمة من مختلف أنحاء العالم.


الرياض
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
احتفالاً بتاريخ السينما في جدة..هيئة الأفلام وفن جميل تقدمان سلسلة من العروض الخارجية
في خطوة تعكس الاهتمام المتزايد بالثقافة السينمائية في المملكة العربية السعودية، أعلنت "فن جميل"، المؤسسة المستقلة الداعمة للفنانين والمجتمعات الإبداعية، عن تعاونها مع هيئة الأفلام السعودية لإطلاق برنامج "كلاسيكيات حي"، الذي يحتفي بتاريخ السينما في جدة من خلال سلسلة من العروض السينمائية المفتوحة في الهواء الطلق، إلى جانب فعاليات ثقافية متنوعة. وأُقيم البرنامج في ساحة "حي جميل" بجدة خلال الفترة من 29 يناير إلى 2 فبراير 2025 بتنظيم من "سينما حي"، إحدى أوائل دور السينما المستقلة في المملكة، وقد شهد إقبالًا جماهيريًا كبيرًا حيث نفدت تذاكره بالكامل. وقدّم البرنامج تجربة فريدة استعرض من خلالها تاريخ السينما في جدة، وذلك عبر مجموعة مختارة من الأفلام عُرضت باستخدام معدات عرض أصلية قديمة، بما في ذلك أجهزة 35 مم و16 مم التي كانت تُستخدم في "سينما جمجوم"، أول دار سينما عامة في السعودية، والتي استمر عملها منذ الستينيات حتى أوائل الثمانينيات. وقد جرى الحفاظ على هذه المعدات بفضل جهود جميل محجب، أحد أبرز رواد حفظ التراث السينمائي السعودي، والذي بدأ مسيرته المهنية في سينما جمجوم. كما شمل البرنامج عروضًا لأفلام كلاسيكية عالمية وعربية بعدة لغات، منها العربية، والإنجليزية، والفرنسية، والهندية، مثل: "ألفافيل" (1965) للمخرج جان لوك غودار، و"كتاب الأدغال 2" (2003) للمخرج ستيف ترينبيرث، و"الانهيار" (1982) للمخرجين أحمد الصباوي ومالك أندراوس، و"غريس" (1978) للمخرج راندال كليزر، و"الفيل صديقي" (1971) للمخرج مانموهان ديساي. واستضاف البرنامج جلسة نقاشية تحت عنوان "الكنوز الخالدة: أهمية أرشفة الوسائط المادية"، أدارها جميل محجب، حيث ناقش أهمية حفظ التراث السينمائي في المملكة، وقد أعاد "كلاسيكيات حي" الجمهور إلى أجواء "سينما الأحواش" التي اشتهرت في جدة خلال أوائل الستينيات، حين كانت تجمع المجتمعات معًا للاستمتاع بمزيج نابض بالحياة من الأفلام العالمية والعربية. وعبّرت زهرة أيت الجمار، مديرة "سينما حي" في فن جميل، عن سعادتها بالإقبال الكبير على برنامج "كلاسيكيات حي"، قائلة: "لقد تأثرنا بحفاوة الجمهور وترحيبه بالبرنامج، حيث تم حجز جميع التذاكر بالكامل، وهو ما يعكس الشغف العميق بالسينما في جدة والذي بدأ منذ الستينيات، ونحن ممتنون للغاية للتعاون مع هيئة الأفلام السعودية في هذه التجربة الاستثنائية التي شهدتها ساحة مجتمعنا". وأضافت: "لقد سعينا من خلال هذا الحدث إلى إحياء ذكريات السينما التقليدية وتقديم تجربة فنية متكاملة تعكس التاريخ السينمائي الغني للمدينة، وتجمع الناس للاحتفاء بالذكريات والقصص التي شكلت علاقة المجتمع بالسينما". وشهدت الفعالية حضور أكثر من 600 شخص على مدار خمسة أيام، حيث أضفت العروض السينمائية في الهواء الطلق تجربة استثنائية، جمعت بين الحنين والترفيه، وخلقت أجواء لا تُنسى تحت ضوء النجوم. ومن خلال هذا الحدث، تواصل "سينما حي" التزامها بأن تكون منصة رائدة لعشاق السينما، تجمع بين المشاهدة، والتعلم، والتبادل الثقافي، مقدمةً تجربة ممتعة تواكب تطلعات الجمهور في المملكة. وكانت الأفلام في برنامج كلاسيك حي: The Jungle Book 2 (2003) مدة العرض: ساعة و12 دقيقة المخرج: ستيف ترينبرث البلد: الولايات المتحدة الأميركية السنة: 2003 اللغة: مدبلج إلى العربية الترجمة: غير متوفرة النوع: موسيقي، رسوم متحركة، عائلي الملخص: يقف موغلي عند مفترق طرق، ممزقًا بين العيش في القرية أو الغابة وافتقاده لأصدقائه القدامى. يكتشف أن شير خان يطارده ويدبر مؤامرة للانتقام. يقرر مواجهة التهديد بمساعدة عائلته وأصدقائه. وفيلم The Breakdown (1982) ، وفيلم "Hathi Mere"، وأيضا فيلم The 400 Blows (1959)، وفيلم Grease (1978).

سعورس
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
هيئة الأفلام وفن جميل تقدمان سلسلة من العروض الخارجية
وأُقيم البرنامج في ساحة "حي جميل" بجدة خلال الفترة من 29 يناير إلى 2 فبراير 2025 بتنظيم من "سينما حي"، إحدى أوائل دور السينما المستقلة في المملكة، وقد شهد إقبالًا جماهيريًا كبيرًا حيث نفدت تذاكره بالكامل. وقدّم البرنامج تجربة فريدة استعرض من خلالها تاريخ السينما في جدة ، وذلك عبر مجموعة مختارة من الأفلام عُرضت باستخدام معدات عرض أصلية قديمة، بما في ذلك أجهزة 35 مم و16 مم التي كانت تُستخدم في "سينما جمجوم"، أول دار سينما عامة في السعودية، والتي استمر عملها منذ الستينيات حتى أوائل الثمانينيات. وقد جرى الحفاظ على هذه المعدات بفضل جهود جميل محجب، أحد أبرز رواد حفظ التراث السينمائي السعودي، والذي بدأ مسيرته المهنية في سينما جمجوم. كما شمل البرنامج عروضًا لأفلام كلاسيكية عالمية وعربية بعدة لغات، منها العربية، والإنجليزية، والفرنسية، والهندية، مثل: "ألفافيل" (1965) للمخرج جان لوك غودار، و"كتاب الأدغال 2" (2003) للمخرج ستيف ترينبيرث، و"الانهيار" (1982) للمخرجين أحمد الصباوي ومالك أندراوس، و"غريس" (1978) للمخرج راندال كليزر، و"الفيل صديقي" (1971) للمخرج مانموهان ديساي. واستضاف البرنامج جلسة نقاشية تحت عنوان "الكنوز الخالدة: أهمية أرشفة الوسائط المادية"، أدارها جميل محجب، حيث ناقش أهمية حفظ التراث السينمائي في المملكة، وقد أعاد "كلاسيكيات حي" الجمهور إلى أجواء "سينما الأحواش" التي اشتهرت في جدة خلال أوائل الستينيات، حين كانت تجمع المجتمعات معًا للاستمتاع بمزيج نابض بالحياة من الأفلام العالمية والعربية. وعبّرت زهرة أيت الجمار، مديرة "سينما حي" في فن جميل، عن سعادتها بالإقبال الكبير على برنامج "كلاسيكيات حي"، قائلة: "لقد تأثرنا بحفاوة الجمهور وترحيبه بالبرنامج، حيث تم حجز جميع التذاكر بالكامل، وهو ما يعكس الشغف العميق بالسينما في جدة والذي بدأ منذ الستينيات، ونحن ممتنون للغاية للتعاون مع هيئة الأفلام السعودية في هذه التجربة الاستثنائية التي شهدتها ساحة مجتمعنا". وأضافت: "لقد سعينا من خلال هذا الحدث إلى إحياء ذكريات السينما التقليدية وتقديم تجربة فنية متكاملة تعكس التاريخ السينمائي الغني للمدينة، وتجمع الناس للاحتفاء بالذكريات والقصص التي شكلت علاقة المجتمع بالسينما". وشهدت الفعالية حضور أكثر من 600 شخص على مدار خمسة أيام، حيث أضفت العروض السينمائية في الهواء الطلق تجربة استثنائية، جمعت بين الحنين والترفيه، وخلقت أجواء لا تُنسى تحت ضوء النجوم. ومن خلال هذا الحدث، تواصل "سينما حي" التزامها بأن تكون منصة رائدة لعشاق السينما، تجمع بين المشاهدة، والتعلم، والتبادل الثقافي، مقدمةً تجربة ممتعة تواكب تطلعات الجمهور في المملكة. وكانت الأفلام في برنامج كلاسيك حي: The Jungle Book 2 (2003) مدة العرض: ساعة و12 دقيقة المخرج: ستيف ترينبرث البلد: الولايات المتحدة الأميركية السنة: 2003 اللغة: مدبلج إلى العربية الترجمة: غير متوفرة النوع: موسيقي، رسوم متحركة، عائلي الملخص: يقف موغلي عند مفترق طرق، ممزقًا بين العيش في القرية أو الغابة وافتقاده لأصدقائه القدامى. يكتشف أن شير خان يطارده ويدبر مؤامرة للانتقام. يقرر مواجهة التهديد بمساعدة عائلته وأصدقائه. وفيلم The Breakdown (1982) ، وفيلم "Hathi Mere"، وأيضا فيلم The 400 Blows (1959)، وفيلم Grease (1978).


البلاد البحرينية
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
فن جميل وهيئة الأفلام السعودية تقدمان عروضًا خارجية
في خطوة تعكس الاهتمام المتزايد بالثقافة السينمائية في المملكة العربية السعودية، أعلنت "فن جميل"، المؤسسة المستقلة الداعمة للفنانين والمجتمعات الإبداعية، عن تعاونها مع هيئة الأفلام السعودية لإطلاق برنامج "كلاسيكيات حي"، الذي يحتفي بتاريخ السينما في جدة من خلال سلسلة من العروض السينمائية المفتوحة في الهواء الطلق، إلى جانب فعاليات ثقافية متنوعة. عروض تاريخية أُقيم البرنامج في ساحة "حي جميل" بجدة خلال الفترة من 29 يناير إلى 2 فبراير 2025 بتنظيم من "سينما حي"، إحدى أوائل دور السينما المستقلة في المملكة، وقد شهد إقبالًا جماهيريًا كبيرًا حيث نفدت تذاكره بالكامل. وقدّم البرنامج تجربة فريدة استعرض من خلالها تاريخ السينما في جدة، وذلك عبر مجموعة مختارة من الأفلام عُرضت باستخدام معدات عرض أصلية قديمة، بما في ذلك أجهزة 35 مم و16 مم التي كانت تُستخدم في "سينما جمجوم"، أول دار سينما عامة في السعودية، والتي استمر عملها منذ الستينيات حتى أوائل الثمانينيات. وقد جرى الحفاظ على هذه المعدات بفضل جهود جميل محجب، أحد أبرز رواد حفظ التراث السينمائي السعودي، والذي بدأ مسيرته المهنية في سينما جمجوم. روائع عالمية شمل البرنامج عروضًا لأفلام كلاسيكية عالمية وعربية بعدة لغات، منها العربية، والإنجليزية، والفرنسية، والهندية، مثل: "ألفافيل" (1965) للمخرج جان لوك غودار، و"كتاب الأدغال 2" (2003) للمخرج ستيف ترينبيرث، و"الانهيار" (1982) للمخرجين أحمد الصباوي ومالك أندراوس، و"غريس" (1978) للمخرج راندال كليزر، و"الفيل صديقي" (1971) للمخرج مانموهان ديساي. نقاش ثقافي كما استضاف البرنامج جلسة نقاشية تحت عنوان "الكنوز الخالدة: أهمية أرشفة الوسائط المادية"، أدارها جميل محجب، حيث ناقش أهمية حفظ التراث السينمائي في المملكة، وقد أعاد "كلاسيكيات حي" الجمهور إلى أجواء "سينما الأحواش" التي اشتهرت في جدة خلال أوائل الستينيات، حين كانت تجمع المجتمعات معًا للاستمتاع بمزيج نابض بالحياة من الأفلام العالمية والعربية. رؤية فنية وعبّرت زهرة أيت الجمار، مديرة "سينما حي" في فن جميل، عن سعادتها بالإقبال الكبير على برنامج "كلاسيكيات حي"، قائلة: "لقد تأثرنا بحفاوة الجمهور وترحيبه بالبرنامج، حيث تم حجز جميع التذاكر بالكامل، وهو ما يعكس الشغف العميق بالسينما في جدة والذي بدأ منذ الستينيات، ونحن ممتنون للغاية للتعاون مع هيئة الأفلام السعودية في هذه التجربة الاستثنائية التي شهدتها ساحة مجتمعنا". وأضافت: "لقد سعينا من خلال هذا الحدث إلى إحياء ذكريات السينما التقليدية وتقديم تجربة فنية متكاملة تعكس التاريخ السينمائي الغني للمدينة، وتجمع الناس للاحتفاء بالذكريات والقصص التي شكلت علاقة المجتمع بالسينما". شهدت الفعالية حضور أكثر من 600 شخص على مدار خمسة أيام، حيث أضفت العروض السينمائية في الهواء الطلق تجربة استثنائية، جمعت بين الحنين والترفيه، وخلقت أجواء لا تُنسى تحت ضوء النجوم. ومن خلال هذا الحدث، تواصل "سينما حي" التزامها بأن تكون منصة رائدة لعشاق السينما، تجمع بين المشاهدة، والتعلم، والتبادل الثقافي، مقدمةً تجربة ممتعة تواكب تطلعات الجمهور في المملكة.